قصة توبة قلب شاب يرتجف قلبه خوفا
قصة توبة قلب شب على المعاصي
وسماع الأغاني
كان شابا لاهيا ... شغوفا بسماع الأغاني والمحرمات والأفلام الاباحية ...
والبحث وراء الفتيات في المراكز وغرف الدردشه ...وما إن انتهى من هذه حتى يبحث عن أخرى ...
وكنت أدخن كل أنواع الدخان المعروفه والغير معروفه ..
صلاتي اتهاون بها ... وحياتي أغفل عنها ..
حتى جاء ذلك اليوم ...
كان يتنقل في أحد المواقع المختصه بالمقاطع والفيديو لأرى جسد هذه وجمال تلك ...حتى شده مقطع عنوانه (( مقطع رهييب )) ففتحه ...والله لكأنه فتح صفحةً جديدة من حياته..
كانت محاضرة للشيخ الداعية الدكتور عبدالمحسن الأحمد ...وكانت تتحدث عن توبة شخص مواصفاته كمواصفاته وأعماله كأعماله ..وكان هذا الشخص قد ذهب الى فتاة وفعل الفاحشه وخرج من عندها ليذهب لأخرى فيقول الشخص نفسه أوقفت سيارتي بجانب الطريق ونزل ..وبينما يمشي اذ بجانبه رجل يمشي اذا وقف وقف الرجل واذا مشى مشى الرجل حتى وصل الى ممر المشاه ووقف والرجل اكمل طريقه ليقطع الشارع واذا بسيارة مسرعة جدا تصطدم بالرجل به وترمي به عشرة امتار وقد تكسرت عظامه والدماء تنزف من جسده وتجمع الناس وهوا بينهم ينظر بفضول والناس تبكي وهو لم تنزل دمعة ولم يرتجف فجسده شعرة ...وبينما هو كذلك ..
اذا بصوت ورائه خلف أذنه يقول بصوت قوي ... وبلهجه صارمه :- هذي المره قدمناه وأخرناك ..المرة الجاية انت اللي بنقدمك .. التف تورائه وكل شعرة في جسده وقف ولم يجد أحد وإذا بالصوت يتردد المره هذي قدمناه وأخرناك ..المره الجاية انت اللي بنقدمك ... ووالله ما نام تلك الليله الا ودموعه تغسل قلبه وقد حرقت كل الشرائط والأفلام والمجلات ومسحت الأرقام وتاب إلى الله .
وهوأخوكم المذنب الذليل الخاضع لرب العالمين بعد ان سمع هذه القصة ارتج قلبه خوفاً ...وبكى رووحه ندماً ..وتاب إلى الله من ذنوب أثقلت قلبه ...وروحه ... فأقلع عن الدخان وترك سماع الغناء وأطلق اللحية وقصر الثوب ..وهو الآن دعوا الله أن يغفر له ما كان منه ويثبتنه على الخير ويهديه ويهد
وأن يجعله واياكم من الفائزين في الدنيا والآخرة
قصة توبة قلب شب على المعاصي
وسماع الأغاني
كان شابا لاهيا ... شغوفا بسماع الأغاني والمحرمات والأفلام الاباحية ...
والبحث وراء الفتيات في المراكز وغرف الدردشه ...وما إن انتهى من هذه حتى يبحث عن أخرى ...
وكنت أدخن كل أنواع الدخان المعروفه والغير معروفه ..
صلاتي اتهاون بها ... وحياتي أغفل عنها ..
حتى جاء ذلك اليوم ...
كان يتنقل في أحد المواقع المختصه بالمقاطع والفيديو لأرى جسد هذه وجمال تلك ...حتى شده مقطع عنوانه (( مقطع رهييب )) ففتحه ...والله لكأنه فتح صفحةً جديدة من حياته..
كانت محاضرة للشيخ الداعية الدكتور عبدالمحسن الأحمد ...وكانت تتحدث عن توبة شخص مواصفاته كمواصفاته وأعماله كأعماله ..وكان هذا الشخص قد ذهب الى فتاة وفعل الفاحشه وخرج من عندها ليذهب لأخرى فيقول الشخص نفسه أوقفت سيارتي بجانب الطريق ونزل ..وبينما يمشي اذ بجانبه رجل يمشي اذا وقف وقف الرجل واذا مشى مشى الرجل حتى وصل الى ممر المشاه ووقف والرجل اكمل طريقه ليقطع الشارع واذا بسيارة مسرعة جدا تصطدم بالرجل به وترمي به عشرة امتار وقد تكسرت عظامه والدماء تنزف من جسده وتجمع الناس وهوا بينهم ينظر بفضول والناس تبكي وهو لم تنزل دمعة ولم يرتجف فجسده شعرة ...وبينما هو كذلك ..
اذا بصوت ورائه خلف أذنه يقول بصوت قوي ... وبلهجه صارمه :- هذي المره قدمناه وأخرناك ..المرة الجاية انت اللي بنقدمك .. التف تورائه وكل شعرة في جسده وقف ولم يجد أحد وإذا بالصوت يتردد المره هذي قدمناه وأخرناك ..المره الجاية انت اللي بنقدمك ... ووالله ما نام تلك الليله الا ودموعه تغسل قلبه وقد حرقت كل الشرائط والأفلام والمجلات ومسحت الأرقام وتاب إلى الله .
وهوأخوكم المذنب الذليل الخاضع لرب العالمين بعد ان سمع هذه القصة ارتج قلبه خوفاً ...وبكى رووحه ندماً ..وتاب إلى الله من ذنوب أثقلت قلبه ...وروحه ... فأقلع عن الدخان وترك سماع الغناء وأطلق اللحية وقصر الثوب ..وهو الآن دعوا الله أن يغفر له ما كان منه ويثبتنه على الخير ويهديه ويهد
وأن يجعله واياكم من الفائزين في الدنيا والآخرة
