لاتحرمـــــــــــــــــــــيني من الحنان...........
يغمرني بفيض من كلام معسول
نظراته الجميلة التي يحدق بها
نحوي توحي بحنانه ورأرفته علي
يتناسى كل الزلات اليسيرات ويبحث
عن المثاليات ....جميل في المنطق
رومانسي في التعامل أقلقني هجره
فطرقت باب قلبه فقلت له بربك ياحبيبي
مالذي يقلقك؟ فقال بدمعة حب سقطت
على وجنته , ياحياتي....لاتحرميني
من الحنان
انه زوج فقد الحنان من زوجة اعطاها كل شئ
الكلمة الحلوة الابتسامة النظرة الجميلة بل وغمرها
بالحب أيضا فقد امتلأت حبا وعطفا منه فلا يقسوا
عليها ولايرفض لها طلبا الا انها قابلت هذا الحب
بشئ من الجفاء لدى زوجها فصار زوجها يتحدث
مع نفسه وربما فكر مرة بأن يبحث عمن توفر
له الحنان وتشعره بالرأفة وتدلله وتجعله يشعر بالتوافق
والانسجام معها ان التركيبة الفسيولوجية والنفسية والعاطفية
للمرأة هي التي بها تشعر بأنها هي التي تبعث في النفس
السرور لدى الزوج وهي التي تشكل لديه موطن اهتمام
في نفسها ولذلك لمل سئل أحد علماء النفس عن المرأة
التي تهتم بنفسها وتنسى زوجها ولا تعطيه الحنان
الذي ينتظره كل زوج من زوجته فماذا قال ..وبماذا فسره؟
لقد فسر هذا السلوك بأن المرأة بذلك السلوك تعوض الشئ
المفقود منها وهو حب النفس أو تعوض حب الذكر الضائع
منها الى آخرالوجود....ان الحنان المفقود بين الزوجين
يولد فجوة كبيرة وقد تتسع وتؤدي بالتالي الى الانفصال
ان الحنان المطلوب مابين الزوجين ليس بالعبارات الجميلة
المنمقة ولكن الحنان المطلوب هو أن يفضي كلا الزوجين
بمافي داخلهما من أسرارحتى يشعرا أنهما متفاهمين
يقول احد القضاة( وقد عالج 40,000الف)
خلاف بين الازواج ووفق بين 2000متزوج
ان الاشياء التافهة هي أـساس معظم التعاسة
الزوجية ..ان ان أمرا بسيطا كوداع الزوجة
لزوجها صباحا وهي ترفع يدها تلوح بها لزوجها
المنصرف الى عمله تحول دون الكثير من عمليات الطلاق
ولابد أن نعلم أن الحب والحنان كما أنه يولد سريعا
فانه يمةت سريعا وحتى لايصيبنا شعور بفتورالحب
وبالتلي ينعدم الحنان والتوافق والانسجام بين الزوجين
فانه يتحتم على الزوجين احياؤه بين الفترة وأخرى
ان المرأة لابد ان تمتلك الرغبة الصادقة في التفاهم
وتعمل على تحقيق التوافق والانسجام مع شريك عمرها
شيئا فشيئا ومن المستحيل ان يتم التوافق دون ان يتنازل
كل من المرأة والرجل عن بعض عاداتهم وسلوكياتهم
القديمة لذا فالمرأة تلعب دورا كبيرا في هذا المجال
في كسب زوجها ..فالرجل يحب أشياء ويكره أشياء
والمرأة الصالحة هي التي تعرف كيف تتوافق مع
زوجها في عاداته وطبائعه وتحرص كل الحرص
على تحقيق رغباته دون مكروه وتجعله يشعر
بحنان ورأفة زوجية نحوه
ان الجمال والمال زائلان مع الأيام أما موافقة روح
المرأة للرجل وانسجام الحب فيما بينهما فهذا هو الذي
يبقى... يقول أحد الحكماء (*الجمال كاذب والحسن مخلف
وانما تستحق المدح المرأة الموافقة*)
ومن الأمور المجلبة للود والتوافق والحنان بين الزوجين
أن يعبر كل من الزوجين عن مشاعرهما للآخر فتشعره
بأنها تهتم بهمومه وتشعر بمشاعره وتتأثر بأوجاعه
وتعطي الفرصة لزوجها.. أن يعبرعن أحاسيسه و
مشاعره... أيضا هجر فراش الزوجية بزعمها أنها
مرهقة ولاتستطيع أن تعطيه مايريد فهذا مما يشكل
صورة داخل ذهن الرجل بأن زوجته غير حنونة
من القــــــــــــــــــــلب
لاتسألني.... عما يدوربخاطري...من حب وحنان
لاتسألني....عما اذا كانت القلوب مرحة أم أنها في خذلان
لاتسألني....لماذا أردف اليك كلمات الألم والحزن وأراك مدبرة
عن خاطري دون احساس وتقدير.
لاتسأليني... ان قلت لك ساخرا ان الحياة معك في نقصان
لكن اشعريني بالحنان ..بالسعادة ..بالوئام ...لاتحرميني منه
يغمرني بفيض من كلام معسول
نظراته الجميلة التي يحدق بها
نحوي توحي بحنانه ورأرفته علي
يتناسى كل الزلات اليسيرات ويبحث
عن المثاليات ....جميل في المنطق
رومانسي في التعامل أقلقني هجره
فطرقت باب قلبه فقلت له بربك ياحبيبي
مالذي يقلقك؟ فقال بدمعة حب سقطت
على وجنته , ياحياتي....لاتحرميني
من الحنان
انه زوج فقد الحنان من زوجة اعطاها كل شئ
الكلمة الحلوة الابتسامة النظرة الجميلة بل وغمرها
بالحب أيضا فقد امتلأت حبا وعطفا منه فلا يقسوا
عليها ولايرفض لها طلبا الا انها قابلت هذا الحب
بشئ من الجفاء لدى زوجها فصار زوجها يتحدث
مع نفسه وربما فكر مرة بأن يبحث عمن توفر
له الحنان وتشعره بالرأفة وتدلله وتجعله يشعر بالتوافق
والانسجام معها ان التركيبة الفسيولوجية والنفسية والعاطفية
للمرأة هي التي بها تشعر بأنها هي التي تبعث في النفس
السرور لدى الزوج وهي التي تشكل لديه موطن اهتمام
في نفسها ولذلك لمل سئل أحد علماء النفس عن المرأة
التي تهتم بنفسها وتنسى زوجها ولا تعطيه الحنان
الذي ينتظره كل زوج من زوجته فماذا قال ..وبماذا فسره؟
لقد فسر هذا السلوك بأن المرأة بذلك السلوك تعوض الشئ
المفقود منها وهو حب النفس أو تعوض حب الذكر الضائع
منها الى آخرالوجود....ان الحنان المفقود بين الزوجين
يولد فجوة كبيرة وقد تتسع وتؤدي بالتالي الى الانفصال
ان الحنان المطلوب مابين الزوجين ليس بالعبارات الجميلة
المنمقة ولكن الحنان المطلوب هو أن يفضي كلا الزوجين
بمافي داخلهما من أسرارحتى يشعرا أنهما متفاهمين
يقول احد القضاة( وقد عالج 40,000الف)
خلاف بين الازواج ووفق بين 2000متزوج
ان الاشياء التافهة هي أـساس معظم التعاسة
الزوجية ..ان ان أمرا بسيطا كوداع الزوجة
لزوجها صباحا وهي ترفع يدها تلوح بها لزوجها
المنصرف الى عمله تحول دون الكثير من عمليات الطلاق
ولابد أن نعلم أن الحب والحنان كما أنه يولد سريعا
فانه يمةت سريعا وحتى لايصيبنا شعور بفتورالحب
وبالتلي ينعدم الحنان والتوافق والانسجام بين الزوجين
فانه يتحتم على الزوجين احياؤه بين الفترة وأخرى
ان المرأة لابد ان تمتلك الرغبة الصادقة في التفاهم
وتعمل على تحقيق التوافق والانسجام مع شريك عمرها
شيئا فشيئا ومن المستحيل ان يتم التوافق دون ان يتنازل
كل من المرأة والرجل عن بعض عاداتهم وسلوكياتهم
القديمة لذا فالمرأة تلعب دورا كبيرا في هذا المجال
في كسب زوجها ..فالرجل يحب أشياء ويكره أشياء
والمرأة الصالحة هي التي تعرف كيف تتوافق مع
زوجها في عاداته وطبائعه وتحرص كل الحرص
على تحقيق رغباته دون مكروه وتجعله يشعر
بحنان ورأفة زوجية نحوه
ان الجمال والمال زائلان مع الأيام أما موافقة روح
المرأة للرجل وانسجام الحب فيما بينهما فهذا هو الذي
يبقى... يقول أحد الحكماء (*الجمال كاذب والحسن مخلف
وانما تستحق المدح المرأة الموافقة*)
ومن الأمور المجلبة للود والتوافق والحنان بين الزوجين
أن يعبر كل من الزوجين عن مشاعرهما للآخر فتشعره
بأنها تهتم بهمومه وتشعر بمشاعره وتتأثر بأوجاعه
وتعطي الفرصة لزوجها.. أن يعبرعن أحاسيسه و
مشاعره... أيضا هجر فراش الزوجية بزعمها أنها
مرهقة ولاتستطيع أن تعطيه مايريد فهذا مما يشكل
صورة داخل ذهن الرجل بأن زوجته غير حنونة
من القــــــــــــــــــــلب
لاتسألني.... عما يدوربخاطري...من حب وحنان
لاتسألني....عما اذا كانت القلوب مرحة أم أنها في خذلان
لاتسألني....لماذا أردف اليك كلمات الألم والحزن وأراك مدبرة
عن خاطري دون احساس وتقدير.
لاتسأليني... ان قلت لك ساخرا ان الحياة معك في نقصان
لكن اشعريني بالحنان ..بالسعادة ..بالوئام ...لاتحرميني منه
