املي بالله
نائبة المدير العام
الوكيلة
الصفات التي يجب أن تتحلى بها وكيلة المدرسة :
بما أنها الشخصية الإدارية الثانية بعد مديرة المدرسة , تحل محلها و تنوب عنها في حالة غيابها لذا كان لابد أن تتحلى بصفات تؤهلها لذلك و تلك الصفات تتمثل فيما يلي :
1. أن تكون ذات ثقافة عامة عالية معتدلة الصحة و المزاج لا يؤثر ذلك على عملها .
2. أن تكون عادلة منصفة و تتوفر فيها الشخصية التي تؤهلها للقيادة و أن تكون قد مارست التدريس بنجاح لعدة سنوات .
3. أن تهتم بشعور الأخريات و أدائهن و أفكارهن .
4. أن تكون واسعة الاطلاع مبتكره ذكية حسنة التصرف لإيجاد الحلول المناسبة للمشكلات الطارئة .
5. أن تكون مثالا يحتذي بها في سلوكها و تصرفاتها و مظهرها المحتشم و تقيدها بالزى الرسمي .
6. أن تكون مرنة في تصرفاتها تجمع بين الحزم واللين سريعة البت في الأمور واعية مدركة إدراكا يعتمد على أساس سليم يتمشى مع الأنظمة التربوية الحديثة .
7. تتقبل النقد البناء بصدر رحب مع اقتناعها بعملها الذي تؤديه .
8. أن تكون قوية الشخصية لها القدرة على التأثير في محيط عملها سواء على العاملات في المدرسة أو الطالبات .
9. أن تتحلى بالحم و الأناة .
الحقوق التي يجب أن تتمتع بها الوكيلة داخل المدرسة :
1. الاحترام المتبادل بينها وبين مديرة المدرسة و جميع الموظفات .
2. تفويض الصلاحيات لها ( على أن لا تتجاوز الحدود المسموح بها ) وإعطائها الفرصة لإظهار مجالات الابتكار و الإبداع و تقوية روح انتمائها للمدرسة .
3. أن تكون مرجعا لجميع موظفات المدرسة في حدود الصلاحيات المخولة لها بحيث لا يطغى ذلك على عمل المديرة فيها .
العلاقة الوظيفية بين الوكيلة وجميع العاملات بالمدرسة :
لوكيلة المدرسة دور كبير ف إيجاد جو أسري و علاقات طيبة داخل المجتمع المدرسي فهي حلقة الوصل بين مديرة المدرسة و جميع الموظفات و هي الأكثر قربا من الجميع بحكم طبيعة عملها و بناء على ذلك سوف نلقي الضوء على علاقتها الوظيفية مع جميع العاملات بالمدرسة
أولا : علاقتها بمديرة المدرسة
علاقة إنسانية أخوية قائمة على مبدأ التعاون و الاحترام و تنفيذ جميع ما يطلب منها بنفس راضية غير متذمرة صريحة في إبداء رأيها , تطلع مديرة المدرسة على مجريات الأمور بالمدرسة و تعمل معها على حل المشكلات الطارئة .
ثانيا : علاقتها بالموظفات
1. تعد حلقة الوصل بين مديرة المدرسة و جميع الموظفات بحيث تشعر كل طرف بما يطلبه الآخر منه وذلك في بعض الأمور التي لا تسمح فيها ظروف العمل بالاتصال بين الطرفين و الا لابد أن يكون هناك اتصالا مباشرا بين مديرة المدرسة و جميع الموظفات دون وسيط ما استطاعت الى ذلك سبيلا .
2. تعمل على ايجاد جو من الألفة بين جميع الموظفات فتكون قريبة من الجميع تسمع منهن وتساعدهن في حل مشاكلهن المتعلقة بالآتي : ( جدول الحصص – حصص الانتظار – المناوبة ) و ما الى ذلك .
3. تساهم في حل المشكلات التي تنشأ في المدرسة بين الموظفات أو بينهن وبين الادارة و تحاول تقريب وجهات النظر و تضييق شقة الخلاف و ذلك بالجلوس مع كل طرف و سماع وجهة نظره وتصويب ما لديه من ملابسات قد تكون ناتجة عن سوء فهم ومن ثم نقل وجهة النظر الى الطرف الآخر و في نهاية الأمر تنظم اجتماع للطرفين تحاول من خلاله الوصول الى حل يرضي الجميع
4-
تعمل على نقل صوره حسنه بين جميع الموظفات فتنقل للإدارة صورة حسنه عن الموظفات و تنقل للموظفات صوره حسنه عن الإدارة و تعطي مبررات مقبولة لبعض المواقف التي قد لا يتقبلها أي طرف من الآخر فبهذا تعمل على تقريب الأنفس و يشعر الجميع أنهن على اتصال دائم فيما بينهن
ثالثا : علاقتها بالطالبات
1. حسن التعامل مع الطالبات بأسلوب تربوي عال تشعر المتخاطبة معها بأنها أخت كبرى تريد لها الخير و توجهها الوجهة الصحيحة .
2. المساهمة النشطة في حل مشكلات الطالبات بجميع أنواعها سواء كانت ( دراسية – اجتماعية – نفسية ... الخ ) و أن تكون مساهمتها تلك نابعة عن حبها للجميع و حرصها على إصلاح المجتمع المدرسي و الوقوف أمام كل العقبات ما استطاعت إلى ذلك سبيلا مع التزامها بالسرية التامة حيال ما يعرض عليها من مشكلات و إحساسها بالمسؤولية تجاه ذلك .
3. حث الطالبات على تأدية الصلاة و غرس العقيدة الصحيحة في نفوسهن بحيث تسارع الطالبة إلى تأدية الصلاة بالمدرسة دون حاجة إلى المتابعة أو إجبارها على ذلك .
رابعا : علاقتها بأولياء أمور الطالبات و المراجعين
1. التعاون مع أولياء الأمور حسب الصلاحيات المتاحة لها و سرعة إنجاز المعاملات الخاصة بهم بهدف عدم تأخيرهم عند باب المدرسة على أن لا يخل ذلك كله بنظام العمل بالمدرسة .
2. معالجة مشاكل الطالبات بالتعاون مع أولياء أمورهن و استقبال أمهات الطالبات بصدر رحب عند حضورهن لمناقشة الأمور التي تخص بناتهن .
خامسا : علاقتها بالمستخدمات و الحراس
1. متابعة المستخدمة في تنفيذ ما أسند إليها من أعمال النظافة أثناء الدوام .
2. متابعة حارس المدرسة في عدم تأخير أولياء الأمور عند إحضارهم الطالبات المتأخرات صباحا أو أخذ المستأذنات أثناء الدوام من المدرسة .
3. مراعاة فارق السن و احترامهم ومعاملتهم معاملة حسنة و استخدام أسلوب اللطف و اللين و الرفق و البعد عن أسلوب الأمر و النهي .
4. منحهم فرصة لتصحيح الخطأ و معالجة تقصيرهم بحكمة دون اللجوء إلى التهديد مع استخدام الحزم في موضعه .
الصفات التي يجب أن تتحلى بها وكيلة المدرسة :
بما أنها الشخصية الإدارية الثانية بعد مديرة المدرسة , تحل محلها و تنوب عنها في حالة غيابها لذا كان لابد أن تتحلى بصفات تؤهلها لذلك و تلك الصفات تتمثل فيما يلي :
1. أن تكون ذات ثقافة عامة عالية معتدلة الصحة و المزاج لا يؤثر ذلك على عملها .
2. أن تكون عادلة منصفة و تتوفر فيها الشخصية التي تؤهلها للقيادة و أن تكون قد مارست التدريس بنجاح لعدة سنوات .
3. أن تهتم بشعور الأخريات و أدائهن و أفكارهن .
4. أن تكون واسعة الاطلاع مبتكره ذكية حسنة التصرف لإيجاد الحلول المناسبة للمشكلات الطارئة .
5. أن تكون مثالا يحتذي بها في سلوكها و تصرفاتها و مظهرها المحتشم و تقيدها بالزى الرسمي .
6. أن تكون مرنة في تصرفاتها تجمع بين الحزم واللين سريعة البت في الأمور واعية مدركة إدراكا يعتمد على أساس سليم يتمشى مع الأنظمة التربوية الحديثة .
7. تتقبل النقد البناء بصدر رحب مع اقتناعها بعملها الذي تؤديه .
8. أن تكون قوية الشخصية لها القدرة على التأثير في محيط عملها سواء على العاملات في المدرسة أو الطالبات .
9. أن تتحلى بالحم و الأناة .
الحقوق التي يجب أن تتمتع بها الوكيلة داخل المدرسة :
1. الاحترام المتبادل بينها وبين مديرة المدرسة و جميع الموظفات .
2. تفويض الصلاحيات لها ( على أن لا تتجاوز الحدود المسموح بها ) وإعطائها الفرصة لإظهار مجالات الابتكار و الإبداع و تقوية روح انتمائها للمدرسة .
3. أن تكون مرجعا لجميع موظفات المدرسة في حدود الصلاحيات المخولة لها بحيث لا يطغى ذلك على عمل المديرة فيها .
