ايفےـلےـين
من الاعضاء المؤسسين
تحضير درس الحياةوالعفة تربية اسلامية ثانية متوسط منهاج الجزائر
الطّرح الإشكالي ـ الوضعيّة الإشكاليّة :
السّياق : لم تتحصّل في فرض التّربية الإسلاميّة على نقطة جيدة ، ولذلك سألك أستاذك عن سبب هذا ، فأخبرته أنك لم تفهم بعض الدّروس ، ولكنّك استحييت أن تطلب منه أن يعيد شرحها . حينها تدخّل الأستاذ قائلا : ” إن الحياء لا يكون في هذه المواضع ، فالمستحيي لا يتعلّم “
المهمّة : تساءلت في نفسك : ” إذا لم يكن العلم في هذه المواضع فأين يكون ؟ ”
التّعليمات : ما هو الحياء ؟ ما علاقته بالعفّة ؟ كيف أكون حييا عفيفا
الوضعية الجزئيّة الأولى :
أ ـ الحياء :
؟؟؟ ـ المهمّة : ما تعريفك للحياء ؟
أوّلا ـ تعريف الحياء :
أ ـ لغة : الحشمة ؛ ضدّ الوقاحة ، وهو الانقباض والانزواء .
ب ـ اصطلاحا : خلق يبعث صاحبه على اجتناب القبيح ، ويمنع من التّقصير في حقّ ذي الحقّ .
؟؟؟ ـ المهمّة : كيف ينظر الإسلام إلى الحياء؟
ثانيا : مكانة الحياء : الحياء صفة جامعة لكلّ خصال الخير فهو :
أ ـ يدفع إلى فعل فعل المحاسن ، ويبعده عن القبائح .
ب ـ هو شعبة من الإيمان وسبب من أسباب السّعادة والقرب من الرّحمن .
ج ـ مقرون بالإيمان يزيد به وينقص إن نقص .
د ـ يحفظ صاحبه من الفضائح في الدّارين .
؟؟؟ ـ المهمّة : عدّد أنواع الحياء .
ـ ثالثا : أنواع الحياء : للحياء ثلاثة أنواع هي :
أ ـ الحياء من الله : حين يستقر في نفس العبد أن الله يراه ، وأنه سبحانه معه في كل حين ، فإنه يستحي من الله أن يراه مقصرًا في فريضة ، أو مرتكبًا لمعصية
ب ـ الحياء من الملائكة : وذلك بأكرامهم فلا نرتكب المعاصي والمنكرات لأنّهم يتأذّون منها .
ج ـ الحياء من النّفس : بمنعها من القيام بما لا نجرؤ على فعله أمام الناس .
ب ـ العفّة :
؟؟؟ المهمّة : ما مفهوم العفّة ؟
أوّلا : تعريف العفّة ؟
أ ـ لغة : الابتعاد عن الشّيء والكفّ عنه .
ب ـ شرعا : كفّ النّفس عن كلّ ما حرّم الله والامتناع عمّا لا يحلّ قولا وفعلا .
؟؟؟ ـ المهمّة : ما أنواع العفّة ؟
ثانيا : أنواع العفّة : لها أنواع كثيرة منها عفّة :
أ ـ النّفس : بتربيتها وتعويدها على فضائل الأخلاق .
ب ـ الجوارح : بتسخيرها في طاعة الله وعبادته .
ج ـ البطن : بأكل الحلال وتجنّب كلّ محرّم .
د ـ عن السّؤال : بالكفّ عن طلب المعونة من النّاس واللجوء إلى الله في ذلك
هـ ـ الجسد : بستره وعدم كشف عوراته .
د ـ اللسان : بتجنّب الغيبة والنّميمة والكذب وكلّ كلام محرّم ، ولزوم ذكر الله
؟؟؟ ـ المهمّة : عدّد مظاهر العفّة .
ثالثا ـ من مظاهر العفّة : من يتّصف بالعفّة يجب أن تظهر عليه :
أ ـ القناعة . ب ـ الكسب الحلال .
ج ـ الحياء . د ـ ترك الحرام .
هـ ـ اللّباس المحتشم . و ـ الابتعاد عن الكلام الفاحش .
ز ـ التّحلّي بالآداب والقيم في التّعامل مع النّاس .
؟؟؟ ـ المهمّة : ما علاقة الحياء بالعفّة ؟
رابعا ـ علاقة العفّة بالحياء في القول والفعل :
العفّة شاملة للحياء ، فإذا اشتدّ الحياء زادت العفّة ، فقد قيل : ( على قدر الحياء تكون العفّة )
؟؟؟ ـ المهمّة : كيف أجمع بين الحياء والعفّة ؟
خامسا ـ كيف أكون حييّا عفيفا: حتّى أكون حييّا عفيفا عليّ بـ :
أ ـ استغلّ أوقات فراغي وأصرفها في طاعة الله .
ب ـ أصاحب من يعينني على الخير ويمنعني عن الشّر .
ج ـ أغض بصري عن كلّ محرّم .
د ـ أحصّن نفسي عن الفواحش وأمنعها من المعاصي .
هـ ـ أتطوّع بالصيام لأتدرّب على الإرادة والصّبر .
و ـ أرضى بما رزقني الله ولا أطمع فيما عند النّاس .
زـ أتسلّح بالصّبر وأستعين بالدّعاء والصّلاة .
ح ـ لا أتسلّط بلساني على عيوب النّاس وعوراتهم
الطّرح الإشكالي ـ الوضعيّة الإشكاليّة :
السّياق : لم تتحصّل في فرض التّربية الإسلاميّة على نقطة جيدة ، ولذلك سألك أستاذك عن سبب هذا ، فأخبرته أنك لم تفهم بعض الدّروس ، ولكنّك استحييت أن تطلب منه أن يعيد شرحها . حينها تدخّل الأستاذ قائلا : ” إن الحياء لا يكون في هذه المواضع ، فالمستحيي لا يتعلّم “
المهمّة : تساءلت في نفسك : ” إذا لم يكن العلم في هذه المواضع فأين يكون ؟ ”
التّعليمات : ما هو الحياء ؟ ما علاقته بالعفّة ؟ كيف أكون حييا عفيفا
الوضعية الجزئيّة الأولى :
أ ـ الحياء :
؟؟؟ ـ المهمّة : ما تعريفك للحياء ؟
أوّلا ـ تعريف الحياء :
أ ـ لغة : الحشمة ؛ ضدّ الوقاحة ، وهو الانقباض والانزواء .
ب ـ اصطلاحا : خلق يبعث صاحبه على اجتناب القبيح ، ويمنع من التّقصير في حقّ ذي الحقّ .
؟؟؟ ـ المهمّة : كيف ينظر الإسلام إلى الحياء؟
ثانيا : مكانة الحياء : الحياء صفة جامعة لكلّ خصال الخير فهو :
أ ـ يدفع إلى فعل فعل المحاسن ، ويبعده عن القبائح .
ب ـ هو شعبة من الإيمان وسبب من أسباب السّعادة والقرب من الرّحمن .
ج ـ مقرون بالإيمان يزيد به وينقص إن نقص .
د ـ يحفظ صاحبه من الفضائح في الدّارين .
؟؟؟ ـ المهمّة : عدّد أنواع الحياء .
ـ ثالثا : أنواع الحياء : للحياء ثلاثة أنواع هي :
أ ـ الحياء من الله : حين يستقر في نفس العبد أن الله يراه ، وأنه سبحانه معه في كل حين ، فإنه يستحي من الله أن يراه مقصرًا في فريضة ، أو مرتكبًا لمعصية
ب ـ الحياء من الملائكة : وذلك بأكرامهم فلا نرتكب المعاصي والمنكرات لأنّهم يتأذّون منها .
ج ـ الحياء من النّفس : بمنعها من القيام بما لا نجرؤ على فعله أمام الناس .
ب ـ العفّة :
؟؟؟ المهمّة : ما مفهوم العفّة ؟
أوّلا : تعريف العفّة ؟
أ ـ لغة : الابتعاد عن الشّيء والكفّ عنه .
ب ـ شرعا : كفّ النّفس عن كلّ ما حرّم الله والامتناع عمّا لا يحلّ قولا وفعلا .
؟؟؟ ـ المهمّة : ما أنواع العفّة ؟
ثانيا : أنواع العفّة : لها أنواع كثيرة منها عفّة :
أ ـ النّفس : بتربيتها وتعويدها على فضائل الأخلاق .
ب ـ الجوارح : بتسخيرها في طاعة الله وعبادته .
ج ـ البطن : بأكل الحلال وتجنّب كلّ محرّم .
د ـ عن السّؤال : بالكفّ عن طلب المعونة من النّاس واللجوء إلى الله في ذلك
هـ ـ الجسد : بستره وعدم كشف عوراته .
د ـ اللسان : بتجنّب الغيبة والنّميمة والكذب وكلّ كلام محرّم ، ولزوم ذكر الله
؟؟؟ ـ المهمّة : عدّد مظاهر العفّة .
ثالثا ـ من مظاهر العفّة : من يتّصف بالعفّة يجب أن تظهر عليه :
أ ـ القناعة . ب ـ الكسب الحلال .
ج ـ الحياء . د ـ ترك الحرام .
هـ ـ اللّباس المحتشم . و ـ الابتعاد عن الكلام الفاحش .
ز ـ التّحلّي بالآداب والقيم في التّعامل مع النّاس .
؟؟؟ ـ المهمّة : ما علاقة الحياء بالعفّة ؟
رابعا ـ علاقة العفّة بالحياء في القول والفعل :
العفّة شاملة للحياء ، فإذا اشتدّ الحياء زادت العفّة ، فقد قيل : ( على قدر الحياء تكون العفّة )
؟؟؟ ـ المهمّة : كيف أجمع بين الحياء والعفّة ؟
خامسا ـ كيف أكون حييّا عفيفا: حتّى أكون حييّا عفيفا عليّ بـ :
أ ـ استغلّ أوقات فراغي وأصرفها في طاعة الله .
ب ـ أصاحب من يعينني على الخير ويمنعني عن الشّر .
ج ـ أغض بصري عن كلّ محرّم .
د ـ أحصّن نفسي عن الفواحش وأمنعها من المعاصي .
هـ ـ أتطوّع بالصيام لأتدرّب على الإرادة والصّبر .
و ـ أرضى بما رزقني الله ولا أطمع فيما عند النّاس .
زـ أتسلّح بالصّبر وأستعين بالدّعاء والصّلاة .
ح ـ لا أتسلّط بلساني على عيوب النّاس وعوراتهم
تحضير
التعديل الأخير بواسطة المشرف: