العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن الم

  • تاريخ البدء
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 )[/font]​
[font=&amp]( بين العدل والظلم ) الحسبة ، الاحتساب ، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، و العدل والظلم .[/font]​
[font=&amp]( بين العدل والظلم ) الحسبة ، الاحتساب ، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، و العدل والظلم ( 21 )[/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .[/font]
[font=&amp]ما معنى المقاومة ؟[/font]​
[font=&amp]معنى مقاومة في قاموس المعاني :[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : [/font][font=&amp]قاوم مقاومة فهو مقاوم وهي مقاومة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : منظمة عسكرية أو شبه عسكرية من الأنصار تشن على العدو المحتل حرب عصابات في المدن والجبال والغابات وغيرها . [/font]​
[font=&amp] مقاومة ، المقاومة : المقاومة الشعبية : منظمة شبه عسكرية . [/font]​
[font=&amp]المعجم : الرائد[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : [/font][font=&amp]قاوم مقاومة فهو مقاوم وهي مقاومة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم مقاومة وقواما .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاومه : ضاده ، خالفه .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : [/font][font=&amp]قاوم مقاومة فهو مقاوم وهي مقاومة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الشعب المستبدين .[/font]​
[font=&amp]المعجم : الرائد .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مُقَاوَمَةُ العُنْفِ بِالعُنْفِ : مُوَاجَهَةُ . قَرَّرَ مُقَاوَمَةَ العَنَاصِرِ الفَاسِدَةِ[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : الْمُقَاوَمَةُ الشَّعْبِيَّةُ : حَرَكَةٌ شَعْبِيَّةٌ مُنَاضِلَةٌ سِيَاسِيَّةٌ لَهَا مَبَادِئ ، تُقَاوِمُ السُّلْطَةَ الْحَاكِمَةَ أَوْ قُوَّاتِ الاحْتِلالِ . [/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : الْمُقَاوَمَةُ الوَطَنِيَّةُ ، الْمُقَاوَمَةُ الفِلِسْطِينِيَّةُ[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]المعجم : الغني[/font][font=&amp] .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : صُعوبة تواجهُها قوَّة معيَّنة ، مُقاومة الرِّياح ، مقاومة التجربة .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : المعارضة ورفض الخضوع لإرادة الغير .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة الهواء : هي القوّة التي يصادفها جسم متحرك في الهواء .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : ( الأحياء ) قدرة الكائن الحيّ على أن يدرأ عن نفسه الأمراض والسّموم[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : منظمة عسكريّة أو شِبْهُ عسكريَّة تشنّ على العدُوّ المحتلّ حَرْب عِصابات في المدن وخارجها . [/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة شعبيّة ، جيوب المقاومة ، المقاومة السلبيّة ، السِّرِّيّة ، الفلسطينيَّة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قام المقاومون بمقاومة عنيفة لقوات الحكومة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة تدابير حكوميَّة تعسُّفيَّة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : ( علوم النفس ) معارضة غريزيّة لأيَّة محاولة لنقل موضوع من اللاّشعور إلى الشُّعور .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مواجهة الخطر أو العدوّ والثبات وعدم الاستسلام له ، رغم قوّته وسيطرته الجزئيّة أو الكلِّيَّة على ميدان القتال .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة كهربائيَّة : ( الطبيعة والفيزياء ) صعوبة يمثلها ناقل عند مرور تيَّار .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : جيوب المقاومة : بقايا القوّات المدافعة عن بلادها بعد احتلال الجيش الغازي لهذه البلاد[/font][font=&amp] .[/font]
[font=&amp]المعجم : اللغة العربية المعاصر[/font] .
[font=&amp]قال الله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال تعالى : ( كُنْتُمْ خَيْرَ اُمَّةٍ اُخْرِجَتْ لِلْنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ ءَامَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرَهُمُ الْفَاسِقُونَ ) ، [/font]​
[font=&amp]وقال تعالى : ( وَلْتَكُن مِنكُمْ اُمَّـةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) ، [/font]
[font=&amp]وقال : ( إِنّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِاَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِـلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْءانِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * التَّآئِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) ، [/font]​
[font=&amp]وقال : ( الَّذِينَ إِن مَكَّنَّاهُمْ فِي الاَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاَةَ وءَاتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الاُمُورِ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَولِيَآءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ اُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمْ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاَةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَآ أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لَيسُوا سَوَاءً مِن أهلِ الكِتابِ أُمّةٌ قائمةٌ يَتلُونَ آياتِ اللهِ آناءَ الليلِ وَهم يَسجُدُونَ * يُؤمِنُونَ بِاللهِ وَاليومِ الآخرِ ويَأمُرُونَ بِالمعرُوفِ وَيَنهونَ عَنِ المنكَرِ وَيُسارِعُونَ في الخَيراتِ وأُولئِكَ مِنَ الصَّالِحينَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لَولا يَنهاهُمُ الرَّبَّانيُونَ والأحبار عَن قَولِهِم الإثم وأكلِهِمُ السُّحتَ لَبئسَ ما كَانُوا يَصنعُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لُعِنَ الَّذينَ كَفَرُوا مِن بَني إسرائيلَ عَلى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابنِ مَريَمَ ذَلِكَ بِما عَصَوا وَّكَانُوا يَعتدُونَ * كَانُوا لا يَتَناهَونَ عَن مُّنكَرٍ فَعلَوهُ لَبِئسَ مَا كَانُوا يَفعَلُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]بتصرّف وإيجاز [/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ( ك : حقوق الإنسان ، والعدالة الاجتماعيّة ، والإصلاح ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والفساد ، والفقر ، والبطالة ، والتشرّد ، وغيرها . ( دراسات وبحوث إسلاميّة ، و[/font][font=&amp]مقارنة [/font][font=&amp]) . تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . وهي غير خاصّة بوقت أو أحد أو حالة أو جهة ، مع إيراد أمثلة - حسب الحاجة - من التاريخ والواقع . [/font]​
[font=&amp]وحرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلميّة متّصلا وطريق سيرها واضحا ، وأن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ فيها - إن شاء الله تعالى - أذكر التالي :[/font]​
[font=&amp]الجزء الأول من هذه السلسلة العلميّة بدأته ب : آيات الظلم في القرآن الكريم[/font][font=&amp] ، [/font][font=&amp]وفي الجزء الثاني أضفت : الدعاء ، دعوة المظلوم ، الدعاء للمظلومين ، الدعاء على الظالمين[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]وتقع هذه السلسلة في دائرة الهمّ الأساسي لمؤلفاتي السابقة ([/font][font=&amp] كتاب : روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب : من أين لهم هذه القوّة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان : من الذي يعبث ؟ وديوان : لماذا أحبّك أو أكرهك ؟ وكتاب : الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ وكتاب / ديوان : كيف نكون ؟ ) [/font][font=&amp]وغيرها من الكتابات والنشاطات الفكريّة والثقافيّة والإعلاميّة [/font][font=&amp]، [/font][font=&amp]وإن كان لكلّ منها مجاله ، أو تخصّصه ، الذي قد يختلف - في الشكل - عن الآخر . [/font]​
[font=&amp]والهدف : إبراء الذمّة ، ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار واضح للعدل والظلم ، ونشر فكر وثقافة العدل واجتناب الظلم .[/font]​
[font=&amp]فلابد للعدل والظلم من معيار ، وإلّا كانت الأهواء والأغراض هي المعيار ![/font]​
[font=&amp]وأوجز ما قلت في مقدّمة الجزء الثالث بالتالي :[/font]​
[font=&amp]سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .[/font]​
[font=&amp]القرآن الكريم ثمّ السنّة هما الأساس والمنطلق الأوّل ، والتأكيد على : العلم الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والاحتساب والمناصحة ، والدعاء ودوره في مقاومة الظلم ونزول العقوبة بالظالم وتعجيلها ، وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه ، وتذكير الجميع بالله وعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم .[/font]​
[font=&amp]وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث لغويّة واقتصاديّة واجتماعيّة وطبيعيّة وغيرها . [/font]​
[font=&amp]وما تمّ نشره من هذه السلسلة - حتى الآن ، على الأنترنت ، ومع وصوله إلى أكثر من ألف (1000) حلقة ( في ست وأربعين - 46 - مجموعة ) مع نشر الجزء الرابع - هو كتابات مبدئيّة موجزة سوف أعود إليها لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة واستيفاء ما يستجدّ ويرد من إضافات وملاحظات ومناقشتها وتحقيقها ومراجعتها ) لتصنيفها وطباعتها .[/font]​
[font=&amp]و[/font][font=&amp]أعترف بأنّ المواضيع كثيرة والقضايا كبيرة ، [/font][font=&amp]وأنّها تحتاج إلى بحوث ودراسات أشمل وأعمق ممّا نشرت حتى الآن ، [/font][font=&amp]لكن ذلك لا يمنع من محاولة الوصول إلى بعض الحقائق والمعارف التي تكون مدخلا لمعرفة الحقائق بأبعاد أوسع[/font] [font=&amp].[/font]​
[font=&amp]وهذه السلسلة ، أعتمد فيها - بعد الله سبحانه وتعالى - على عشرات المصادر والمراجع ، وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .[/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .[/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 )[/font]​
[font=&amp]( بين العدل والظلم ) الحسبة ، الاحتساب ، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، و العدل والظلم .[/font]​
[font=&amp]( بين العدل والظلم ) الحسبة ، الاحتساب ، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، و العدل والظلم ( 22 )[/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مُقَاوَمَةُ العُنْفِ بِالعُنْفِ : مُوَاجَهَةُ . قَرَّرَ مُقَاوَمَةَ العَنَاصِرِ الفَاسِدَةِ[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : الْمُقَاوَمَةُ الشَّعْبِيَّةُ : حَرَكَةٌ شَعْبِيَّةٌ مُنَاضِلَةٌ سِيَاسِيَّةٌ لَهَا مَبَادِئُ ، تُقَاوِمُ السُّلْطَةَ الْحَاكِمَةَ أَوْ قُوَّاتِ الاحْتِلالِ . [/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : الْمُقَاوَمَةُ الوَطَنِيَّةُ ، الْمُقَاوَمَةُ الفِلِسْطِينِيَّةُ[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]المعجم : الغني[/font][font=&amp] .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : صُعوبة تواجهُها قوَّة معيَّنة ، مُقاومة الرِّياح ، مقاومة التجربة .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : المعارضة ورفض الخضوع لإرادة الغير .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة الهواء : هي القوّة التي يصادفها جسم متحرك في الهواء .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : ( الأحياء ) قدرة الكائن الحيّ على أن يدرأ عن نفسه الأمراض والسّموم[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : منظمة عسكريّة أو شِبْهُ عسكريَّة تشنّ على العدُوّ المحتلّ حَرْب عِصابات في المدن وخارجها . [/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة شعبيّة ، جيوب المقاومة ، المقاومة السلبيّة ، السِّرِّيّة ، الفلسطينيَّة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قام المقاومون بمقاومة عنيفة لقوات الحكومة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة تدابير حكوميَّة تعسُّفيَّة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : ( علوم النفس ) معارضة غريزيّة لأيَّة محاولة لنقل موضوع من اللاّشعور إلى الشُّعور .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مواجهة الخطر أو العدوّ والثبات وعدم الاستسلام له ، رغم قوّته وسيطرته الجزئيّة أو الكلِّيَّة على ميدان القتال .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة كهربائيَّة : ( الطبيعة والفيزياء ) صعوبة يمثلها ناقل عند مرور تيَّار .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : جيوب المقاومة : بقايا القوّات المدافعة عن بلادها بعد احتلال الجيش الغازي لهذه البلاد[/font][font=&amp] .[/font]
[font=&amp]المعجم : اللغة العربية المعاصر[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاومَ يقاوم ، مُقاومةً وقِوامًا ، فهو مُقاوِم ، والمفعول مُقاوَم .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاومَ العدُوَّ : واجَهَهُ ، وضادَّه .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الإغراءَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الظُّلمَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم البردَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم مُيُولَه .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الحاكمَ المستبدّ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الطغيانَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم العدوانَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الهجومَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الضّربةَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الحريقَ .[/font]​
[font=&amp]قال الله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال تعالى : ( كُنْتُمْ خَيْرَ اُمَّةٍ اُخْرِجَتْ لِلْنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ ءَامَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرَهُمُ الْفَاسِقُونَ ) ، [/font]​
[font=&amp]وقال تعالى : ( وَلْتَكُن مِنكُمْ اُمَّـةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) ، [/font]
[font=&amp]وقال : ( إِنّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِاَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِـلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْءانِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * التَّآئِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) ، [/font]​
[font=&amp]وقال : ( الَّذِينَ إِن مَكَّنَّاهُمْ فِي الاَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاَةَ وءَاتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الاُمُورِ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَولِيَآءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ اُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمْ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاَةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَآ أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لَيسُوا سَوَاءً مِن أهلِ الكِتابِ أُمّةٌ قائمةٌ يَتلُونَ آياتِ اللهِ آناءَ الليلِ وَهم يَسجُدُونَ * يُؤمِنُونَ بِاللهِ وَاليومِ الآخرِ ويَأمُرُونَ بِالمعرُوفِ وَيَنهونَ عَنِ المنكَرِ وَيُسارِعُونَ في الخَيراتِ وأُولئِكَ مِنَ الصَّالِحينَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لَولا يَنهاهُمُ الرَّبَّانيُونَ والأحبار عَن قَولِهِم الإثم وأكلِهِمُ السُّحتَ لَبئسَ ما كَانُوا يَصنعُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لُعِنَ الَّذينَ كَفَرُوا مِن بَني إسرائيلَ عَلى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابنِ مَريَمَ ذَلِكَ بِما عَصَوا وَّكَانُوا يَعتدُونَ * كَانُوا لا يَتَناهَونَ عَن مُّنكَرٍ فَعلَوهُ لَبِئسَ مَا كَانُوا يَفعَلُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]بتصرّف وإيجاز [/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ( ك : حقوق الإنسان ، والعدالة الاجتماعيّة ، والإصلاح ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والفساد ، والفقر ، والبطالة ، والتشرّد ، وغيرها . ( دراسات وبحوث إسلاميّة ، و[/font][font=&amp]مقارنة [/font][font=&amp]) . تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . وهي غير خاصّة بوقت أو أحد أو حالة أو جهة ، مع إيراد أمثلة - حسب الحاجة - من التاريخ والواقع . [/font]​
[font=&amp]وحرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلميّة متّصلا وطريق سيرها واضحا ، وأن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ فيها - إن شاء الله تعالى - أذكر التالي :[/font]​
[font=&amp]الجزء الأول من هذه السلسلة العلميّة بدأته ب : آيات الظلم في القرآن الكريم[/font][font=&amp] ، [/font][font=&amp]وفي الجزء الثاني أضفت : الدعاء ، دعوة المظلوم ، الدعاء للمظلومين ، الدعاء على الظالمين[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]وتقع هذه السلسلة في دائرة الهمّ الأساسي لمؤلفاتي السابقة ([/font][font=&amp] كتاب : روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب : من أين لهم هذه القوّة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان : من الذي يعبث ؟ وديوان : لماذا أحبّك أو أكرهك ؟ وكتاب : الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ وكتاب / ديوان : كيف نكون ؟ ) [/font][font=&amp]وغيرها من الكتابات والنشاطات الفكريّة والثقافيّة والإعلاميّة [/font][font=&amp]، [/font][font=&amp]وإن كان لكلّ منها مجاله ، أو تخصّصه ، الذي قد يختلف - في الشكل - عن الآخر . [/font]​
[font=&amp]والهدف : إبراء الذمّة ، ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار واضح للعدل والظلم ، ونشر فكر وثقافة العدل واجتناب الظلم .[/font]​
[font=&amp]فلابد للعدل والظلم من معيار ، وإلّا كانت الأهواء والأغراض هي المعيار ![/font]​
[font=&amp]وأوجز ما قلت في مقدّمة الجزء الثالث بالتالي :[/font]​
[font=&amp]سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .[/font]​
[font=&amp]القرآن الكريم ثمّ السنّة هما الأساس والمنطلق الأوّل ، والتأكيد على : العلم الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والاحتساب والمناصحة ، والدعاء ودوره في مقاومة الظلم ونزول العقوبة بالظالم وتعجيلها ، وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه ، وتذكير الجميع بالله وعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم .[/font]​
[font=&amp]وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث لغويّة واقتصاديّة واجتماعيّة وطبيعيّة وغيرها . [/font]​
[font=&amp]وما تمّ نشره من هذه السلسلة - حتى الآن ، على الأنترنت ، ومع وصوله إلى أكثر من ألف (1000) حلقة ( في ست وأربعين - 46 - مجموعة ) مع نشر الجزء الرابع - هو كتابات مبدئيّة موجزة سوف أعود إليها لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة واستيفاء ما يستجدّ ويرد من إضافات وملاحظات ومناقشتها وتحقيقها ومراجعتها ) لتصنيفها وطباعتها .[/font]​
[font=&amp]و[/font][font=&amp]أعترف بأنّ المواضيع كثيرة والقضايا كبيرة ، [/font][font=&amp]وأنّها تحتاج إلى بحوث ودراسات أشمل وأعمق ممّا نشرت حتى الآن ، [/font][font=&amp]لكن ذلك لا يمنع من محاولة الوصول إلى بعض الحقائق والمعارف التي تكون مدخلا لمعرفة الحقائق بأبعاد أوسع[/font] [font=&amp].[/font]​
[font=&amp]وهذه السلسلة ، أعتمد فيها - بعد الله سبحانه وتعالى - على عشرات المصادر والمراجع ، وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .[/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .[/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 )[/font]​
[font=&amp]( بين العدل والظلم ) الحسبة ، الاحتساب ، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، و العدل والظلم .[/font]​
[font=&amp]( بين العدل والظلم ) الحسبة ، الاحتساب ، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، و العدل والظلم ( 23 )[/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاومَ يقاوم ، مُقاومةً وقِوامًا ، فهو مُقاوِم ، والمفعول مُقاوَم .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاومَ العدُوَّ : واجَهَهُ ، وضادَّه .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الإغراءَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الظُّلمَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم البردَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم مُيُولَه .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الحاكمَ المستبدّ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الطغيانَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم العدوانَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الهجومَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الضّربةَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الحريقَ .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : [/font][font=&amp]قاوم مقاومة فهو مقاوم وهي مقاومة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : [/font][font=&amp]قاوم مقاومة فهو مقاوم وهي مقاومة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : يقاوم بشراسة . [/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاومَتِ الرِّياحُ سيرَ السَّفينة : منعتها السّيرَ أو التقدُّمَ[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الجسمُ المرضَ : قام بردّ فعل ليزيل تأثيرَ المرض أو يخفّف من ضرره[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]المعجم : اللغة العربية المعاصر[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة المبيعات[/font] :
[font=&amp]إفتقار اهتمام الجمهور بشراء منتج معيّن أو عدم استجابة الجمهور لعروض البيع . [/font]
[font=&amp]المعجم : مالية[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة البيع[/font]
[font=&amp]إحجام المستثمرين عن الشراء .[/font]
[font=&amp]المعجم : مالية[/font][font=&amp] .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة الاستيلاء على شركة :[/font]
[font=&amp]دفاع شركة عن نفسها ضدّ محاولات السيطرة عليها .[/font]
[font=&amp]المعجم : مالية[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قرار مقاومة الإغراق :[/font]
[font=&amp]يعرض الدولة التي تغرق السوق ببضائعها – أي تبيعها بأقلّ من قيمتها – للعقوبات . [/font]
[font=&amp]المعجم : مالية[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : دعاية مقاومة[/font] :
[font=&amp]الدعاية للبضائع في فترة تكون فيها المبيعات ضعيفة .[/font]
[font=&amp]المعجم : عربي عامة[/font] .
[font=&amp]قال الله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال تعالى : ( كُنْتُمْ خَيْرَ اُمَّةٍ اُخْرِجَتْ لِلْنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ ءَامَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرَهُمُ الْفَاسِقُونَ ) ، [/font]​
[font=&amp]وقال تعالى : ( وَلْتَكُن مِنكُمْ اُمَّـةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) ، [/font]
[font=&amp]وقال : ( إِنّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِاَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِـلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْءانِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * التَّآئِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) ، [/font]​
[font=&amp]وقال : ( الَّذِينَ إِن مَكَّنَّاهُمْ فِي الاَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاَةَ وءَاتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الاُمُورِ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَولِيَآءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ اُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمْ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاَةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَآ أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لَيسُوا سَوَاءً مِن أهلِ الكِتابِ أُمّةٌ قائمةٌ يَتلُونَ آياتِ اللهِ آناءَ الليلِ وَهم يَسجُدُونَ * يُؤمِنُونَ بِاللهِ وَاليومِ الآخرِ ويَأمُرُونَ بِالمعرُوفِ وَيَنهونَ عَنِ المنكَرِ وَيُسارِعُونَ في الخَيراتِ وأُولئِكَ مِنَ الصَّالِحينَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لَولا يَنهاهُمُ الرَّبَّانيُونَ والأحبار عَن قَولِهِم الإثم وأكلِهِمُ السُّحتَ لَبئسَ ما كَانُوا يَصنعُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لُعِنَ الَّذينَ كَفَرُوا مِن بَني إسرائيلَ عَلى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابنِ مَريَمَ ذَلِكَ بِما عَصَوا وَّكَانُوا يَعتدُونَ * كَانُوا لا يَتَناهَونَ عَن مُّنكَرٍ فَعلَوهُ لَبِئسَ مَا كَانُوا يَفعَلُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]بتصرّف وإيجاز [/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ( ك : حقوق الإنسان ، والعدالة الاجتماعيّة ، والإصلاح ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والفساد ، والفقر ، والبطالة ، والتشرّد ، وغيرها . ( دراسات وبحوث إسلاميّة ، و[/font][font=&amp]مقارنة [/font][font=&amp]) . تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . وهي غير خاصّة بوقت أو أحد أو حالة أو جهة ، مع إيراد أمثلة - حسب الحاجة - من التاريخ والواقع . [/font]​
[font=&amp]وحرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلميّة متّصلا وطريق سيرها واضحا ، وأن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ فيها - إن شاء الله تعالى - أذكر التالي :[/font]​
