رجــــــل أبكـــــــى والــــــدته ليضحـــــــك زوجتـــــــه

المنسي

الاعضاء
رجــــــل أبكـــــــى والــــــدته ليضحـــــــك زوجتـــــــه

رجــــــل أبكـــــــى والــــــدته ليضحـــــــك زوجتـــــــه
رجــــــل أبكـــــــى والــــــدته ليضحـــــــك زوجتـــــــه
رجــــــل أبكـــــــى والــــــدته ليضحـــــــك زوجتـــــــه
رجــــــل أبكـــــــى والــــــدته ليضحـــــــك زوجتـــــــه
رجــــــل أبكـــــــى والــــــدته ليضحـــــــك زوجتـــــــه
رجــــــل أبكـــــــى والــــــدته ليضحـــــــك زوجتـــــــه
رجــــــل أبكـــــــى والــــــدته ليضحـــــــك زوجتـــــــه


هذه قصة يرويها أحد تجار الذهب ، يقول فيها : دخل عليَّ في المحل رجل ومعه زوجته وخلفه أُمَّـه العجوز تحمل ولده الصغير.

وأخذت زوجته تشتري من المحل وتشتري من الذهب وتأخذ من المجوهرات ، ثمُّ قال الرجل للبائع : كم حسابك ؟

فقال له : عشرون ألف دينار ومئة ، فقال هذا الرجل ومن أين أتت هذه المئة نحن حسبنا ما اشترينا بعشرين ألف ، من أين أتت هذه المئة ؟

قال له البائع : أُمُّـك العجوز اشـترت خاتماً بمئة دينار ، قال أين هذا الخاتم ؟

قال له البائع : هذا هو، فأخذ ابنها الخاتم ثمَّ رماه على البائع وقال : العجائـز ليس لهُنَّ الذهب ، فعندما سَمِعتْ العجوز تلك الكلمات فبَكَتْ وذهبتْ إلى السيارة .

فقالت زوجته : يا فُلان ماذا فَعَلتْ ؟ لعلَّها لا تَحْمِلُ ابنك بعد هذا (كأنَّها أصبحتْ خادمة) .

فعاتبه بائع المجوهرات ، فذهب الرجل إلى السيارة ، وقال لأمِّـه : خُذِي الخاتم إذا كنتى تريدين .

فقالت أُمُّـهُ : لا والله لا أُريدُ الذهب ولا أُريدُ الخاتم ، ولكنِّي أردتُ أنْ أفرح بالعيد كما يفرحُ النَّاس ، فقـتلتَ سعادتي ، سامحك الله .

قال تعالى : {وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إيَّـاهُ وَبِالوَالِدَيْنِ إحْساناً إمَّا يبلُغَنَّ عِندَكَ الكِبَرَ أحَدُهُما أو كِلاهُما فلا تَقُـلْ لهُما أُفٍّ ولا تَـنْهَـرهُما وقُـلْ لهُما قولاً كريماً " واخْفِــضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُـل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّـيَانِي صَغِيراً}
 
كود:
[center]قال تعالى(واعبدوا الله ولا تشكروا به شيئا وبالوالدين احسانا)
      من لا يحسن لوالديه لايحسن اليه ابنا ئئئئئئئئه
              كما تدين .................تدااااااااان
[/center]
 
الوسوم
أبكـــــــى رجــــــل زوجتـــــــه ليضحـــــــك والــــــدته
عودة
أعلى