عازفة الأمل
مشرفة, صفحة بيضا
كَانَ ... فِيْ وَسَطِ (الْمَدِيْنِـﮧ ) ,
طِفْلٍ أَكْبَرُ مِنْ ... (سِنِيْنَـﮧ )
وَالِدِهِ مَاتَ بِحَنَانَةً
وَلَا ... قَعَدَ يُنْدَبُ زَمَانةً,
::
::
صَادِقَ ... هُمُوْمْ الْشَّوَارِعِ
يَمْسَحُ الْدَمْعَـﮧ ... وَيُصَارِعُ!
طِفْلٍ ... لَكِنْ كَانَ بِارِعٌ
::
::
. . . . مَاتَ أَبُوْهُ وَجَا مَكَانَهُ
يَمْسَحُ أَطْرَافِ الَقوَايَلَ عَنْ .... جَبْيِنْـﮧ
يُبْعِدُ الْشَّمْسِ .. وَيُطَارَدَهَا .. بُيَدِينَةً
::
::
طِفْلٍ أَحْزَانُـﮧ ( مَعَالِمُ )
طَيِّبٌ وَسُمِحَ وَ مُسَالِمٍ!
يَمْشِيَ وَيُطَوِّحُ بِصَوْتِهِ
يَبْغِى قُوْتُ أَمْـﮧ .... وَقُوَّتِـﮧ
الْمَحَارِمْ
الْمَحَارِمْ
الْمَحَارِمْ
::
::
وَلَا أَقْبَلُ الْلَّيْلِ ....... وَرَحْلَ وَجَـﮧ الْنَّهَارِ
رَاحَ لِأُمِّـﮧ مِثْلَ الْأَطْفَالِ الصِّغَارٍ ....
أرْتَمّىْ فِيْ حِضْنِهَا ,
أَرْتَمِى فِيْ جَفْنِهَا ,
أِرْتَمَىْ فَيَ حُزْنِهَا,
قَامَتْ أُمُّـﮧ تتَبْكِيّ لِـِ ضَيَّعَـﮧ سِنِيْنَـﮧ
وَ .. صَاحَ يَمِّـﮧ ..
[ لِيَـﮧ يَآْعِمْرِيَّ حَزِيِنْـﮧ ...!!
دَمَعَتْڪ يَالَغَالِيْـﮧ وَاللّـﮧ ثَّمَيْنِـﮧ
تَحْسَبِيْنَ أَنِّيْ حَزِيِنْ ..!
...... لَآَ وْرَاسْڪ مَا أَلْيَنَ
مَنْ لَقِىَ هَذَا الْحَنِيْنِ
يَنْسَىْ هُمَّـﮧ
يِنْسَىَ حُزْنٍـﮧ
يِنْسَىَ حَتَّىَ الْعُمْرَ كـلِـﮧ
دَامَــك أَنْتِ تحِتَرِينَـﮧ ... !!
::
::
وَفِيْ صَبَاحِ مِنْ صَبَاحَاتِ الْضَّيَاعِ ...!
الْحُزْنِ قَرَّرَ ...... يَقُوْلُ : الْوَدَاعِ ....
نَادَتْ أُمُّـﮧ مَاسَمِعَ
صَاحَتْ أَمْـﮧ مَانَفَعَ
طِاحِتِ أَمْـﮧ مَارِجَعْ ..
الْصَّغِيْرِ الْلِيْ مُلَىَ الْدُّنْيَا صِرَاعٌ
مَاتَ مِنْ ڪثُرِ الْوَجَعِ
مَاتَ مِنْ ڪثُرِ الْوَجَعِ
مَاتَ مِنْ ڪثُرِ الْوَجَعِ
مَاتَ مِنْ ڪثُرِ الْوَجَعِ
مَاتَ مِنْ ڪثُرِ الْوَجَ
طِفْلٍ أَكْبَرُ مِنْ ... (سِنِيْنَـﮧ )
وَالِدِهِ مَاتَ بِحَنَانَةً
وَلَا ... قَعَدَ يُنْدَبُ زَمَانةً,
::
::
صَادِقَ ... هُمُوْمْ الْشَّوَارِعِ
يَمْسَحُ الْدَمْعَـﮧ ... وَيُصَارِعُ!
طِفْلٍ ... لَكِنْ كَانَ بِارِعٌ
::
::
. . . . مَاتَ أَبُوْهُ وَجَا مَكَانَهُ
يَمْسَحُ أَطْرَافِ الَقوَايَلَ عَنْ .... جَبْيِنْـﮧ
يُبْعِدُ الْشَّمْسِ .. وَيُطَارَدَهَا .. بُيَدِينَةً
::
::
طِفْلٍ أَحْزَانُـﮧ ( مَعَالِمُ )
طَيِّبٌ وَسُمِحَ وَ مُسَالِمٍ!
يَمْشِيَ وَيُطَوِّحُ بِصَوْتِهِ
يَبْغِى قُوْتُ أَمْـﮧ .... وَقُوَّتِـﮧ
الْمَحَارِمْ
الْمَحَارِمْ
الْمَحَارِمْ
::
::
وَلَا أَقْبَلُ الْلَّيْلِ ....... وَرَحْلَ وَجَـﮧ الْنَّهَارِ
رَاحَ لِأُمِّـﮧ مِثْلَ الْأَطْفَالِ الصِّغَارٍ ....
أرْتَمّىْ فِيْ حِضْنِهَا ,
أَرْتَمِى فِيْ جَفْنِهَا ,
أِرْتَمَىْ فَيَ حُزْنِهَا,
قَامَتْ أُمُّـﮧ تتَبْكِيّ لِـِ ضَيَّعَـﮧ سِنِيْنَـﮧ
وَ .. صَاحَ يَمِّـﮧ ..
[ لِيَـﮧ يَآْعِمْرِيَّ حَزِيِنْـﮧ ...!!
دَمَعَتْڪ يَالَغَالِيْـﮧ وَاللّـﮧ ثَّمَيْنِـﮧ
تَحْسَبِيْنَ أَنِّيْ حَزِيِنْ ..!
...... لَآَ وْرَاسْڪ مَا أَلْيَنَ
مَنْ لَقِىَ هَذَا الْحَنِيْنِ
يَنْسَىْ هُمَّـﮧ
يِنْسَىَ حُزْنٍـﮧ
يِنْسَىَ حَتَّىَ الْعُمْرَ كـلِـﮧ
دَامَــك أَنْتِ تحِتَرِينَـﮧ ... !!
::
::
وَفِيْ صَبَاحِ مِنْ صَبَاحَاتِ الْضَّيَاعِ ...!
الْحُزْنِ قَرَّرَ ...... يَقُوْلُ : الْوَدَاعِ ....
نَادَتْ أُمُّـﮧ مَاسَمِعَ
صَاحَتْ أَمْـﮧ مَانَفَعَ
طِاحِتِ أَمْـﮧ مَارِجَعْ ..
الْصَّغِيْرِ الْلِيْ مُلَىَ الْدُّنْيَا صِرَاعٌ
مَاتَ مِنْ ڪثُرِ الْوَجَعِ
مَاتَ مِنْ ڪثُرِ الْوَجَعِ
مَاتَ مِنْ ڪثُرِ الْوَجَعِ
مَاتَ مِنْ ڪثُرِ الْوَجَعِ
مَاتَ مِنْ ڪثُرِ الْوَجَ