املي بالله
نائبة المدير العام
دروس التربية الفنية الرابعة متوسط منهاج الجزائر
هو قيمة اساسية في الفن التشكيلي و هو اساس تنظيم الفضاء عند تركيب العناصر التشكيلية و هو الترتيب و التوزيع العادل للكتل سواء كانت تشكيلية أو لونية للوصول الى حالة من التوافق و الانسجام بين الأجزاء و كل ما يمثل العمل الفني
المدرسة التكعيبية
[size=+0](1909 ) [/size]
يعتمد فنانو هذه المدرسة بجعل الأشكال على هيئة مكعبات صغيرة "أحجام هندسية" ترسم على سطح اللوحة .فهم يستخدمون الأحجام الهندسية في فنهم " المكعب،الكرة،المخروط،الأسطوانة
روادها : بابلو بيكاسو ،براك ، ليجيه
في الجزائر : بشير يلس ، مصلي ، و إسياخم(جمع بين التكعيبية و شبه التجريدية
[size=+0] أطلق الفنان: ماتيس إسم التكعيبية على التكعيبين سنة 1911م[/size]
و للتكعيبية اسلوبان
أ)- تكعيبية تحليلية : و تعني بتحطيم الشيء في الطبيعة
ب)- تكعيبية تركيبية : و تعني إعادة الشكل المجزأ المبعثر إلى اصله في الطبيعة قبل عملية التفتيت أو التكسير
المدرسة التجريدية
[size=+0] (1910) [/size]
رواد هذه المدرسة و فنانوها لا يستخدمون عناصر طبيعية يمكن التعرف عليه فالإيقاع في الخط ، اللون عندهم يعبر فقط عن المشاعر الجمالية للفنان فهم يبرزون الميولات النفسية و الإنفعلية طبقا للشعور و الإحساس بإستعمال الألوان و الخطوط.
رواد المدرسة التجريدية : فاسيلي كاندانسكي ، الفنان الهولندي موندريان
في الجزائر : الفنان محمد خدة ، و مارتيناز
[size=+0] المدرسة الواقعية[/size]
[size=+0] (1850) [/size]
[size=+0]تعني الواقعية في الفن : تصوير العالم كما نراه ، فالفنان الواقعي يقدم الرسم و اللوحةكما هو في الواقع أي فنان وصفيا : و تسعى إلى معالجة المضامين التي يزخر بها الواقع الإجتماعي ، و لا سيما حياة الطبقة البسيطة في المجتمع ، معاغفال الموضوعات الدينية ، و البطولات والمعارك ...الخ[/size]
[size=+0] [/size][size=+0] رواد هذه المدرسة الفنان كوربيهو الفنان كامي كورو [/size]و في الجزائر: محمد زميرلي – عبد الرحمان ساحولي
المدرسة المستقبلية
[size=+0] 1909 [/size]
هم مجموعة من الفنانين الايطاليين ، أطلقوا على أنفسهم هذا الاسم و على حركتهم ، و قد صدر بيانهم سنة 1909م وملخصه : " ضرورة الاحساس بروح العصر الذي يفرض أسلوبا عصريا سريع الايقاع ، و ضربوا لذلك مثلا : رسم فرس يجري بأكثر من أربع سيقان بل عشرين ساقا ". مثلما نلاحظه في السينما . و يرتكز أسلوبهم على عنصر السرعة المتزايدة و الحيوية الكهربائية
هو قيمة اساسية في الفن التشكيلي و هو اساس تنظيم الفضاء عند تركيب العناصر التشكيلية و هو الترتيب و التوزيع العادل للكتل سواء كانت تشكيلية أو لونية للوصول الى حالة من التوافق و الانسجام بين الأجزاء و كل ما يمثل العمل الفني
المدرسة التكعيبية
[size=+0](1909 ) [/size]
يعتمد فنانو هذه المدرسة بجعل الأشكال على هيئة مكعبات صغيرة "أحجام هندسية" ترسم على سطح اللوحة .فهم يستخدمون الأحجام الهندسية في فنهم " المكعب،الكرة،المخروط،الأسطوانة
روادها : بابلو بيكاسو ،براك ، ليجيه
في الجزائر : بشير يلس ، مصلي ، و إسياخم(جمع بين التكعيبية و شبه التجريدية
[size=+0] أطلق الفنان: ماتيس إسم التكعيبية على التكعيبين سنة 1911م[/size]
و للتكعيبية اسلوبان
أ)- تكعيبية تحليلية : و تعني بتحطيم الشيء في الطبيعة
ب)- تكعيبية تركيبية : و تعني إعادة الشكل المجزأ المبعثر إلى اصله في الطبيعة قبل عملية التفتيت أو التكسير
المدرسة التجريدية
[size=+0] (1910) [/size]
رواد هذه المدرسة و فنانوها لا يستخدمون عناصر طبيعية يمكن التعرف عليه فالإيقاع في الخط ، اللون عندهم يعبر فقط عن المشاعر الجمالية للفنان فهم يبرزون الميولات النفسية و الإنفعلية طبقا للشعور و الإحساس بإستعمال الألوان و الخطوط.
رواد المدرسة التجريدية : فاسيلي كاندانسكي ، الفنان الهولندي موندريان
في الجزائر : الفنان محمد خدة ، و مارتيناز
[size=+0] المدرسة الواقعية[/size]
[size=+0] (1850) [/size]
[size=+0]تعني الواقعية في الفن : تصوير العالم كما نراه ، فالفنان الواقعي يقدم الرسم و اللوحةكما هو في الواقع أي فنان وصفيا : و تسعى إلى معالجة المضامين التي يزخر بها الواقع الإجتماعي ، و لا سيما حياة الطبقة البسيطة في المجتمع ، معاغفال الموضوعات الدينية ، و البطولات والمعارك ...الخ[/size]
[size=+0] [/size][size=+0] رواد هذه المدرسة الفنان كوربيهو الفنان كامي كورو [/size]و في الجزائر: محمد زميرلي – عبد الرحمان ساحولي
المدرسة المستقبلية
[size=+0] 1909 [/size]
هم مجموعة من الفنانين الايطاليين ، أطلقوا على أنفسهم هذا الاسم و على حركتهم ، و قد صدر بيانهم سنة 1909م وملخصه : " ضرورة الاحساس بروح العصر الذي يفرض أسلوبا عصريا سريع الايقاع ، و ضربوا لذلك مثلا : رسم فرس يجري بأكثر من أربع سيقان بل عشرين ساقا ". مثلما نلاحظه في السينما . و يرتكز أسلوبهم على عنصر السرعة المتزايدة و الحيوية الكهربائية