سمات المراهقة هي في عدم الثبات الجسماني، الذهني والعاطفي:
قوة الغرائز: الجنس والعنف وعدم الثبات العاطفي.
اندفاع غير متوقع ونمو مفاجئ ( حتى هو نفسه لا يتوقعها).
إحساس متناقض رغبة بالاستقلال وخوف منه ( يفتقد التجربة والخبرة).
رفض سيطرة الوالدين ( رغبة بالاستقلالية) وفي الوقت ذاته الحاجة إلى حمايتهما (خوفه من أن يبقى متعلقا بهما كما الطفل).
إستقلالية وحاجة لسلطة رادعة تضبط تصرفاته. (خوفا من عنفه الذاتي وغرائزه المندفعة التي تعرّضه لمخاطر).
أحيانا معارضة وصراع وأحيانا برود ولامبالاة بشأن أكثر الحالات أهمية.
التفتيش عن تضامن خارج إطار العائلة.
النقاش والمعارضة فقط لأجل النقاش والمعارضة.
في: البديهيات، المسلمات، القيم والعادات، الإيمان...
ما يثير أعصاب الأهل والمراهق:
إنكار حقيقة كونه أصبح مخلوقا جنسيا.
شعور بالاحباط والغضب وعدم وضوح أسلوب التعامل.
حيرتهم في اختيار أنسب طرق التعامل.
توقعات الأهل من المراهق:
صورة غير واقعية.
خان حبهم ولم يثمر به تعبهم.
من جهة المراهق:
هم أقرب الناس إليه ولكنه يشعر بأنهم:
غير متفهمين، غير مقدّرين، غير منصفين، غير مهمّين بنظرهم.
حاجته للحماية والسلطة خوفا من عنفه الذاتي وغرائزه المندفعة التي تعرّضه لمخاطر.
عدم عبور المرحلة لها سمتان:
* أن يبقى طفلا لا يمكنه الانفصال عن أهله. غير قادر على الاستقلالية وأخذ زمام إدارة شؤونه.
* استمرارية في الحرب والثورة من غير القدرة على التكيف والتهدئة الذاتية.
المسموحات:
** يعبّر عن مشاعر سلبية
** يكون مغايرا
** يطلب المزيد
** يعترض
** يقع في خطأ
يكتسب: مرونة، تكيف، تنازل، مشاركة، تعاون وحب.
اكتساب الذكاء العاطفي
على الأهل التوقع من المراهق أن يكون قادرا على الثورة وكذلك تهدئتها كي يعود لأهله سالما.
مهارات خمسة للتعامل مع المراهق:
1- لخلق تعاون معه لتطلب ولا تأمر.
2- لتقليل مقاومته وتحسين الاتصال أصغ وارع ولا تصلح.
3- لزيادة حوافزه كافئ ولا تعاقب.
4-لا تجعل المراهق يقودك. فلتطلب التنفيذ.
5- الحزم على ضبط التنفيذ فلتعط إبعادا ولا تصفع.
في العصر الحر الاختيارات كثيرة والميل للتأثر بالآخرين.
المراهق أحوج ما يكون لفتح خط اتصال مع أهله ومربيه.
يحتاج المراهق للثقة به، تقديره، احترام رأيه وسلوكه
( يكتسب حسا وتحفيزا ذاتيا إيحابيا).
خطأ الأهل: هو سيّد التصليح والحلول.
يحتاج المراهق عند الضيق للإصغاء.
الثبات على الحزم لا لعبارات سلبية ونعم لعبارات طلبية:
ولا مرة بتعمل واجبك +تسمح تعمل واجبك. ما رجّعت صحنك+ من فضلك ترجّع صحنك. ما بتفهم+تسمح تسمعني.
قوة الغرائز: الجنس والعنف وعدم الثبات العاطفي.
اندفاع غير متوقع ونمو مفاجئ ( حتى هو نفسه لا يتوقعها).
إحساس متناقض رغبة بالاستقلال وخوف منه ( يفتقد التجربة والخبرة).
رفض سيطرة الوالدين ( رغبة بالاستقلالية) وفي الوقت ذاته الحاجة إلى حمايتهما (خوفه من أن يبقى متعلقا بهما كما الطفل).
إستقلالية وحاجة لسلطة رادعة تضبط تصرفاته. (خوفا من عنفه الذاتي وغرائزه المندفعة التي تعرّضه لمخاطر).
أحيانا معارضة وصراع وأحيانا برود ولامبالاة بشأن أكثر الحالات أهمية.
التفتيش عن تضامن خارج إطار العائلة.
النقاش والمعارضة فقط لأجل النقاش والمعارضة.
في: البديهيات، المسلمات، القيم والعادات، الإيمان...
ما يثير أعصاب الأهل والمراهق:
إنكار حقيقة كونه أصبح مخلوقا جنسيا.
شعور بالاحباط والغضب وعدم وضوح أسلوب التعامل.
حيرتهم في اختيار أنسب طرق التعامل.
توقعات الأهل من المراهق:
صورة غير واقعية.
خان حبهم ولم يثمر به تعبهم.
من جهة المراهق:
هم أقرب الناس إليه ولكنه يشعر بأنهم:
غير متفهمين، غير مقدّرين، غير منصفين، غير مهمّين بنظرهم.
حاجته للحماية والسلطة خوفا من عنفه الذاتي وغرائزه المندفعة التي تعرّضه لمخاطر.
عدم عبور المرحلة لها سمتان:
* أن يبقى طفلا لا يمكنه الانفصال عن أهله. غير قادر على الاستقلالية وأخذ زمام إدارة شؤونه.
* استمرارية في الحرب والثورة من غير القدرة على التكيف والتهدئة الذاتية.
المسموحات:
** يعبّر عن مشاعر سلبية
** يكون مغايرا
** يطلب المزيد
** يعترض
** يقع في خطأ
يكتسب: مرونة، تكيف، تنازل، مشاركة، تعاون وحب.
اكتساب الذكاء العاطفي
على الأهل التوقع من المراهق أن يكون قادرا على الثورة وكذلك تهدئتها كي يعود لأهله سالما.
مهارات خمسة للتعامل مع المراهق:
1- لخلق تعاون معه لتطلب ولا تأمر.
2- لتقليل مقاومته وتحسين الاتصال أصغ وارع ولا تصلح.
3- لزيادة حوافزه كافئ ولا تعاقب.
4-لا تجعل المراهق يقودك. فلتطلب التنفيذ.
5- الحزم على ضبط التنفيذ فلتعط إبعادا ولا تصفع.
في العصر الحر الاختيارات كثيرة والميل للتأثر بالآخرين.
المراهق أحوج ما يكون لفتح خط اتصال مع أهله ومربيه.
يحتاج المراهق للثقة به، تقديره، احترام رأيه وسلوكه
( يكتسب حسا وتحفيزا ذاتيا إيحابيا).
خطأ الأهل: هو سيّد التصليح والحلول.
يحتاج المراهق عند الضيق للإصغاء.
الثبات على الحزم لا لعبارات سلبية ونعم لعبارات طلبية:
ولا مرة بتعمل واجبك +تسمح تعمل واجبك. ما رجّعت صحنك+ من فضلك ترجّع صحنك. ما بتفهم+تسمح تسمعني.
