عبدالله سعد اللحيدان
الاعضاء
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن
[font=&]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .[/font]
[font=&]العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 )[/font]
[font=&]( بين العدل والظلم ) الحسبة ، الاحتساب ، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، و العدل والظلم .[/font]
[font=&]( بين العدل والظلم ) الحسبة ، الاحتساب ، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، و العدل والظلم ( 21 )[/font]
[font=&]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .[/font]
[font=&]ما معنى المقاومة ؟[/font]
[font=&]معنى مقاومة في قاموس المعاني :[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : [/font][font=&]قاوم مقاومة فهو مقاوم وهي مقاومة .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : منظمة عسكرية أو شبه عسكرية من الأنصار تشن على العدو المحتل حرب عصابات في المدن والجبال والغابات وغيرها . [/font]
[font=&] مقاومة ، المقاومة : المقاومة الشعبية : منظمة شبه عسكرية . [/font]
[font=&]المعجم : الرائد[/font] .
[font=&]مقاومة ، المقاومة : [/font][font=&]قاوم مقاومة فهو مقاوم وهي مقاومة .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : قاوم مقاومة وقواما .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : قاومه : ضاده ، خالفه .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : [/font][font=&]قاوم مقاومة فهو مقاوم وهي مقاومة .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : قاوم الشعب المستبدين .[/font]
[font=&]المعجم : الرائد .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : مُقَاوَمَةُ العُنْفِ بِالعُنْفِ : مُوَاجَهَةُ . قَرَّرَ مُقَاوَمَةَ العَنَاصِرِ الفَاسِدَةِ[/font][font=&] .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : الْمُقَاوَمَةُ الشَّعْبِيَّةُ : حَرَكَةٌ شَعْبِيَّةٌ مُنَاضِلَةٌ سِيَاسِيَّةٌ لَهَا مَبَادِئ ، تُقَاوِمُ السُّلْطَةَ الْحَاكِمَةَ أَوْ قُوَّاتِ الاحْتِلالِ . [/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : الْمُقَاوَمَةُ الوَطَنِيَّةُ ، الْمُقَاوَمَةُ الفِلِسْطِينِيَّةُ[/font][font=&] .[/font]
[font=&]المعجم : الغني[/font][font=&] .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : صُعوبة تواجهُها قوَّة معيَّنة ، مُقاومة الرِّياح ، مقاومة التجربة .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : المعارضة ورفض الخضوع لإرادة الغير .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : مقاومة الهواء : هي القوّة التي يصادفها جسم متحرك في الهواء .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : ( الأحياء ) قدرة الكائن الحيّ على أن يدرأ عن نفسه الأمراض والسّموم[/font][font=&] .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : منظمة عسكريّة أو شِبْهُ عسكريَّة تشنّ على العدُوّ المحتلّ حَرْب عِصابات في المدن وخارجها . [/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : مقاومة شعبيّة ، جيوب المقاومة ، المقاومة السلبيّة ، السِّرِّيّة ، الفلسطينيَّة .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : قام المقاومون بمقاومة عنيفة لقوات الحكومة .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : مقاومة تدابير حكوميَّة تعسُّفيَّة .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : ( علوم النفس ) معارضة غريزيّة لأيَّة محاولة لنقل موضوع من اللاّشعور إلى الشُّعور .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : مواجهة الخطر أو العدوّ والثبات وعدم الاستسلام له ، رغم قوّته وسيطرته الجزئيّة أو الكلِّيَّة على ميدان القتال .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : مقاومة كهربائيَّة : ( الطبيعة والفيزياء ) صعوبة يمثلها ناقل عند مرور تيَّار .[/font]
[font=&]مقاومة ، المقاومة : جيوب المقاومة : بقايا القوّات المدافعة عن بلادها بعد احتلال الجيش الغازي لهذه البلاد[/font][font=&] .[/font]
[font=&]المعجم : اللغة العربية المعاصر[/font] .
[font=&]قال الله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ) ،[/font]
[font=&]وقال تعالى : ( كُنْتُمْ خَيْرَ اُمَّةٍ اُخْرِجَتْ لِلْنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ ءَامَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرَهُمُ الْفَاسِقُونَ ) ، [/font]
[font=&]وقال تعالى : ( وَلْتَكُن مِنكُمْ اُمَّـةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) ، [/font]
[font=&]وقال : ( إِنّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِاَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِـلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْءانِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * التَّآئِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) ، [/font]
[font=&]وقال : ( الَّذِينَ إِن مَكَّنَّاهُمْ فِي الاَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاَةَ وءَاتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الاُمُورِ ) ،[/font]
[font=&]وقال : ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَولِيَآءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ اُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمْ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) ،[/font]
[font=&]وقال : ( يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاَةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَآ أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ ) ،[/font]
[font=&]وقال : ( لَيسُوا سَوَاءً مِن أهلِ الكِتابِ أُمّةٌ قائمةٌ يَتلُونَ آياتِ اللهِ آناءَ الليلِ وَهم يَسجُدُونَ * يُؤمِنُونَ بِاللهِ وَاليومِ الآخرِ ويَأمُرُونَ بِالمعرُوفِ وَيَنهونَ عَنِ المنكَرِ وَيُسارِعُونَ في الخَيراتِ وأُولئِكَ مِنَ الصَّالِحينَ ) ،[/font]
[font=&]وقال : ( لَولا يَنهاهُمُ الرَّبَّانيُونَ والأحبار عَن قَولِهِم الإثم وأكلِهِمُ السُّحتَ لَبئسَ ما كَانُوا يَصنعُونَ ) ،[/font]
[font=&]وقال : ( لُعِنَ الَّذينَ كَفَرُوا مِن بَني إسرائيلَ عَلى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابنِ مَريَمَ ذَلِكَ بِما عَصَوا وَّكَانُوا يَعتدُونَ * كَانُوا لا يَتَناهَونَ عَن مُّنكَرٍ فَعلَوهُ لَبِئسَ مَا كَانُوا يَفعَلُونَ ) ،[/font]
[font=&]بتصرّف وإيجاز [/font]
[font=&]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ( ك : حقوق الإنسان ، والعدالة الاجتماعيّة ، والإصلاح ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والفساد ، والفقر ، والبطالة ، والتشرّد ، وغيرها . ( دراسات وبحوث إسلاميّة ، و[/font][font=&]مقارنة [/font][font=&]) . تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . وهي غير خاصّة بوقت أو أحد أو حالة أو جهة ، مع إيراد أمثلة - حسب الحاجة - من التاريخ والواقع . [/font]
[font=&]وحرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلميّة متّصلا وطريق سيرها واضحا ، وأن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ فيها - إن شاء الله تعالى - أذكر التالي :[/font]
[font=&]الجزء الأول من هذه السلسلة العلميّة بدأته ب : آيات الظلم في القرآن الكريم[/font][font=&] ، [/font][font=&]وفي الجزء الثاني أضفت : الدعاء ، دعوة المظلوم ، الدعاء للمظلومين ، الدعاء على الظالمين[/font][font=&] .[/font]
[font=&]وتقع هذه السلسلة في دائرة الهمّ الأساسي لمؤلفاتي السابقة ([/font][font=&] كتاب : روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب : من أين لهم هذه القوّة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان : من الذي يعبث ؟ وديوان : لماذا أحبّك أو أكرهك ؟ وكتاب : الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ وكتاب / ديوان : كيف نكون ؟ ) [/font][font=&]وغيرها من الكتابات والنشاطات الفكريّة والثقافيّة والإعلاميّة [/font][font=&]، [/font][font=&]وإن كان لكلّ منها مجاله ، أو تخصّصه ، الذي قد يختلف - في الشكل - عن الآخر . [/font]
[font=&]والهدف : إبراء الذمّة ، ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار واضح للعدل والظلم ، ونشر فكر وثقافة العدل واجتناب الظلم .[/font]
[font=&]فلابد للعدل والظلم من معيار ، وإلّا كانت الأهواء والأغراض هي المعيار ![/font]
[font=&]وأوجز ما قلت في مقدّمة الجزء الثالث بالتالي :[/font]
[font=&]سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .[/font]
[font=&]القرآن الكريم ثمّ السنّة هما الأساس والمنطلق الأوّل ، والتأكيد على : العلم الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والاحتساب والمناصحة ، والدعاء ودوره في مقاومة الظلم ونزول العقوبة بالظالم وتعجيلها ، وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه ، وتذكير الجميع بالله وعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم .[/font]
[font=&]وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث لغويّة واقتصاديّة واجتماعيّة وطبيعيّة وغيرها . [/font]
[font=&]وما تمّ نشره من هذه السلسلة - حتى الآن ، على الأنترنت ، ومع وصوله إلى أكثر من ألف (1000) حلقة ( في ست وأربعين - 46 - مجموعة ) مع نشر الجزء الرابع - هو كتابات مبدئيّة موجزة سوف أعود إليها لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة واستيفاء ما يستجدّ ويرد من إضافات وملاحظات ومناقشتها وتحقيقها ومراجعتها ) لتصنيفها وطباعتها .[/font]
[font=&]و[/font][font=&]أعترف بأنّ المواضيع كثيرة والقضايا كبيرة ، [/font][font=&]وأنّها تحتاج إلى بحوث ودراسات أشمل وأعمق ممّا نشرت حتى الآن ، [/font][font=&]لكن ذلك لا يمنع من محاولة الوصول إلى بعض الحقائق والمعارف التي تكون مدخلا لمعرفة الحقائق بأبعاد أوسع[/font] [font=&].[/font]
[font=&]وهذه السلسلة ، أعتمد فيها - بعد الله سبحانه وتعالى - على عشرات المصادر والمراجع ، وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .[/font]