يا مــن تــركتنــــي هــائماً وحيـــــ ـداً
تلـــعب بــيا الأقـــ ـدار و ســــرت
وحــــــ ـدي شــــريــــــ ـداً
نـــاديتـــك و نا ديـتـــــك فمتـــــ ـى
تجيـــــب نـــــــ ـدائـــ ـي
فأنـــت أهلــــ ـي و رفاقـــــ ـي
و كنــــت كل أصـــــ ـدقائــــ ـي
أتعلـــــ ـم مـــاذا فعـــــ ـل بــيا الزمــــان
أتعلــــ ـم جــــــراحــــ ـي و إلــ ـي كـــان
آ آ آ آ آ آه
مـــن فـــراقــــ ـك يا المحبــ ـوب
وجعـــ ـي من فــراقـــ ـك
لا زال مكتـــ ـوب
كنـت معــ ـي فــ ـي كل ثانيــــ ـة
ومــا زلـت معـــ ـي فـــ ـي دنيـــا ثانيــــ ـة
أذهــب إليـــ ـك و نلتــقـــ ـي
و أرمـــ ـي همـومـــ ـي بين يـــ ـديك
وأشكــــ ـي وجعــــ ـي لعينيـــــ ـك
تشــــ ـد أزري من مـــــرقــ ـدك
و تهـــ ـون علــــ ـي من مــرقــــ ـدك
مـــاذا حـــ ـدث يا محبــــ ـي
غبـت عنـــ ـي و أبحــث عنــــ ـك
آغــاضب أنــت عنــــ ـي
آغــاضب أنــت منــــ ـي
لا تـــ ـدعنـــ ـي أشقـــ ـى بعــ ـد غيابــــ ـك
كــفانــــ ـي ما شقيــت وحـــ ـدي أنا بــ ـدونـــ ـك
و لمــة أحبابــــ ـي و أخــلائـــ ـي بين يــ ـديك
كنتُ كائـــ ـن لم يكــــ ـون
وافتقـــ ـدك أنا من كل الكـــــ ـون
دار بــيا الــ ـزمان ... يا ابـــ ـي
و كنت لــيا الصــــ ـدر الحنـــــ ـون
إشتقتــــلـ ـك يــابــــآ