لا تترك مشكلة فى يد امرأة
أطباء نفسيون يحذرون: لا تترك مشكلة فى يد امرأة
السيدات عاطفيات وأكثر المخلوقات التى خلقها الله عز وجل رقة، فالسيدات معروفات بسرعة التأثر وإنهن قلوبهن ضعيفة عن نظائرهن من الرجال ، كما أن العقل يحتل المرتبة الثانية لدى السيدة عن العاطفة التى تتحكم فى كل أفعالها وذلك لأنها تحتل المرتبة الأولى لديها، وفى هذا السياق يؤكد أطباء نفسيون أن السيدات يعانين من عدم القدرة على حل المشكلات بسبب ارتكانهن إلى عواطفهن.. فما صحة هذا الكلام؟.
وعن هذا الموضوع يتحدث الدكتور أمجد العجرودى استشارى أمراض الطب النفسى بالمجلس الإقليمى للطب النفسى مشيرا إلى أن المرأة مخلوق غاية فى الرقة وفى طبيعتها وتكوينها النفسى خلقها الله تعالى رقيقة ومرهفة الحس مع اختلاف الدرجات من سيدة إلى أخرى، ونفسية المرأة تتشكل وتعتمد بنسبة كبيرة جدا تبعا أو على أساس طبيعة تكوينها والتى ترجع فى النهاية جميعا إلى عاطفتها الجياشة وارتكانها إلى العاطفة.
ويؤكد الدكتور أمجد أن الأطباء النفسيين يقولون إن الجانب العاطفى الرقيق فى المرأة وتأثرها الانفعالى السريع فى الغضب والفرح والسعادة والحزن من شأنه أن يؤثر على قدرتها على حل المشكلات كما أنه يؤثر وبشدة على قدرتها فى التحكم والتعامل مع المشكلة من جميع جوانبها.
فيوضح الأطباء أن هذا التفكير الذى يغلب عليه العواطف واستخدام المشاعر هو من شأنه أن يعطل العقل عن اختيار الحول المناسبة للمشكلات وذلك لأن المشكلات تحتاج إلى العقل فى التفكير والهدوء فى الاختيار والتنفيذ وهو ما يجعل انفعالات المرأة العاطفية وتأثرها السريع مؤثرا كبيرا عليها وعلى قدرتها على حل المشكلات.
أطباء نفسيون يحذرون: لا تترك مشكلة فى يد امرأة
السيدات عاطفيات وأكثر المخلوقات التى خلقها الله عز وجل رقة، فالسيدات معروفات بسرعة التأثر وإنهن قلوبهن ضعيفة عن نظائرهن من الرجال ، كما أن العقل يحتل المرتبة الثانية لدى السيدة عن العاطفة التى تتحكم فى كل أفعالها وذلك لأنها تحتل المرتبة الأولى لديها، وفى هذا السياق يؤكد أطباء نفسيون أن السيدات يعانين من عدم القدرة على حل المشكلات بسبب ارتكانهن إلى عواطفهن.. فما صحة هذا الكلام؟.
وعن هذا الموضوع يتحدث الدكتور أمجد العجرودى استشارى أمراض الطب النفسى بالمجلس الإقليمى للطب النفسى مشيرا إلى أن المرأة مخلوق غاية فى الرقة وفى طبيعتها وتكوينها النفسى خلقها الله تعالى رقيقة ومرهفة الحس مع اختلاف الدرجات من سيدة إلى أخرى، ونفسية المرأة تتشكل وتعتمد بنسبة كبيرة جدا تبعا أو على أساس طبيعة تكوينها والتى ترجع فى النهاية جميعا إلى عاطفتها الجياشة وارتكانها إلى العاطفة.
ويؤكد الدكتور أمجد أن الأطباء النفسيين يقولون إن الجانب العاطفى الرقيق فى المرأة وتأثرها الانفعالى السريع فى الغضب والفرح والسعادة والحزن من شأنه أن يؤثر على قدرتها على حل المشكلات كما أنه يؤثر وبشدة على قدرتها فى التحكم والتعامل مع المشكلة من جميع جوانبها.
فيوضح الأطباء أن هذا التفكير الذى يغلب عليه العواطف واستخدام المشاعر هو من شأنه أن يعطل العقل عن اختيار الحول المناسبة للمشكلات وذلك لأن المشكلات تحتاج إلى العقل فى التفكير والهدوء فى الاختيار والتنفيذ وهو ما يجعل انفعالات المرأة العاطفية وتأثرها السريع مؤثرا كبيرا عليها وعلى قدرتها على حل المشكلات.
