مداخلة عن صحة قصة رسول الله مع الضبية

المنسي

الاعضاء
مداخلة عن صحة قصة رسول الله مع الضبية

أخواتي العزيزات : إن سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم أمانة غالية وكنز لا يفنى فلذا أرجو كل الرجاء أن تتحرو جيدا قبل أن تسندو قصص من سيرته الغالية العزيزة والأمانة التي تركت لنا لنحييها وتقولوا أحاديث ضعيفة وخاطئة أرجو أن تتقبلن مني هذه المداخلة مع فائق إحترامي لكن​

( الظبية التي إشتكت للنبي (ص) )



عدد الروايات : ( 8 )



الطبراني - المعجم الأوسط - باب العين



5705 - حدثنا : محمد بن عثمان بن أبي شيبة قال : ، ثنا : إبراهيم بن محمد بن ميمون قال : ، ثنا : عبد الكريم بن هلال الجعفي ، عن صالح المري ، عن ثابت البناني ، عن أنس بن مالك قال : مر رسول الله (ص) على قوم قد صادوا ظبية ، فشدوها إلى عمود الفسطاط ، فقالت : يا رسول الله ، إني وضعت ولي خشفان ، فإستأذن لي أن أرضعهما ، ثم أعود إليهم ، فقال : أين صاحب هذه ؟ ، فقال القوم : نحن يا رسول الله ، فقال رسول الله (ص) : خلوا عنها حتى تأتي خشفيها ترضعهما ، وتأتي إليكم قالوا : ومن لنا بذلك يا رسول الله ؟ ، قال : أنا. فأطلقوها فذهبت ، فأرضعت ، ثم رجعت إليهم ، فأوثقوها ، فمر بهم النبي (ص) ، فقال : أين أصحاب هذه ؟ ، قالوا : هو ذا نحن يا رسول الله ، قال : تبيعونها ؟ ، قالوا : يا رسول الله هي لك ، فخلوا عنها ، فأطلقها فذهبت لم يرو هذا الحديث عن ثابت إلاّ صالح المري ، تفرد به : عبد الكريم بن هلال.





--------------------------------------------------------------------------------



أبي نعيم الإصبهاني - حديث أبي نعيم



2 - حدثنا : بشر بن موسى ، حدثنا : عمرو بن علي الفلاس ، حدثنا : يعلي بن إبراهيم الغزال ، وأنبئنا : الهيثم بن جماز ، عن أبي كثير ، عن زيد بن أرقم : كنت مع النبي (ص) في بعض سكك المدينة ، فمررنا بخباء أعرابي ، فإذا ظبية مشدودة إلى الخباء ، فقالت : يا رسول الله ، إن هذا الأعرابي صادني ولي خشفان في البرية ، وقد تعقد هذا اللبن في أخلافي ، فلا هو يذبحني فأستريح ، ولا يدعني فإرجع إلى خشفي في البرية. فقال لها رسول الله (ص) : إن تركتك ترجعين ؟ ، قالت : نعم وإلاّ عذبني الله عذاب العشار ، فأطلقها رسول الله ، فلم تلبث أن جاءت تلمظ ، فشدها رسول الله (ص) إلى الخباء ، وأقبل الأعرابي ومعه قربة ، فقال له رسول الله (ص) : أتبيعها مني ؟ ، فقال : هي لك يا رسول الله ، فأطلقها رسول الله (ص) قال زيد بن أرقم : فإنا والله رأيتها تسيح في البرية وهي تقول : لا إله إلاّ الله ، محمد رسول الله.







