كيفيه تعويض الاسنان بطريقه امنه 2013
يجيب الدكتور أكرم العوضى أستاذ جراحه الفم والأسنان ووكيل كلية طب الأسنان جامعة الأزهر قائلا: أن مصطلح زراعة الأسنان هو الاسم الدارج ولكنه ليس الصحيح حيث أن غرس الأسنان هو اللفظ الصحيح والذي يعنى تعويض الأسنان المفقودة بالغرس لافتا إلى أن الوصول إلى امكانيه غرس الأسنان جاء بعد محاولات عديدة منذ أيام القدماء المصريين إلا أن الدراسات الحقيقية بدأت بجديه في الثلاثينات بطرق وأشكال مختلفة بوضع شبكه وتثبيتها بعظام الفك ثم وضع شرائح في الفك يخرج منها مسامير يركب عليها أسنان بدلا من الأسنان المفقودة.
إلا أن الستينات شهدت طفرة جديدة في عالم غرس الأسنان بدءها دكتور سويدي يدعى "براند مارك" brand mark ; والذي كان أستاذا لجراحة العظام العمل في هذا المجال مستخدما شرائح ومسامير لتثبيت العظام المكسورة والتي نجحت في جراحات العظام المكسورة فقام براند بتطبيق الفكرة على الأسنان المفقودة ونجحت عده محاولات قام بها .
وقدم بعد هذا نظاما متكاملا لغرس الأسنان وسمى باسمه في أوائل الستينات وبدء تطبيقها بعمل جذر صناعي من ماده التيتنيوم يركب فوقه أجزاء من السنة والجزء المفقود مع استخدام بعض الآلات وانظمه التعقيم والاحتياطات المطلوبة للحالة التى يتم الغرس لها بعد دراستها وتحليلها جيدا قبل الغرس حيث يخضع المريض للفحص الاكلينيكى والاشعاعى حتى يتم غرس الأسنان بدقه كبيره بمكانها الصحيح لافتا إلى تحقيق نسبه نجاح تصل إلى 100% لحالات الغرس خلال أيام قليله
أكد العوضى امكانيه غرس أسنان لفك بالكامل اى ما بين" 6 إلى 10" غرسات ومن الممكن القيام بالغرس للفكين العلوي والسفلى ونحصل بعدها على أسنان مثبته وسليمة وتقوم بعملها بشكل طبيعي للغاية مع الشكل المناسب والتي تضفى إلى منظر الفم شكلا لائقا وطبيعيا وصحيا
يجيب الدكتور أكرم العوضى أستاذ جراحه الفم والأسنان ووكيل كلية طب الأسنان جامعة الأزهر قائلا: أن مصطلح زراعة الأسنان هو الاسم الدارج ولكنه ليس الصحيح حيث أن غرس الأسنان هو اللفظ الصحيح والذي يعنى تعويض الأسنان المفقودة بالغرس لافتا إلى أن الوصول إلى امكانيه غرس الأسنان جاء بعد محاولات عديدة منذ أيام القدماء المصريين إلا أن الدراسات الحقيقية بدأت بجديه في الثلاثينات بطرق وأشكال مختلفة بوضع شبكه وتثبيتها بعظام الفك ثم وضع شرائح في الفك يخرج منها مسامير يركب عليها أسنان بدلا من الأسنان المفقودة.
إلا أن الستينات شهدت طفرة جديدة في عالم غرس الأسنان بدءها دكتور سويدي يدعى "براند مارك" brand mark ; والذي كان أستاذا لجراحة العظام العمل في هذا المجال مستخدما شرائح ومسامير لتثبيت العظام المكسورة والتي نجحت في جراحات العظام المكسورة فقام براند بتطبيق الفكرة على الأسنان المفقودة ونجحت عده محاولات قام بها .
وقدم بعد هذا نظاما متكاملا لغرس الأسنان وسمى باسمه في أوائل الستينات وبدء تطبيقها بعمل جذر صناعي من ماده التيتنيوم يركب فوقه أجزاء من السنة والجزء المفقود مع استخدام بعض الآلات وانظمه التعقيم والاحتياطات المطلوبة للحالة التى يتم الغرس لها بعد دراستها وتحليلها جيدا قبل الغرس حيث يخضع المريض للفحص الاكلينيكى والاشعاعى حتى يتم غرس الأسنان بدقه كبيره بمكانها الصحيح لافتا إلى تحقيق نسبه نجاح تصل إلى 100% لحالات الغرس خلال أيام قليله
أكد العوضى امكانيه غرس أسنان لفك بالكامل اى ما بين" 6 إلى 10" غرسات ومن الممكن القيام بالغرس للفكين العلوي والسفلى ونحصل بعدها على أسنان مثبته وسليمة وتقوم بعملها بشكل طبيعي للغاية مع الشكل المناسب والتي تضفى إلى منظر الفم شكلا لائقا وطبيعيا وصحيا