العلاقة الوظيفية بين الوكيلة وجميع العاملات بالمدرسة :
لوكيلة المدرسة دور كبير ف إيجاد جو أسري و علاقات طيبة داخل المجتمع المدرسي فهي حلقة الوصل بين مديرة المدرسة و جميع الموظفات و هي الأكثر قربا من الجميع بحكم طبيعة عملها و بناء على ذلك سوف نلقي الضوء على علاقتها الوظيفية مع جميع العاملات بالمدرسة
أولا : علاقتها بمديرة المدرسة
علاقة إنسانية أخوية قائمة على مبدأ التعاون و الاحترام و تنفيذ جميع ما يطلب منها بنفس راضية غير متذمرة صريحة في إبداء رأيها , تطلع مديرة المدرسة على مجريات الأمور بالمدرسة و تعمل معها على حل المشكلات الطارئة .
ثانيا : علاقتها بالموظفات
1. تعد حلقة الوصل بين مديرة المدرسة و جميع الموظفات بحيث تشعر كل طرف بما يطلبه الآخر منه وذلك في بعض الأمور التي لا تسمح فيها ظروف العمل بالاتصال بين الطرفين و الا لابد أن يكون هناك اتصالا مباشرا بين مديرة المدرسة و جميع الموظفات دون وسيط ما استطاعت الى ذلك سبيلا .
2. تعمل على ايجاد جو من الألفة بين جميع الموظفات فتكون قريبة من الجميع تسمع منهن وتساعدهن في حل مشاكلهن المتعلقة بالآتي : ( جدول الحصص – حصص الانتظار – المناوبة ) و ما الى ذلك .
3. تساهم في حل المشكلات التي تنشأ في المدرسة بين الموظفات أو بينهن وبين الادارة و تحاول تقريب وجهات النظر و تضييق شقة الخلاف و ذلك بالجلوس مع كل طرف و سماع وجهة نظره وتصويب ما لديه من ملابسات قد تكون ناتجة عن سوء فهم ومن ثم نقل وجهة النظر الى الطرف الآخر و في نهاية الأمر تنظم اجتماع للطرفين تحاول من خلاله الوصول الى حل يرضي الجميع
4-
تعمل على نقل صوره حسنه بين جميع الموظفات فتنقل للإدارة صورة حسنه عن الموظفات و تنقل للموظفات صوره حسنه عن الإدارة و تعطي مبررات مقبولة لبعض المواقف التي قد لا يتقبلها أي طرف من الآخر فبهذا تعمل على تقريب الأنفس و يشعر الجميع أنهن على اتصال دائم فيما بينهن
ثالثا : علاقتها بالطالبات
1. حسن التعامل مع الطالبات بأسلوب تربوي عال تشعر المتخاطبة معها بأنها أخت كبرى تريد لها الخير و توجهها الوجهة الصحيحة .
2. المساهمة النشطة في حل مشكلات الطالبات بجميع أنواعها سواء كانت ( دراسية – اجتماعية – نفسية ... الخ ) و أن تكون مساهمتها تلك نابعة عن حبها للجميع و حرصها على إصلاح المجتمع المدرسي و الوقوف أمام كل العقبات ما استطاعت إلى ذلك سبيلا مع التزامها بالسرية التامة حيال ما يعرض عليها من مشكلات و إحساسها بالمسؤولية تجاه ذلك .
3. حث الطالبات على تأدية الصلاة و غرس العقيدة الصحيحة في نفوسهن بحيث تسارع الطالبة إلى تأدية الصلاة بالمدرسة دون حاجة إلى المتابعة أو إجبارها على ذلك .
رابعا : علاقتها بأولياء أمور الطالبات و المراجعين
1. التعاون مع أولياء الأمور حسب الصلاحيات المتاحة لها و سرعة إنجاز المعاملات الخاصة بهم بهدف عدم تأخيرهم عند باب المدرسة على أن لا يخل ذلك كله بنظام العمل بالمدرسة .
2. معالجة مشاكل الطالبات بالتعاون مع أولياء أمورهن و استقبال أمهات الطالبات بصدر رحب عند حضورهن لمناقشة الأمور التي تخص بناتهن .
خامسا : علاقتها بالمستخدمات و الحراس
1. متابعة المستخدمة في تنفيذ ما أسند إليها من أعمال النظافة أثناء الدوام .
2. متابعة حارس المدرسة في عدم تأخير أولياء الأمور عند إحضارهم الطالبات المتأخرات صباحا أو أخذ المستأذنات أثناء الدوام من المدرسة .
3. مراعاة فارق السن و احترامهم ومعاملتهم معاملة حسنة و استخدام أسلوب اللطف و اللين و الرفق و البعد عن أسلوب الأمر و النهي .
4. منحهم فرصة لتصحيح الخطأ و معالجة تقصيرهم بحكمة دون اللجوء إلى التهديد مع استخدام الحزم في موضعه .
المدرسة
التعديل الأخير بواسطة المشرف: