املي بالله
نائبة المدير العام
تحضير درس عندما لا تستمر الأسرة
الكفاءة المرحلية : معرفة قيم الأسرة و المجتمع و العلاقات بين مكوناتها و التعامل مع المحيط العام للمجتمع .
مصادر تعلم الوحدة: منهاج المسلم – أنيس الفقهاء – الواضح و السبيل في العلوم الإسلامية .
متطلبات الوحدة :
المستوى : السنة الثانية جميع الشعب
زمن الوحدة : 02 ساعة
المذكرة رقم 27 المادة : علوم اسلامية الملف: القيم الاسرية والاجتماعية
الوحدة : عندما لا تستمر الأسرة
الكفاءة المستهدفة : معرفة الأسباب التي تهدم الأسرة والقدرة على إجتنابها
علاقة الوحدة بما سبقها : دور الاسرة في تربية المجتمع وتنميته
الزمن
الكفاءة المستهدفة
البناء التعلمي للوحدة
المناقشة
مفردات الوحدة
الوضعية
السماح بالتعبير عن مكتسباتهم القبلية
الشجار بين أفرادها ,وفاة أحد الزوجين , الطلاق.........
ما هي أهم المشاكل التي تواجهها الأسرة
وضعية الانطلاق
قراءة الآية قراءة صحيحة
تحديد مشكلة الطلاق
تحديد مفهوم الطلاق و معرفة حكمه
تحديد أسبابه
معرفة كيفية علاج هذه المشكلة
معرفة أحكام الطلاق
قال تعالى :" الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ." البقرة / 229
*1- مشكلة الطلاق:الزواج هو المصير الطبيعي لكل رجل و إمرأة و هو بداية لمرحلة طويلة "تنتهي غالبا بموت أحد الطرفين "مليئة بالعمل و الجهد و الإخلاص و التفاني من أجل تحقيق أهدافه التي عقد من أجلها.إلا أنه في بعض الحالات تطرأ مشاكل بين الطرفين تحول دون الحفاظ على هذا الوثاق و دون إتمام هذه المسيرة مما يؤدي إلى إنحلال هذه الرابطة المقدسة و إن كان الطلاق رخصة من الله تعالى شرعه عند الضرورة إلا أنه لم يحبذه إلا لحاجة و قد حد له حدودا و جعله تسوية بين الزوجين و وضع في طريقه العديد من العقبات حتى لا يقع لمجرد غضب أو ملل أو كره أو نزوة فلم يجعل الشارع الحكيم الطلاق مردة تكون فيها الفرقة الأبدية بل جعله مرتين تبين المرأة و في الثالثة بينونة كبرى فلا تحل له حتى تنكح رجلا غيره هذا كله من أجل أن لا يكون الطلاق إلا للضرورة التي تستحيل معها الجمع بين الطرفين و حمياية لأسرة كما أن الإسلام أوجب الصلح بينهما قبل مباشرة الطلاق.
تعريف الطلاق: لغة:هو رفع القيد مطلقا. يقال أطلق الفرس إذا فلاه و هو كذلك الحل يقال :أطلق الأسير أيي حل أسره إصطلاحا:هو رفع القيد الثابت بالنكاح -هو حل الرابطة الزوجية بلفظ صريح:أنت طالق او كناية مع نية إيقاع الطلاق كإذهبي إلى أهلك.
دليل مشروعية الطلاق:
*الكتاب:قال تعالى:"الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان"البقرة/ 229
* السنة : قوله - صلى الله عليه و سلم - :" أبغض الحلال إلى الله الطلاق ". رواه أبو داود و أبن ماجة * الإجماع : إتفق علماء الأمة على مشروعيته فلم يخالف منهم أحد .
* حكمه : الطلاق مباح لرفع الضرر عن أحد الطرفين و إذا كان الضرر شديدا بحيث يستحيل معه إستمرار الرابطة الزوجية يصبح واجبا .
*2- أسباب مشكلة الطلاق :
- للطلاق أسباب كثيرة أهمها :
* عدم الإنسجام بين الزوجين – الأخلاقي و الفكري و النفسي –
*عدم القيام بالمهام الزوجية من حقوق و واجبات .
*كثرة النزاع و الشجار و كذا تدخل الأقارب في الشؤون التي تعني الزوجين .
*ضعف الوازع الديني و الأخلاقي .
* سوء الحالة الإقتصادية و الوضع الإجتماعي .
*مشكلة العقم و خاصة عند المرأة .
* مشكلة الخيانة الزوجية .
