ربمـــــــــــــا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

ζ͡¦ £ôνέ ŝŧŏřŷ

مشرفة سابقة
ربمـــــــــــــا


فى ربى الورد وعند النهر بين غادات الربيع الباكر وعلى أفق النجوم الساحر أنا أحيا ...
كالفراش الحائر أسعيدا كنت فى الحب أنا؟
ربما ام شقيا فى ضلالات المنى ؟
ربما عاشق الأضواء لايخشى احتراقا وأنا أعتنق الحب اعتناقا أنا كالعصفور خفقا وانطلاقا وهو عشى كلما ازددت اشتياقا اترى فى العش دفئ وغنائى ؟
ربما أم حنينى ودموعى وبكائى ؟
ربما ربما دقت يدى باب الهوى وأناقلت أنا أشكوى الجوى فحبانى وطوانى ...
وانطوى أترى عنيك للحب دعتنى ؟
ربما أم ظنونى والليالى خدعتنى ؟
ربما ربما جئتك فى ركب السهارى تائها أمشى على درب الحيارى باحثا فى الليل عن حلم توارى وأنا صاح ولكن ...كالسكارى هل أضاءت نشوة النور طريقى ؟
ربما أم بأقدامى أسعى للحريق ؟
ربما نشوة الأحلام تدعو أمسياتى وعلى الأيام تبكى أغنياتى أمن الحكمة كانت لهفاتى ؟ ام هو الطيش الذى يطوى حياتى ؟
قالت الحكمة لمل جئتها ربما وأجاب الطيش همسا ربما
 
روعة ياااا احلى دموووووووووع
يسلمووووو تقبلى مرورى​
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الوسوم
ربمـــــــــــــا
عودة
أعلى