بسم الله الرحمن الرحيم
محَمد ... وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين
ماذا قال العظماء عبر التاريخ من مسلمينَ وغير مسلمينَ عن حياة سيدنا محمدً عليه الصلاة والسلام
هذا هرقل عظيم الروم يطرح أسئلة كثيرة عن سيدنا محمدٌ لأبي سفيان لينتهي به المطاف لصدق دعوة سيدنا محمدٌُ عليه الصلاة قائلا :
لو كنت عنده لغسلت عن قدمه
أما النجاشي ملك الحبشة أصحمة بن أبجر بعدما سمع ما جاء به سيدنا محمدٌ قائلا :
إن هذا الكلام والذي جاء به سيدنا عيسى ليخرجان من مشكاة واحدة
يقول المفكر الفرنسي لا مارتين :
محمدٌ هو النبيُ الفيلسوف الخطيب المشرع المحارب قاهر الأهواء وبالنظر إلى كل مقاييس العظمة البشرية أود أن أتسائل هل هناك أعظم من النبي محمدُ
أما الأديب الإنكليزي برناردشو فيقول
:إن العالم أحوج ما يكون الى رجل في تفكير محمدُ .. هذا النبي الذي لو تولى أمر العالم اليوم لوفق في حل مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها
إن محمداً هو أكمل البشر من الغابرين والحاضرين ، ولا يتصور وجود مثله في اللاحقين .
أما مايكل هارت فيقول :
إن اختياري محمدً ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ قد يدهش القراء .. لكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى النجاح على المستويين الديني والدنيوي .
أما الزعيم الهندي ألمهاتما غاندي فيقول :
بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول محمد وجدت نفسي بحاجة للتعرف اكثر على حياته العظيمة انه يملك بلا منازع قلوب ملايين البشر .
أما الكاتب الإنكليزي توماس كارليل فيقول :
أني لأحب محمداً لبراءة طبعه من الرياء والتصنع ... أنه يخاطب بقوله الحر المبين قياصرة الروم وأكاسرة العجم .. يرشدهم الى ما يجب عليهم لهذه الحياة الدنيا والحياة الآخرة .
أما الأديب البريطاني جورج ويلز :
فيرى في محمدٍ صلى اللهُ عليه وسلمُ أعظم من أقام دولة للعدل للتسامح .
أما الباحث الإنكليزي لايتنر فيقول :
أني أجهر برجائي لمجيء اليوم الذي يحترم فيه النصارى المسيح عليه السلام احتراما عظيماً باحترامهم محمداً .. ولا ريب بأن المسيحي المعترف برسالة محمد صلى اللهُ عليه وسلم وبالحق الذي جاء به هو المسيحي الصادق .
أما الأديب الروسي الشهير تولستوي :
فيرى أن شريعة محمدٌ ستسود العالم .لانسجامها مع العقل والحكمة . كما لم يقل محمدٌ عن نفسه إنه نبي اللهُ الوحيد ، بل آمن أيضا بنبوة موسَى وعيسَى .. ولم يُكره اليهود والنصارى على ترك دينهم . ولقد احتمل كثيراً من اضطهاد أصحاب الديانات التي سبقته . شأن كل نبي قبله نادى أمته إلى الحق ، ويكفي هذا النبي فخراً أنه خدم الكيان الاجتماعي خدمة جليلة . وفتح للإنسانية طريق الرقي والتقدم . وهذا عمل عظيم لا يفوز به إلا من أوتي قوة وحكمة وعلماً . ورجل مثله جدير بالإجلال والاحترام .
ويقول المفكر ميشون
.. إن الإسلام الذي أمر بالجهاد قد تسامح مع أتباع الأديان الأخرى وبفضل تعاليم محمدٌ لم يمس عمر بن الخطاب المسيحيين بسوء حين فتح القدس .
أما المؤرخ الفرنسي غوستاف لوبون فيقول
:إن محمداً هو أعظم رجال التاريخ .
أما مؤلف موسوعة قصة الحضارة ول ديورانت فيقول :
إذا ما حكمنا على العظمة بما كان للعظيم من أثر في الناس قلنا إن محمداً هو أعظم عظماء التاريخ .
أما دائرة المعارف البريطانية فتقول :
لقد حقق محمدً النجاح الذي لم ينل مثله نبي ، ولا مصلح ديني ، في أي زمن من الأزمنة .
كما يقول المستشرق ليونارد :
إذا كان رجل على هذه الأرض قد عرف اللهُ ، وإن رجل على هذه الأرض قد أخلص له ، وفني في خدمته بقصدٍ شريف ودافع عظيم .. فإن هذا الرجل هو بلا ريب : محمًّد .
أما البرفسور بورث سميث فيقول :
لقد ادعى محمدً لنفسه في آخر حياته نفس ما ادعاه في بداية رسالته ، وأني لأجدني مدفوعا للاعتقاد بأن كلاً من الفلسفة العليا و المسيحية الصادقة، سوف تضطران يوماً ما الى التسليم بأنه كان نبياً صادقاً من عند اللهُ .
وصدق اللهُ العظيم إذ يقول : وإنك لعلى خلقٍ عظيم .
محَمد ... وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين
ماذا قال العظماء عبر التاريخ من مسلمينَ وغير مسلمينَ عن حياة سيدنا محمدً عليه الصلاة والسلام
هذا هرقل عظيم الروم يطرح أسئلة كثيرة عن سيدنا محمدٌ لأبي سفيان لينتهي به المطاف لصدق دعوة سيدنا محمدٌُ عليه الصلاة قائلا :
لو كنت عنده لغسلت عن قدمه
أما النجاشي ملك الحبشة أصحمة بن أبجر بعدما سمع ما جاء به سيدنا محمدٌ قائلا :
إن هذا الكلام والذي جاء به سيدنا عيسى ليخرجان من مشكاة واحدة
يقول المفكر الفرنسي لا مارتين :
محمدٌ هو النبيُ الفيلسوف الخطيب المشرع المحارب قاهر الأهواء وبالنظر إلى كل مقاييس العظمة البشرية أود أن أتسائل هل هناك أعظم من النبي محمدُ
أما الأديب الإنكليزي برناردشو فيقول
:إن العالم أحوج ما يكون الى رجل في تفكير محمدُ .. هذا النبي الذي لو تولى أمر العالم اليوم لوفق في حل مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها
إن محمداً هو أكمل البشر من الغابرين والحاضرين ، ولا يتصور وجود مثله في اللاحقين .
أما مايكل هارت فيقول :
إن اختياري محمدً ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ قد يدهش القراء .. لكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى النجاح على المستويين الديني والدنيوي .
أما الزعيم الهندي ألمهاتما غاندي فيقول :
بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول محمد وجدت نفسي بحاجة للتعرف اكثر على حياته العظيمة انه يملك بلا منازع قلوب ملايين البشر .
أما الكاتب الإنكليزي توماس كارليل فيقول :
أني لأحب محمداً لبراءة طبعه من الرياء والتصنع ... أنه يخاطب بقوله الحر المبين قياصرة الروم وأكاسرة العجم .. يرشدهم الى ما يجب عليهم لهذه الحياة الدنيا والحياة الآخرة .
أما الأديب البريطاني جورج ويلز :
فيرى في محمدٍ صلى اللهُ عليه وسلمُ أعظم من أقام دولة للعدل للتسامح .
أما الباحث الإنكليزي لايتنر فيقول :
أني أجهر برجائي لمجيء اليوم الذي يحترم فيه النصارى المسيح عليه السلام احتراما عظيماً باحترامهم محمداً .. ولا ريب بأن المسيحي المعترف برسالة محمد صلى اللهُ عليه وسلم وبالحق الذي جاء به هو المسيحي الصادق .
أما الأديب الروسي الشهير تولستوي :
فيرى أن شريعة محمدٌ ستسود العالم .لانسجامها مع العقل والحكمة . كما لم يقل محمدٌ عن نفسه إنه نبي اللهُ الوحيد ، بل آمن أيضا بنبوة موسَى وعيسَى .. ولم يُكره اليهود والنصارى على ترك دينهم . ولقد احتمل كثيراً من اضطهاد أصحاب الديانات التي سبقته . شأن كل نبي قبله نادى أمته إلى الحق ، ويكفي هذا النبي فخراً أنه خدم الكيان الاجتماعي خدمة جليلة . وفتح للإنسانية طريق الرقي والتقدم . وهذا عمل عظيم لا يفوز به إلا من أوتي قوة وحكمة وعلماً . ورجل مثله جدير بالإجلال والاحترام .
ويقول المفكر ميشون
.. إن الإسلام الذي أمر بالجهاد قد تسامح مع أتباع الأديان الأخرى وبفضل تعاليم محمدٌ لم يمس عمر بن الخطاب المسيحيين بسوء حين فتح القدس .
أما المؤرخ الفرنسي غوستاف لوبون فيقول
:إن محمداً هو أعظم رجال التاريخ .
أما مؤلف موسوعة قصة الحضارة ول ديورانت فيقول :
إذا ما حكمنا على العظمة بما كان للعظيم من أثر في الناس قلنا إن محمداً هو أعظم عظماء التاريخ .
أما دائرة المعارف البريطانية فتقول :
لقد حقق محمدً النجاح الذي لم ينل مثله نبي ، ولا مصلح ديني ، في أي زمن من الأزمنة .
كما يقول المستشرق ليونارد :
إذا كان رجل على هذه الأرض قد عرف اللهُ ، وإن رجل على هذه الأرض قد أخلص له ، وفني في خدمته بقصدٍ شريف ودافع عظيم .. فإن هذا الرجل هو بلا ريب : محمًّد .
أما البرفسور بورث سميث فيقول :
لقد ادعى محمدً لنفسه في آخر حياته نفس ما ادعاه في بداية رسالته ، وأني لأجدني مدفوعا للاعتقاد بأن كلاً من الفلسفة العليا و المسيحية الصادقة، سوف تضطران يوماً ما الى التسليم بأنه كان نبياً صادقاً من عند اللهُ .
وصدق اللهُ العظيم إذ يقول : وإنك لعلى خلقٍ عظيم .