أهداف الاستشارة التربوية في المدرسة
المستشار التربوي الذي يمثل مجال الصحة النفسية في المؤسسة والأمين على مراحل التطور لدى الفرد والمؤسسة, يضع قدراته المهنية تحت تصرف إدارة المدرسة والهيئة التدريسية من أجل العمل المتواصل والمشترك للوصول إلى الأهداف التربوية التالية:
مساعدة الهيئة التدريسية في المدرسة لتطوير بيئة تربوية تعليمية ذات جودة عالية والتي تساعد على التطورالعاطفي , الشخصي والبيو شخصي والتي تعطي الشعور بالثقة والانتماء والقدرة وتطوير روح المسؤولية والاستقلالية عند كل من : الطالب , المعلم , الأهل.
تطوير الوعي في المؤسسة التربوية لاحتياجات الفرد من خلال الحساسية والانتباه للتباين بين جمهور الطلابوالمعلمين وذلك بإتاحة ظروف تمكنهم من التعبير الذاتي .
تطويروتعزيز مهارات ضرورية تكسب القدرةوالإمكانية على مواجهة فعالة مع أوضاع حياتية مختلفة من عالم الطالب بهدف الوصوللتطوير ذاتي وأسلوب حياة مهم ( مهارات حياتية).
تطوير المناعة لدى الفرد والمؤسسة لمواجهة مراحل التطور والأزمات الغير متوقعة , كذلك الأوضاع الضاغطة التي تعتبر جزءا من الحياة اليومية .
المساعدة في تطوير علاقة تداخل وتعاون بين الأهل والمدرسة كأساس لوجود مناخ تربوي أفضل.
مساعدة في تطوير الطالب كمتعلم مستقل يتحمل المسؤولية التعليمية من خلال زيادة وعي الهيئة التدريسية لسيرورات التعلم لديها ولدى طلابها .
تنمية الوعي – دقةالشعور والتعاطف الوجداني والمسؤولية تجاه الآخرين من خلال التأكيد على قيمة العطاء والمساعدة .
شروط عملالمستشار التربوي :
توضع تحت تصرف المستشارغرفة عمل ملائمة ذات حجم وأثاث يسمح له بالعمل مع الأفراد والمجموعات يلزم المستشار بعملية تطور مهنية ومستمرة وذلك بناء على سياسة قسم الخدمات النفسية الاستشارية ورقابة كبير المستشارين .
يفضل أن يكون المستشار مشاركاً في بناء سياسة المدرسة كي يؤثر على جودة العمل وعلى تطوير أسلوب حياة صحيفي المؤسسة .
مجالات عمل المستشار :
مجال عمل المستشار مشتق من أهداف" الخدمات النفسية التربوية" وأهداف وزارة التربية, وما تؤكده الألوية المختلفة وسياسة المدرسة التي يعمل فيها.
برنامج عمل المستشار يُشتق من معطيات التخطيط المدرسي ويُبنى بالتنسيق مع المدير ويكون ملائما ًلسياسة المدرسة وموصول مع أهداف" الخدمات النفسية التربوية" , من خلا لرؤية إحتياجات الفرد واحتياجات المؤسسة.
الاستشارة الفردية للطالب :
معدّة لمساعدة الطالب لمواجهة الصعوبات المؤقتة أو المستمرة في مجالات حياته المختلفة وهو مركب منالفعاليات التالية :
تحديد أولي وتشخيص المشكلة .
التدخل قصير الأمد (حسبالحاجة) .
تركيز المعلومات الملائمة بين العناصر المختلفة والمتعلقة بالمشكلة .
إدارة الحالة , تتبع وتطبيق التوصيات .
عند تقديم الاستشارة للطالب كفرد يتم التأكيدعلى معالجة الأولاد ذوي الاحتياجات الخاصة.
تطوير وإدخال برامج تدخل ووقاية:
مثل... مهارات حياتية : وهي لب البرامج الاستشارية الموجودة .
مواضيع مثل مواجهة الضغوطات , الأزمات , الانتقال بالحياة (بين المراحل).
مواضيع وقائية هي عبارةعن توسيع وتأكيد نواحٍ معينة في المهارات الحياتية
سير العمل :
العمليات الاستشارية يقوم بها المستشار بواسطة المهارات الأربع (الاستشارة, التشاور, التنسيق, إدارة البرامج) من خلال اهتمامه بالفرد, المجموعة والمؤسسة..
العمليةالاستشارية: هي عبارةعن عملية تهدف لمساعدة المؤسسة أو أجزاء منها وتحوي عدة مراحل:
تخطيط وتشخيص المؤسسة من جميع جوانبها: تحديد الحاجة, تشخيص مصادر القوة, تشخيص مجموعات مستهدفة ( فرد, مجموعة, مؤسسة) والأوضاعالتيتحسّنأوتعرقلالجودة.
تنظيم المعلومات وعرضها أمام إدارة المدرسة والهيئة التدريسية بهدف زيادة الوعي والالتزام بعمليات التدخل التربوية حسب المعطيات.
تطويربرامج وأجهزة تنظيمية للتدخل قبل العمل أو كرد وفعل, حسب الواقع المدرسي.
تطويرأسس وطرائق للتغذية الغير سليمة, ومراقبة الأحداث والصعوبات التيتحصل في أجواء المدرسة.
المستشار التربوي الذي يمثل مجال الصحة النفسية في المؤسسة والأمين على مراحل التطور لدى الفرد والمؤسسة, يضع قدراته المهنية تحت تصرف إدارة المدرسة والهيئة التدريسية من أجل العمل المتواصل والمشترك للوصول إلى الأهداف التربوية التالية:
مساعدة الهيئة التدريسية في المدرسة لتطوير بيئة تربوية تعليمية ذات جودة عالية والتي تساعد على التطورالعاطفي , الشخصي والبيو شخصي والتي تعطي الشعور بالثقة والانتماء والقدرة وتطوير روح المسؤولية والاستقلالية عند كل من : الطالب , المعلم , الأهل.
تطوير الوعي في المؤسسة التربوية لاحتياجات الفرد من خلال الحساسية والانتباه للتباين بين جمهور الطلابوالمعلمين وذلك بإتاحة ظروف تمكنهم من التعبير الذاتي .
تطويروتعزيز مهارات ضرورية تكسب القدرةوالإمكانية على مواجهة فعالة مع أوضاع حياتية مختلفة من عالم الطالب بهدف الوصوللتطوير ذاتي وأسلوب حياة مهم ( مهارات حياتية).
تطوير المناعة لدى الفرد والمؤسسة لمواجهة مراحل التطور والأزمات الغير متوقعة , كذلك الأوضاع الضاغطة التي تعتبر جزءا من الحياة اليومية .
المساعدة في تطوير علاقة تداخل وتعاون بين الأهل والمدرسة كأساس لوجود مناخ تربوي أفضل.
مساعدة في تطوير الطالب كمتعلم مستقل يتحمل المسؤولية التعليمية من خلال زيادة وعي الهيئة التدريسية لسيرورات التعلم لديها ولدى طلابها .
تنمية الوعي – دقةالشعور والتعاطف الوجداني والمسؤولية تجاه الآخرين من خلال التأكيد على قيمة العطاء والمساعدة .
شروط عملالمستشار التربوي :
توضع تحت تصرف المستشارغرفة عمل ملائمة ذات حجم وأثاث يسمح له بالعمل مع الأفراد والمجموعات يلزم المستشار بعملية تطور مهنية ومستمرة وذلك بناء على سياسة قسم الخدمات النفسية الاستشارية ورقابة كبير المستشارين .
يفضل أن يكون المستشار مشاركاً في بناء سياسة المدرسة كي يؤثر على جودة العمل وعلى تطوير أسلوب حياة صحيفي المؤسسة .
مجالات عمل المستشار :
مجال عمل المستشار مشتق من أهداف" الخدمات النفسية التربوية" وأهداف وزارة التربية, وما تؤكده الألوية المختلفة وسياسة المدرسة التي يعمل فيها.
برنامج عمل المستشار يُشتق من معطيات التخطيط المدرسي ويُبنى بالتنسيق مع المدير ويكون ملائما ًلسياسة المدرسة وموصول مع أهداف" الخدمات النفسية التربوية" , من خلا لرؤية إحتياجات الفرد واحتياجات المؤسسة.
الاستشارة الفردية للطالب :
معدّة لمساعدة الطالب لمواجهة الصعوبات المؤقتة أو المستمرة في مجالات حياته المختلفة وهو مركب منالفعاليات التالية :
تحديد أولي وتشخيص المشكلة .
التدخل قصير الأمد (حسبالحاجة) .
تركيز المعلومات الملائمة بين العناصر المختلفة والمتعلقة بالمشكلة .
إدارة الحالة , تتبع وتطبيق التوصيات .
عند تقديم الاستشارة للطالب كفرد يتم التأكيدعلى معالجة الأولاد ذوي الاحتياجات الخاصة.
تطوير وإدخال برامج تدخل ووقاية:
مثل... مهارات حياتية : وهي لب البرامج الاستشارية الموجودة .
مواضيع مثل مواجهة الضغوطات , الأزمات , الانتقال بالحياة (بين المراحل).
مواضيع وقائية هي عبارةعن توسيع وتأكيد نواحٍ معينة في المهارات الحياتية
سير العمل :
العمليات الاستشارية يقوم بها المستشار بواسطة المهارات الأربع (الاستشارة, التشاور, التنسيق, إدارة البرامج) من خلال اهتمامه بالفرد, المجموعة والمؤسسة..
العمليةالاستشارية: هي عبارةعن عملية تهدف لمساعدة المؤسسة أو أجزاء منها وتحوي عدة مراحل:
تخطيط وتشخيص المؤسسة من جميع جوانبها: تحديد الحاجة, تشخيص مصادر القوة, تشخيص مجموعات مستهدفة ( فرد, مجموعة, مؤسسة) والأوضاعالتيتحسّنأوتعرقلالجودة.
تنظيم المعلومات وعرضها أمام إدارة المدرسة والهيئة التدريسية بهدف زيادة الوعي والالتزام بعمليات التدخل التربوية حسب المعطيات.
تطويربرامج وأجهزة تنظيمية للتدخل قبل العمل أو كرد وفعل, حسب الواقع المدرسي.
تطويرأسس وطرائق للتغذية الغير سليمة, ومراقبة الأحداث والصعوبات التيتحصل في أجواء المدرسة.