ايفےـلےـين
من الاعضاء المؤسسين
قال عليه الصلى و السلام(( يكون في اّخر الزمان رجال يركبون على المياثر حتى يأتون أبواب المساجد , نسائهم كاسيات عاريات على رؤوسهن كأسنمة البخت العجاف, العنوهن فإنهن ملعونات , او كانت وراءكم أمة من الأمم اخدمتهم نساءكم كما خدمتكم نساء الامم قبلكم ))
قال ابن عمرو رضي الله عنهما :قلت لأبي : وما المياثر ؟ قال : سروج عظام . رواه أحمد و الحاكم عن عمرو رضي الله عنهما(أخرجه أحمد (7043) , والحاكم (8346) ,وابن حبان (5753) )
قال عليه صلى والسلام(( يأتي على الناس زمان لايتبع فيه العالم ولا يستحيى فيه من الحليم ,ولايوقر فيه الكبير ولا يرحم فيه الصغير , يقتل بعضهم بعضاً على الدنيا , قلوبهم قلوب الاعاجم وألسنتهم ألسنة العرب , لا يعرفون معروفاً ولا ينكرون منكراً , يمشي الصالح فيهم مستخفياً , أولئك شرار خلق الله لا ينظر الله إليهم يوم القيامة )) رواه الديلمي عن علي رضي الله عنه (الفردوس(8681) )
قال عليه الصلى والسلام ((من اقتراب الساعة إذا رأيتم الناس أضاعوا الصلاة , وأضاعو الامانة , واستحلوا الكبائر , و أكلوا الربا , وأكلوا الرشا , وشيدوا البناء , واتبعوا الهوى , و باعوا الدين بالدنيا , وأتخذوا القرآن مزامير , واتخذوا جلود السباع صفافاً , والمساجد طرقاً , و الحرير لباساً , وأكثروا الجور , وفشا الزنا , وتهاونوا بالطلاق , وائتمن الخائن و خون الأمين , وصار المطر قيظاً و الولد غيظاً , وأمراء فجرة و وزراء كذبة , وأمناء خونة وعرفاء ظلمة , وقلت العلماء وكثر القراء وقلت الفقهاء وحليت المصاحف وزخرفت المساجد , وطولت المنابر وفسدت القلوب , واتخذوا القينات , واستحلت المعازف وشربت الخمور , وعطلت الحدود ونقصت الشهور , ونقضت المواثيق , وشاركت المرأة زوجها في التجارة , وركب النساء البراذين , تشبهت النساء بالرجال و الرجال بالنساء , وحلف بغير الله وشهد الرجل من غير أن يستشهد , وكانت الزكاة مغرماً و الامانة مغنماً , ,أطاع الرجل امرأته وعق أمه وقرب صديقه و أقصى أباه , وصارت الإمارات مواريث , وسب اّخر هذه الأمة أولها , وأكرم الرجل اتقاء شره , وكثرت الشرط وصعدت الجهال المنابر , ولبس الرجال التيجان , وضيقت الطرقات وشيد البناء , واستغن الرجال بالرجال و النساء بالنساء , وكثرت الخطباء منابركم وركن علماؤكم إلى ولاتكم فأحلوا لهم الحرام وحرموا عليهم الحلال وأفتوهم بما يشتهون , وتعلم علماؤكم العلم ليجابوا به دنانيركم ودراهمكم , فاتخذتم القراّن تجارة , وضيعتم حق الله في أموالكم , وصارت أموالكم عند شراركم , وقطعتم أرحامكم وشربتم الخمور في ناديكم ولعبتم بالميسر وضربتم بالكبر و المعزفة و المزامير , ومنعتم محاويجكم زكاتكم ورأيتموها مغرماً , وقتل البريء ليغيظ العامة , واختلفت أهواؤكم وصار العطاء في العبيد و السقاط , وطففت المكاييل والموازين , ووليت أموركم السفهاء)) .رواه أبو الشيخ وعويس والديلمي كلهم عن علي رضي الله عنه( أخرجه الداني في سنن الواردة في الفتن (4\839) وعن حذيفة رضي الله عنه عند أبي نعيم في الحلية(3\358_359) )
قال ابن عمرو رضي الله عنهما :قلت لأبي : وما المياثر ؟ قال : سروج عظام . رواه أحمد و الحاكم عن عمرو رضي الله عنهما(أخرجه أحمد (7043) , والحاكم (8346) ,وابن حبان (5753) )
قال عليه صلى والسلام(( يأتي على الناس زمان لايتبع فيه العالم ولا يستحيى فيه من الحليم ,ولايوقر فيه الكبير ولا يرحم فيه الصغير , يقتل بعضهم بعضاً على الدنيا , قلوبهم قلوب الاعاجم وألسنتهم ألسنة العرب , لا يعرفون معروفاً ولا ينكرون منكراً , يمشي الصالح فيهم مستخفياً , أولئك شرار خلق الله لا ينظر الله إليهم يوم القيامة )) رواه الديلمي عن علي رضي الله عنه (الفردوس(8681) )
قال عليه الصلى والسلام ((من اقتراب الساعة إذا رأيتم الناس أضاعوا الصلاة , وأضاعو الامانة , واستحلوا الكبائر , و أكلوا الربا , وأكلوا الرشا , وشيدوا البناء , واتبعوا الهوى , و باعوا الدين بالدنيا , وأتخذوا القرآن مزامير , واتخذوا جلود السباع صفافاً , والمساجد طرقاً , و الحرير لباساً , وأكثروا الجور , وفشا الزنا , وتهاونوا بالطلاق , وائتمن الخائن و خون الأمين , وصار المطر قيظاً و الولد غيظاً , وأمراء فجرة و وزراء كذبة , وأمناء خونة وعرفاء ظلمة , وقلت العلماء وكثر القراء وقلت الفقهاء وحليت المصاحف وزخرفت المساجد , وطولت المنابر وفسدت القلوب , واتخذوا القينات , واستحلت المعازف وشربت الخمور , وعطلت الحدود ونقصت الشهور , ونقضت المواثيق , وشاركت المرأة زوجها في التجارة , وركب النساء البراذين , تشبهت النساء بالرجال و الرجال بالنساء , وحلف بغير الله وشهد الرجل من غير أن يستشهد , وكانت الزكاة مغرماً و الامانة مغنماً , ,أطاع الرجل امرأته وعق أمه وقرب صديقه و أقصى أباه , وصارت الإمارات مواريث , وسب اّخر هذه الأمة أولها , وأكرم الرجل اتقاء شره , وكثرت الشرط وصعدت الجهال المنابر , ولبس الرجال التيجان , وضيقت الطرقات وشيد البناء , واستغن الرجال بالرجال و النساء بالنساء , وكثرت الخطباء منابركم وركن علماؤكم إلى ولاتكم فأحلوا لهم الحرام وحرموا عليهم الحلال وأفتوهم بما يشتهون , وتعلم علماؤكم العلم ليجابوا به دنانيركم ودراهمكم , فاتخذتم القراّن تجارة , وضيعتم حق الله في أموالكم , وصارت أموالكم عند شراركم , وقطعتم أرحامكم وشربتم الخمور في ناديكم ولعبتم بالميسر وضربتم بالكبر و المعزفة و المزامير , ومنعتم محاويجكم زكاتكم ورأيتموها مغرماً , وقتل البريء ليغيظ العامة , واختلفت أهواؤكم وصار العطاء في العبيد و السقاط , وطففت المكاييل والموازين , ووليت أموركم السفهاء)) .رواه أبو الشيخ وعويس والديلمي كلهم عن علي رضي الله عنه( أخرجه الداني في سنن الواردة في الفتن (4\839) وعن حذيفة رضي الله عنه عند أبي نعيم في الحلية(3\358_359) )
قال الامام أحمد : قال رسول الله صلى الله علية وسلم (( إن الله زوى لى الارض مشارقها ومغاربها , وإن ملك أمتي سيبلغ ما زوى لى منها , وإني أعطيت الكنزين : الاحمر و الأبيض , وأني سألت ربي أن لايهلكوا بسنة عامة , ولا يسلط عليهم عدواً من سوى أنفسهم فيستبيح بيضتهم , إن ربي عز وجل قال : يا محمد , إني إذا قضيت قضاء فإنه لا يرد , وإني أعطيت لأمتك أن لا أهلكهم بسنة عامة , ولا أسلط عليهم عدوا من سوى أنفسهم فيستبيح بيضتهم , ولو اجتمع عليهم من بين أقطارها - أو قال : من بأقطارها - حتى يكون بعضهم يهلك بعضاً , ويسبي بعضهم بعضاً , وإنما أخاف عليكم الأئمة المضلين , , إذا وضع في أمتي السيف لم يرفع عنهم إلى يوم القيامة , و لاتقوم الساعة حتى تلحق قبائل من أمتي بالمشركين , وحتى تعبد قبائل من أمتي الأوثان , ,إنه سيكون في أمتي كذابون ثلاثون كلهم يزعم أنه نبي , وأنا خاتم النبيين , لا نبي بعدي , ولاتزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خالفهم حتى يأتي أمر الله عز وجل )) .صحيح أبو داود(426) أحمد (4\408)
