ايفےـلےـين
من الاعضاء المؤسسين
تحضير درس مصارف الزكاة تربية اسلامية ثانية متوسط منهاج الجزائر
الطّرح الإشكالي ـ الوضعيّة الإشكاليّة :
السّياق : عرفت أنّ الزكاة مال أو حرث وأنعام بلغت النصاب ، ودار عليها الحول ، لتدفع بعد جمعها للمستحقين لها والمحتاجين إليها .
المهمّة : لا تعطى الزّكاة للفقراء فقط ، بل لثمانية أصناف محدّدة .
التّعليمات : لم فرضت الزّكاة ؟ ومن هم مستحقّوها ؟ وما شروط وجوبها ؟
الوضعية الجزئيّة الأولى :
أقرأ وأحفظ : قال تعالى :
[ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالمَسَاكِينِ وَالعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِيْ الرِّقَابِ وَالغَاِرِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللهِ وِابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَة ًمِنَ اللِّه وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ] التوبة
قراءات متعدّدة للآية بخشوع ، تأسّيا بقراءة الأستاذ المراعية لمخارج الحروف
؟؟؟ ـ المهمّة : ما الحكمة من تشريع الزّكاة وفرضها ؟
تؤخذ الزّكاة من الأغنياء لتطّهّر أنفسهم من البخل والجشع ، وتزيد البركة في أموالهم ، وتعطى للفقراء ، فتغنيهم وتحفظ كرامتهم من ذلّ السّؤال .
؟؟؟ ـ المهمّة : من هم مستحقو الزكاة حسب ما ورد في الآية المذكورة ؟
أولا : مصارف الزّكاة ومستحقّوها : حدّد الآية ثمانية أصناف من مستحقي الزكاة ، وتفصيلهم كالتّالي :
أ ـ الفقراء : ذوو دخل لا يكفيهم لسدّ حاجياتهم اليومية ، ومتطلّباتهم الحياتيّة ، فهم في ضيق الحياة وحاجة .
ب ـ المساكين : من ليس لهم دخل مالي ولا مصدر رزق يوميّ .
ج ـ العاملون عليها : القائمون على جمع الزّكاة وتوزيعها ، فيأخذون أجرتهم مقابل ما قدّموا من خدمة .
د ـ المؤلّفة قلوبهم : الذين أسلموا حديثا ، فالزّكاة تثبّتهم على الدّين ، وتعوّضهم لما قد خسروه قبل إسلامهم .
هـ ـ في الرّقاب : أي لتحرير العبيد أو أسرى الغزوات وهذا غير موجود في زماننا .
و ـ الغارمون : أصحاب الدّيون التي أثقلت كاهلهم ، شريطة أن تكون قد اقترضت في الحلال ( كالزواج أو العلاج … )
ز ـ في سبيل الله : وذلك بصرفها في كلّ عمل خيري يحفظ دين الله كتعمير المساجد وبنائها .
ح ـ ابن السّبيل : الغرباء أو المسافرون الذين تعترضهم الأزمات ( كضياع أموالهم أو انقضائها … ) في غير بلدانهم ، فيعطى لهم ما يكفيهم لبلوغ إلى وجهتهم المقصودة ، بشرط ألا يسافروا إلى معصية .
؟؟؟ ـ المهمّة : ماذا يشترط في المزكّي ؟
ثانيا : الشّروط الواجبة توفّرها في المزكّي : لا بد أن يكون المزكّي :
أ ـ غنيّا مالكا للنّصاب .
ب ـ لا ديون عليه .
ويشترط في المال :
أ ـ أن يبلغ النّصاب .
ب ـ أن يدور عليه الحول ( سنة هجريّة )
الطّرح الإشكالي ـ الوضعيّة الإشكاليّة :
السّياق : عرفت أنّ الزكاة مال أو حرث وأنعام بلغت النصاب ، ودار عليها الحول ، لتدفع بعد جمعها للمستحقين لها والمحتاجين إليها .
المهمّة : لا تعطى الزّكاة للفقراء فقط ، بل لثمانية أصناف محدّدة .
التّعليمات : لم فرضت الزّكاة ؟ ومن هم مستحقّوها ؟ وما شروط وجوبها ؟
الوضعية الجزئيّة الأولى :
أقرأ وأحفظ : قال تعالى :
[ إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالمَسَاكِينِ وَالعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِيْ الرِّقَابِ وَالغَاِرِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللهِ وِابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَة ًمِنَ اللِّه وَاللهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ] التوبة
قراءات متعدّدة للآية بخشوع ، تأسّيا بقراءة الأستاذ المراعية لمخارج الحروف
؟؟؟ ـ المهمّة : ما الحكمة من تشريع الزّكاة وفرضها ؟
تؤخذ الزّكاة من الأغنياء لتطّهّر أنفسهم من البخل والجشع ، وتزيد البركة في أموالهم ، وتعطى للفقراء ، فتغنيهم وتحفظ كرامتهم من ذلّ السّؤال .
؟؟؟ ـ المهمّة : من هم مستحقو الزكاة حسب ما ورد في الآية المذكورة ؟
أولا : مصارف الزّكاة ومستحقّوها : حدّد الآية ثمانية أصناف من مستحقي الزكاة ، وتفصيلهم كالتّالي :
أ ـ الفقراء : ذوو دخل لا يكفيهم لسدّ حاجياتهم اليومية ، ومتطلّباتهم الحياتيّة ، فهم في ضيق الحياة وحاجة .
ب ـ المساكين : من ليس لهم دخل مالي ولا مصدر رزق يوميّ .
ج ـ العاملون عليها : القائمون على جمع الزّكاة وتوزيعها ، فيأخذون أجرتهم مقابل ما قدّموا من خدمة .
د ـ المؤلّفة قلوبهم : الذين أسلموا حديثا ، فالزّكاة تثبّتهم على الدّين ، وتعوّضهم لما قد خسروه قبل إسلامهم .
هـ ـ في الرّقاب : أي لتحرير العبيد أو أسرى الغزوات وهذا غير موجود في زماننا .
و ـ الغارمون : أصحاب الدّيون التي أثقلت كاهلهم ، شريطة أن تكون قد اقترضت في الحلال ( كالزواج أو العلاج … )
ز ـ في سبيل الله : وذلك بصرفها في كلّ عمل خيري يحفظ دين الله كتعمير المساجد وبنائها .
ح ـ ابن السّبيل : الغرباء أو المسافرون الذين تعترضهم الأزمات ( كضياع أموالهم أو انقضائها … ) في غير بلدانهم ، فيعطى لهم ما يكفيهم لبلوغ إلى وجهتهم المقصودة ، بشرط ألا يسافروا إلى معصية .
؟؟؟ ـ المهمّة : ماذا يشترط في المزكّي ؟
ثانيا : الشّروط الواجبة توفّرها في المزكّي : لا بد أن يكون المزكّي :
أ ـ غنيّا مالكا للنّصاب .
ب ـ لا ديون عليه .
ويشترط في المال :
أ ـ أن يبلغ النّصاب .
ب ـ أن يدور عليه الحول ( سنة هجريّة )
تحضير
التعديل الأخير بواسطة المشرف: