حكاية عشق
نحاول عيشها في الأعماق بصمت محكم
::
عَلى دندنةٍ عُنجُـهيّةٍ منْ أَوتَار أَحـزانْ
وَقفتْ بُرادَة حَيرَة بجوْفِِي تَترَاصُّ شظايَاهاَ
لتُرزِّحَ نَبضاً دَقيـقَ العِرق يَلهثُ عَطشانْ
سَاقتنِي عُنفوَانيةٌ فجهلْت للحُروفِ خَفاياهاَ
خَانتنِي دُروبٌ أرجُو الأَبواب وَالسِيرانَ طرقانْ
جَاشتْ مَداخلِي وَ مَا غَير الضِّيقِ فِي حَناياهاَ
وَ لِي في حِكايَة العِشق أُسطـُورة وَ بُرهانْ
فَالـحَرف وَ الحبْر و الشّعرُ أَهمّ ضحَاياهاَ
أُغازِل بينَ أحضـَان حدِيقتِي زَهرَ أُقحُوانْ
كَأنّها مهرَة رَشيقَة تَتفـَاخرُ بِسجـَاياهاَ
مَالِي دَليلٌ غَير الحـُزن لِي خَيـرُ عُنوانْ
مِن شَوقٍ شفَى الجُنون مِن قَهرِ بَلايـَاهاَ
صَاحبتِي لَزمَت وِشاحَ الأَلقِ عَلى كِنعانْ
مَاهرَة شَابَهتْ سَلسبِيـلاَ بِسرِّ دَرايَاهاَ
تَرمِي الفَتيلَ فِي بَحر لَهِـيبٍ للمَاء تَوقانْ
يَلهبُ الفَتيلُ بِجَمر البَحرِ تُطفِيه رَكاَياهاَ
هَذهِ حَبيبتِي بِالْحرفِ المَكنـُونِ يَا فانْ
وَ ظَمى الشَوق يَشهَد لَه رَويُ سَقـايَاهاَ
نحاول عيشها في الأعماق بصمت محكم
::
عَلى دندنةٍ عُنجُـهيّةٍ منْ أَوتَار أَحـزانْ
وَقفتْ بُرادَة حَيرَة بجوْفِِي تَترَاصُّ شظايَاهاَ
لتُرزِّحَ نَبضاً دَقيـقَ العِرق يَلهثُ عَطشانْ
سَاقتنِي عُنفوَانيةٌ فجهلْت للحُروفِ خَفاياهاَ
خَانتنِي دُروبٌ أرجُو الأَبواب وَالسِيرانَ طرقانْ
جَاشتْ مَداخلِي وَ مَا غَير الضِّيقِ فِي حَناياهاَ
وَ لِي في حِكايَة العِشق أُسطـُورة وَ بُرهانْ
فَالـحَرف وَ الحبْر و الشّعرُ أَهمّ ضحَاياهاَ
أُغازِل بينَ أحضـَان حدِيقتِي زَهرَ أُقحُوانْ
كَأنّها مهرَة رَشيقَة تَتفـَاخرُ بِسجـَاياهاَ
مَالِي دَليلٌ غَير الحـُزن لِي خَيـرُ عُنوانْ
مِن شَوقٍ شفَى الجُنون مِن قَهرِ بَلايـَاهاَ
صَاحبتِي لَزمَت وِشاحَ الأَلقِ عَلى كِنعانْ
مَاهرَة شَابَهتْ سَلسبِيـلاَ بِسرِّ دَرايَاهاَ
تَرمِي الفَتيلَ فِي بَحر لَهِـيبٍ للمَاء تَوقانْ
يَلهبُ الفَتيلُ بِجَمر البَحرِ تُطفِيه رَكاَياهاَ
هَذهِ حَبيبتِي بِالْحرفِ المَكنـُونِ يَا فانْ
وَ ظَمى الشَوق يَشهَد لَه رَويُ سَقـايَاهاَ