قال رسول الله صلى الله علية وسلم (( إذا منعت العراق درهمها وقفيزها , ومنعت الشام مديها ودينارها , ومنعت مصر أردبها ودينارها , وعدتم من حيث بدأتم , وعدتم من حيث بدأتم , وعدتم من حيث بدأتم ))(صحيح)مسلم(2896\33)
قال الامام أحمد : حدثنا إسماعيل حدثنا الجرير عن أبي نصرة قال : كنا عند جابر فقال : يوشك أهل العراق أ، لايجبى إليهم قفيز ولا درهم , قلنا من أين ذلك؟ قال : من قبل العجم يمنعون ذلك , ثم قال يوشك أهل الشام أن لا يجبى إليهم دينار ولامدى , قلنا : من أين ذلك ؟ قال : من قبل الروم .............
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( يا معشر المهاجرين , خمس خصال إذا ابتليتم بهن , و أعوذ بالله أن تدركوهن , لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والاوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا , ولم ينقصوا المكيال و الميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤنة , وجور السلطان عليهم , ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء , ولولا البهائم لم يمطروا ,ولم ينقضوا عهد الله و عهد رسولة إلا سلط عليهم عدوا من غيرهم , فأخذوا بعض ما في أيديهم , وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويجهروا بما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم )) ابن ماجه(4019) في الفتن
قال رسول الله صلى الله علية وسلم (( إذا منعت العراق درهمها وقفيزها , ومنعت الشام مديها ودينارها , ومنعت مصر أردبها ودينارها , وعدتم من حيث بدأتم , وعدتم من حيث بدأتم , وعدتم من حيث بدأتم ))(صحيح)مسلم(2896\33)
قال الامام أحمد : حدثنا إسماعيل حدثنا الجرير عن أبي نصرة قال : كنا عند جابر فقال : يوشك أهل العراق أ، لايجبى إليهم قفيز ولا درهم , قلنا من أين ذلك؟ قال : من قبل العجم يمنعون ذلك , ثم قال يوشك أهل الشام أن لا يجبى إليهم دينار ولامدى , قلنا : من أين ذلك ؟ قال : من قبل الروم .............
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( يا معشر المهاجرين , خمس خصال إذا ابتليتم بهن , و أعوذ بالله أن تدركوهن , لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والاوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا , ولم ينقصوا المكيال و الميزان إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤنة , وجور السلطان عليهم , ولم يمنعوا زكاة أموالهم إلا منعوا القطر من السماء , ولولا البهائم لم يمطروا ,ولم ينقضوا عهد الله و عهد رسولة إلا سلط عليهم عدوا من غيرهم , فأخذوا بعض ما في أيديهم , وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله ويجهروا بما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم )) ابن ماجه(4019) في الفتن
