الحُب الذي بخلت به الدُنيا / والجنّة حِين أتمنّى

  • تاريخ البدء

المنسي

الاعضاء

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين


الحُب الذي بخلت به الدُنيا / والجنّة حِين أتمنّى

الحُب الذي بخلت به الدُنيا / والجنّة حِين أتمنّى





يتمنى عبد فيقال له عندما يتمنى
" لك الذي تمنيت وعشرة اضعاف الدنيا "
( ليس في الدنيا من الجنة شيء إلا الأسماء ) عبدالله بن عباس ,


::



الحُب الذي بخلت به الدُنيا / والجنّة حِين أتمنّى



الحُب الذي بخلت به الدُنيا / والجنّة حِين أتمنّى
الحُب الذي بخلت به الدُنيا / والجنّة حِين أتمنّى



الحُب الذي بخلت به الدُنيا / والجنّة حِين أتمنّى
الحُب الذي بخلت به الدُنيا / والجنّة حِين أتمنّى




الحُب الذي بخلت به الدُنيا / والجنّة حِين أتمنّى
الحُب الذي بخلت به الدُنيا / والجنّة حِين أتمنّى




الحُب الذي بخلت به الدُنيا / والجنّة حِين أتمنّى
الحُب الذي بخلت به الدُنيا / والجنّة حِين أتمنّى




الحُب الذي بخلت به الدُنيا / والجنّة حِين أتمنّى













"الجنة بالنسبة لي ليست مجرد حقيقة قادمة فقط..
إنها المواعيد التي تم تأجيلها رغما عني..
والأماكن التي لا تستطيع الأرض منحي إياها..
إنها الحب الذي بَخلت به الدنيا.. والفرح الذي لا تتسع له الأرض..
إنها الوجوه التي أشتاقها.. والوجوه التي حرمت منها..
إنها نهايات الحدود وبدايات إشراق الوعود..
إنها استقبال الفرح ووداع المعانات والحرمان..
الجنة زمن الحصول على الحريات..
فلا قمع ولا سياج ولا سجون، ولاخوف من القادم والمجهول..
الجنة موت المحرمات.. وموت الممنوعات.. الجنة موت السلطات..
الجنة موت الملل.. موت التعب.. موت اليأس..
الجنة موت الموت.."


::


"هناك فرق بين من يعصي ويستر نفسه ، وبين من يعصي ويجاهر ، وبين من يعصي ويدعو إلى معصيته : الأول معترف بتقصيره وبشريته، ويخجل من ذنبه وبندم ويحاول الإقلاع، وهذا النوع ضرر على نفسه فقط ، ولذا يشمله الله برحمته ، لأن (الله يدني المؤمن فيضع عليه كنفه ويستره فيقول: أتعرف ذنب كذا . . أتعرف ذنب كذا ؟ فيقول : نعم اي رب . حتى إذا قرره بذنوبه ورأى في نفسه أنه هلك، قال: سترتها عليك في الدنيا، وأنا أغفرها لك اليوم فيعطى كتاب حسناته.)"


::


"دين الإسلام لم يَمت و لن يمُوت .. لأنه وضِع للبَشر لم يكلفَهم فوق طاقاتهم و لم يطالبهم بالمستحيلات .. ولم يدعهم إلى المثاليات .. لا يقُول لهم : كونوا ملائِكة و لا يقول : أنتم شياطين , بل يقُول : كونوا بشراً لكن صالحين !"
::
"يالله ما أتعس أحلامنا في الدنيا مقارنة بما نملكه اليوم . ."
::

"الطاعة وليس التباهي بها . . هناك طاعة قد تتسبب في الهلاك ، وهناك معصية قد تتسبب في دخول رحمة الله . عندما يفعل العاقل عبادة ، فأول ما يفعله هو الشكر وتقديم كل عبارات ومشاعر الامتنان لربه أن هداه وفتح له أبوابها ، ثم يسأل الله القبول والمداومة ، أما المتهور المتكبر إذا صلى أو تصدق أو مارس عبادة ما . .بدأ يتلفت عله يرى من لم يقم بها حتى يشعر بوهم تفوقه عليهم . . بدأ يحثي ما ينقصهم مما حصل عليه، لا ليشكر الله على أن هداه ولكن ليشعرهم بتفوقه . . هذه الحسابات تمنحه مزيداً من التهور وإطلاق الأحكام حتى على النوايا أسضاً ونسي ضعفه وقوة الله . . نسي انتشال رحمة الله له . . نسي رحمة الله التي وسعت كل شيء وحاول تفصيلها لتتسع لمن يريد وتضيق عمن يضيق هو به."
::







"ماتت العادات والتقاليد في الجنة ماتت القيود في الجنة . . ماتت السلطات في الجنة . . ماتت القوامة في الجنة . . لن يستطيع رجل إرغام امرأة على شيء لها ما تشاء وعند الله المزيد في الجنة لو أرادت المراة أن تتحول إلى رجل لتحقق لها ما أرادت . ."
::




"كنا نحلم بفتيات الجنة . . كان حلماً يدفعنا التمسك به نحو المزيد والمزيد . . كان يأخذنا بعيداً عن عفن الرذيلة وأرصفة الإحباط ومفاوز اليأس.. نحو الله . . نحو أبوابه وعطاياه .. ترى كيف هي فتاتي وكيف قصرها؟ لطالما بنيت لها بالدعاء القصور. . لطالما شققت لها الأنهار في مخيلتي . . لطالما سقيت ربوعها بالأمطار والأشعار، ولطالما طاف شعري حول خيامها وأغنامها وحماها."




::




"يارب فزدني من حبك
زدني من حبك
فأنا رغم عطائك أشواق
وأنا رغم سخائك مشتاق
زدني من حبك
حتى لا أحتاج إلى أحد
زدني من حبك حتى تجعلني
أنسى أبواب الناس وسلطتهم
أنسى سوطتهم
زدني من حبك حتى أصنع آفاقي
ظني بك يا ربي كريماً
ومحباً ورحيماً
زدني حباً يغمرني كالطوفان
يجرفني عبر الجنة








::




- اللهم إني أسالك بأنك أنت الله لا إله إلا انت وحدك لا شريك لك المنان ’



بديع السموات والأرض ياذا الجلال والإكرام ياحي ياقيوم أسألك



(الجنه وماقربنا اليها من قول وعمل ) اللهم ارزقنا شفاعة نبيك
محمد صلى الله عليه وسلم



واحشرنا مع الأنبياء والصدقين والشهداء ياحي ياقوم

 
الوسوم
أتمنّى الحُب الدُنيا الذي بخلت به حِين والجنّة
عودة
أعلى