[font=&amp]الجزء الأول من هذه السلسلة العلميّة بدأته ب : آيات الظلم في القرآن الكريم[/font][font=&amp] ، [/font][font=&amp]وفي الجزء الثاني أضفت : الدعاء ، دعوة المظلوم ، الدعاء للمظلومين ، الدعاء على الظالمين[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]وتقع هذه السلسلة في دائرة الهمّ الأساسي لمؤلفاتي السابقة ([/font][font=&amp] كتاب : روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب : من أين لهم هذه القوّة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان : من الذي يعبث ؟ وديوان : لماذا أحبّك أو أكرهك ؟ وكتاب : الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ وكتاب / ديوان : كيف نكون ؟ ) [/font][font=&amp]وغيرها من الكتابات والنشاطات الفكريّة والثقافيّة والإعلاميّة [/font][font=&amp]، [/font][font=&amp]وإن كان لكلّ منها مجاله ، أو تخصّصه ، الذي قد يختلف - في الشكل - عن الآخر . [/font]​
[font=&amp]والهدف : إبراء الذمّة ، ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار واضح للعدل والظلم ، ونشر فكر وثقافة العدل واجتناب الظلم .[/font]​
[font=&amp]فلابد للعدل والظلم من معيار ، وإلّا كانت الأهواء والأغراض هي المعيار ![/font]​
[font=&amp]وأوجز ما قلت في مقدّمة الجزء الثالث بالتالي :[/font]​
[font=&amp]سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .[/font]​
[font=&amp]القرآن الكريم ثمّ السنّة هما الأساس والمنطلق الأوّل ، والتأكيد على : العلم الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والاحتساب والمناصحة ، والدعاء ودوره في مقاومة الظلم ونزول العقوبة بالظالم وتعجيلها ، وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه ، وتذكير الجميع بالله وعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم .[/font]​
[font=&amp]وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث لغويّة واقتصاديّة واجتماعيّة وطبيعيّة وغيرها . [/font]​
[font=&amp]وما تمّ نشره من هذه السلسلة - حتى الآن ، على الأنترنت ، ومع وصوله إلى أكثر من ألف (1000) حلقة ( في ست وأربعين - 46 - مجموعة ) مع نشر الجزء الرابع - هو كتابات مبدئيّة موجزة سوف أعود إليها لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة واستيفاء ما يستجدّ ويرد من إضافات وملاحظات ومناقشتها وتحقيقها ومراجعتها ) لتصنيفها وطباعتها .[/font]​
[font=&amp]و[/font][font=&amp]أعترف بأنّ المواضيع كثيرة والقضايا كبيرة ، [/font][font=&amp]وأنّها تحتاج إلى بحوث ودراسات أشمل وأعمق ممّا نشرت حتى الآن ، [/font][font=&amp]لكن ذلك لا يمنع من محاولة الوصول إلى بعض الحقائق والمعارف التي تكون مدخلا لمعرفة الحقائق بأبعاد أوسع[/font] [font=&amp].[/font]​
[font=&amp]وهذه السلسلة ، أعتمد فيها - بعد الله سبحانه وتعالى - على عشرات المصادر والمراجع ، وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .[/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .[/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 )[/font]​
[font=&amp]( بين العدل والظلم ) الحسبة ، الاحتساب ، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، و العدل والظلم .[/font]​
[font=&amp]( بين العدل والظلم ) الحسبة ، الاحتساب ، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، و العدل والظلم ( 24 )[/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : [/font][font=&amp]قاوم مقاومة فهو مقاوم وهي مقاومة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : [/font][font=&amp]قاوم مقاومة فهو مقاوم وهي مقاومة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : يقاوم بشراسة . [/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاومَتِ الرِّياحُ سيرَ السَّفينة : منعتها السّيرَ أو التقدُّمَ[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قاوم الجسمُ المرضَ : قام بردّ فعل ليزيل تأثيرَ المرض أو يخفّف من ضرره[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]المعجم : اللغة العربية المعاصر[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة المبيعات[/font] :
[font=&amp]إفتقار اهتمام الجمهور بشراء منتج معيّن أو عدم استجابة الجمهور لعروض البيع . [/font]
[font=&amp]المعجم : مالية[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة البيع[/font] .
[font=&amp]إحجام المستثمرين عن الشراء .[/font]
[font=&amp]المعجم : مالية[/font][font=&amp] .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة الاستيلاء على شركة :[/font]
[font=&amp]دفاع شركة عن نفسها ضدّ محاولات السيطرة عليها .[/font]
[font=&amp]المعجم : مالية[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : قرار مقاومة الإغراق :[/font]
[font=&amp]يعرض الدولة التي تغرق السوق ببضائعها – أي تبيعها بأقلّ من قيمتها – للعقوبات . [/font]
[font=&amp]المعجم : مالية[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : دعاية مقاومة[/font] :
[font=&amp]الدعاية للبضائع في فترة تكون فيها المبيعات ضعيفة .[/font]
[font=&amp]المعجم : عربي عامة[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة الإكليروس :[/font]​
[font=&amp]حركة تعارض تدخل وتأثير التنظيمات الدينية في المجال السياسي . وأطلق هذا الاسم بصفة خاصة على معارضة تأثير الديانة المسيحية في الشؤون السياسية .[/font]
[font=&amp]مصطلحات سياسية[/font] ،
[font=&amp]المعجم : عربي عامة[/font][font=&amp] .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة البيع[/font] :
[font=&amp]إحجام الجمهور عن شراء السلع المعروضة رغم تعرضهم للإعلانات والعروض , عدم الرغبة في شراء البضائع .[/font]
[font=&amp]المعجم : عربي عامة[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة سلبية[/font] .
[font=&amp]عبارة مرادفة للحملات السلمية من العصيان المدني . أنظر اللاعنف والعصيان المدني[/font] .
[font=&amp]مصطلحات سياسية ،[/font]
[font=&amp]المعجم : عربي عامة[/font] ،
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة كهربائيّة :[/font]
[font=&amp]صعوبة يمثلها ناقل عند مرور تيَّار .[/font]​
[font=&amp]المعجم : عربي عامة[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مرادفات كلمة مُقاوَمَة : مُدَافَعَة ، مُكَافَحَة ، مُقَاتَلَة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : أضداد كلمة مُقاوَمَة : مخالطةٌ ، مهادَنَةٌ ، مُسالَمَةٌ[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : جيوب المقاومة[/font] .
