مخاطر الادويه النفسيه على الاطفال
إدارة الخدمات الصحية في ولاية مينسوتا تطلب من مستشفى مايو كلينك مراقبة صرف الأدوية النفسية للأطفال
د.ابراهيم بن حسن الخضير
هناك قلق كبير تشعر به الجهات الصحية والهيئات الدوائية في الولايات المتحدة الامريكية من ازدياد صرف الأدوية النفسية للأطفال وأحياناً يكون ذلك دون حاجة طبية ضرورية لذلك. بناء على هذه السلوكيات في ازدياد صرف الأدوية النفسية للأطفال فقد قررت السلطات الصحية في ولاية مينسوتا الأمريكية أن تستعين بخبرات مستشفى مايو كلينك في موضوع صرف الأدوية النفسية للأطفال. وبناءً على هذا القرار الذي اتخذته السلطات الصحية في ولاية مينسوتا، فإنه يجب على كل طبيب من أطباء الأسرة والمجتمع أن يتصل هاتفياً بمستشفى مايو كلينك قبل أن يقوم بصرف أي دواء للأطفال. وتقوم الآلية في هذه العملية على أن يتصل أي طبيب عام أو طبيب من أطباء الأسرة والمجتمع بأخصائية اجتماعية في مستشفى مايو كلينك ويقوم بإعطاء هذه الأخصائية الاجتماعية معلومات كاملة عن الطفل المريض والذي يُراد صرف أدوية نفسية له، وبعد أن تُعرض هذه المعلومات على الأخصائية النفسية، فعليها أن تُقرّر فيما إذا كان الأمر لا ضير منه وتوافق مع طبيب الأسرة والمجتمع على صرف الأدوية النفسية للطفل أو ترى الأخصائية الاجتماعية ضرورة عرض الحالة على طبيب متخصص في الطب النفسي للأطفال.
إدارة الخدمات الصحية في ولاية مينسوتا تطلب من مستشفى مايو كلينك مراقبة صرف الأدوية النفسية للأطفال
د.ابراهيم بن حسن الخضير
هناك قلق كبير تشعر به الجهات الصحية والهيئات الدوائية في الولايات المتحدة الامريكية من ازدياد صرف الأدوية النفسية للأطفال وأحياناً يكون ذلك دون حاجة طبية ضرورية لذلك. بناء على هذه السلوكيات في ازدياد صرف الأدوية النفسية للأطفال فقد قررت السلطات الصحية في ولاية مينسوتا الأمريكية أن تستعين بخبرات مستشفى مايو كلينك في موضوع صرف الأدوية النفسية للأطفال. وبناءً على هذا القرار الذي اتخذته السلطات الصحية في ولاية مينسوتا، فإنه يجب على كل طبيب من أطباء الأسرة والمجتمع أن يتصل هاتفياً بمستشفى مايو كلينك قبل أن يقوم بصرف أي دواء للأطفال. وتقوم الآلية في هذه العملية على أن يتصل أي طبيب عام أو طبيب من أطباء الأسرة والمجتمع بأخصائية اجتماعية في مستشفى مايو كلينك ويقوم بإعطاء هذه الأخصائية الاجتماعية معلومات كاملة عن الطفل المريض والذي يُراد صرف أدوية نفسية له، وبعد أن تُعرض هذه المعلومات على الأخصائية النفسية، فعليها أن تُقرّر فيما إذا كان الأمر لا ضير منه وتوافق مع طبيب الأسرة والمجتمع على صرف الأدوية النفسية للطفل أو ترى الأخصائية الاجتماعية ضرورة عرض الحالة على طبيب متخصص في الطب النفسي للأطفال.
