عازفة الأمل
مشرفة, صفحة بيضا
قَلْبٌ آلمتهُ جُروحْ الحيآهْ
قَلْبٌ لَوّثَهُ خُبث البّشرْ
قَلْبٌ نــآإدرْ
نّبَضَ بِكُـلْ حُبّ وَ صَفآءْ
نّبَضَ بِعنْوَآنْ الوفَآءْ
نّبَضَ لِإسْعَعَآآد البششرْ
نّبَضَ لِيُحْيِيَ الإبْتِسَامَهْ وَ يُمْحِحِي الحُزنْ
قَلْبٌ عَآشَ بِبَرآءهْ . . لَمْ يَكُنْ يَعْرِف ما تَدّخِرُهُ لَهُ الأَيّآمْ . . !
وَ . . . مَمرّتْ الأَيّآآآمْ
اقْتَحَمَ القَلْبُ ششخص يَكْبُرْ حُبّهْ معْ كُل نّبْضَه . . .
وَ . . . مَمرّتْ الأَيّآآآمْ
لَمْ أَتَخيّل يَومـاً أنْ يَنْبِضُ هَذآ القَلْبُ لِغَيْرِهْ . .
عَفففوَاً !!
بــل يَنْبِضُ لِــ /الْلّآ شششيء !!!
{ كَرِهْتُكَ . . .
بِمِقْدّآر صَصَفَآء نَبْضَآتِي . . .
بِحَجْم وَفَآئِي . . .
بِكُكُبْرَ المَسسسآآحَةُةُ البَيْضَآء الّتي تَحْتَلُ قَلْبِي . . .
فَــأَنْتَ الّذي لَوّثْتَ أُنُوثَتِي الطّفُولِيّهْ
سَلَكتُ طَرِيقٌ لَيسَ بِطَرِيقِي لِـأَجْلِكْ !!
نَطَقْتُ بٍأَلْفَآظٍ تُلَوّثْ مَمَدَى بَرَآئَتِي الّتِي كَآن يُضْضْرَبُ بِهَآ الْمَمَثَلْ !!!!!
بَدَأتْ اِبْتِسَامَتِي تَتَلآشششى شَيْئًآ فَشَشيْئًآ
وَ رَنِينُ ضِحْكَآتِي لَمْ يَعُدْ يُطْطْرِقُ الآذَآنْ . . . .
وَ . . . ذَآآآتَ يّووومْ
صَحَحَوتْ مِنْ غَيْبُوبَتِي
تَشَتَتْ نَظَرَآتِي بِأَرجَآءِ غُرفَتِي
لَمْ أَكُنْ مُسْتَلقِيَةٌ عَلَى سَرِيرِي !!
إِذَنْ .! مَآ الّذي يَجْجْرِي مِنْ حَولِي أَيُعقَلُ أَنْ أَكُونَ بِوَآإقِعْ !!
أَمْسَكتُ بِكَوب قَهوتِي اِرْتَشَفتُ مِنْهُ قَلِيلاً لِأَتأَكّدُ هَلْ كُنتُ بِوَآقِعْ أَمْ ذَهبتُ في نَومٍ عَمِييقْ لِأَرَى كَوآبِيسٌ مٌخِيفَةة
آِرْتَشَشَفْتُ مِنْه وَأَنَآ آَتَممَنّى أَنْ آجِدُهُ بَآرِداً
وَجّهْتُ نَظَرِي لِمِرْآتِي لِأَرَى عُبُوسَ وَجْهِي عِنْدَ مَذَآق القَهْوَة بَارِدَه
لَكِنّنِي رَأَيْتُ العَكْكْسسُ تَمَآماً .!
هدُووءْ يَتَخَلّلُ مَلَآمِحِي
نَظْرَةُ أَمْملْ بِعَينَايّ
دَقّاتُ قَلْبِي هَآدِئَهْ
صَوتُ طَرْقَةُةُ كَوبِي عَلَى مَكْتَبِي
أَمْسَكْتُ بِقَلَمِمي لِأَسْسْطُرَ مَشَششآعِرِي
نَعْعْعْم لَقَد عُدتُ كَمَآ أَنَآ .!
نَفَضتُ مِنْ قَلْبِي جُروووحْ الأَيّآم
نَفَضتُ مِنْ قَلْبِي حُححبّاً بَلْ وَهْمًآ كُنتُ آَعِيشُه !!
وَ مَحَيتُ مِنْ عَقْلِي الآفككآرُ السّاذِجَه
لأَعُوودُ كَكَمآ كُنتْ قَلْب طِفْلَه
آِبْتِسَامَةٌة بَرِيئَهْ
ذِهْنٌ صَآفِي
وَ نَبْضٍ وَفّي
قَلْبٌ لَوّثَهُ خُبث البّشرْ
قَلْبٌ نــآإدرْ
نّبَضَ بِكُـلْ حُبّ وَ صَفآءْ
نّبَضَ بِعنْوَآنْ الوفَآءْ
نّبَضَ لِإسْعَعَآآد البششرْ
نّبَضَ لِيُحْيِيَ الإبْتِسَامَهْ وَ يُمْحِحِي الحُزنْ
قَلْبٌ عَآشَ بِبَرآءهْ . . لَمْ يَكُنْ يَعْرِف ما تَدّخِرُهُ لَهُ الأَيّآمْ . . !
وَ . . . مَمرّتْ الأَيّآآآمْ
اقْتَحَمَ القَلْبُ ششخص يَكْبُرْ حُبّهْ معْ كُل نّبْضَه . . .
وَ . . . مَمرّتْ الأَيّآآآمْ
لَمْ أَتَخيّل يَومـاً أنْ يَنْبِضُ هَذآ القَلْبُ لِغَيْرِهْ . .
عَفففوَاً !!
بــل يَنْبِضُ لِــ /الْلّآ شششيء !!!
{ كَرِهْتُكَ . . .
بِمِقْدّآر صَصَفَآء نَبْضَآتِي . . .
بِحَجْم وَفَآئِي . . .
بِكُكُبْرَ المَسسسآآحَةُةُ البَيْضَآء الّتي تَحْتَلُ قَلْبِي . . .
فَــأَنْتَ الّذي لَوّثْتَ أُنُوثَتِي الطّفُولِيّهْ
سَلَكتُ طَرِيقٌ لَيسَ بِطَرِيقِي لِـأَجْلِكْ !!
نَطَقْتُ بٍأَلْفَآظٍ تُلَوّثْ مَمَدَى بَرَآئَتِي الّتِي كَآن يُضْضْرَبُ بِهَآ الْمَمَثَلْ !!!!!
بَدَأتْ اِبْتِسَامَتِي تَتَلآشششى شَيْئًآ فَشَشيْئًآ
وَ رَنِينُ ضِحْكَآتِي لَمْ يَعُدْ يُطْطْرِقُ الآذَآنْ . . . .
وَ . . . ذَآآآتَ يّووومْ
صَحَحَوتْ مِنْ غَيْبُوبَتِي
تَشَتَتْ نَظَرَآتِي بِأَرجَآءِ غُرفَتِي
لَمْ أَكُنْ مُسْتَلقِيَةٌ عَلَى سَرِيرِي !!
إِذَنْ .! مَآ الّذي يَجْجْرِي مِنْ حَولِي أَيُعقَلُ أَنْ أَكُونَ بِوَآإقِعْ !!
أَمْسَكتُ بِكَوب قَهوتِي اِرْتَشَفتُ مِنْهُ قَلِيلاً لِأَتأَكّدُ هَلْ كُنتُ بِوَآقِعْ أَمْ ذَهبتُ في نَومٍ عَمِييقْ لِأَرَى كَوآبِيسٌ مٌخِيفَةة
آِرْتَشَشَفْتُ مِنْه وَأَنَآ آَتَممَنّى أَنْ آجِدُهُ بَآرِداً
وَجّهْتُ نَظَرِي لِمِرْآتِي لِأَرَى عُبُوسَ وَجْهِي عِنْدَ مَذَآق القَهْوَة بَارِدَه
لَكِنّنِي رَأَيْتُ العَكْكْسسُ تَمَآماً .!
هدُووءْ يَتَخَلّلُ مَلَآمِحِي
نَظْرَةُ أَمْملْ بِعَينَايّ
دَقّاتُ قَلْبِي هَآدِئَهْ
صَوتُ طَرْقَةُةُ كَوبِي عَلَى مَكْتَبِي
أَمْسَكْتُ بِقَلَمِمي لِأَسْسْطُرَ مَشَششآعِرِي
نَعْعْعْم لَقَد عُدتُ كَمَآ أَنَآ .!
نَفَضتُ مِنْ قَلْبِي جُروووحْ الأَيّآم
نَفَضتُ مِنْ قَلْبِي حُححبّاً بَلْ وَهْمًآ كُنتُ آَعِيشُه !!
وَ مَحَيتُ مِنْ عَقْلِي الآفككآرُ السّاذِجَه
لأَعُوودُ كَكَمآ كُنتْ قَلْب طِفْلَه
آِبْتِسَامَةٌة بَرِيئَهْ
ذِهْنٌ صَآفِي
وَ نَبْضٍ وَفّي
