عصانا الزمان !
و كل حلمٍ ، هقيته ( مات ) و حنّآ عطينا لكنُ حظوظنا عيّت و صرنآ حديث آلجرح ، و آلضيق و آلدمعات و لآ نشبه . . إلآ قصة ؛ | الحيّ و آلميّت !
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.