ايفےـلےـين
من الاعضاء المؤسسين
تحضير درس اسورة الانفطار تربية اسلامية ثانية متوسط منهاج الجزائر
الوضعيّة المشكلة : ذكرت أهوال القيامة ومظاهر البعث في أكثر من سورة من سور القرآن الكريم ، وسورة الانفطار موضوع درسنا اليوم واحدة منها
الوضعية الجزئيّة الأولى :
أتلو وأحفظ :
أحرص على قراءة القرآن وتدبر معانيه حتى لا أكتب عند الله من الغافلين .
القراءة النموذجيّة :
يرتّل الأستاذ سورة مراعيا مخارج الحروف وأحكام التّجويد .
القراءة الفرديّة : لبعض المتعلّمين يتأسون فيها بقراءة الأستاذ .
1 ـ أتعرّف على سورة الانفطار :
سورة مكّية من المفصّل ، عدد آياتها 19 ، ترتيبها في المصحف 82 ، نزلت بعد سورة النّازعات يدور محورها حول الانقلاب الكونيّ المصاحب لقيام السّاعة وما يحدث فيه من أحداث جسام ، كما بينت حال كلّ من الأبرار والفجّار حينها .
2 ـ أتعلّم أحكام التّجويد :
الإخفاء : إخفاء النّون السّاكنة ( لاننطقها ) أو التّنوين مع أحرف الإخفاء [ ص ذ ث ك ج ش ق د ط ز ف ت ض ظ ] مثل : انْفطرت ـ منْ صدقة ـ كتابٌ كريم
3 ـ أتعرّف على معاني المفردات :
المفردة معناها
انفطرت انشقّت عند القيامة .
انتثرت تساقطت متفرّقة .
البحار سجّرت شقّقت جوانبها فصارت بحرا واحدا .
القبور بعثرت قُلب ترابها وأخرج موتاها .
ما غرّك بربّك ما خدعك وجرّأك على عصيانه ؟
فسوّاك جعل أعضاءك سويّة سليمة .
فعدلك جعلك معتدلا متناسب الخلق .
تكذبون بالدّين بالبعث أو بالجزاء أو بالإسلام .
لحافظين الملائكة الذين يسجلون أقوال وأفعال البشر .
الأبرار الذين برّوا وصدقوا في إيمانهم .
يصلونها يدخلونها ويقاسون حرّه
4 ـ من الصّور الإعجازيّة في السّورة :
خلقنا الله في أحسن تقويم ، وأفضل هيئة ، فسوّانا وعدلنا ومن صور ذلك :
أ ـ جعل الأنف فوق الفم : لشم رائحة الطّعام قبل وضعه في الفم ، وبهذا نميّز صالحه من طالحه من خلال الرّائحة المنبعثة منه .
ب ـ خلقنا بعينين بدل عين واحدة : وهذا ما يتيح لنا رؤية البعد الثّالث للأشياء
(العمق) أما بعين واحدة فلا نرى إلا الطّول والعرض .
ج ـ امتلاكنا لأذنين : فبهما نحدّد جهة الصّوت ، فواحدتهما تسمعه لكن لا تعرف جهته .
د ـ المفاصل : مربوطة بإتقان وهذا ما يسمح بحمل ضعف أوزاننا .
5 ـ أهتدي بالسّورة :
أ ـ من مظاهر القيامة : انفطار السّماء ـ تساقط الكواكب ـ تبعثر القبور …
ب ـ خلق الله الإنسان في أحسن صورة و أبهى حلّة .
ج ـ يجب أن يشكر الإنسان خالقه على نعمه وكذا خلقه في أحسن صورة .
د ـ النّاس يوم القيامة فريقان ؛ أبرار في الجنّة ، وفجّار في جهنّم .
هـ ـ الإنسان مسؤول وحده عن تصرّفاته وأعماله وكل ما بدر منه
دعاء : ” اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ، ودرك الشقاء ، وسوء القضاء ، وشماتة الأعداء ” متفق عليه
الوضعيّة المشكلة : ذكرت أهوال القيامة ومظاهر البعث في أكثر من سورة من سور القرآن الكريم ، وسورة الانفطار موضوع درسنا اليوم واحدة منها
الوضعية الجزئيّة الأولى :
أتلو وأحفظ :
أحرص على قراءة القرآن وتدبر معانيه حتى لا أكتب عند الله من الغافلين .
القراءة النموذجيّة :
يرتّل الأستاذ سورة مراعيا مخارج الحروف وأحكام التّجويد .
القراءة الفرديّة : لبعض المتعلّمين يتأسون فيها بقراءة الأستاذ .
1 ـ أتعرّف على سورة الانفطار :
سورة مكّية من المفصّل ، عدد آياتها 19 ، ترتيبها في المصحف 82 ، نزلت بعد سورة النّازعات يدور محورها حول الانقلاب الكونيّ المصاحب لقيام السّاعة وما يحدث فيه من أحداث جسام ، كما بينت حال كلّ من الأبرار والفجّار حينها .
2 ـ أتعلّم أحكام التّجويد :
الإخفاء : إخفاء النّون السّاكنة ( لاننطقها ) أو التّنوين مع أحرف الإخفاء [ ص ذ ث ك ج ش ق د ط ز ف ت ض ظ ] مثل : انْفطرت ـ منْ صدقة ـ كتابٌ كريم
3 ـ أتعرّف على معاني المفردات :
المفردة معناها
انفطرت انشقّت عند القيامة .
انتثرت تساقطت متفرّقة .
البحار سجّرت شقّقت جوانبها فصارت بحرا واحدا .
القبور بعثرت قُلب ترابها وأخرج موتاها .
ما غرّك بربّك ما خدعك وجرّأك على عصيانه ؟
فسوّاك جعل أعضاءك سويّة سليمة .
فعدلك جعلك معتدلا متناسب الخلق .
تكذبون بالدّين بالبعث أو بالجزاء أو بالإسلام .
لحافظين الملائكة الذين يسجلون أقوال وأفعال البشر .
الأبرار الذين برّوا وصدقوا في إيمانهم .
يصلونها يدخلونها ويقاسون حرّه
4 ـ من الصّور الإعجازيّة في السّورة :
خلقنا الله في أحسن تقويم ، وأفضل هيئة ، فسوّانا وعدلنا ومن صور ذلك :
أ ـ جعل الأنف فوق الفم : لشم رائحة الطّعام قبل وضعه في الفم ، وبهذا نميّز صالحه من طالحه من خلال الرّائحة المنبعثة منه .
ب ـ خلقنا بعينين بدل عين واحدة : وهذا ما يتيح لنا رؤية البعد الثّالث للأشياء
(العمق) أما بعين واحدة فلا نرى إلا الطّول والعرض .
ج ـ امتلاكنا لأذنين : فبهما نحدّد جهة الصّوت ، فواحدتهما تسمعه لكن لا تعرف جهته .
د ـ المفاصل : مربوطة بإتقان وهذا ما يسمح بحمل ضعف أوزاننا .
5 ـ أهتدي بالسّورة :
أ ـ من مظاهر القيامة : انفطار السّماء ـ تساقط الكواكب ـ تبعثر القبور …
ب ـ خلق الله الإنسان في أحسن صورة و أبهى حلّة .
ج ـ يجب أن يشكر الإنسان خالقه على نعمه وكذا خلقه في أحسن صورة .
د ـ النّاس يوم القيامة فريقان ؛ أبرار في الجنّة ، وفجّار في جهنّم .
هـ ـ الإنسان مسؤول وحده عن تصرّفاته وأعماله وكل ما بدر منه
دعاء : ” اللهم إني أعوذ بك من جهد البلاء ، ودرك الشقاء ، وسوء القضاء ، وشماتة الأعداء ” متفق عليه
التعديل الأخير بواسطة المشرف: