العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )

العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 21 ) دستور ، الدستور ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( دستور ، دُسْتُورٌ . جمع : دَسَاتِيرُ . أقَرَّ الشَّعْبُ دُسْتُورَ البِلاَدِ : أيْ قَانُونَهَا العَامَّ الَّذِي يَحْكُمُ سُلُطَاتِ البِلاَدِ وَنِظَامَ الحُكْمِ فِيهَا وَقَوَاعِدَهَا الأسَاسِيَّةَ وَتَنْظِيمَ تَشْرِيعَاتِهَا .
المعجم : الغني
دستور . جمع : دساتير : قاعدة يعمل بها . قانون أساسي لأمة من الأمم يتضمن طائفة القوانين القضائية والسياسية التي توجه العلاقات بين الحاكم والمحكوم . دفتر تكتب فيه أسماء الجند وأرزاقهم . دفتر تجمع فيه قوانين الحكم . إجازة .
المعجم : الرائد
دَسْتُور ، دُسْتُور جمع دَساتيرُ : قاعِدةٌ يُعْمل بمقتضاها .
دستوره بيده : حرٌّ مستقلّ
في القانون : مجموعة من القواعِد الأساسيّة التي تبيّن شكلَ الدّولة ونظامَ الحكم فيها ، ومدى سُلْطتها إزاء الأفراد ، وحقوق المواطنين في الدَّولة . قانونٌ موافق للدستور . لم تعرف بلدان كثيرة الدساتيرَ إلاّ حديثًا .
دستور العمل : مجموع قوانين أو مراسيم الأعمال
المعجم : اللغة العربية المعاصر
دستور : وثيقة تحدد الهياكل القانونية والسياسية لدولة ما
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
الدُّسْتُورُ ، دُسْتُورُ ، الدُّسْتُورُ : القاعدة يعملُ بمقْتضاها .
والدُّسْتُورُ : الدفترُ تُكتب فيه أسماءُ الجند ومرتَّباتهم
والدُّسْتُورُ ( في الاصطلاح المعاصر ) : مجموعةُ القواعِد الأساسية التي تُبيِّن شكل الدولة ونظام الحُكْم فيها ومدى سلطتها إزاءَ الأَفراد . والجمع : دساتير .
المعجم : المعجم الوسيط )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 22 ) دستور ، الدستور ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( الدستور: دساتير ، القاعدة التي يعمل بها
المعجم : مصطلحات فقهية
الدستور : الهياكل والمبادئ الأساسية للحكومة .
المعجم : عربي عامة
الدستور : هو القانون الأساسي للدولة الذي يشتمل على مجموع القواعد الأساسية التي تبين نظام الحكم و تنظيم السلطات العامة وارتباطها ببعضها البعض واختصاص كل منها وتقرير ما للأفراد من حريات عامة وحقوق قبل الدولة ، وهي كلمة فارسية ( دست ) تعني قاعدة ولا تعني صاحب دولة .
المعجم : عربي عامة
الدُّسْتُورُ ، دُسْتُورُ ، الدُّسْتُورُ : القاعدة يعملُ بمقْتضاها .
و الدُّسْتُورُ : الدفترُ تُكتب فيه أسماءُ الجند ومرتَّباتهم
و الدُّسْتُورُ ( في الاصطلاح المعاصر ) : مجموعةُ القواعِد الأساسية التي تُبيِّن شكل الدولة ونظام الحُكْم فيها ومدى سلطتها إزاءَ الأَفراد . والجمع : دساتير .
المعجم : المعجم الوسيط )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان.
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 23 ) قانون ، القانون ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( قانون ، قَانُونٌ ، القانون : مجموعة من القواعِد الأساسيّة التي تبيّن شكلَ الدّولة ونظامَ الحكم فيها ، ومدى سُلْطتها إزاء الأفراد ، وحقوق المواطنين في الدَّولة . قانونٌ موافق للدستور . لم تعرف بلدان كثيرة الدساتيرَ إلاّ حديثًا .
جمع : قَوَانِينُ . ق ن ن .
القَانوُنُ : مِقْيَاسُ كُلِّ شَيْءٍ وَطَرِيقُهُ .
هُوَ خَاضِعٌ لِلْقَانُونِ : خَاضِعٌ للِنِّظَامِ ، للِشَّرِيعَةِ .
رَجُلُ الْقَانُونِ : الْعَارِفُ بِالْقَوَانِينِ وَالْأَحْكَامِ وَالْمُتَخَصِّصُ فِيهَا .
قَانُونُ الأَحْوَالِ الشَّخْصِيَّةِ : مُدَوَّنَةُ الأَحْوَالِ الشَّخْصِيَّةِ الَّتِي تَضُمُّ مَجْمُوعَ التَّشْرِيعَاتِ الْمُنَظِّمَةِ لِلْأُسْرَةِ .
الْقَانُونُ الْجِنَائِيُّ . الْقَانُونُ الدَّوْلِيُّ .
يَعْزِفُ عَلَى الْقَانُونِ : آلَةٌ مِنَ الْعَائِلَةِ الْوَتَرِيَّةِ ، لَهَا 78 وَتَراً ، وَكُلُّ ثَلاَثَةِ أَوْتَارٍ تُطْلِقُ صَوْتاً وَاحِداً .
قَانُونٌ تَبْدِيلِيٌّ : هُوَ أَنْ يَكُونَ فِي الإِمْكَانِ تَغْيِيرُ تَرْتِيبِ حُدُودِ الْجَمْعِ وَالضَّرْبِ فِي أَيِّ مِقْدَارٍ جَبْرِيٍّ دُونَ أَنْ تَتَغَيَّرَ قِيمَتُهُ .
قَانُونٌ تَوْزِيعِيٌّ : هُوَ الَّذِي يُمْكِنُ بِهِ تَوْزِيعُ عَمَلِيَّاتِ الضَّرْبِ وَالْقِسْمَةِ عَلَى عَمَلِيَّاتِ الْجَمْعِ وَالطَّرْحِ .
المعجم : الغني
قانون . جمع : قوانين : نظام . شريعة . مقياس كل شيء . أصل . مجموعة الشرائع التي تنظم أحوال المجتمع السياسية والتجارية والمدنية والجزائية وغيرها . آلة من آلات الطرب ذات أوتار .
المعجم : الرائد
قانون ، جمع قوانينُ : مقياس كلِّ شيء وطريقه . قانون جماليّ ، أدبيّ .
نظام القانون الأساسيّ ، قانون الموظَّفين ، السير ، السجون .
قوانين الطبيعة .
قوانين : قواعد وأحكام تتّبعها النّاسُ في علاقاتهم المختلفة وتنفِّذها الدّولةُ أو الدول بواسطة المحاكم . خالف القانون . يخاطب القانون الجميع بفمٍ واحد . وفقًا لقوانين الحرب وعرفها . إلحاح الحاجة لا يعترف بالقانون ، مثل أجنبيّ : يماثله في المعنى المثل العربيّ : الضرورات تبيح المحظورات . من خرق القانون لمنفعتك خرقه غدًا لخراب بيتك .
أهل القانون : القضاة والمحامون . خارج على القانون : متمرِّد عاصٍ على نهج القانون . رَجُل قانون : مُشَرِّع . سُلْطَة القانون : قدرته على فرض احترامه . قانونًا : بموجب القانون . قانون الغاب : تحكُّم القويّ في الضعيف . استخدام القوّة دون الرجوع إلى القانون . كلمته قانون : لا يرجع فيها . مِن الوجهة القانونيّة : قرار معلَّل قانونًا . وُضِعَ تحت طائلة القانون : تحت حكمه وعقوبته .
الموسيقى : آلة موسيقيّة وتريَّة مكونة من 30 إلى 40 وترًا مشدودة إلى طرفي صندوق خشبيّ مسطح .
القانون التِّجاريّ : ( القانون ) فرع من القانون الخاصّ يتمّ بموجبه تنظيم المعاملات التِّجاريّة وأعمال التّجار والمؤسّسات والشّركات التّجاريّة والمصارف .
قانون إداريّ : ( القانون ) فرع من القانون العام يتناول سير الإدارة العامة وعلاقاتها بالأفراد .
قانون العقوبات : ( القانون ) مجموع التشريعات التي تحدِّد نظامَ العقوبات المفروضة على مرتكبي المخالفات والجنح .
قانونٌ دستورِيٌّ : ( القانون ) فرع من القانون العام يحدِّد ترتيب السلطات العامّة وعلاقات بعضها ببعض وصلات المواطنين بها .
قانون دوليّ عامّ : ( القانون ) مجموع القواعد التي تلتزمها الدول في علاقاتها بعضها ببعض .
قانون ضريبيّ : ( القانون ) فرع من القانون العام خاصّ بالضرائب وبتنظيم جبايتها .
قانون عُرْفيّ : ( القانون ) القواعد القانونيّة التي أقرّتها العادات وتعارف عليها الناسُ .
قانون عمل : ( القانون ) مجموع القواعد التي تنظِّم علاقات أرباب العمل بالعمَّال .
قانون مدنيّ : ( القانون ) فرع من القانون الخاصّ يتناول حالة الأفراد وأهليّتهم والميراث ونقل الممتلكات والعقود .
قانون الأحوال الشَّخصيَّة : ( القانون ) قانون ينظم علاقة الفرد بالأسرة من نكاح وطلاق وميراث ونحوها .
قانون المرافعات المدنيّة : ( القانون ) أصول المحاكمات المدنيّة .
مشروع قانون .
المعجم : اللغة العربية المعاصر
‏ قانون سماوي . ‏قانون إلهي . ‏
المعجم : مصطلحات فقهية
‏ قانون وضعي ‏: من وضع البشر . ‏
المعجم : مصطلحات فقهية
قانون أو مدونة قانونية: مجموعة منظمة ومدونة من القوانين كقانون العقوبات والقانون المدني .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
قانون الحقوق : التعديلات العشرة الأولى على الدستور الأمريكي التي نصت على الحقوق الأساسية التي يتمتع بها الشعب في الولايات المتحدة .
المعجم : عربي عامة
قانون بحري : مجموعة من القوانين كرسها العرف عبر الزمن تتعلق بالنقل البحري . وتفصل هذه القوانين في بعض المسائل كتسجيل البضائع ورخص نقلها وعقود ضمانها ونقلها ونقل الركاب وتكاليف القطر والتموين .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
قانون طبيعي : القانون الأبدي الذي يحكم العالم والذي سنه الخالق وهو جزء من طبيعة الإنسان ، وينبغي كما يرى البعض أن يكون أساس أي مجتمع . فالإنسان يستطيع أن يستنتج هذا القانون بفضل قوة تخمينه وحسه الأخلاقي الغريزي بما هو حق وما هو باطل . ويرجع التفكير والتنظير في القانون الطبيعي أيضا إلى فلاسفة اليونان من أمثال أفلاطون وأرسطو . وعكس القانون الطبيعي القانون الوضعي الذي تشرعه السلطة الإنسانية .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
قانون عرفي : نظام التشريع في أغلبية البلدان الناطقة باللغة الإنجليزية بما في ذلك الولايات المتحدة . وهو نظام يعتمد على العرف والعادات والسوابق . وهو يُعوض الآن شيئا فشيئا بالقانون الشرعي أو الرسمي .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
قانون كنسي : قانون يحكم تنظيم كنيسة مسيحية .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
قانون محلي أو بلدي : تشريع محلي . وتشير العبارة أيضا إلى قانون يطبق في بلد ما بعكس القانون الدولي .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
قانون منع الاتحادات الاحتكاري : قانون سن في الولايات المتحدة يمنع الشركات والتجار من الاتحادات الاحتكارية التي تعيق حرية التجارة . ويعتقد أن مثل هذا القانون يحمي المصلحة العامة ( من تحديد الأسعار مثلا ) .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
قانون ونظام عام : ميزتا مجتمع تكون فيه أغلبية ( كلّ) السكان يخضعون للقانون الساري المفعول بخصوص السلوك الفردي والجماعي . ولقد كانت هذه العبارة دوما موضوع دعوى المحافظين خاصة أثناء الحملات الانتخابية إلى إجراءات أشد بشأن الإجرام والمجرمين .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
مشروع قانون متعدد المواضيع : وأصل الكلمة لاتيني ومعناها " للكل " ، فهذا النمط من مشروع القانون يحوي أحكاما متعددة ومختلفة .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
نظام أو قانون أو تشريع : أي قانون بالمعنى العام .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
القَانُونُ ، قَانُونُ ، القَانُونُ : مقياسُ كل شيء وطريقُه روميّة ، وقيل : فارسية .
و القانون ( في الاصطلاح ) : أَمرٌ كلِّيٌّ ينطبق على جميع جُزئيَّاته التي تُتعرَّف أَحكامُها منه .
و القَانُونُ : الأَصلُ .
و القَانُونُ : آلةٌ من آلات الطَّرب ذاتُ أَوتارٍ تُحرَّكُ بالكشتِبان .
المعجم : المعجم الوسيط
قانون تحديد المِلكيّة الزراعية : القانون الذي يحدَّد مقدارَ ما يجوز للفرد أَن يمتلكه من الأَرض الزراعية .
و ( الملكيةُ الخاصَّة ) : ما يملِكُه الفرد .
و ( الملكيةُ العامةُ ) : ما تملِكُه الدولة ( يملكه عموم الشعب ) .
المعجم : المعجم الوسيط
قانون المكان : القانون السائد في المكان الذي أبرم به العقد .
المعجم : مالية
قانون العرض : إذا كان الطلب ثابتاً تؤدّي زيادة العرض إلى هبوط السعر ، بينما يؤدّي انخفاض العرض إلى ارتفاع السعر .
المعجم : مالية
قانون الطلب : اذا كان العرض ثابتاً تؤدّي زيادة الطلب إلى ارتفاع السعر السوقي ، بينما انخفاض الطلب يؤدّي إلى انخفاض السعر السوقي .
المعجم : مالية
مشروع قانون الموازنة .
المعجم : مالية
قانون الأوراق المالية لعام 1934 : تشريع اتّحادي أمريكي يحكم أسواق الأوراق المالية وتأسّست بمقضاه هيئة الأسواق والأوراق المالية . )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 24 ) نظام ، النظام ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( نظام ، نِظَامٌ ، جمع : نُظُمٌ ، أَنْظِمَةٌ . ن ظ م . مصدر نَظَمَ
تُزَيِّنُ عُنُقَهَا بِنِظَامٍ : الْخَيْطُ يُنْظَمُ فِيهِ اللُّؤْلُؤُ وَنَحْوُهُ
يُحَافِظُ عَلَى النِّظَامِ : أَيِ الْخُضُوعُ لِلْقَوَانِينِ وَالْحِفَاظِ عَلَيْهَا
النِّظَامُ الاشْتِرَاكِيُّ : طَبِيعَةُ حُكْمِ الدَّوْلَةِ الْمُرْتَبِطَةِ بِتَطْبِيقِ مَبَادِئِ الاقْتِصَادِ الاشْتِرَاكِيِّ
النِّظَامُ الرَأْسُمَالِيُّ : أَيِ الْمُعْتَمِدُ عَلَى مَبَادِئِ الاقْتِصَادِ الرَأْسِمَالِيِّ
النِّظَامُ الْجُمْهُورِيُّ : شَكْلٌ مِنْ أَشْكَالِ الْحُكْمِ يَعْتَمِدُ عَلَى الانْتِخَابِ الْمُبَاشِرِ أَوْ غَيْرِ الْمُبَاشِرِ لاخْتِيَارِ رَئِيسِ الْجُمْهُورِيَّةِ
النِّظَامُ الْمَلَكِيُّ : أَيِ الْمُعْتَمِدُ عَلَى سُلْطَةِ الْمَلِكِ وَوِرَاثَةِ الْحُكْمِ
النِّظَامُ العَسْكَرِيُّ : الْمُعْتَمِدُ عَلَى سُلْطَةِ العَسْكَرِ
النِّظَامُ الدِّيمُقْرَاطِيُّ : الْمُعْتَمِدُ عَلَى أُسُسِ الدِّيمُقْرَاطِيَّةِ
النِّظَامُ الاجْتِمَاعِيُّ : مُجْمَلُ القَوَانِينِ الَّتِي يَخْضَعُ لَهَا الْمُجْتَمَعُ .
النِّظَامُ الأَسَاسِيُّ لِلْجَمْعِيَّةِ : مُجْمَلُ البُنُودِ الَّتِي يُحَدِّدُهَا القَانُونُ الأَسَاسِيُّ .
النِّظَامُ الدَّاخِلِيُّ لِلشَّرِكَةِ .
النِّظَامُ العَامُّ فِي البِلاَدِ : الأَمْنُ .
هَذَا نِظَامُهُ : مَنْهَجُهُ ، طَرِيقَتُهُ . هُمْ عَلَى نِظَامٍ وَاحِدٍ .
المعجم : الغني
نظام ، نَظَّامٌ : جمع : ـون ، ـات . ن ظ م . ( صِيغَةُ فَعَّال لِلْمُبَالَغَةِ ) . شَاعِرٌ نَظَّامٌ : كَثِيرُ النَّظْمِ
المعجم : الغني
نِظام : اسم أسرة عربي ، وهو مصدر الفعل نظمَ بمعنى : ألَّفَ ، جمع . والنظام : الطريق ، العادة ، السلوك ، قوام الأمر ، الترتيب ، التنسيق . وكان ( نظام ) لقباً سامياً ، مثل نظام الملك ( ت 485 هـ ) وزير السلاجقة .
المعجم : معاني الاسماء
نظاّم : كثير النظم .
المعجم : الرائد
نظام . جمع : نظم وأنظمة . مصدر نظم . خيط أو نحوه يجمع فيه اللؤلؤ أو غيره . قوام كل أمر . خضوع للقوانين والحفاظ عليها . حافظ على النظام . قاعدة معينة تتبع في الاقتصاد العام أو في طرق الحكم ونحو ذلك : النظام الاشتراكي ، النظام الرأسمالي ، النظام الديموقراطي ، النظام الاستبدادي . طريقة ، منهج : هم على نظام واحد . صف من الجراد . ما تعقد من الرمل .
المعجم : الرائد
نِظام : جمع أنظمة ( لغير المصدر ) ونُظم .
مصدر نظَمَ : على نظام واحد : على نهج واحد ، عادة واحدة .
نظام الأمر : قوامه وعماده .
وخيطٌ يُنْظم فيه اللؤلؤ وغيرُه ، ومجموعة عناصر مرتبطة وظيفيًّا .
خضوع للقوانين وحفاظٌ عليها . حافظ على نظام الشركة ، نظام التّقاعد ، الأجور . أخلّ بالنّظام .
إذا ساد النِّظامُ ساد السَّلامُ .
النِّظام الاجتماعيّ : جملة القوانين والقواعد التي يخضع لها المجتمع . النِّظام العامّ : الأمن . النِّظام العشريّ : هو استعمال الأجزاء من عشرة . النِّظام المتريّ : هو مجموعة المقاييس التي أساسها المتر .
النظام : مبادئ مرتبطة بطريقةٍ من الحكم أو الاقتصاد أو غيرها . نظام عسكريّ ، جمهوريّ ، اشتراكيّ .
نظام : حكم اجتماعيّ مسيطر .
نظام : طريقة . درسوا على نظام واحد .
النِّظام الرَّأسماليّ : نظام اقتصاديّ يقوم على الملكيَّة الخاصَّة وإعادة استثمار الأرباح المكتسبة في السوق الحُرَّة
نظام الحسبة : ( الفقه ) .
النَّظام الشَّمسيّ : ( الفلك ) المجموعة الشمسيّة التي تدور حول الشّمس من كواكب وأقمار وكوَيْكبات ومُذَنَّبات وشُهُب ونيازك .
النِّظام العالميّ الجديد : الوضع الذي صار عليه العالم بعد تفكُّك الاتِّحاد السُّوفيتي وانهيار النِّظام الاشتراكيّ وظهور نظام القطب الواحد .
نظام الإقطاع : ( الاقتصاد والسياسة ) كلُّ نظام يمكِّن المالكَ من أن يتحكّم في الأرض ومن فيها من الناس .
نظام : أسلوب أو نظام حكم وتستعمل الكلمة أحيانا بمعنى سلبي للدلالة على حكم عسكري أو حكومة تنقصها الشرعية
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
نظام أحادي أو كلياني : نظام حكم تسيطر فيه السلطة السياسية على جميع مظاهر حياة المجتمع . ويحافظ النظام الأحادي الكلياني على بقائه بمزيج من المناهج منها البوليس السري وحظر المعارضة والتحكم في وسائل الإعلام . فكل شيء في المجتمع يصمم لخدمة غاية الدولة الأحادية ويتم التحكم في التربية والتعليم بطريقة تجعل فكر وثقافة الشباب ينسجمان تمام الانسجام مع أفكار وثقافة الدولة .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
نظام أو قانون أو تشريع : أي قانون بالمعنى العام
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
نظام إدارة : هو إطار عمل السياسات و العمليات و الوظائف التي تضمن أن المؤسسة تستطيع أن تحقق أهدافها .
المعجم : عربي عامة
نظام عرائس : نظام يتحكم فيه نظام دولة أخرى وهناك مثال في التاريخ وهو حكومة ڤيشي الفرنسية التي نصبت بعد سقوط فرنسا في يد الألمان في الحرب العالمية الثانية فكانت تتحكم فيها ألمانيا .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
نظام قائم : تشير الكلمة إلى المجموعة التي بيدها السلطة في أي قطاع من قطاعات المجتمع سواء أكان سياسيا أو عسكريا أو أكاديميا أو دينيا . والنظام القائم أوسع من الحزب السياسي أو الطبقة الاجتماعية وغالبا ما يكون محافظا ويستعمل أساليب تقليدية . وقد تبدو بعض الأنظمة القائمة لمن لا ينتمي إليها عبارة عن " نواد " مغلقة سرية وبعيدة المنال .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
النِّظَامُ : الخيطُ يُنظَمُ فيه اللؤلؤ وغيرُه .
والنِّظَامُ الترتيبُ والاتِّساق .
ويقال : نظامُ الأَمر : قِوامُه وعِماده .
والنِّظَامُ الطريقةُ .
يقال : مازال على نِظامٍ واحد .
المعجم : المعجم الوسيط )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 25 ) حكم ، الحكم ، حاكم ، الحاكم ، حكومة ، الحكومة ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( حكم ، ح ك م . الحُكْمُ القضاء . وقد حَكَم بينهم يحكم بالضم حُكْما و حَكَم له وحكم عليه . و الحُكْمُ أيضا الحكمة من العلم و الحكِيمُ العالم وصاحب الحكمة . والحكيم أيضا المتقن للأمور . وقد حَكُم من باب ظرُف أي صار حكيما . و أحكَمَهُ فاسْتَحْكَمَ أي صار مُحْكَما . والحَكَمُ بفتحتين الحاكم . و حَكَّمه في ماله تحكِيماً إذا جعل إليه الحكم فيه فاحْتَكَمَ عليه في ذلك . واحتكموا إلى الحاكم و تَحَاكمُوا بمعنى . والمُحاكَمَةُ المخاصمة إلى الحاكم .
المعجم : مختار الصحاح
والحكم : في الحادثة التي تحتاج إلى استنباط حكم لها . وفي الواقعات : الفتاوى المستنبطة للحوادث المستجدة
المعجم : مصطلحات فقهية
الحكم : ما يفعله الناس أو الشخص على حكم العقل مرة بعد مرة من غير تكلف
وعلى هذا فإنه ليس من العادة ما استمر عليه الناس تطبيقا لنص شرعي .
المعجم : مصطلحات فقهية
حكم ، حَكُم ، ح ك م . ( فعل : ثلاثي لازم ) . حَكُمْتُ ، أَحْكُمُ . مصدر حِكْمَةٌ . حَكُمَ الشَّيْخُ : صارَ حَكيماً .
المعجم : الغني
حكم ، حَكَمَ ، ح ك م . ( فعل : ثلاثي لازم متعد بحرف ) . حَكَمْتُ ، أَحْكُمُ ، اُحْكُمْ . مصدر حُكْمٌ . حُكُومَةٌ .
. حَكَمَ القَاضِي بِالعَدْلِ : قَضَى ، فَصَلَ . مِنْ عَادَتِهِ أنْ يَحْكُمَ بَيْنَ الْمُتَنَازِعِينَ
حَكَمَتْ عَلَيْهِ الْمَحْكَمَةُ : أدَانَتْهُ ، أَصْدَرَتْ عَلَيْهِ حُكْماً بِالسَّجْنِ أَوِ الغَرَامَةِ
حَكَمَتْ عَلَيْهِ الْمَحْكَمَةُ بِالبَرَاءةِ : بَرَّأتْ سَاحَتَهُ
يَحْكُمُ البِلاَدَ مُنْذُ ثَلاَثِينَ سنَةً : يَتَولَّى تَسْييرَ شُؤُونِهَا وَإدارَتَها
حَكَمَ لَهُ : أَصْدَرَ حُكْماً لِصَالِحِهِ
المعجم : الغني
حكم ، حَكَّم ، ح ك م . ( فعل : رباعي متعد بحرف ) . حَكَّمْتُ ، أُحَكِّمُ . حَكِّمْ . مصدر تَحْكِيمٌ .
حَكَّمَهُ فِي خِلاَفٍ : طَلَبَ مِنْهُ أنْ يَحْكُمَ فِيهِ ، جَعَلَهُ حَكَماً
حَكَّمَهُ عَلَى مِنْطَقَةِ الجَنُوبِ : جَعَلَهُ حَاكِماً عَلَيْهَا
حَكَّمَهُ عَنِ الأَمْرِ : رَدَّهُ ، مَنَعَهُ
حَكَّمَهُ فِي أُمُورِهِ : جَعلَ إلَيْهِ الحُكْمَ فِيهَا وَالتَّصَرُّفَ
المعجم : الغني
حكم ، حُكِم ، ح ك م . ( فعل : مَبْنِيٌّ لِلْمَجْهولِ ) . حُكِمَ عَلَيْهِ بِالسِّجْنِ : صَدَرَ عَلَيْهِ الحُكْمُ بِالسِّجْنِ .
المعجم : الغني
حكم ، حَكَمٌ ، ح ك م . اِخْتَارُوهُ حَكَماً بَيْنَهُمَا : الفَاصِلُ بَيْنَهُمَا فِي نِزَاعٍ
أنْتَ الخَصْمُ وَالحَكَمُ . المتنبي .
سَيَّرَ الحَكَمُ الْمُبَارَاةَ تَسْييراً حَسناً : مَنْ يُسَيِّرُ الْمُبَارَيَاتِ الرِّيَاضِيَّةَ وَيَضْبِطُ سَيْرَها .
. رَجُلٌ حَكَمٌ : الْمُسِنُّ
هُوَ اللَّهُ الحَكَمُ : مِنْ أسْمَاءِ اللَّهِ الحُسْنَى ، أيِ الحَكِيمُ ، الحَاكِمُ .
عَبْدُ الحَكَمِ : اِسْمُ عَلَمٍ مُرَكَّبٌ .
المعجم : الغني
حكم ، حُكْمٌ ، جمع : أَحْكَامٌ . ح ك م . مصدر حَكَمَ .
نَطَقَ القَاضِي بِالحُكْمِ : نَطَقَ بِقَرَارِ العُقُوبَةِ ، مَا يَحْكُمُ بِهِ ، مَا يَقْضِي بِهِ
صَدَرَ فِي حَقِّهِ الحُكْمُ غِيَابِيّاً : مَا يَصْدُرُ فِي حَقِّ مُتَّهَمٍ لَمْ يَحْضُرْ جَلْسَةَ الْمُحَاكَمَةِ .
الحُكْمُ الْمَلَكِيُّ : النِّظَامُ الْمَلَكِيُّ الخَاضِعُ لِسُلْطَةِ الْمَلِكِ .
الحُكْمُ الجُمْهُورِيُّ : نِظَامٌ خَاضِعٌ لانْتِخَابِ شَخْصٍ مَّا رَئِيساً لِلْجُمْهُورِيَّةِ
الحُكْمُ الْمُطْلَقُ : النِّظَامُ الخَاضِعُ لإِدَارَةِ فَرْدٍ يَحْكُمُ حَسَبَ مَا يُرِيدُ .
تَوَلَّى حُكْمَ البِلاَدِ : تَوَلَّى تَسْيِيرَ شُؤُونِهَا .
يَخْضَعُ لِحُكْمِ القَانُونِ : مَا يَنُصُّ عَلَيِهِ القَانُونُ . أَحْكَامُ القَانُونِ .
أُعْلِنَتِ الأَحْكَامُ العُرْفِيَّةُ : وَضْعُ قَانُونٍ خَاصٍّ يَتَوَلَّى فيهِ الجَيْشُ تَسْييرَ البلاَدِ فِي حَالَةِ حُدُوثِ اضْطِرَابَاتٍ .
أَحْكَامٌ خَاصَّةٌ : نُصُوصٌ وَقَواِنينُ لَهَا طَبِيعَةٌ خَاصَّةٌ . بِحُكْمِ العَادَةِ : بِحَسَبِ العَادَةِ . لِلضَّرُورَةِ أحْكَامٌ : مَا تُجِيزُهُ الضَّرُورَةُ وَيُتَجَاوَزُ بِهِ القَانُونُ . أحْكَامُ اللَّهِ . أَحْكَامُ العِبَادَاتِ . حُكْمٌ شَرْعِيٌّ : الْمَبْنِيَّ عَلَى الشَّرْعِ الإِسْلامِيّ . حُكْمٌ عُرْفِيٌّ ، أَحْكَامٌ عُرْفِيَّةٌ : قَوَانِينُ طَارِئَةٌ فِي حَالَةِ الاضْطِرَابَاتِ . بِحُكْمِ عَمَلِهِ : بِمُقْتَضَى عَمَلِهِ . بِحُكْمِ مَنْصِبهِ : بِاعْتِبَارِ مَنْصِبِهِ .
المعجم : الغني
حَكَمَ : اسم علم مذكر عربي ، يغلب على التسمية به أن يكون معرفاً بأل . وهو صفة مشبهة من " حاكم ". والحكم : من يَحكم بين الأشياء ، ويُحكم الأمور . ومروان بن الحكم ملك من ملوك بني أميّة .
المعجم : معاني الاسماء
أحكم إحكاما . حكم . العمل : أتقنه . ته التجارب : جعلته حكيما . الفرس : جعل له حكمة ، وهي حديدة اللجام التي تكون في فم الفرس . هـعن الأمر : منعه ورده عنه .
المعجم: الرائد
إحتكم احتكاما . حكم . القوم إلى الحاكم : تخاصموا إليه وتداعوا طالبين حكمه . في الأمر : قبل التحكيم . في الأمر : تصرف فيه بإرادته . عليه : طلب منه ما أراد . الأمر : وثق ، قوي .
المعجم : الرائد
إستحكم استحكاما . حكم . الأمر : تمكن ، قوي ، استحكم بينهم الخلاف . الشيء : صار محكما متقنا . عليه الكلام : التبس ، صعب عليه النطق . صار حكيما وابتعد عما يضره .
المعجم: الرائد
تحكم تحكما . حكم . في الأمر : تصرف فيه وفق إرادته . في الأمر : استبد فيه
المعجم : الرائد
تحكيم . حكم . مصدر حكم : إحالة النزاع إلى فئة ثالثة لتقول فيه قولها .
المعجم : الرائد
. حاكم محاكمة . حكم . هـإلى الحاكم : دعاه إلى حكمه . ه : خاصمه . المتهم : حقق معه وحاول إثبات ذنبه أو براءته
المعجم : الرائد
حكم تحكيما . هـفي الأمر : جعله فيه حكما . ه : جعله حاكما . ه : أطلق يده في ما يشاء . هـفي ماله أو نحوه : جعل إليه الحكم فيه والتصرف . هـعن الأمر : منعه ، رده .
المعجم : الرائد
حكم يحكم حكما وحكومة ، بالأمر ، أو له أو عليه ، أو بين القوم : قضى ، فصل . البلد : تولى إدارة شؤونه وسياسة شعبه
المعجم : الرائد
حكم يحكم : حكما . هـعن كذا : منعه عنه ، رده . الفرس : جعل عليه حكمة .
المعجم : الرائد
حكم . جمع : أحكام . مصدر حكم . قضاء بالعدل . تولي إدارة شؤون البلاد وسياسة شعبها . حكمة . علم .
المعجم : الرائد
حكم . حاكم . قاضي . فاصل بين المتنازعين . في المباريات الرياضية : المسؤول عن المباراة يديرها ويحكم في الإصابات ويفصل في المخالفات . مسن . من أسماء الله الحسنى .
المعجم : الرائد )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 26 ) حكم ، الحكم ، حاكم ، الحاكم ، حكومة ، الحكومة ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( محكم . حكم . محكوم . متقن . كلام محكم . من القرآن الكريم : الظاهر الواضح الذي لا يحتاج إلى تأويل . بناء محكم : متين ، لا خلل فيه .
المعجم : الرائد
حَكَم . جمع حُكَّام . حاكِم ، من يُختار للفصل بين المتنازعين ، وبين الحقّ والباطل .
حكم : الرياضة والتربية البدنية : خبير في قوانين الألعاب يتولَّى إدارة المباراة وتطبيق القوانين الخاصَّة بها
حكم : شخص ترجع إليه الأمور لأخذ القرار أو المشورة أو إيجاد حلٍّ لها أو لتقييمها
حكم : قاضٍ .
الحَكَم : اسم من أسماء الله الحسنى ، ومعناه : الحاكم المُحْكِم
المعجم : اللغة العربية المعاصر
حُكْم . جمع أحكام ( لغير المصدر )
حكم : مصدر حكُمَ وحكَمَ ، حكَمَ بـ ، حكَمَ على ، حكَمَ لـ .
أحكام انتقاليَّة : نصوص تشريعيّة ترعى الأحوال ريثما يمكن تنفيذ الأحكام الدائمة . الحُكم الدِّكتاتوريّ : الحكم المستبدّ . الحُكم الوِجاهيّ : الحكم الصَّادر بحضور أطراف الدَّعوى . بحكم شيء : بمقتضاه ، استنادًا إليه ، بسببه . بحكم منصبه . بحكم عمله . بحكم وظيفته : باعتبار وظيفته التي يشغلها ومهامّه التي يتولاها . تعديل حكم قضائيّ : تحويره بواسطة السُّلطة التّشريعيّة . حُكْمٌ جائر : مائل عن الحقّ ومخالف للعدل . حُكْمٌ جماعيّ : يتَّبع إرادة جماعة من النَّاس . حُكْمٌ حضوريّ : حكم يُصدره القاضي في حضور المتّهم . حُكْمٌ صائب : مطابق للعقل والإنصاف . حُكْمٌ غيابيّ : صادر في غياب المحكوم عليه . حُكْمٌ فرديّ : تابع لإرادة رجل واحد ، عكسه حكم جماعيّ . حُكْمٌ محلِّيّ : خاصّ بإدارة محليّة . حُكْمٌ مطلق . حُكْمٌ استبداديٌّ : فرديّ ، غير ديمقراطي . حُكْمٌ نيابيّ : يعتمد النِّظام البرلمانيّ . في حكم العدم : كأنّه غير موجود . في حكم المقرَّر : أوشك أن يقرّر . للضَّرورة أحكام : هناك حالات استثنائيّة تقتضي تعليق القوانين العاديّة . مَنطِقة حكم : منطقة نفوذ . نزَل على حكمه : قبله . يترك زمامَ الحكم : يتنازل عنه لغيره .
حكم ، قرار : أصدرت المحكمةُ حكمَها
حكم : ممارسة السُّلطة الحاكمة ، تولَّى فلان مقاليدَ الحكم .
حكم : شكل محدّد لسياسة الحكومة ، الحكم الديمُقراطيّ ، الشموليّ .
. حكم : بيان رسميّ من المحكمة أو أيّة هيئة قضائيّة حول الأحكام والدّوافع التي صدر القرار بموجبها الحكم
حكم : علمٌ وتفقهٌ وحكمة .
أحكام العبادات : كما تنصُّ عليها الشَّريعة . أحكام الله . حُكْمٌ شرعيّ .
المعجم : اللغة العربية المعاصر
حكَمَ ، حكَمَ بـ ، حكَمَ على ، حكَمَ لـ ، يَحكُم ، حُكْمًا ، فهو حاكم ، والمفعول مَحْكوم ( للمتعدِّي )
حكَم ابنَه : منعه وردّه عن السّوء ، أخذ على يديه . حكم أخاه عن مجاراة رفاق السُّوء
حكَم البلادَ : تولّى إدارة شئونها . تسلّم مقاليد الحكم . يحكم بيدٍ من حديد
حكَم الفرسَ : جعل للجامه حَكَمةً ، وهي حديدةٌ تُجعل في فمه تمنَعُ جماحَه .
حكَم بالأمر : قضى به وفصل . حكم بينهم بالعدل
حكَمَ ببراءته : برّأه
حكَم على فلان : قضى ضدّه ، أو في غير صالحه . حكَم على المتهم بالإعدام ، بالسجن . حَكَمَ اعتباطًا : بلا تبصُّر
حكَم لفلان : قضى في صالحه . حكم للزوّجة بحضانة رضيعها
المعجم : اللغة العربية المعاصر
حكُمَ يحكُم ، حُكْمًا وحِكْمةً ، فهو حكيم
حكُم الشَّخصُ : صار حكيمًا ، وهو أن تصدر أعمالُه وأقوالُه عن رويّة ورأي سديد . أنت حاولت أن تَحْكُما
المعجم : اللغة العربية المعاصر
حكَّمَ يحكِّم ، تحكيمًا ، فهو محكِّم ، والمفعول محكَّم
حكَّم الشَّخصَ : ولاّه وأسند إليه مسئوليّةً ما ، حكَّم الملِكُ أحدَ الأمراء
حكَّم فلانًا في الأمر : فوَّض إليه الفصلَ ، القضاءَ فيه
أعماله محكَّمة . حكَّمَ العَقْل : فوّض إليه أمر التَّقرير .هيئة التَّحكيم ، لجنة التَّحكيم : هيئة أو لجنة تقوم بالحكم في القضاء ، وبين الأطراف المتنازعة ، وفي المباريات الرياضيّة ونحوها .
المعجم : اللغة العربية المعاصر
حكم بالقسط ‏: بالعدل . ‏
المعجم : مصطلحات فقهية
‏ حكم شاذ : خارج عن القاعدة وعن المألوف . ‏
المعجم : مصطلحات فقهية
‏ نفاذ حكم القاضي ‏: تنفيذه ووقوعه . ‏
المعجم : مصطلحات فقهية
حكم الأثرياء: حكم تسيطر فيه الطبقة الغنية على الحكومة وتؤثر في قراراتها وتشريعها
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
حكم الأقلية : نظام سياسي تكون السلطة فيه بيد فئة قليلة يحكمون لقضاء مصالحهم .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
حكم الشيوخ : حكومة أعضائها أناس شيوخ
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
حكم ثنائي التمثيل : حكم يتكون من هيئتين استشاريتين كما هو الحال بالولايات المتحدة الأمريكية . فقبل أن يصبح مشروع قانون قانونا يجب أن يوافق عليه مجلس النواب ومجلس الشيوخ . ولا تستثنى من هذا التمثيل الثنائي سوى ولاية نبراسكا التي لها تمثيل أحادي .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
حكم دستوري : صيغة من الحكم يحدد فيها دستور صلاحية كل فروع الحكومة وحقوق الأفراد أثناء فترة الحكم
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
حكم ذاتي : صيغة من الحكم المستقل نسبيا كما هو الحال بالنسبة للفدراليات أو عند الانتقال من وضعية احتلال إلى الاستقلال . ولا يشمل الحكم الذاتي عادة التحكم في الشؤون الخارجية .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
حكم محلي : أي حكم لا يعتبر دولة أو فيدرالية ، كتسيير شؤون مقاطعة أو مدينة أو قرية .
مصطلحات سياسية
المعجم : عربي عامة
الحَكَمُ ، حَكَمُ ، الحَكَمُ : من أسماء الله تعالى
و الحَكَمُ : الحاكم
و الحَكَمُ : من يُختار للفصل بين المتنازعين
المعجم : المعجم الوسيط
الحُكْم ، حُكْم ، الحُكْم : العِلمُ والتَّفَقُّه
و الحُكْم ( في الشرع ) : القولُ بالحِلِّ والحُرمة ونحوِهما .
و الحُكْم الحِكْمَةُ
حَكَمَ ، حَكَمَ بالأمر حَكَمَ ، حُكمًا ؛ وحكومةً : قَضَى
يقال : حكم له ، وحكم عليه ، وحكم بينهم
و حَكَمَ فلاناً : منَعه عمَّا يريد ورَدَّه
المعجم : المعجم الوسيط )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 27 ) حكم ، الحكم ، حاكم ، الحاكم ، حكومة ، الحكومة ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( الاعتراض على الحكم : إنكار صحته
المعجم : مصطلحات فقهية
الحكم : بوزن قفل بالضم . جمع أحكام . مصدر ‍حكم . القضاء
المعجم : مصطلحات فقهية
الحكم التكليفي : الالزام الشرعي
المعجم : مصطلحات فقهية
الحكم الشاذ : الحكم النادر الوجود .
المعجم : مصطلحات فقهية
الحكم النادر: ما قل وجوده .
المعجم : مصطلحات فقهية
ديوان الحكم : الدفتر الذي يكتب فيه القاضي ما يحتاج إلى ضبطه
المعجم : مصطلحات فقهية
. نقض الحكم : إبطال العمل به
المعجم : مصطلحات فقهية
الحُكْمَ : الحِكمة أو الفهم و العِلم
المعجم : كلمات القران
الحكم : الفصل بين النّاس بالحقّ .
المعجم : كلمات القران
عبد الحَكَم : اسم علم مذكر عربي مركب بالإضافة . والحكم : هو الله الفاصل بين الحق والظلم ، القاضي في أعمال عباده ، لا ندَّ له في الرأي والحكم .
المعجم : معاني الاسماء
‏ الاستخلاف في الحكم ‏: وهو أن يستخلف القاضي أو الإمام من يخلفه بعده في الحكم . ‏
المعجم : مصطلحات فقهية
التزام الشريعة في الحكم ‏: التمسك بتطبيقها في الحكم ‏
المعجم : مصطلحات فقهية
‏ العدل في الحكم ‏: لزوم الحق وعدم الجور . ‏
المعجم : مصطلحات فقهية
‏ طعن في الحكم ‏: رفع الحكم النهائي إلى محكمة النقض طلبا لنقضه لأسباب قانونية . ‏
المعجم : مصطلحات فقهية
الحكم : التأكد من أن السياسات و الخطط السياسية يتم تنفيذها فعلياً وأن العمليات المطلوبة يتم اتباعها بشكل صحيح . و الحكم يشمل تعريف الأدوار و المسئوليات ، والقياس و رفع التقارير ، واتخاذ الإجراءات لحل أي من القضايا المكتشفة .
المعجم : عربي عامة
الحَكَمُ ، حَكَمُ ، الحَكَمُ : من أسماء الله تعالى
و الحَكَمُ : الحاكم
و الحَكَمُ : من يُختار للفصل بين المتنازعين
المعجم : المعجم الوسيط
الحُكْم ، حُكْم ، الحُكْم : العِلمُ والتَّفَقُّه
و الحُكْم ( في الشرع ) : القولُ بالحِلِّ والحُرمة ونحوِهما
المعجم : المعجم الوسيط )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 28 ) باطل ، الباطل ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( باطل ، بَاطِلٌ ، جمع : أبَاطِيلُ . ب ط ل . فاعل من بطل
عَمَلٌ بَاطِلٌ : خاسِرٌ لاَ فَائِدَةَ فِيهِ
وَجَّهَ لَهُ تُهْمَةً باطِلَةً : لا أسَاسَ لها ، تُهْمَةً مُلَفَّقَةً
ذَهَبَ جُهْدُهُ بَاطِلاً : عَبَثاً ، ضائِعاً
الباطل : الكَذِبُ والبُهْتَانُ وكُلُّ ما هُوَ مُنافٍ لِلْحَقِّ والعَدْلِ وَلا يَمُتُّ إلى الشَّرْعِ بِصِلَةٍ . حَقٌّ يَضُرُّ خَيْرٌ من بَاطِلٍ يَسُرُّ .
المعجم : الغني
باطل : فاعل . ضائع هدرا . ضلال . كذب . شر . جمع : أباطيل . ساحر . شيطان
المعجم : الرائد
باطِل : جمع أباطيلُ وبُطُل وبَواطِلُ
باطل : اسم فاعل من بطَلَ . ذهَب دمه باطِلاً : قُتل ولم يؤخذ له ثأر ولا ديّة . ذهَب عملُه باطلاً : خاليًا من الفائدة
باطل : ما لا ثبات له عند الفحص عنه . عكس الحقّ . زواجٌ باطل . للباطل جَوْلة ثم يضمحلّ .
باطل : لغو وعبث ، خرافات وأقاصيص لا سند لها ، عديم الأثر .
كلامٌ باطِل : كلام فارغ ، لا خير فيه
باطل : ظُلْم وبَغْيٌ ، تحريف وتزوير .
باطل : وهْم وكذِب .
باطل : كفر وضلال .
في الفقه : ما وقع غير صحيح من أصله ، بخلاف الفاسد الذي يقع صحيحًا في جملته ويعوزه بعض الشروط ليتمّ .
عقدٌ باطِل : ( القانون ) عقد يشوبه البطلان بسبب فقدان أحد شروط صحّته
المعجم : اللغة العربية المعاصر
بطَلَ يَبطُل ، بُطْلاً وبُطْلانًا وبُطولاً ، فهو باطِل
بطَل دَمُ القَتيلِ ونحوُه : ذَهَب ضَياعًا وهدرًا .
بطَل العَقْدُ ونحوُه : فَسَدَ وسقَط حُكْمه . بطَل البيعُ . بطل الدّليل . نَقْضُ شرط من شروط العقد مدعاة لبُطْلانه . زواج باطِلٌ . إذا حضَر الماءُ بطَل التَّيمُّم .
المعجم : اللغة العربية المعاصر )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 29 ) معروف ، المعروف ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( معروف ، مَعْرُوفٌ ، جمع : ـون ، ـات . ع ر ف . مفعول مِن عَرَفَ
كَاتِبٌ مَعْرُوفٌ : مَشْهُورٌ . مَعْرُوفٌ بِشَهَامَتِهِ وَحُسْنِ سُلُوكِهِ .
يَحُثُّ النَّاسَ عَلَى الْمَعْرُوفِ : عَلَى الإِحْسَانِ وَالخَيْرِ . الأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ
أَسْدَى إِلَيْهِ مَعْرُوفاً : جَمِيلاً ، صَنِيعَةً
مِنَ الْمَعْرُوفِ أَنَّهُ صَاحِبُ فَضْلٍ : مِنَ الْمَعْلُومِ . وَاقِعَةٌ مَعْرُوفَةٌ
المعجم : الغني
مَعْروف : اسم علم مذكر عربي ، اسم مفعول من الفعل عرفَ معناه : المشهور ، المعلوم ، الشريف ، الخير ، الإحسان ، الرزق ، وما يُستحسن من الأعمال . ومعروف الرصافي شاعر عراقي .
المعجم : معاني الاسماء
معروف . عرف . مفعول . مشهور . إحسان . خير . رزق . من أصيب بالعرفة ، وهي قرحة . أرض معروفة : طيبة العرف ، أي الرائحة .
المعجم : الرائد
معروف : اسم مفعول من عرَفَ ، عرَفَ بـ . كلُّ فعلٍ حسنٍ يُعرف بالعقل أو بالشَّرع ، عكْس مُنْكَر . الأمر بالمعروف . اصنع المعروفَ في أهله وفي غير أهله ، تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ .
معروف :جميل . فضل . إحسان . مساعدة . لن أَنْسَى معروفك أبدًا . غمرني صديقي بمعروفه . ومن يجعل المعروف في غير أهلهِ ... يكن حمدُه ذمًّا عليه ويندمِ .
أولاه معروفًا : صنعه إليه . ناكر المعروف : من يسيء إلى أحد أحسن إليه
معروف :متعارف عليه .
المعجم : اللغة العربية المعاصر
المَعْرُوفُ ، مَعْرُوفُ ، المَعْرُوفُ : اسمٌ لكلِّ فِعْلٍ يُعْرَفَ حُسْنُه بالعَقْل أَو الشَّرْع ، وهو خِلافُ المنكَر
والمَعْرُوفُ : الصنيعةُ يُسْدِيها المرءُ إِلى غيرِه
المعجم : المعجم الوسيط
المعروف : بفتح فسكون ، المشهور المتعارف بين الناس ، خلاف المنكر .
والمعروف : الإحسان .
المعجم : مصطلحات فقهية
‏ الحديث المعروف ‏: هو حديث الثقة . ‏
المعجم : مصطلحات فقهية )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 30 ) منكر ، المنكر ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( منكر ، مُنَكَّرٌ ، ن ك ر . ( مفعول من نَكَّرَ ) . رَجُلٌ أو اِسْمٌ مُنَكَّرٌ : خِلاَفُ الْمُعَرَّفِ .
المعجم : الغني
منكر ، مُنْكَرٌ . جمع : مُنْكَرَاتٌ . ن ك ر . مفعول من أَنْكَرَ . أَتَى بِمُنْكَرٍ فاحِشٍ : مَا يَأْتِي بِهِ الإِنْسَانُ مِنْ قَوْلٍ أو فِعْلٍ مُخَالِفٍ لِلشَّرْعِ وأَوَامِرِ الله . الأَمْرُ بِالْمَعْرُوفِ والنَّهْيُ عَنِ الْمُنْكَرِ . إِنَّ الَّذِي يَرْكَبُ الْمُنْكَرَ لاَ يُحِبُّ لأَحَدٍ خَيْراً ولاَ يَدْفَعُ عَنْهُ مَكْرُوهاً .
. مُنْكَرٌ ونَكِيرُ : مَلَكَانِ يَسْأَلاَنِ الْمَيِّتَ عِنْدَ دَفْنِهِ فِي القَبْرِ
جَرِيمَةٌ مُنْكَرَةٌ : مَعِيبَةٌ وشَنِيعَةٌ . كَانَتْ هَزِيمَتُهُ مُنْكَرَةً ونِهَايَةً مُحْزِنَةً
المعجم : الغني
منكر ، مُنْكِرٌ . جمع : ون ، ات . ن ك ر . فاعل من أَنْكَرَ
مُنْكِرُ الفَضْلِ : جَاحِدٌ بِهِ غَيْرُ مُعْتَرِفٍ بِهِ .
مُنْكِرٌ كُلَّ التُّهَمِ الْمُوَجَّهَةِ إِلَيْهِ : غَيْرُ مُقِرٍّ بِها .
المعجم : الغني
منكر . نكر . مفعول . ما يقبحه الدين أو تكرهه الأخلاق من قول أو فعل . جمع : منكرات ومناكر . الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هما عمادا الأخلاق . رجل منكر : فطن ذكي . جمع : مناكير .
المعجم : الرائد
أنكرَ يُنكر إنكارًا فهو مُنكِر ، والمفعول مُنكَر
أنكر الشَّيء : جهلَه مع علمٍ به . أنكَر صديقًا ، ابنَه . أنكر كلامًا : لم يعترف بأنّه صادر منه . إنكار تام : نفي قاطع . وأنكرتني وما كان الذي نكِرتْ ... من الحوادث إلاّ الشيب والصلعا .
نكِره ، جحَده ولم يعترف به . أنكر دينَه ، حقّه ، عقيدة حزب ، فضلَ والديه . لا يُنكر شيئًا : لا يخفيه أو يداريه . أمر لا يمكن إنكاره .
إنكار الجميل ، إنكار النِّعمة : عدم الاعتراف بالفضل
أنكر على ولدِه الكذبَ : عابه عليه ونهاه عنه
المعجم : اللغة العربية المعاصر
مُنكَر . جمع منكرات . اسم مفعول من أنكرَ
في الفقه . كلُّ فعلٍ أو قولٍ تحكم العقولُ الصحيحةُ بقُبحه ، أو يقبِّحه الشَّرعُ ويكرهه ، عكسه معروف . الغيبةُ والنميمةُ من المنكرات . نهى عن المنكر .
المعجم : اللغة العربية المعاصر
نكَّرَ ينكِّر ، تنكيرًا ، فهو مُنكِّر ، والمفعول مُنكَّر
نكَّر الشّيءَ : غيّره حتى أصبح لا يُعرف ، غيّر شكلَه وهيئتَه
نكَّر الاسمَ : ( النحو والصرف ) جعله نكرة ، حذف منه أو لم يُضف إليه ( أل ) المعرِّفة . اسم منكَّر . التعريف والتنكير
المعجم : اللغة العربية المعاصر
المُنَكَّرُ ، مُنَكَّرُ ، المُنَكَّرُ المُنَكَّرُ ( عند النحاة ) : غير المُعَرَّف
المعجم: المعجم الوسيط
المُنْكَرُ ، مُنْكَرُ ، المُنْكَرُ : كلُّ ما تحكم العقولُ الصحيحةُ بقُبْحِه أَو يُقَبِّحُه الشَّرْعُ أَو يُحرِّمه أَو يكرهُه
المعجم : المعجم الوسيط )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 31 ) منكر ، المنكر ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( الحديث المنكر : ما رواه الراوي الضعيف مخالفا به راوية الثقة له ( أو كان متنه منكرا ) .
المعجم : مصطلحات فقهية
المنكر : بضم الميم وسكون النون وفتح الكاف : اسم مفعول من أنكر . ج منكرات ومناكر ومناكير ، خلاف المعروف
المعجم : مصطلحات فقهية
المنكر : الأمر المستقبح من العبوس والتجهّم
المعجم : كلمات القران
المنكر : ما ينكره الشّرع و يكرهه الله
المعجم : كلمات القران
‏ الحديث المنكر ‏: هو الحديث الذي ينفرد به الرجل ، ولا يعرف متنه من غير روايته لا من الوجه الذي رواه ولا من وجه آخر . ‏
المعجم : مصطلحات فقهية
المُنَكَّرُ ، مُنَكَّرُ ، المُنَكَّرُ المُنَكَّرُ ( عند النحاة ) : غير المُعَرَّف
المعجم : المعجم الوسيط
المُنْكَرُ – مُنْكَرُ ، المُنْكَرُ : كلُّ ما تحكم العقولُ الصحيحةُ بقُبْحِه أَو يُقَبِّحُه الشَّرْعُ أَو يُحرِّمه أَو يكرهُه
المعجم : المعجم الوسيط )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 32 ) نصر ، النصر ، نصرة ، النصرة ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( نصر . ن ص ر . نصرة . نَصَرَهُ على عدوه ينصره نَصْراً . والاسم النُّصْرَةُ . و النَّصِيرُ النَّصِرُ وجمعه أَنْصَارٌ كشريف وأَشراف . وجمع النَّصِر نَصْرٌ كصاحب وصَحْب . و اسْتَنْصَرَهُ على عدوه سأله أن ينصره عليه . و تَنَاصَرَ القوم نصر بعضهم بعضا . و انْتَصَرَ منه انتقم . و نَصْرَانُ بوزن نجران قرية بالشام تنسب إليها النَّصَارَى ويقال اسمها ناصِرَةُ . و النَّصَارَى جمع نَصْرَانٍ و نَصْرَانَةٍ كالندامى جمع ندمان وندمانة ولم يستعمل نصران إلا بياء السبة . و نَصَّرَهُ تَنْصِيراً جعله نَصْرَانِياً .
المعجم : مختار الصحاح
نصر ، نَصَرَ ، ن ص ر . ( فعل : ثلاثي متعد بحرف ) . نَصَرْتُ ، أَنْصُرُ ، اُنْصُرْ . مصدر نَصْرٌ ، نُصْرَةٌ .
نَصَرَهُ عَلَى أَعْدَائِهِ أَوْ مِنْ أَعْدَائِهِ : أَيَّدَهُ ، أَعَانَهُ عَلَيْهِمْ وَنَجَّاهُمْ مِنْهُ ، خَلَّصَهُ .
نَصَرَهُ بَيْنَمَا كَانَ عَلَى حَافَّةِ الْمَوْتِ : نَجَّاهُ ، خَلَّصَهُ
المعجم : الغني
نصر ، نَصْرٌ . ن ص ر . مصدر نَصَرَ
نَصْرٌ مُبِينٌ : فَوْزٌ ، فَتْحٌ . عَقَدَ لَهُ النَّصْرَ . وَإِنَّهَا لَثَوْرَةٌ حَتَّى النَّصْرِ
رَجُلٌ نَصْرٌ : نَاصِرٌ . قَوْمٌ نَصْرٌ
المعجم : الغني
جاء نصر الله : عَوْنـُهُ على الأعداء
المعجم : كلمات القران
نَصْر : اسم علم مذكر ويؤنث ، معناه : الفوز ، الانتصار ، المناصرة ، الإعانة . ونصر مصدر الفعل ، ويأتي اسم فاعل ؛ يقال : هو رجل نصرٌ ، وقوم نصر أي ناصر وناصرون ، مثل ركب وراكبون . والنصر : المطر . ونصر بن سامان ( ت 279 هـ ) مؤسس الدولة السامانية . وقد يجعلونه ذا طابع ديني بالتركيب فيقولون : نصرالله ، نصر الدين .
المعجم : معاني الاسماء
إستنصر استنصارا . نصر به : استغاث به . ه : طلب نصرته ومساعدته . هـعليه : طلب منه أن ينصره عليه
المعجم : الرائد
إنتصر انتصارا ، عليه : غلبه ، قهره ، استظهر عليه . إمتنع من ظالمه واحتمى . منه : انتقم منه
المعجم : الرائد
تناصر تناصرا ، القوم : نصر بعضهم بعضهم الآخر . ت الأخبار : صدق بعضها بعضهم الآخر
المعجم : الرائد
نصر ، ناصر : مساعد
نصر ينصر : نصرا ونصرة . ه : أعانه على رفع الضر . هـمن عدوه أو عليه : أعانه عليه ونجاه منه . ه : أعطاه . المطر الأرض : شملها بالجود ، نزل بها .
المعجم : الرائد
نصر . مصدر نصر : فوز ، ظفر . ناصر . ناصرون . مطر . النصر : سورة من سور القرآن الكريم
المعجم : الرائد
نَصْر ، مصدر نصَر . علامة النَّصر : إشارة باليد تشير إلى النصر أو التضامن أو الموافقة برفْع إصْبَعَي السبابة والوُسطى على شكل نشوة النصر . هبَّت رياحُ النَّصر : ظهرت علاماته .
قَوْس النَّصْر : قَوْس يُنصب في الطّريق العام ، ويُزَيَّن احتفالاً بعيد وطنيّ أو قدوم زعيم .
المعجم : اللغة العربية المعاصر
نصَرَ يَنصُر ، نَصْرًا ونُصْرةً ، فهو ناصر ، والمفعول مَنْصور
نصَر مظلومًا أيَّده وأعانه ونجده . عقد له لواءَ النصر . هبَّ أصحابُه إلى نُصْرته . نصره الله على عدوِّه .
نصَره من عدوِّه : خلَّصه وحماه ونجَّاه منه .
المعجم : اللغة العربية المعاصر
نصر الله ‏: أي عونه ومدده ‏
المعجم : مصطلحات فقهية
النَّصْرُ ، رجلُ نصرٌ ، ناصِرٌ . وقوم نصرٌ : ناصرون
المعجم : المعجم الوسيط )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 33 ) ناصر ، الناصر ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( ناصر ، نَاصَرَ . ( فعل : رباعي متعد ) . نَاصَرْتُ ، أُنَاصِرُ ، نَاصِرْ . مصدر مُنَاصَرَةُ . نَاصَرَ صَاحِبَهُ : نَصَرَ أَحَدُهُمَا الآخَرَ .
المعجم : الغني
ناصر ، نَاصِرٌ . جمع : ون ، ات ، نُصَّارٌ ، أَنْصَارٌ . فاعل من نَصَرَ
نَاصِرٌ لَهُ عَلَى أَعْدَائِهِ : مُسَاعِدٌ ، مُؤَيِّدٌ لَهُ . وَهُوَ فِي الْخَلْوَةِ خَيْرُ مُسَامِرٍ وَعِنْدَ الْحَاجَةِ خَيْرُ نَاصِرٍ .
أَخَذَ بِنَاصِرِهِ : أَمَدَّهُ بِالعَوْنِ ، سَاعَدَهُ
هُوَ اللَّهُ النَّاصِرُ : مِنْ أَسْمَاءِ اللَّهِ الْحُسْنَى
عَبْدُ النَّاصِرِ : اِسْمُ عَلَمٍ مُرَكَّبٌ .
نَاصِرٌ : يُطْلَقُ عَلَى شَهْرِ يُونْيُو حَسَبَ اليَوْمِيَّةِ اللِّيبِيَّةِ
المعجم : الغني
ناصر : اسم علم مذكر عربي ، بصيغة اسم الفاعل ، معناه : المعين على الخصم ، المعاون على النصر ، المطر ، مجرى الماء إلى الأودية . وناصر بن علي ( ت 1934 ) قائد شجاع من أشراف المدينة .
المعجم : معاني الاسماء
ناصر مناصرة . نصر ه : نصر أحدهما الآخر ، ساعده
المعجم : الرائد
ناصر : فاعل . جمع : ناصرون ونصار ونصر وأنصار . مجرى الماء إلى الوادي ، جمع : نواصر
المعجم : الرائد
ناصِر : جمع ناصرون وأنصار ونُصَّار ، مؤ ناصِرة ، جمع مؤ ناصِرات ونُصَّار ونواصرُ : اسم فاعل من نصَرَ
أخَذ بناصِره : ساعده وأعانه
النَّاصِر : اسم من أسماء الله الحسنى ، ومعناه : المُيسِّر للغلبة .
المعجم : اللغة العربية المعاصر
ناصرَ يناصر مُناصرةً فهو مُناصِر ، والمفعول مُناصَر
ناصر صديقَه في الانتخابات : نصَره ، أيّده ، عاوَنه على أمره . ناصر جارَه في وجه المعتدي . ناصَر أخاه ، أصدقاءه ، الحكومَة ، قضيّة ، حزبًا ، القانونَ ، المبدأً . مناصِر للحقِّ . مناصَرة المبادئ .
المعجم : اللغة العربية المعاصر
نصَرَ يَنصُر نَصْرًا ونُصْرةً فهو ناصر ، والمفعول مَنْصور
نصَر مظلومًا : أيَّده وأعانه ونجده . عقد له لواءَ النصر . هبَّ أصحابُه إلى نُصْرته . نصره الله على عدوِّه .
نصَره من عدوِّه : خلَّصه وحماه ونجَّاه منه
المعجم : اللغة العربية المعاصر
النَّاصِرُ ، نَاصِرُ ، النَّاصِرُ : مجرى الماء إلى الأودية . والجمع : نَواصِر ، يقال : مَدَّت الوادي النَّوَاصِرُ
المعجم : المعجم الوسيط )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 34 ) غشم ، الغشم ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( غشم ، غ ش م : الغَشْمُ الظُلم ، وبابه ضرب
المعجم : مختار الصحاح
غشم ،غَشَمَ ، غ ش م . ( فعل : ثلاثي متعد ) . غَشَمَ ، يَغْشُمُ . مصدر غَشْمٌ . غَشَمَ الْمُتَّهَمَ وَهُوَ بَرِيءٌ : ظَلَمَهُ أَشَدَّ الظُّلْمِ .
المعجم : الغني
غشم السيل أو الجيش : أقبل . له أو عليه : غضب . ه : أخذه قهرا . و تغضب تغضبا .
المعجم : الرائد
غشم يغشم غشما . ه : ظلمه ظلما شديدا
المعجم : الرائد
غشم يغشم غشما . الحاطب : جمع الحطب قطعه . الحاطب : إحتطب ليلا فقطع ما قدر عليه من غير نظر أو تفكير
المعجم : الرائد
مغشم ، غشيم : جرىء ، شجاع ، مقدام ، ظالم
المعجم : الرائد
غَشْم . مصدر غشَمَ
المعجم : اللغة العربية المعاصر
غشَمَ يغشِم غَشْمًا فهو غاشِم ، والمفعول مَغْشوم
. غشَم الشَّخصَ : ظلَمه أشدَّ الظُّلم . هذا حاكم غاشِم . قوَّة غاشمة : وحشيَّة . عدوان غاشم
رَجُلٌ غاشم : يخبط الناس ويأخذ كلَّ من قدر عليه .
المعجم : اللغة العربية المعاصر
غشُمَ يغشُم غَشامةً فهو غَشِيم
غشُم الرَّجلُ : جهِل الأمورَ ولم يفطِنْ إليها . شخصٌ غشيم
المعجم : اللغة العربية المعاصر
غَشَمَ ، غَشَمَ الحاطبُ غَشَمَ غَشْمًا : احتطب ليلاً فقطَعَ كلَّ ما قَدَر عليه بلا نَظَرٍ ولا فكر
و غَشَمَ الرجلَ غَشَمَ غشْمًا : ظَلَمه أَشدَّ الظلم ، فهو غاشمٌ وغَشُومٌ
المعجم : المعجم الوسيط )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 35 ) من مرادفات وأضداد كلمة عدل ، العدل ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( مرادفات كلمة عَدَلَ : أَقْلَعَ عَنْ ، رَغِبَ عَنْ ، تَرَكَ
مرادفات كلمة عَدَلَ : أَنْصَفَ ، أَقْسَطَ
مرادفات كلمة عَدَلَ : اِبْتَعَدَ ، مَالَ ، أَعْرَضَ ، تَنَحَّى ، أَدْبَرَ
مرادفات كلمة عَدَلَ : اِرْتَدَّ ، اِنْثَنَى ، نَكَصَ ، رَجَعَ ، اِنْكَفَـأَ
مرادفات كلمة عَدَّلَ : غَيَّرَ ، بَدَّلَ ، حَرَّفَ
مرادفات كلمة عَدْل : حَقّ ، صِدْق ، قِسْط ، إِنْصاف ، عَدَالَة
مرادفات كلمة عِدْل : مِثْل ، شِبْه ، شَبَه ، نَظِير ، مَثِيل ، شَبِيه
مرادفات كلمة عدل : ( مصدر ) إِقْسَاط ؛ ( اسم ) إِنْصَاف ؛ ( فعل ) أَنْصَفَ ؛ ( مصدر ) تَسْوِية : مُسَاوَاة ؛ ( فعل ) سَوَّى : سَاوَى .
أضداد كلمة عَدَلَ : مالَ إلى ، رغبَ في ، وَدَّ ، أَحَبَّ .
أضداد كلمة عَدَلَ : ظَلَمَ ، جارَ ، بَغَى ، عَسَفَ ، غَشَمَ
أضداد كلمة عَدَلَ : دَنا ، قَرُبَ ، رَجِعَ ، عادَ ، جاوَرَ
أضداد كلمة عَدَلَ : أَقْدَمَ ، تَقَدَّمَ ، هَجَمَ ، هَبَّ
أضداد كلمة عَدَّلَ : تَرَكَ ، ثَبَّتَ ، رَكَّزَ
أضداد كلمة عَدْل : ظُلْمٌ ، جَوْرٌ ، حَيْفٌ ، بَغْيٌ ، عُتُوٌّ
أضداد كلمة عِدْل : ضِدٌّ ، مُخالِفٌ ، مُعاكِسٌ ، عَكْسٌ ، مُناقِضٌ )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 36 ) من مرادفات وأضداد كلمة ظلم ، الظلم ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( مرادفات كلمة ظَلَمَ : بَغَى ، طَغَى ، جارَ ، اِسْتَبَدَّ ، تَسَلَّطَ ، تَجَبَّرَ
مرادفات كلمة ظَلْم : ثَلْج ، جَلِيد
مرادفات كلمة ظُلْم : إِجْحاف ، جَوْر ، قَهْر ، تَعَسُّف ، اِضْطِهَاد
مرادفات كلمة ظلم : ( مصدر ) إِلْهَاد ؛ ( فعل ) أَلْهَدَ ؛ ( مصدر ) اِمْتِدَاخ : جَور ؛ ( فعل ) اِمْتَدَخَ : جَارَ ؛ ( فعل ) بَغَا : جَنَى ؛ ( فعل ) بَغَى : اِعْتَدَى ، كَذَبَ ؛ ( اسم أو مصدر ) بَغِيُ : جَرِيمَة ، فَسَاد ؛ ( فعل ) تَعَسَّفَ ؛ ( اسم ) تَعَسُّف ؛ ( فعل ) جَارَ ؛ ( مصدر ) جَنَف : مَيْل عَنِ الحَقّ ؛ ( اسم ) جَوْر ؛ ( مصدر ) حَيْف .
مرادفات كلمة ظّلم : ( مصدر ) اِهْتِمَاط : اِغْتِصَاب الحَق
مرادفات كلمة ظلم ( ه ) : ( فعل ) اِهْتَضَمَ ؛ ( ه ) : نَقَصَ ؛ ( ه ) حَقَّه
أضداد كلمة ظَلَمَ : عَدَلَ ، أَنْصَفَ ، أَقْسَطَ ، رَحَمَ .
أضداد كلمة ظُلْم : عَدْل ، إِنْصافٌ ، رَحْمَةٌ ، قِسْطٌ ) .

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 37 ) عادل ، العادل ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( عادل ، عَادَلَ . ( فعل : رباعي لازم متعد بحرف ) . عَادَلْتُ ، أُعَادِلُ . عَادِلْ . مصدر مُعَادَلَةٌ
عَادَلَ بَيْنَ الْعَمَلَيْنِ : وَازَنَ بَيْنَهُمَا . وَجَدَ فِي ذَلِكَ مُتْعَةً لاَ تُعَادِلُهَا مُتْعَةٌ
عَادَلَ بَيْنَ الشَّهَادَتَيْنِ : سَوَّى بَيْنَهُمَا وَأَقَرَّ بِأَنَّهُمَا مُتَعَادِلَتَانِ فِي الْقِيمَةِ
عَادَلَ بَيْنَ السَّفَرِ وَالْبَقَاءِ : تَرَدَّدَ بَيْنَ السَّفَرِ وَالْبَقَاءِ لِيَرَى أَيُّهُمَا أَفْضَلُ .
عَادَلَ الأَمْرَ أَوْ فِيهِ : تَوَقَّفَ فِيهِ وَلَمْ يُمْضِهِ ، اِرْتَبَكَ فِيهِ .
عَادَلَ الشَّيْءُ : اِعْوَجَّ .
المعجم : الغني
عادل ، عَادِلٌ . جمع : ـون ، ـات . ( فاعل مِنْ عَدَلَ )
كَانَ حَاكِماً عَادِلاً : مُنْصِفاً ، أَيْ لاَ يَظْلِمُ أَحَداً
أَصْدَرَ حُكْماً عَادِلاً : مُنْصِفاً يَتَّسِمُ بِالنَّزَاهَةِ وَالْعَدْلِ .
عَادِلٌ : اِسْمُ عَلَمٍ لِلْمُذَكَّرِ .
المعجم : الغني
عادل : اسم علم مذكر عربي ، وهو صفة مشبهة لاسم الفاعل ، معناه : المستقيم ، من يحكم بالعدل ، من يقسم العدل ، الجائزةُ شهادته .
المعجم : معاني الاسماء
عادل معادلة وعدالا . هـأو الشيء : وازنه ، ساواه . بين الشيئين : وازن وسوى بينهما . هـفي المحمل : ركب معه . الأمر أو فيه : ارتبك فيه ولم يمضه . بين أمرين : عرض له أمران لا يدري أيهما يختار . الشيء : اعوج .
المعجم : الرائد
عادل . جمع : عدول . فاعل . المنصف : قاض عادل
المعجم : الرائد
عادِل : اسم فاعل من عدُلَ وعدَلَ عن وعدَلَ إلى
العادِل : اسم من أسماء الله الحسنى ، ومعناه : الذي صيَّر الشَّيءَ معتدِلاً متناسبَ الخَلْق من غير تفاوت ، والذي خلق الإنسان في صورة حسنة مفارِقة لسائر الخلق ، والذي يَعْدِل فلا يظلم أحدًا ولا يجور عليه .
المعجم : اللغة العربية المعاصر
عادلَ يعادل مُعادلةً فهو معادِل ، والمفعول مُعادَل ( للمتعدِّي )
عادل بين شيئين قابَل ، وازن بينهما . عادل بين العقاب والإهانة . عادل بين السَّفر والإقامة ليختار أحدهما
عادَلَتِ الصَّادراتُ الوارِداتِ : ساوتها وماثلتها . عادل بين الشَّهادتين . شعور لا يعادله شعور
معادَلةٌ صعبة : يصعُبُ الموازنةُ بين طرفيها
عادل الشَّهادةَ بشهادة أخرى : سوَّى بينهما ، جعلهما في مقامٍ واحد
المعجم : اللغة العربية المعاصر
عدَلَ عن ، يَعدِل عُدولاً فهو عادِل ، والمفعول معدول عنه
عدَل عن رأيه : حاد ورجَع عنه . عدَل عن الطَّريق ، المعصية . عدَل عمَّا كان ينوي عليه . عدَل عن قَراره في اللَّحظة الأخيرة .
المعجم : اللغة العربية المعاصر
عدَلَ ، عدَلَ إلى ، يَعدِل عَدْلاً فهو عادِل ، والمفعول معدول ( للمتعدِّي )
عدَل بين المتخاصمين : أنصف بينهما وتجنَّب الظُّلْمَ والجَوْرَ ، أعطى كلَّ ذي حقٍّ حقَّه .عدل القاضي في حُكمه .
الكاتب العَدْل : مأمور عموميّ منوط به أن يحرِّر في دائرة اختصاصه جميع العقود التي يرغب أصحابها في إثبات صفتها الرسميَّة . قصْر العَدْل : دار القضاء . عدَل الشّخصَ أو الشّيءَ : سوَّاه وأقامه . عدَل الميزانَ . عدلك : جعلك معتدلاً .
عدَل ولدَه بصديقه : ساوَى بينهما . لا يَعدِلك عندي شيء : لا يشبهك ولا يقع عندي شيء موقعك .
عدَل الشّيءَ بالشّيءِ : سوّاه به . عدَل لوحَ الخشب بالقدّوم
عدَل إلى الشَّيء : أقبل إليه بعد أن أعرض عنه . عدَل إلى الزَّواج
المعجم : اللغة العربية المعاصر
عادَل ، عادَل عنه : حاد
و عادَل بين الشيئين : وازن
و عادَل الشيءَ بالشيء : سوَّاهُ به وجعله مثلَهُ قائمًا مقامَه
ومنه : معادلةُ الشهادات
و عادَل فلانا في المِحْمَلِ : ركِبَ مَعَه
و عادَل الشيءَ : وازنَهُ
و عادَل الأمْرَ : توقَّف فيه ولم يُمْضِه
يقال : هو يعادِلُ أَمْرَهُ ويُقَسِّمه : إذا دار بين فِعْلِه وترْكِه
المعجم : المعجم الوسيط
حقّ عادل : حقّ أمين الاستثمار في استرداد ما تكبّده من نفقات .
المعجم : مالية
استرداد عادل : استرداد المدين للعين المرتهنة بعد سداده للدين .
المعجم : مالية )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 38 ) ظالم ، الظالم ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( ظالم ، ظالَمَ . ( فعل : رباعي متعد ) . ظالَمَ ، يُظالِمُ . مصدر مُظالَمَةٌ . ظالَمَهُ وَلَمْ يَرْتَكِبْ ذَنْباً : تَجاوَزَ الْحَدَّ مَعَهُ ، تَعَدَّى عَلَيْهِ ، ظَلَمَهُ .
المعجم : الغني
ظالم ، ظالِمٌ . جمع : ـات ، ظُلاَّمٌ . ظالمون . ( فاعل مِنْ ظَلَمَ ). رَجُلٌ ظالِمٌ : الْجائِرُ ، الطَّاغِي ، مَنْ يَظْلِمُ النَّاسَ بِلا حَقٍّ وَعَدَتِ الحُرِّيَّةُ الْمَظْلومَةُ الانْتِصافَ مِنْ ظالِميها .
المعجم : الغني
ظالم لنفسه : رجحت سيّـئاته على حسناته
المعجم : كلمات القران
ظالم مظالمة ظلم ه : ظلمه
المعجم : الرائد
ظالم . جمع : ظالمون وظلام وظلمة . فاعل . جائر ، مستبد
المعجم : الرائد
ظالِم . جمع ظالمون وظُلاَّم وظَلَمة : اسم فاعل من ظلَمَ
المعجم : اللغة العربية المعاصر
ظالمَ يُظالم مُظالمةً وظِلامًا فهو مُظالِم ، والمفعول مُظالَمى .
ظالم فلانًا ظلَمه : جار عليه ولم ينصفه . ظالم المستبدّون شعوبَهم .
المعجم : اللغة العربية المعاصر
ظلَمَ يظلِم ظَلْمًا وظُلْمًا فهو ظالِم ، والمفعول مَظْلوم
ظلَم فلانًا : جار عليه ولم ينصفه ، عكسه : عدل . أظلم من أفعى ، حيّة : وصف للظالم المبالغ في الظلم فهو كالحيّة التي تأتي جحرَ الضبّ فتأكل ولدَها وتسكن جحرَها . من أشبهَ أباه فما ظَلَم : لا غرابة أن يشبه الشّخصُ أباه . مَن استرعَى الذِّئْبَ فقد ظَلَم : يُضرب لمن يأتمن الخائنَ أو يولِّي غيرَ الأمين . وما من يد إلاّ يد الله فوقها ... ولا ظالم إلاّ سيُبلى بأظلمِ . ٍ
ظلم : كذَّب ، جحد .
ظلَم فلانًا حقَّه : غصَبه ، نقصه إيّاه .
المعجم : اللغة العربية المعاصر )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 39 ) جائر ، الجائر ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعد اللحيدان .
( جائر : اسم فعل من جار يجور جورا . والجور هو الظلم . والحاكم الجائر هو الحاكم الظالم ، ولا يجوز تولي المناصب من قبله ولا الركون إليه .
المعجم : مصطلحات فقهية
جائر ، جَائِرٌ . جمع : ـون ، ـات . ( فاعل من جَارَ )
كَانَ جَائِرًا فِي حُكْمِهِ : ظَالِماً ، مُسْتَبِدّاً . هُوَ قَائِدٌ جَائِرٌ ( اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ سُلْطَانٍ جَائِرٍ وَنَدِيمٍ فَاجِرٍ ) . كَانَتْ أَيَّامُهُ جَائِرَةً : ظَالِمَةً .
المعجم : الغني
منها جائر : من السّبيل مائل عن الحقّ
المعجم : كلمات القران
جائر . جمع : جورة وجورة وجارة
جائر : فاعل . ظالم . مائل عن القصد . حرارة في الصدر أو الحلق من غضب أو جوع .
المعجم : الرائد
جأَرَ ، جأَرَ إلى ، يَجأَر جَأْرًا وجُؤَارًا ، فهو جائر . والمفعول مجئورٌ إليه
جأَر الثَّوْرُ ونحوُه : صاح . جأر بالشكوى ، بالبكاء ، بكراهية الظلم
جأَر فلانٌ إلى الله : رفع صوته بالدعاء وتضرّع إلى الله .
المعجم : اللغة العربية المعاصر
جارَ على ، جارَ عن ، جارَ في ، يَجُور ، جُرْ ، جَوْرًا ، فهو جائر . والمفعول مجورٌ عليه
جار على أرض أخيه : تعدَّى عليها وانتهكها . إيّاك والجَوْر على أعراض النّاس
جار عن القصد والطَّريق : مال عنه وانحرف . جار عن الهدف الأساسيّ للرِّحلة
جار في حُكمِه : ظلَم ، مال عن الحقّ وخالف العدلَ . سلطانٌ جائر
المعجم : اللغة العربية المعاصر
جائر : اسم فاعل من جارَ على ، جارَ عن ، جارَ في
المعجم : اللغة العربية المعاصر
‏ إمام جائر ‏: ظالم غير عادل . ‏
المعجم : مصطلحات فقهية
الجائر ، جائر ، الجائر : الغَصَص ، و الجائر : حرٌّ أَو شبه حموضة في الحلق
المعجم : المعجم الوسيط
الجائر ، جائر ، الجائر : حَرٌّ في الحلْق والصَّدر من غيظ أَو جوع
المعجم : المعجم الوسيط )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان
 
العدل والظلم ( 2 ) العدل والظلم في ميزان الإسلام ( 5 )
من تعريفات ومعاني العدل والظلم والأمور المرتبطة بهما
( 40 ) غاشم ، الغاشم ( في قاموس المعاني )
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف :عبدالله سعداللحيدان .
( غاشم ، غَاشِمٌ : جمع : ـون ، ـات . ( فاعل من غَشَمَ ) . رَجُلٌ غَاشِمٌ : ظَالِمٌ . قُوَّةٌ غَاشِمَةٌ .
المعجم : الغني
غاشم : فاعل . ظالم . غاصب
المعجم : الرائد
غشَمَ يغشِم غَشْمًا فهو غاشِم ، والمفعول مَغْشوم
غشَم الشَّخصَ : ظلَمه أشدَّ الظُّلم . هذا حاكم غاشِم . قوَّة غاشمة : وحشيَّة .عدوان غاشم
رَجُلٌ غاشم : يخبط الناس ويأخذ كلَّ من قدر عليه
المعجم : اللغة العربية المعاصر )

من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
حرصا على أن يبقى خيط هذه السلسلة العلمية متّصلا وطريق سيرها واضحا ، إن شاء الله تعالى ، وحرصا على أن أزوّد من يتابعها بكلّ ما يستجدّ من تطوّرات وتحديثات في مسيرة هذه السلسلة العلمية ، أودّ إيضاح التالي :
المرحلة الأولى من هذه السلسلة العلمية بدأتها بهذا التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
وفي المرحلة الثانية أضفت التعريف ( أو التقديم ) أدناه : العدل والظلم : آيات الظلم في القرآن الكريم ، من سلسلة : عدل ( العدل ) ، وظلم ( الظلم ) ، ودعاء ( الدعاء ) ، ودعوة مظلوم ( دعوة المظلوم ، الدعوة للمظلوم ، دعوة للمظلوم ) ، ودعاء مظلوم ( دعاء المظلوم ، الدعاء للمظلوم ، دعاء للمظلوم ) ، ودعاء مظلومين ( دعاء المظلومين ، الدعاء للمظلومين ، دعاء للمظلومين ) ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان . أبدأ هذه السلسلة بجداول : آيات الظلم في القرآن الكريم ( ولكلّ جدول أهميّته الخاصّة في هذه السلسلة العلمية ) ، فبعد عرض الجداول ، سوف أبدأ - إن شاء الله تعالى - المرحلة الثانية - بالإستناد إلى هذه الجداول وغيرها من المصادر- ثمّ تليها المرحلة الثالثة ، وهكذا ..
جميع أنواع الأدعية المذكورة ، تعني ، شكلا ومضمونا : ( دعوة على الظالم ، دعوة على الظالمين ، دعاء على الظالم ، دعاء على الظالمين ، الدعاء على الظالم ، الدعاء على الظالمين ) .
ماورد أعلاه هو المدخل المبدئي لهذه السلسلة . والموضوع أشمل وأعمق ممّا ذكرت في هذا المدخل الموجز . وإن كانت البداية من هنا . القرآن الكريم ثمّ السنّة ثم سائر علوم الدين هي المنطلق الأوّل . وكان التركيز على الدعاء _ لأهميّته العظيمة _ والذي هو من أسباب تنبيه الظالم وتذكيره ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على التمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ( كالعقيدة والتفسير والفقه والحديث ) مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث واقعيّة وتاريخيّة ولغويّة وفلسفيّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان . وهي ليست ببعيدة عن الهمّ الأساسي في كتبي السابقة ، مثل : كتاب / روح أمريكية , هل أنا لا أحد ؟ وكتاب / من أين لهم هذه القوة , ومن يكسب الرهان ؟ وديوان / من الذي يعبث ؟ ، وديوان / لماذا أحبك أو أكرهك ؟! ، وكتاب / الذين يحلمون , لماذا يحلمون ؟ ، وكتاب / ديوان / كيف نكون ؟ ، وغيرها من الكتابات والنشاطات الإعلاميّة ، وإن كان لكلّ كتاب من كتبي أو ديوان أو نشاط إعلامي مجاله (أو تخصّصه ) الذي قد يختلف عن الآخر , فقد كانت كلّها من أجل الإنسان وحقوقه ومعاناته وهمومه وأحلامه ومن أجل عالم أكثر إنسانية وصدقا وعدلا وإنصافا وسعادة ونقاء .
وفي هذه المرحلة ( الثالثة ) أضيف التعريف ( أو التقديم ) أدناه :
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
( القرآن الكريم ثمّ السنّة هي الأساس والمنطلق الأوّل ، والتركيز على العلم الديني الشرعي والدعوة والوعظ والتبليغ والمناصحة وعلى الدعاء لأهميته ودوره في تنبيه الظالم ونزول العقوبة به وتعجيلها وحثّ المظلوم على اللجوء إلى الله تعالى والتمسّك بأسباب زوال الظلم عنه وتذكير الجميع بالله وبعدله وقدرته ونصره للمظلوم وعقابه للظالم وانتقامه منه في الدنيا والآخرة . وهذه الدراسات والبحوث ليست في علوم الدين فقط ، مع أوليّتها وأهميّتها ، فهي المصدر والمورد ، بل فيها دراسات وبحوث حقوقيّة ولغويّة وفكريّة واجتماعيّة واقتصاديّة وأدبيّة وغيرها ، كما أنّها ليست موجّهة لإنسان معيّن باسمه وصفته أو لجهة معيّنة أو لطائفة ما ( مع إيراد أمثلة من التاريخ والواقع ، أحيانا ، وحسب الحاجة ) ، بل هي لكلّ إنسان ( ظالما أو مظلوما ) ولكلّ جهة ( ظالمة أو مظلومة ) في كلّ زمان ومكان ، إبراءا للذمّة وطاعة لأمر الله تعالى بالعدل واجتناب الظلم ، ( ومساهمة بسيطة في استنتاج معيار دقيق وواضح للعدل والظلم ، ونشر ثقافة العدل ونبذ ومنع الظلم ) . وماأنشره هنا هو طرح مبدئي سوف أعود إليه لاحقا ، إن شاء الله تعالى ، ( وبعد اكتمال السلسلة وإستيفاء وبحث ما يستجدّ ويرد من التفاتات وملاحظات واستدراكات واعتراضات ووجهات نظر أخرى ) لتوثيقه وتحقيقه ومراجعته وتدقيقه ومناقشته وتصنيفه وترتيبه ، أعتمد فيه ، بعد الله سبحانه وتعالى ، على عشرات المصادر والمراجع . وأبذل وسعي ، و ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ) .
من سلسلة : العدل والظلم ، ومواضيع وقضايا ودراسات وبحوث إسلاميّة أخرى ذات صلة ، تأليف : عبدالله سعد اللحيدان .
 

مواضيع ذات صلة

الوسوم
2 5 الإسلام العدل في ميزان والظلم
عودة
أعلى