عَلىْ شَرفةِ السَماءْ أرقبُ إفاقةُ الشَمسْ
لتمحُوا غسَقُ الليلُ المملوءْ بأستِفهماتْ الخَّيالْ
مما تجَعلُ أنفاسِيْ تضطربُ رويَّداً رويداَ
وَ ماتلبثُ ألا أنْ أختنقُ حَنيَّناً !
لتمحُوا غسَقُ الليلُ المملوءْ بأستِفهماتْ الخَّيالْ
مما تجَعلُ أنفاسِيْ تضطربُ رويَّداً رويداَ
وَ ماتلبثُ ألا أنْ أختنقُ حَنيَّناً !
مَآ أنْ يبينُ أولُ خيطً أبيضٌ فيْ السَماءْ
ألا بهبُوبْ ريحٍ قويَّه وَ هديلُ حضُورْ بُشرىْ السَماءْ
لأرتعاشُ السُحبْ إمطارُ حُبٍ وتوقٌ للإرتِواءْ صُبحَاً!
سمعتُ خطُواتِ قَادمْه مِنْ الأفقْ
لكَنْ السُحبْ تكَاثرتْ كَسرابٍ أعاقنيْ عنْ رؤيةِ صَاحُبْ
تِلكَ الخطواتْ مضَيتُ أتحسسَّ الأسَتِماعْ
عَلنيْ أعرفُ الىْ أيَّ إتِجاهٌ هيَّ رَاحله
الا بالخطواتِ يتعالىْ أصَواتُها كُل ماقربتْ
الىْ شَرفةِ سَماءيْ
فلمحتُ طيَّفهُ نعَمْ طيَّفهُ
طيَّفْ ذاكَ الرجَلْ الذيْ سَكبْ الحيَّاةَ بيْ
كَماءْ السَماءْ حيَّنْ يسكبُ علىْ أرضٌ ميَّتةً فيحيَّها
طيَّفُ رجلٌ إمبراطُوريَّ وَ سَماويْ
التكَويَّنْ
ألا بهبُوبْ ريحٍ قويَّه وَ هديلُ حضُورْ بُشرىْ السَماءْ
لأرتعاشُ السُحبْ إمطارُ حُبٍ وتوقٌ للإرتِواءْ صُبحَاً!
سمعتُ خطُواتِ قَادمْه مِنْ الأفقْ
لكَنْ السُحبْ تكَاثرتْ كَسرابٍ أعاقنيْ عنْ رؤيةِ صَاحُبْ
تِلكَ الخطواتْ مضَيتُ أتحسسَّ الأسَتِماعْ
عَلنيْ أعرفُ الىْ أيَّ إتِجاهٌ هيَّ رَاحله
الا بالخطواتِ يتعالىْ أصَواتُها كُل ماقربتْ
الىْ شَرفةِ سَماءيْ
فلمحتُ طيَّفهُ نعَمْ طيَّفهُ
طيَّفْ ذاكَ الرجَلْ الذيْ سَكبْ الحيَّاةَ بيْ
كَماءْ السَماءْ حيَّنْ يسكبُ علىْ أرضٌ ميَّتةً فيحيَّها
طيَّفُ رجلٌ إمبراطُوريَّ وَ سَماويْ
التكَويَّنْ