عازفة الأمل
مشرفة, صفحة بيضا
أعطوا الصباح نصيباً من تفاؤلكم
سيهديكم مساء مليئاً بالسعادة والرضا
وأعطوه من حبكم ودفء مشاعركم..
سيهديكم أُنساً وطمأنينة
كن حسن المظهر ولن تنساك العيون !!
كن حسن الخلق ولن تنساك القلوب !!
مماراق لي
سيهديكم مساء مليئاً بالسعادة والرضا
وأعطوه من حبكم ودفء مشاعركم..
سيهديكم أُنساً وطمأنينة
ابتسم لتكون أجمل .. لتمسح صدأ الحزن الذي يتربع بداخلك
الابتسامة تعطينا الأمل
و تجدد فينا حب الحياة
عندما تبتسم فإن الراحة تتغلغل الى قلبك تقتل العبوس الذي لازمك ..
و تضمد جراحك الدفينه
ليس هناك أجمل من ابتسامة أحيت قلب انسان يائس فلتكن ابتسامتك هي السبب في رسم الأمل في عيون كل انسان تقابله .
ورسم الامل فى قلبك اولا .
الابتسامة تعطينا الأمل
و تجدد فينا حب الحياة
عندما تبتسم فإن الراحة تتغلغل الى قلبك تقتل العبوس الذي لازمك ..
و تضمد جراحك الدفينه
ليس هناك أجمل من ابتسامة أحيت قلب انسان يائس فلتكن ابتسامتك هي السبب في رسم الأمل في عيون كل انسان تقابله .
ورسم الامل فى قلبك اولا .
كن حسن المظهر ولن تنساك العيون !!
كن حسن الخلق ولن تنساك القلوب !!
أضخم الأبوابّ مفاتيحِها صغيرَة
فلا تعجزك ” ضخامة الأمنيات
فَ رُبما ، [ دعوةٌ واحدة ]
ترفعها إلى اللَّه !! تجلُب لك ” المُستحِيل
فلا تعجزك ” ضخامة الأمنيات
فَ رُبما ، [ دعوةٌ واحدة ]
ترفعها إلى اللَّه !! تجلُب لك ” المُستحِيل
تَنآلُ الْفَرآشَةُ إِعْجآبَ الْجَمِيعِ..
لآ أَحَدَ يَكْرَهُهآ .. مــآ السّر ؟؟!!
إِنَّهُ الْهُدُوءْ .. لآ تُزْعِجُ أَحَدً ..
إِنَّهآ الأَنآقَةُ .. مَنْظَرٌ رآئِعٌ بِأَلْوآنٍ جَمِيلَةٍ ..
إِنَّهُ السُّلُوكُ الرّآقِي .. تُدآعِبُ الرِّيآحَ وَ تَقِفُ عَلَىَ كُلِّ شَيْئٍ جَمِيلٍ ..
تُحِبُّ السَّلآمَ .. فَتَبْتَعِدُ عَنِ الْمَخآطِرِ .. لآ تُؤْذِي حَتَّى مَنْ يُؤْذِيهآ ..
فَإِنْ كُنّآ مِثْلَهآ .. لَمَلَكْنآ قُلُوبَ النّآسِ أَيْنَمآ ذَهَبْنآ
لآ أَحَدَ يَكْرَهُهآ .. مــآ السّر ؟؟!!
إِنَّهُ الْهُدُوءْ .. لآ تُزْعِجُ أَحَدً ..
إِنَّهآ الأَنآقَةُ .. مَنْظَرٌ رآئِعٌ بِأَلْوآنٍ جَمِيلَةٍ ..
إِنَّهُ السُّلُوكُ الرّآقِي .. تُدآعِبُ الرِّيآحَ وَ تَقِفُ عَلَىَ كُلِّ شَيْئٍ جَمِيلٍ ..
تُحِبُّ السَّلآمَ .. فَتَبْتَعِدُ عَنِ الْمَخآطِرِ .. لآ تُؤْذِي حَتَّى مَنْ يُؤْذِيهآ ..
فَإِنْ كُنّآ مِثْلَهآ .. لَمَلَكْنآ قُلُوبَ النّآسِ أَيْنَمآ ذَهَبْنآ
التطلع للمستقبل ليس هروباً من الحاضر،
ولا قفزاً على السنن الربانية،
ولكنه الأمل الذي يدفع إلى العمل.
ولا قفزاً على السنن الربانية،
ولكنه الأمل الذي يدفع إلى العمل.
