زَفْرةُ وشهقةٌ حد الموتـ

عازفة الأمل

مشرفة, صفحة بيضا

زَفْرةُ وشهقةٌ حد الموتـ


زَفْرةُ وشهقةٌ حد الموتـ




ومآبين ميمٌ وألفٌ ألآفٌ من مبتورآت الحس

وجسدٌ مثقلٌ بـ " ايه يـ ذآك الزمان "

قصصٌ ليلية وعجبٌ من أقوآمٍ غارقون

وقصاصاتٌ بـ علبةٍ حملت " أجلَّ الأمنيات ،، والذكريات القديمه "

بها بعضُ حكايآت ماضيٍ عبق برآئحتهم

ألصقوآ الجسد بهم حتى أكتفيت ثم أكتفيت ثم أكتفيت .. !!




وحين إذ .. قهقهاتٌ بها امتلئت .. أجزاءٌ بها التصقت .. ألمٌ بـ أصابعٍ قد محيت .. ~

بتُ لأصبح ،، فـ ارتويهم ماء ،، ثم أكسجين الحياه

فـ اليوم لآماءً ولاحياةٌ بها نعيم

كبريآء الذات يحاكي خيوط الشمس بـ " المغــيبـ .. "

أجساد الوفاء تردد بـ إحتضار وربكم قد كفى ،، والسماء تشهد بما في الأرض قد جرى .. }



زَفْرةُ وشهقةٌ حد الموتـ




أجدني بين أروآح لآيفقهون

لما الغياب ،، وما الغياب ،، ولمَ العشق حد الأنتهاء فلآ ملاذ .. ؟!

أذآك القدر منحكم لجلبِ الألم .. أم لمحنةٍ بها ندرك من صبر ..

تسعةٌ وتسعون شيئآ الآ واحدآ أرهق الجسد

وكل مردٌ بينها يردد أربعةً قد أحياها الزمن

وقبل المئة أثقل اللسان ،، وردد هذآ شيءٌ لايحتمل

موجعون في كل وقتهم .. حين اللقا وقبل قول " الى اللقاء "

مخلّفونٌ خلفهم أجسادآ مكتضةٌ بـ " الأشتياق "


زَفْرةُ وشهقةٌ حد الموتـ



الغيابــ .. مصطلحٌ لم ينخلق بلِ اختلق وبـ الذهن قبل الحضور قد علق .. !!

ولكي يتذوقوا مُرَّ الحياة .. ..!!

وجب َ حكمآ الغياب ،، ولكي استبيح محيهم أدركت جمال شيئآ عُرفَ

بـ " ا ل غ ي ا ب .. "




تح ـــياااتي
 
الوسوم
الموتـ حد زَفْرةُ وشهقةٌ
عودة
أعلى