ايفےـلےـين
من الاعضاء المؤسسين
تحضير درس سورة المطففين تربية اسلامية ثانية متوسط منهاج الجزائر
الوضعية الجزئيّة الأولى :
أتلو وأحفظ : القراءة النموذجيّة :
يرتّل الأستاذ سورة النّازعات مراعيا مخارج الحروف وأحكام التّجويد .
القراءة الفرديّة : لبعض المتعلّمين يتأسون فيها بقراءة الأستاذ .
1 ـ أتعلّم أحكام التّجويد :
الإدغام الشّفوي : إدخال الميم السّاكنة في الميم المتحرّكة ، بحيث تصيران ميما واحدة مشدّدة في النّطق [ إنّهم مبعوثون = تنطق إنّهمبعوثون ]
2 ـ أكتشف معاني الكلمات :
المفردة تفسيرها :
ويل وعد بالعقاب وتهديد بالعذاب ، أو واد في جهنّم
المطفّفين الذين ينقصون في الميزان
اكتالوا اشتروا من عند غيرهم
يستوفون يطلبون حقّهم كاملا
كالوهم عندما يَزِنُونَ للغير
يخسرون ينقصون الوزن
كلّا كلمة ردع وزجر
كتاب الفجّار صحيفة تكتب فيها أعمالهم
سجّين مكان ضيّق ، وقيل الأرض السّابعة السّفلى
مرقوم مميّز بعلامة تنبئ أنّه خاص بالخاطئين
معتد أثيم متجاوز عن منهج الحقّ ، كافر به
أساطير أكاذيب وأباطيل متوارثة عن الأسلاف
ران غطى ؛ أي غمرت الخطايا قلوبهم
….
…….
صالوا يدخلون النّار ويقاسون حرّها
عليين مكان في أعلى درجات الجنّة
المقرّبون الملائكة
رحيق مختوم شراب خالص لا شوب فيه ، طيّب الرّيح
مزاجه من تسنيم ممزوج (الشّراب) بعين في الجنّة اسمها تسنيم
انقلبوا رجعوا
ثوّب أثيبوا وجوزوا بما فعلوا
3 ـ من صور الإعجاز العلمي في السّورة :
أ ـ كلمة ويل مكوّنة من 3 أحرف ، وكلمة المطففين مكوّنة من 8 أحرف ، وقد اجتمعا في الآية الأولى معا ( ويل للمطففين = 38 ) وهذا ترتيب السورة .
ب ـ الآية 2 ( الذين إذا اكتالوا على النّاس يستوفون ) متألفة من 6 كلمات وترتيبها 30 (36) هو عدد آيات السّورة .
ج ـ كلمة (يستوفون) تتألف من 7 أحرف ومعناها يأخذون حقّهم كاملا ، وكلمة (يخسرون) بمعنى ينقصون الوزن ، عدد حروفها 6 ، وفي هذا إشارة واضحة إلى النّقص (عبرت الآية عن الإنقاص في الميزان بإنقاص حرف من الكلمة 2)
4 ـ أهتدي بالسّورة :
أتجنّب الغشّ وخداع المسلمين في كلّ معاملاتي ، لأنّه ليس من أخلاق المسلمين كما أنّه سبب كلّ مهلكة ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [ مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنّا ]
الوضعية الجزئيّة الأولى :
أتلو وأحفظ : القراءة النموذجيّة :
يرتّل الأستاذ سورة النّازعات مراعيا مخارج الحروف وأحكام التّجويد .
القراءة الفرديّة : لبعض المتعلّمين يتأسون فيها بقراءة الأستاذ .
1 ـ أتعلّم أحكام التّجويد :
الإدغام الشّفوي : إدخال الميم السّاكنة في الميم المتحرّكة ، بحيث تصيران ميما واحدة مشدّدة في النّطق [ إنّهم مبعوثون = تنطق إنّهمبعوثون ]
2 ـ أكتشف معاني الكلمات :
المفردة تفسيرها :
ويل وعد بالعقاب وتهديد بالعذاب ، أو واد في جهنّم
المطفّفين الذين ينقصون في الميزان
اكتالوا اشتروا من عند غيرهم
يستوفون يطلبون حقّهم كاملا
كالوهم عندما يَزِنُونَ للغير
يخسرون ينقصون الوزن
كلّا كلمة ردع وزجر
كتاب الفجّار صحيفة تكتب فيها أعمالهم
سجّين مكان ضيّق ، وقيل الأرض السّابعة السّفلى
مرقوم مميّز بعلامة تنبئ أنّه خاص بالخاطئين
معتد أثيم متجاوز عن منهج الحقّ ، كافر به
أساطير أكاذيب وأباطيل متوارثة عن الأسلاف
ران غطى ؛ أي غمرت الخطايا قلوبهم
….
…….
صالوا يدخلون النّار ويقاسون حرّها
عليين مكان في أعلى درجات الجنّة
المقرّبون الملائكة
رحيق مختوم شراب خالص لا شوب فيه ، طيّب الرّيح
مزاجه من تسنيم ممزوج (الشّراب) بعين في الجنّة اسمها تسنيم
انقلبوا رجعوا
ثوّب أثيبوا وجوزوا بما فعلوا
3 ـ من صور الإعجاز العلمي في السّورة :
أ ـ كلمة ويل مكوّنة من 3 أحرف ، وكلمة المطففين مكوّنة من 8 أحرف ، وقد اجتمعا في الآية الأولى معا ( ويل للمطففين = 38 ) وهذا ترتيب السورة .
ب ـ الآية 2 ( الذين إذا اكتالوا على النّاس يستوفون ) متألفة من 6 كلمات وترتيبها 30 (36) هو عدد آيات السّورة .
ج ـ كلمة (يستوفون) تتألف من 7 أحرف ومعناها يأخذون حقّهم كاملا ، وكلمة (يخسرون) بمعنى ينقصون الوزن ، عدد حروفها 6 ، وفي هذا إشارة واضحة إلى النّقص (عبرت الآية عن الإنقاص في الميزان بإنقاص حرف من الكلمة 2)
4 ـ أهتدي بالسّورة :
أتجنّب الغشّ وخداع المسلمين في كلّ معاملاتي ، لأنّه ليس من أخلاق المسلمين كما أنّه سبب كلّ مهلكة ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم [ مَنْ غَشَّنَا فَلَيْسَ مِنّا ]
التعديل الأخير بواسطة المشرف: