ذنوبي ما أحلاها إن كانت في حبك سيدتي وعطايا الذنب طياب الطيف الهاوي في بغيا رضاك فكيف لا أفخر بذنوب مرادي فيك وما حراني من خطايا أو كيف أشدو الغرام دون أنفاس علا ذتبي في مناك وكأن الذنب تصافي الشوق ليروينا بماء الجمال الحادي وإن كنت في العصيان شادي فذاك مفخرةٌ أنا به راضي
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.