الععَام خلي يسمع القلب لا ( صَآحِ ) !
. . واليوم مهما صآح مآهوب مسموعِ
يوم العهد به حده سبوع لاراحِ ’
. . سبوعِ ويعود علي شوق ودموع : ( !
واليوم خمسِ سنين والهم مآ زآحِ
. . همِ الفر آ آ قَ اللي بلآ عذر مشروعِ !
استغفر الله تسعةةِ شهور يَ صآحِ ,
. . في غيبته قمت احسب اليوم بـ / إسبوعِ !