*3- علاج مشكلة الطلاق :
لعلاج هذه المشكلة التي تتهدد الأسرة والمجتمع وضعت الشريعة الإسلامية علاجا وحلولا ناجعة بحيث يكون لا الطلاق إلا في الحالات المستعصية . وتتمثل هذه الحلول في :
- الموعظة الحسنة:وذلك بتذكيرالزوجة وإرشادها وتوجيهها وكذلك بترغيبها في الطاعة وتنفيرها من المعصية.
- الهجر في المضجع:وهو عبارة عن عقوبة نفسية للتأثير على الزوجة وإجبارها با لرجوع عن غيها. ويكون بعدم الكلام معها في الفراش وإعطائها ظهره.
- الضرب غير المبرح:وهو الذي لا يحدث جروحا ويكسر عضوا كما أنه حرام تقبيح الوجه. قال تعالى:"والتي تخافون نشوزهم فغظوهن واهجروهن في المضاجع وأضربوهن" النساء/ 34.
- التحكيم :وهوعقد مجلس صلح يحضر فيه حكم من أهل الرجل وأخر من اهل المرآة قالتعالى:"وإنخفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينها"النساء/ 35.
- ترقب طهر جديد قبل الطلاق :
فلا يجوز شرعا أن تطلق الزوجة وهي حائض ويسمى طلاقا بدعيا.
- الطلاق الرجعي الأول:
بحيث تحسب للزوج طلقة واحدة وتبقى الزوجة في عصمته حتى تنتهي عدتها فيراجعها قبل إنقضاء العدة , أو بعد إنتهائها ولكن بعقد جديد.
- الطلاق الرجعي الثاني :
وتحسب له طلقة ثانية وتستمر الرابطة الزوجية في مرحلة العدة وله أن يراجعها أو يسرحها بإحسان بحيث لا يجوز إلحاق الضرر با لزوجة.
- الطلاق الثالث{البينونة الكبرى}:
وبه تنقطع الرابطة الزوجية نهائيا ولا تحل له بعدها أبدا حتى تنكح زوجها غيره ثم يطلقها بإرادته ودون تفاهم مسبق .
- تعويض المطلقة {متعة الطلاق}:
لما كان الطلاق مضرا با لزوجة رتبت الشريعة للزوجة متعةللتخفيف عليها قال تعالى "ومتعوهنعلى الموسع قدره وعلى المقتر قدره متاعا بالمعروف حقا على المحسنين " البقرة/236
*4- الأحكام الشرعية للطلاق:
من الأحكام الشريعة للطلاق مايلى :
- أن يتم الطلاق في طهر وأن لا يمس الزوج زوجته في هذا الطهر ويسمى طلاقاسنيا أما إذا وقع في غير طهر أو مسها فيه فيسمى طلاقا بدعيا .
- ينقسم الطلاق في حق الرجل إلى رجعي يستطيع الرجل أن يرجع فيه زوجته أو با ئن فلا يستطيع أن يرجعها فيه .
- وقسم الشرع الطلاق بإعتبار لفظه إلى طلاق صريح وطلاق كناية .
* ومن أحكامه كذلك:
- أيما إمرأة سألت زوجها طلاقا بغير بأس فحرام عليها رائحة الجنة , قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : "أيما أمرأة سألت زوجها الطلاق في غيرما بأس فحرام عليها رائحة الجنة" . رواه أحمد وابن ماجة والدارمي .
-لا تطلق المرأة إلا من ريبة.
- الطلاق حق من حقوق الرجل فإذا طلقها عليه إعطاءها مؤخر المهر ومتعة الطلاق وأن ينفق عليها مدة العدة.
- يكره الطلاق إذا كان لغير حاجة .
- يصح الطلاق من الزوج المميز {لاالسفيه}المختار{لا المكره}الذي يعقل معنى الطلاق أووكيله .
- يقع الطلاق من الغضبان الذي يعقل ما يقول أما الذي أخذه الغضب فأ صبح لا يدري ما يقول فلا يقع طلاقه .
-لا يجوز التلاعب في الطلاق وألفاظه .
قراءة النص
ما هي مشكلة الطلاق ؟
ما هو مفهوم الطلاق ؟
ما دليل مشروعيته ؟
ما حكمه ؟
ما هي أسبابه ؟
ما علاج هذه المشكلة ؟
ما هي أحكام الطلاق ؟
النص المؤطر
مشكلة الطلاق
مفهوم الطلاق
حكمه
أسبابه
العلاج
أحكام الطلاق
وضعية البناء التعلمي
استثمار المكتسبات سلوكيا
*أعمل توفير الهدوء والسكينة لكي تستمر الأسرة *أعمل على إجتباب الطلاق وكل ما يؤدي إليه لكي لا ينهدم كيان الأسرة .
واجب منزلي:تفشت ظاهرة الطلاق في عصرنا , ماهي أسباب إنتشار هذه الظاهرة وماذا تقترح لها من حلول ؟
كيف توظف مادرسته في سلوكك ؟
الاستثمار السلوكي
وضعية ختامية
مصادر تعلم الوحدة: منهاج المسلم – أنيس الفقهاء – الواضح و السبيل في العلوم الإسلامية .
متطلبات الوحدة :
المستوى : السنة الثانية جميع الشعب
زمن الوحدة : 02 ساعة
المذكرة رقم 27 المادة : علوم اسلامية الملف: القيم الاسرية والاجتماعية
الوحدة : عندما لا تستمر الأسرة
الكفاءة المستهدفة : معرفة الأسباب التي تهدم الأسرة والقدرة على إجتنابها
علاقة الوحدة بما سبقها : دور الاسرة في تربية المجتمع وتنميته
الزمن
الكفاءة المستهدفة
البناء التعلمي للوحدة
المناقشة
مفردات الوحدة
الوضعية
السماح بالتعبير عن مكتسباتهم القبلية
الشجار بين أفرادها ,وفاة أحد الزوجين , الطلاق.........
ما هي أهم المشاكل التي تواجهها الأسرة
وضعية الانطلاق
قراءة الآية قراءة صحيحة
تحديد مشكلة الطلاق
تحديد مفهوم الطلاق و معرفة حكمه
تحديد أسبابه
معرفة كيفية علاج هذه المشكلة
معرفة أحكام الطلاق
قال تعالى :" الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ." البقرة / 229
*1- مشكلة الطلاق:الزواج هو المصير الطبيعي لكل رجل و إمرأة و هو بداية لمرحلة طويلة "تنتهي غالبا بموت أحد الطرفين "مليئة بالعمل و الجهد و الإخلاص و التفاني من أجل تحقيق أهدافه التي عقد من أجلها.إلا أنه في بعض الحالات تطرأ مشاكل بين الطرفين تحول دون الحفاظ على هذا الوثاق و دون إتمام هذه المسيرة مما يؤدي إلى إنحلال هذه الرابطة المقدسة و إن كان الطلاق رخصة من الله تعالى شرعه عند الضرورة إلا أنه لم يحبذه إلا لحاجة و قد حد له حدودا و جعله تسوية بين الزوجين و وضع في طريقه العديد من العقبات حتى لا يقع لمجرد غضب أو ملل أو كره أو نزوة فلم يجعل الشارع الحكيم الطلاق مردة تكون فيها الفرقة الأبدية بل جعله مرتين تبين المرأة و في الثالثة بينونة كبرى فلا تحل له حتى تنكح رجلا غيره هذا كله من أجل أن لا يكون الطلاق إلا للضرورة التي تستحيل معها الجمع بين الطرفين و حمياية لأسرة كما أن الإسلام أوجب الصلح بينهما قبل مباشرة الطلاق.
تعريف الطلاق: لغة:هو رفع القيد مطلقا. يقال أطلق الفرس إذا فلاه و هو كذلك الحل يقال :أطلق الأسير أيي حل أسره إصطلاحا:هو رفع القيد الثابت بالنكاح -هو حل الرابطة الزوجية بلفظ صريح:أنت طالق او كناية مع نية إيقاع الطلاق كإذهبي إلى أهلك.
دليل مشروعية الطلاق:
*الكتاب:قال تعالى:"الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان"البقرة/ 229
* السنة : قوله - صلى الله عليه و سلم - :" أبغض الحلال إلى الله الطلاق ". رواه أبو داود و أبن ماجة * الإجماع : إتفق علماء الأمة على مشروعيته فلم يخالف منهم أحد .
* حكمه : الطلاق مباح لرفع الضرر عن أحد الطرفين و إذا كان الضرر شديدا بحيث يستحيل معه إستمرار الرابطة الزوجية يصبح واجبا .
*2- أسباب مشكلة الطلاق :
- للطلاق أسباب كثيرة أهمها :
* عدم الإنسجام بين الزوجين – الأخلاقي و الفكري و النفسي –
*عدم القيام بالمهام الزوجية من حقوق و واجبات .
*كثرة النزاع و الشجار و كذا تدخل الأقارب في الشؤون التي تعني الزوجين .
*ضعف الوازع الديني و الأخلاقي .
* سوء الحالة الإقتصادية و الوضع الإجتماعي .
*مشكلة العقم و خاصة عند المرأة .
* مشكلة الخيانة الزوجية .
*3- علاج مشكلة الطلاق :
لعلاج هذه المشكلة التي تتهدد الأسرة والمجتمع وضعت الشريعة الإسلامية علاجا وحلولا ناجعة بحيث يكون لا الطلاق إلا في الحالات المستعصية . وتتمثل هذه الحلول في :
- الموعظة الحسنة:وذلك بتذكيرالزوجة وإرشادها وتوجيهها وكذلك بترغيبها في الطاعة وتنفيرها من المعصية.
- الهجر في المضجع:وهو عبارة عن عقوبة نفسية للتأثير على الزوجة وإجبارها با لرجوع عن غيها. ويكون بعدم الكلام معها في الفراش وإعطائها ظهره.
- الضرب غير المبرح:وهو الذي لا يحدث جروحا ويكسر عضوا كما أنه حرام تقبيح الوجه. قال تعالى:"والتي تخافون نشوزهم فغظوهن واهجروهن في المضاجع وأضربوهن" النساء/ 34.
- التحكيم :وهوعقد مجلس صلح يحضر فيه حكم من أهل الرجل وأخر من اهل المرآة قالتعالى:"وإنخفتم شقاق بينهما فابعثوا حكما من أهله وحكما من أهلها إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينها"النساء/ 35.
- ترقب طهر جديد قبل الطلاق :
فلا يجوز شرعا أن تطلق الزوجة وهي حائض ويسمى طلاقا بدعيا.
- الطلاق الرجعي الأول:
بحيث تحسب للزوج طلقة واحدة وتبقى الزوجة في عصمته حتى تنتهي عدتها فيراجعها قبل إنقضاء العدة , أو بعد إنتهائها ولكن بعقد جديد.
- الطلاق الرجعي الثاني :
وتحسب له طلقة ثانية وتستمر الرابطة الزوجية في مرحلة العدة وله أن يراجعها أو يسرحها بإحسان بحيث لا يجوز إلحاق الضرر با لزوجة.
- الطلاق الثالث{البينونة الكبرى}:
وبه تنقطع الرابطة الزوجية نهائيا ولا تحل له بعدها أبدا حتى تنكح زوجها غيره ثم يطلقها بإرادته ودون تفاهم مسبق .
- تعويض المطلقة {متعة الطلاق}:
لما كان الطلاق مضرا با لزوجة رتبت الشريعة للزوجة متعةللتخفيف عليها قال تعالى "ومتعوهنعلى الموسع قدره وعلى المقتر قدره متاعا بالمعروف حقا على المحسنين " البقرة/236
*4- الأحكام الشرعية للطلاق:
من الأحكام الشريعة للطلاق مايلى :
- أن يتم الطلاق في طهر وأن لا يمس الزوج زوجته في هذا الطهر ويسمى طلاقاسنيا أما إذا وقع في غير طهر أو مسها فيه فيسمى طلاقا بدعيا .
- ينقسم الطلاق في حق الرجل إلى رجعي يستطيع الرجل أن يرجع فيه زوجته أو با ئن فلا يستطيع أن يرجعها فيه .
- وقسم الشرع الطلاق بإعتبار لفظه إلى طلاق صريح وطلاق كناية .
* ومن أحكامه كذلك:
- أيما إمرأة سألت زوجها طلاقا بغير بأس فحرام عليها رائحة الجنة , قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : "أيما أمرأة سألت زوجها الطلاق في غيرما بأس فحرام عليها رائحة الجنة" . رواه أحمد وابن ماجة والدارمي .
-لا تطلق المرأة إلا من ريبة.
- الطلاق حق من حقوق الرجل فإذا طلقها عليه إعطاءها مؤخر المهر ومتعة الطلاق وأن ينفق عليها مدة العدة.
- يكره الطلاق إذا كان لغير حاجة .
- يصح الطلاق من الزوج المميز {لاالسفيه}المختار{لا المكره}الذي يعقل معنى الطلاق أووكيله .
- يقع الطلاق من الغضبان الذي يعقل ما يقول أما الذي أخذه الغضب فأ صبح لا يدري ما يقول فلا يقع طلاقه .
-لا يجوز التلاعب في الطلاق وألفاظه .
قراءة النص
ما هي مشكلة الطلاق ؟
ما هو مفهوم الطلاق ؟
ما دليل مشروعيته ؟
ما حكمه ؟
ما هي أسبابه ؟
ما علاج هذه المشكلة ؟
ما هي أحكام الطلاق ؟
النص المؤطر
مشكلة الطلاق
مفهوم الطلاق
حكمه
أسبابه
العلاج
أحكام الطلاق
وضعية البناء التعلمي
استثمار المكتسبات سلوكيا
*أعمل توفير الهدوء والسكينة لكي تستمر الأسرة *أعمل على إجتباب الطلاق وكل ما يؤدي إليه لكي لا ينهدم كيان الأسرة .
واجب منزلي:تفشت ظاهرة الطلاق في عصرنا , ماهي أسباب إنتشار هذه الظاهرة وماذا تقترح لها من حلول ؟
كيف توظف مادرسته في سلوكك ؟
الاستثمار السلوكي
وضعية ختامية