--------------------------------------------------------------------------------



الإصبهاني - دلائل النبوة - ذكر الظبي والضب



264 - حدثنا : أبو علي محمد بن أحمد بن الحسن من لفظه قال : ، ثنا : بشر بن موسى ، ثنا : عمرو بن علي الفلاس ، ثنا : يعلي بن إبراهيم الغزال قال : ، ثنا : الهيثم بن حماد ، عن أبي كثير ، عن زيد بن أرقم ، قال : كنت مع النبي (ص) في بعض سكك المدينة فمررنا بخباء أعرابي فإذا ظبية مشدودة إلى الخباء فقالت : يا رسول الله إن هذا الأعرابي صادني قبيلاً ولي خشفان في البرية وقد تعقد هذا اللبن في أخلافي فلا هو يذبحني فأستريح ولا يدعني فأذهب إلى خشفي في البرية فقال لها رسول الله (ص) : إن تركتك ترجعين ؟ ، قالت : نعم وإلاّ عذبني الله عذاب العشار ، فأطلقها رسول الله (ص) فلم تلبث أن جاءت تلمظ فشدها رسول الله (ص) إلى الخباء وأقبل الأعرابي ومعه قربة ، فقال له رسول الله (ص) : أتبيعنيها ؟ ، قال : هي لك يا رسول الله (ص) ، فأطلقها رسول الله (ص) قال زيد بن أرقم : فإنا والله رأيتها تسيح في الأرض وهي تقول : أشهد أن لا إله إلاّ الله وأن محمداًً رسول الله (ص).



الرابط:




--------------------------------------------------------------------------------



البيهقي - دلائل النبوة - جماع أبواب غزوة تبوك



2284 - أخبرنا : أبوبكر محمد بن الحسن القاضي ، أنبئنا : أبو علي حامد بن محمد الهروي ، حدثنا : بشر بن موسى ، حدثنا : أبو حفص عمرو بن علي ، حدثنا : يعلي بن إبراهيم الغزال ، حدثنا : الهيثم بن حماد ، عن أبي كثير ، عن زيد بن أرقم ، قال : كنت مع النبي (ص) في بعض سكك المدينة ، فمررنا بخباء أعرابي فإذا ظبية مشدودة إلى الخباء ، فقالت : يا رسول الله ، إن هذا الأعرابي إصطادني ولي خشفان في البرية ، وقد تعقد اللبن في أخلافي ، فلا هو يذبحني فأستريح ، ولا يدعني فإرجع إلى خشفي في البرية ، فقال لها رسول الله (ص) : إن تركتك ترجعين ؟ ، قالت : نعم وإلاّ عذبني الله عذاب العشار ، فأطلقها رسول الله (ص) ، فلم تلبث أن جاءت تلمظ ، فشدها رسول الله (ص) إلى الخباء ، وأقبل الأعرابي ومعه قربة ، فقال له رسول الله (ص) : أتبيعنيها ؟ ، قال : هي لك يا رسول الله ، فأطلقها رسول الله (ص) قال زيد بن أرقم : فإنا والله رأيتها تسيح في البرية ، وتقول : لا إله إلاّ الله محمد رسول الله.
إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 163 )



- وقال أبو نعيم : ، حدثنا : أبو أحمد محمد بن أحمد الغطريفي - من أصله - ، ثنا : أحمد بن موسى بن أنس بن نصر بن عبيد الله بن محمد بن سيرين بالبصرة ، ثنا : زكريا بن يحيى بن خلاد ، ثنا : حبان بن أغلب بن تميم ، ثنا : أبي ، عن هشام بن حبان ، عن الحسن ، عن ضبة بن محصن ، عن أم سلمة زوج النبي (ص) قالت : بينا رسول الله (ص) في حجر من الأرض إذا هاتف يهتف : يا رسول الله ، يا رسول الله ، قال : فإلتفت فلم أر أحداًً ، قال : فمشيت غير بعيد فإذا الهاتف : يا رسول الله ، يا رسول الله ، قال : فإلتفت فلم أر أحداًً ، وإذا الهاتف يهتف بي ، فاتبعت الصوت وهجمت على ظبية مشدودة في وثاق ، وإذا أعرابي منجدل في شملة نائم في الشمس ، فقالت الظبية : يا رسول الله ، إن هذا الأعرابي صادني قبل ، ولي خشفان في هذا الجبل ، فإن رأيت أن تطلقني حتى أرضعهما ثم أعود إلى وثاقي ؟ ، قال : وتفعلين ؟ ، قالت : عذبني الله عذاب العشار إن لم أفعل ، فأطلقها رسول الله (ص) ، فمضت فأرضعت الخشفين وجاءت ، قال : فبينا رسول الله (ص) يوثقها إذا إنتبه الأعرابي ، فقال : بأبي أنت وأمي يا ، رسول الله ، إني أصبتها قبيلاً. فلك فيها من حاجة ؟ ، قال : قلت : نعم ، قال : هي لك ، فأطلقها فخرجت تعدوفي الصحراء فرحاً وهي تضرب برجليها في الأرض وتقول : أشهد أن لا إله إلاّ الله وإنك رسول الله.



الرابط:

كتاب: البداية والنهاية **|نداء الإيمان



--------------------------------------------------------------------------------



إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 163 )



- قال الحافظ أبو نعيم الإصبهاني رحمه الله في كتابه دلائل النبوة : حدثنا : سليمان بن أحمد - إملاءً - ، ثنا : محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا : إبراهيم بن محمد بن ميمون ، ثنا : عبد الكريم بن هلال الجعفي ، عن صالح المري ، عن ثابت البناني ، عن أنس بن مالك قال : مر رسول الله (ص) على قوم قد إصطادوا ظبية فشدوها على عمود فسطاط ، فقالت : يا رسول الله ، إني أخذت ولي خشفان ، فإستأذن لي أرضعهما وأعود إليهم ، فقال : أين صاحب هذه ؟ ، فقال القوم : نحن يا رسول الله ، قال : خلوا عنها حتى تأتي خشفيها ترضعهما وترجع إليكم ، فقالوا : من لنا بذلك ؟ ، قال : أنا فأطلقوها فذهبت فأرضعت ثم رجعت إليهم فأوثقوها ، فمر بهم رسول الله (ص) ، فقال : أين أصحاب هذه ؟ ، فقالوا : هو ذا نحن يا رسول الله ، فقال : تبيعونيها ؟ ، فقالوا : هي لك يا رسول الله ، فقال : خلو عنها ، فأطلقوها فذهبت.



الرابط:

كتاب: البداية والنهاية **|نداء الإيمان



--------------------------------------------------------------------------------



إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 163 )



- وقال الحافظ أبوبكر البيهقي : أنبأني : أبو عبد الله الحافظ - إجازة - ، أنا : أبو جعفر محمد بن علي بن دحيم الشيباني : ، ثنا : أحمد بن حازم بن أبي عروة الغفاري ، ثنا : علي بن قادم ، ثنا : أبو العلاء خالد بن طهمان ، عن عطية ، عن أبي سعيد ، قال : مر النبي (ص) بظبية مربوطة إلى خباء فقالت : يا رسول الله خلني حتى أذهب فأرضع خشفي ثم إرجع فتربطني ، فقال رسول الله (ص) : صيد قوم وربيطة قوم ، قال : فأخذ عليها فحلفت له ، قال : فحلها ، فما مكثت إلاّ قليلاً حتى جاءت وقد نفضت ما في ضرعها ، فربطها رسول الله (ص) ثم أتى خباء أصحابها ، فإستوهبها منهم فوهبوها له فحلها.



الرابط:

كتاب: البداية والنهاية **|نداء الإيمان



--------------------------------------------------------------------------------



القاضي عياض - الشفا بتعريف حقوق المصطفى - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 313 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد]



- وعن أم سلمة : كان النبي (ص) في صحراء فنادته ظبية : يا رسول الله ، قال : ما حاجتك قالت : صادني هذا الأعرابي ولى خشفان في ذلك الجبل فأطلقني حتى أذهب فأرضعهما وأرجع قال : أو تفعلين ؟ ، قالت : نعم فأطلقها فذهبت ورجعت فأوثقها فإنتبه الأعرابي وقال : يا رسول الله ألك حاجة ؟ ، قال : تطلق هذه الظبية ، فأطلقها فخرجت تعدو في الصحراء وتقول : أشهد أن لا إله إلاّ الله وإنك رسول الله.
http://forum.sedty.com/
مداخلة عن صحة قصة رسول الله مع الضبية


 
مداخلة عن صحة قصة رسول الله مع الضبية
 
الوسوم
الضبية الله رسول صحة عن قصة مداخلة مع
عودة
أعلى