[font=&amp]بقايا القوات المدافعة عن بلادها بعد احتلال الجيش الغازي لهذه البلاد ، وتكون على أطراف البلدة ، كما قد تكون معزولة في مناطق صغيرة ، تواجه قوات الاحتلال صعوبات متعددة من جيوب المقاومة[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]المعجم : عربي عامة[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : جيوب المقاومة[/font] .
[font=&amp]بقايا القوّات المدافعة عن بلادها بعد احتلال الجيش الغازي لهذه البلاد .[/font]​
[font=&amp]المعجم : عربي عامة[/font] .
[font=&amp]قال الله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال تعالى : ( كُنْتُمْ خَيْرَ اُمَّةٍ اُخْرِجَتْ لِلْنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ ءَامَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرَهُمُ الْفَاسِقُونَ ) ، [/font]​
[font=&amp]وقال تعالى : ( وَلْتَكُن مِنكُمْ اُمَّـةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) ، [/font]
[font=&amp]وقال : ( إِنّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِاَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِـلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْءانِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * التَّآئِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) ، [/font]​
[font=&amp]وقال : ( الَّذِينَ إِن مَكَّنَّاهُمْ فِي الاَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاَةَ وءَاتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الاُمُورِ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَولِيَآءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ اُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمْ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاَةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَآ أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لَيسُوا سَوَاءً مِن أهلِ الكِتابِ أُمّةٌ قائمةٌ يَتلُونَ آياتِ اللهِ آناءَ الليلِ وَهم يَسجُدُونَ * يُؤمِنُونَ بِاللهِ وَاليومِ الآخرِ ويَأمُرُونَ بِالمعرُوفِ وَيَنهونَ عَنِ المنكَرِ وَيُسارِعُونَ في الخَيراتِ وأُولئِكَ مِنَ الصَّالِحينَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لَولا يَنهاهُمُ الرَّبَّانيُونَ والأحبار عَن قَولِهِم الإثم وأكلِهِمُ السُّحتَ لَبئسَ ما كَانُوا يَصنعُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لُعِنَ الَّذينَ كَفَرُوا مِن بَني إسرائيلَ عَلى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابنِ مَريَمَ ذَلِكَ بِما عَصَوا وَّكَانُوا يَعتدُونَ * كَانُوا لا يَتَناهَونَ عَن مُّنكَرٍ فَعلَوهُ لَبِئسَ مَا كَانُوا يَفعَلُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]بتصرّف وإيجاز [/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ( ك : حقوق الإنسان ، والعدالة الاجتماعيّة ، والإصلاح ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والفساد ، والفقر ، والبطالة ، والتشرّد ، وغيرها . ( دراسات وبحوث إسلاميّة ، و[/font][font=&amp]مقارنة [/font][font=&amp]) . تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . وهي غير خاصّة بوقت أو أحد أو حالة أو جهة ، مع إيراد أمثلة - حسب الحاجة - من التاريخ والواقع . [/font]​
[font=&amp]وحرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلميّة متّصلا وطريق سيرها واضحا ، وأن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ فيها - إن شاء الله تعالى - أذكر التالي :[/font]​
[font=&amp]الجزء الأول من هذه السلسلة العلميّة بدأته ب : آيات الظلم في القرآن الكريم[/font][font=&amp] ، [/font][font=&amp]وفي الجزء الثاني أضفت : الدعاء ، دعوة المظلوم ، الدعاء للمظلومين ، الدعاء على الظالمين[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]وتقع هذه السلسلة في دائرة الهمّ الأساسي لمؤلفاتي السابقة ([/font][font=&amp] كتاب : روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب : من أين لهم هذه القوّة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان : من الذي يعبث ؟ وديوان : لماذا أحبّك أو أكرهك ؟ وكتاب : الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ وكتاب / ديوان : كيف نكون ؟ ) [/font][font=&amp]وغيرها من الكتابات والنشاطات الفكريّة والثقافيّة والإعلاميّة [/font][font=&amp]، [/font][font=&amp]وإن كان لكلّ منها مجاله ، أو تخصّصه ، الذي قد يختلف - في الشكل - عن الآخر . [/font]​
[font=&amp]والهدف : إبراء الذمّة ، ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار واضح للعدل والظلم ، ونشر فكر وثقافة العدل واجتناب الظلم .[/font]​
[font=&amp]فلابد للعدل والظلم من معيار ، وإلّا كانت الأهواء والأغراض هي المعيار ![/font]​
[font=&amp]وأوجز ما قلت في مقدّمة الجزء الثالث بالتالي :[/font]​
[font=&amp]سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .[/font]​
[font=&amp]القرآن الكريم ثمّ السنّة هما الأساس والمنطلق الأوّل ، والتأكيد على : العلم الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والاحتساب والمناصحة ، والدعاء ودوره في مقاومة الظلم ونزول العقوبة بالظالم وتعجيلها ، وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه ، وتذكير الجميع بالله وعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم .[/font]​
[font=&amp]وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث لغويّة واقتصاديّة واجتماعيّة وطبيعيّة وغيرها . [/font]​
[font=&amp]وما تمّ نشره من هذه السلسلة - حتى الآن ، على الأنترنت ، ومع وصوله إلى أكثر من ألف (1000) حلقة ( في ست وأربعين - 46 - مجموعة ) مع نشر الجزء الرابع - هو كتابات مبدئيّة موجزة سوف أعود إليها لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة واستيفاء ما يستجدّ ويرد من إضافات وملاحظات ومناقشتها وتحقيقها ومراجعتها ) لتصنيفها وطباعتها .[/font]​
[font=&amp]و[/font][font=&amp]أعترف بأنّ المواضيع كثيرة والقضايا كبيرة ، [/font][font=&amp]وأنّها تحتاج إلى بحوث ودراسات أشمل وأعمق ممّا نشرت حتى الآن ، [/font][font=&amp]لكن ذلك لا يمنع من محاولة الوصول إلى بعض الحقائق والمعارف التي تكون مدخلا لمعرفة الحقائق بأبعاد أوسع[/font] [font=&amp].[/font]​
[font=&amp]وهذه السلسلة ، أعتمد فيها - بعد الله سبحانه وتعالى - على عشرات المصادر والمراجع ، وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .[/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .[/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 )[/font]​
[font=&amp]( بين العدل والظلم ) الحسبة ، الاحتساب ، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، و العدل والظلم .[/font]​
[font=&amp]( بين العدل والظلم ) الحسبة ، الاحتساب ، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، و العدل والظلم ( 25 )[/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة الإكليروس :[/font]​
[font=&amp]حركة تعارض تدخل وتأثير التنظيمات الدينية في المجال السياسي . وأطلق هذا الاسم بصفة خاصة على معارضة تأثير الديانة المسيحية في الشؤون السياسية .[/font]
[font=&amp]مصطلحات سياسية[/font] ،
[font=&amp]المعجم : عربي عامة[/font][font=&amp] .[/font]
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة البيع[/font] :
[font=&amp]إحجام الجمهور عن شراء السلع المعروضة رغم تعرضهم للإعلانات والعروض , عدم الرغبة في شراء البضائع .[/font]
[font=&amp]المعجم : عربي عامة[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة سلبية[/font] :
[font=&amp]عبارة مرادفة للحملات السلمية من العصيان المدني . أنظر اللاعنف والعصيان المدني[/font]
[font=&amp]مصطلحات سياسية ،[/font]
[font=&amp]المعجم : عربي عامة[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مقاومة كهربائيّة :[/font]
[font=&amp]صعوبة يمثلها ناقل عند مرور تيَّار .[/font]​
[font=&amp]المعجم : عربي عامة[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : مرادفات كلمة مُقاوَمَة : مُدَافَعَة ، مُكَافَحَة ، مُقَاتَلَة .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : أضداد كلمة مُقاوَمَة : مخالطةٌ ، مهادَنَةٌ ، مُسالَمَةٌ[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : جيوب المقاومة[/font] .
[font=&amp]بقايا القوات المدافعة عن بلادها بعد احتلال الجيش الغازي لهذه البلاد ، وتكون على أطراف البلدة ، كما قد تكون معزولة في مناطق صغيرة ، تواجه قوات الاحتلال صعوبات متعددة من جيوب المقاومة[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]المعجم : عربي عامة[/font] .
[font=&amp]مقاومة ، المقاومة : جيوب المقاومة[/font] .
[font=&amp]بقايا القوّات المدافعة عن بلادها بعد احتلال الجيش الغازي لهذه البلاد .[/font]​
[font=&amp]المعجم : عربي عامة[/font] .
[font=&amp]قال الله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال تعالى : ( كُنْتُمْ خَيْرَ اُمَّةٍ اُخْرِجَتْ لِلْنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ ءَامَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرَهُمُ الْفَاسِقُونَ ) ، [/font]​
[font=&amp]وقال تعالى : ( وَلْتَكُن مِنكُمْ اُمَّـةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) ، [/font]
[font=&amp]وقال : ( إِنّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِاَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِـلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْءانِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * التَّآئِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) ، [/font]​
[font=&amp]وقال : ( الَّذِينَ إِن مَكَّنَّاهُمْ فِي الاَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاَةَ وءَاتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الاُمُورِ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَولِيَآءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ اُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمْ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاَةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَآ أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لَيسُوا سَوَاءً مِن أهلِ الكِتابِ أُمّةٌ قائمةٌ يَتلُونَ آياتِ اللهِ آناءَ الليلِ وَهم يَسجُدُونَ * يُؤمِنُونَ بِاللهِ وَاليومِ الآخرِ ويَأمُرُونَ بِالمعرُوفِ وَيَنهونَ عَنِ المنكَرِ وَيُسارِعُونَ في الخَيراتِ وأُولئِكَ مِنَ الصَّالِحينَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لَولا يَنهاهُمُ الرَّبَّانيُونَ والأحبار عَن قَولِهِم الإثم وأكلِهِمُ السُّحتَ لَبئسَ ما كَانُوا يَصنعُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]وقال : ( لُعِنَ الَّذينَ كَفَرُوا مِن بَني إسرائيلَ عَلى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابنِ مَريَمَ ذَلِكَ بِما عَصَوا وَّكَانُوا يَعتدُونَ * كَانُوا لا يَتَناهَونَ عَن مُّنكَرٍ فَعلَوهُ لَبِئسَ مَا كَانُوا يَفعَلُونَ ) ،[/font]​
[font=&amp]بتصرّف وإيجاز [/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ( ك : حقوق الإنسان ، والعدالة الاجتماعيّة ، والإصلاح ، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والفساد ، والفقر ، والبطالة ، والتشرّد ، وغيرها . ( دراسات وبحوث إسلاميّة ، و[/font][font=&amp]مقارنة [/font][font=&amp]) . تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . وهي غير خاصّة بوقت أو أحد أو حالة أو جهة ، مع إيراد أمثلة - حسب الحاجة - من التاريخ والواقع . [/font]​
[font=&amp]وحرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلميّة متّصلا وطريق سيرها واضحا ، وأن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ فيها - إن شاء الله تعالى - أذكر التالي :[/font]​
[font=&amp]الجزء الأول من هذه السلسلة العلميّة بدأته ب : آيات الظلم في القرآن الكريم[/font][font=&amp] ، [/font][font=&amp]وفي الجزء الثاني أضفت : الدعاء ، دعوة المظلوم ، الدعاء للمظلومين ، الدعاء على الظالمين[/font][font=&amp] .[/font]​
[font=&amp]وتقع هذه السلسلة في دائرة الهمّ الأساسي لمؤلفاتي السابقة ([/font][font=&amp] كتاب : روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب : من أين لهم هذه القوّة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان : من الذي يعبث ؟ وديوان : لماذا أحبّك أو أكرهك ؟ وكتاب : الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ وكتاب / ديوان : كيف نكون ؟ ) [/font][font=&amp]وغيرها من الكتابات والنشاطات الفكريّة والثقافيّة والإعلاميّة [/font][font=&amp]، [/font][font=&amp]وإن كان لكلّ منها مجاله ، أو تخصّصه ، الذي قد يختلف - في الشكل - عن الآخر . [/font]​
[font=&amp]والهدف : إبراء الذمّة ، ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار واضح للعدل والظلم ، ونشر فكر وثقافة العدل واجتناب الظلم .[/font]​
[font=&amp]فلابد للعدل والظلم من معيار ، وإلّا كانت الأهواء والأغراض هي المعيار ![/font]​
[font=&amp]وأوجز ما قلت في مقدّمة الجزء الثالث بالتالي :[/font]​
[font=&amp]سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .[/font]​
[font=&amp]القرآن الكريم ثمّ السنّة هما الأساس والمنطلق الأوّل ، والتأكيد على : العلم الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والاحتساب والمناصحة ، والدعاء ودوره في مقاومة الظلم ونزول العقوبة بالظالم وتعجيلها ، وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه ، وتذكير الجميع بالله وعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم .[/font]​
[font=&amp]وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث لغويّة واقتصاديّة واجتماعيّة وطبيعيّة وغيرها . [/font]​
[font=&amp]وما تمّ نشره من هذه السلسلة - حتى الآن ، على الأنترنت ، ومع وصوله إلى أكثر من ألف (1000) حلقة ( في ست وأربعين - 46 - مجموعة ) مع نشر الجزء الرابع - هو كتابات مبدئيّة موجزة سوف أعود إليها لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة واستيفاء ما يستجدّ ويرد من إضافات وملاحظات ومناقشتها وتحقيقها ومراجعتها ) لتصنيفها وطباعتها .[/font]​
[font=&amp]و[/font][font=&amp]أعترف بأنّ المواضيع كثيرة والقضايا كبيرة ، [/font][font=&amp]وأنّها تحتاج إلى بحوث ودراسات أشمل وأعمق ممّا نشرت حتى الآن ، [/font][font=&amp]لكن ذلك لا يمنع من محاولة الوصول إلى بعض الحقائق والمعارف التي تكون مدخلا لمعرفة الحقائق بأبعاد أوسع[/font] [font=&amp].[/font]​
[font=&amp]وهذه السلسلة ، أعتمد فيها - بعد الله سبحانه وتعالى - على عشرات المصادر والمراجع ، وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .[/font]​
[font=&amp]من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .[/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

يتبع ، إن شاء الله تعالى : ملحق تعريفات للمصطلحات والمفاهيم الواردة ، وتعليقات على الفرق بين الاحتساب والنصيحة والمقاومة والفتنة والثورة والخروج وما أشبه ذلك ، مع ملاحق تحقيق الروايات الواردة .
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

﴿ فَلَوْلَا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ أُولُو بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْأَرْضِ إِلَّا قَلِيلاً مِمَّنْ أَنْجَيْنَا مِنْهُمْ وَاتَّبَعَ الَّذِينَ ظَلَمُوا مَا أُتْرِفُوا فِيهِ وَكَانُوا مُجْرِمِينَ ﴾
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]( لُعِنَ الَّذينَ كَفَرُوا مِن بَني إسرائيلَ عَلى لِسَانِ دَاوُدَ وَعِيسَى ابنِ مَريَمَ ذَلِكَ بِما عَصَوا وَّكَانُوا يَعتدُونَ * كَانُوا لا يَتَناهَونَ عَن مُّنكَرٍ فَعلَوهُ لَبِئسَ مَا كَانُوا يَفعَلُونَ ) [/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]( لَولا يَنهاهُمُ الرَّبَّانيُونَ والأحبار عَن قَولِهِم الإثم وأكلِهِمُ السُّحتَ لَبئسَ ما كَانُوا يَصنعُونَ )[/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]( لَيسُوا سَوَاءً مِن أهلِ الكِتابِ أُمّةٌ قائمةٌ يَتلُونَ آياتِ اللهِ آناءَ الليلِ وَهم يَسجُدُونَ * يُؤمِنُونَ بِاللهِ وَاليومِ الآخرِ ويَأمُرُونَ بِالمعرُوفِ وَيَنهونَ عَنِ المنكَرِ وَيُسارِعُونَ في الخَيراتِ وأُولئِكَ مِنَ الصَّالِحينَ ) [/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]( يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاَةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَآ أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الأُمُورِ ) [/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَولِيَآءُ بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ اُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمْ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ) [/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]( الَّذِينَ إِن مَكَّنَّاهُمْ فِي الاَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاَةَ وءَاتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الاُمُورِ ) [/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]( إِنّ اللّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُم بِاَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِـلُونَ فِي سَبِيلِ اللّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْداً عَلَيْهِ حَقّاً فِي التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيلِ وَالْقُرْءانِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُم بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * التَّآئِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) [/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]( وَلْتَكُن مِنكُمْ اُمَّـةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ) [/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]( كُنْتُمْ خَيْرَ اُمَّةٍ اُخْرِجَتْ لِلْنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ ءَامَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرَهُمُ الْفَاسِقُونَ )[/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]( إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ )[/font]
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

[font=&amp]قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم : ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان ) . مسلم[/font][font=&amp] .[/font]​
 
رد: العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن

العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 27 ) الأمر بالمعروف والنهي عن الم
 

مواضيع ذات صلة

الوسوم
2 27 الأمر الإسلام العدل الم بالمعروف عن في ميزان والظلم والنهي
عودة
أعلى