نغم السماء
من الاعضاء المؤسسين
سلسلة الاستعداد لاستقبال رمضان
شعارنا : لن يسبقني إلى الله احد في رمضان
إخواني .. أخواتي
... هاهو رمضان قد أذن في الدخول لاحت بيارقه وسطعت نجومه ؟
فليكن شعارنا فيه لن يسبقني الى الله أحد
هل تستطيع أن تكون ذلك الشخص هل تستطيع على الأقل أن تنوي أن تكون ذلك العبد أو على الأقل أن يكون رمضاننا هذا غير سابقه ،
أن يكون رمضاننا هذا مع الله ، أن نسبق اليه (وعجلت إليك ربي لترضى) نسبق الكل من خلال الحرص:
أولا:على تحقيق التقوى التي من أجلها شرع الصوم (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم ) لماذا ؟؟؟ قال تعالى: (( لعلكم تتقون ))
فنحقق التقوى على كافة أصعدة حياتنا نتقيه ونحن نصوم ، نتقيه ونحن ننظر ، نتقيه ونحن نتكلم ، نتقيه ونحن
نعمل ، نسبق الكل إلى تحقيق تقواه سبحانه ؟؟؟؟هل تستطيع ؟؟؟؟ فلنحاول ولعل المحاولة تفتح لنا دروبا ما ظننا أننا نستطيع سلوكها ،
فهل من مشمّر يسابق إلى الله.
ثانيا: من خلال الحرص على أن نصوم رمضان إيمانا واحتسابا نفهم معنى إيمانا واحتسابا فلا يكون صومنا مجرد عادة سنوية لا يكون مجرد تقليد لمن حولنا لا لا لا فلا يسبقنا أحد لتحقيق معنى الإيمان واستشعار أثره في نفوسنا نستحضر أن الإيمان في الصيام معناه طاعة الله معناه القرب من الله معناه ان الله يحب هذه الشعيرة فنحن نتودد إليه بها ونتقرب إليه بها ونقول سمعا وطاعة ، (وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ) [البقرة : 285]....
ومعنى إحتسابا أن نحتسب أن هذا الفعل لن يذهب هباء وأن التعب والنصب والمعاناة التي تمر بنا أثناء الصوم سنجد عليها الجزاء الوفير من الكريم الرحيم الودود وأنا نتعامل مع الجواد سبحانه الذي يجزي بالكثير على العمل القليل فتهون كل الصعاب وتتذلل كل الأمور عندما يكون صيامنا إحتسابا....
ثالثا :من خلال الاكثار من قراءة القرآ ن والانكباب عليه بالكلية ، فلنختم مرة مرتين 3 وكلما زدنا زاد سبقنا إلى الله ..
انه شهرالقرآن ، فيه نزل على محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة جبريل عليه السلام
فهل ستدع الكل يسبقك إلى الله والى كتابه وأنت منهمك على المجلات والصحف والجرائد والسهرات والقنوات الفضائية!!!!
والحديث كثير حول هذا المعنى ولكن يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق
فهيا بنا نرفع أيدينا إلى الله ونقول يارب في رمضان هذا لن يسبقني إليك احد .
فيآآ رب بلغنا رمضان، و ارض عنا، و تجاوز عن سيئاتنا، و اعنا على طاعتك، و اعتق رقابنا من النار، و بلغنا فيك منانا، و ارزقنا صدق النية و التوكل عليك و الخشوع بين يديك، و ارزقنا و إياكم التوفيق لليلة القدر قياما و احتسابا متقبلا، و أعلِ درجاتنا يآآآ رب، و اجر على ألسنتنا و إياكم كل الدعوات الصالحة، و تقبّل منا و ارزقنا من عطايا فضلك و رحمتك يآآآآآآ رب، يآآآرب و ثبتنا علي دينك، و فرّحنا و أسعد قلوبنا و أيامنا، و ألف بين قلوبنا، و يسر لنا قضاء حوائجنا و انت أعلم بها ، سبحانك ربنا وبحمدك ، تبارك اسمك ، وتعالى جدُّكَ ، ولا إله غيرك ... اللهم آمين
شعارنا : لن يسبقني إلى الله احد في رمضان
إخواني .. أخواتي
... هاهو رمضان قد أذن في الدخول لاحت بيارقه وسطعت نجومه ؟
فليكن شعارنا فيه لن يسبقني الى الله أحد
هل تستطيع أن تكون ذلك الشخص هل تستطيع على الأقل أن تنوي أن تكون ذلك العبد أو على الأقل أن يكون رمضاننا هذا غير سابقه ،
أن يكون رمضاننا هذا مع الله ، أن نسبق اليه (وعجلت إليك ربي لترضى) نسبق الكل من خلال الحرص:
أولا:على تحقيق التقوى التي من أجلها شرع الصوم (يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم ) لماذا ؟؟؟ قال تعالى: (( لعلكم تتقون ))
فنحقق التقوى على كافة أصعدة حياتنا نتقيه ونحن نصوم ، نتقيه ونحن ننظر ، نتقيه ونحن نتكلم ، نتقيه ونحن
نعمل ، نسبق الكل إلى تحقيق تقواه سبحانه ؟؟؟؟هل تستطيع ؟؟؟؟ فلنحاول ولعل المحاولة تفتح لنا دروبا ما ظننا أننا نستطيع سلوكها ،
فهل من مشمّر يسابق إلى الله.
ثانيا: من خلال الحرص على أن نصوم رمضان إيمانا واحتسابا نفهم معنى إيمانا واحتسابا فلا يكون صومنا مجرد عادة سنوية لا يكون مجرد تقليد لمن حولنا لا لا لا فلا يسبقنا أحد لتحقيق معنى الإيمان واستشعار أثره في نفوسنا نستحضر أن الإيمان في الصيام معناه طاعة الله معناه القرب من الله معناه ان الله يحب هذه الشعيرة فنحن نتودد إليه بها ونتقرب إليه بها ونقول سمعا وطاعة ، (وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ ) [البقرة : 285]....
ومعنى إحتسابا أن نحتسب أن هذا الفعل لن يذهب هباء وأن التعب والنصب والمعاناة التي تمر بنا أثناء الصوم سنجد عليها الجزاء الوفير من الكريم الرحيم الودود وأنا نتعامل مع الجواد سبحانه الذي يجزي بالكثير على العمل القليل فتهون كل الصعاب وتتذلل كل الأمور عندما يكون صيامنا إحتسابا....
ثالثا :من خلال الاكثار من قراءة القرآ ن والانكباب عليه بالكلية ، فلنختم مرة مرتين 3 وكلما زدنا زاد سبقنا إلى الله ..
انه شهرالقرآن ، فيه نزل على محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة جبريل عليه السلام
فهل ستدع الكل يسبقك إلى الله والى كتابه وأنت منهمك على المجلات والصحف والجرائد والسهرات والقنوات الفضائية!!!!
والحديث كثير حول هذا المعنى ولكن يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق
فهيا بنا نرفع أيدينا إلى الله ونقول يارب في رمضان هذا لن يسبقني إليك احد .
فيآآ رب بلغنا رمضان، و ارض عنا، و تجاوز عن سيئاتنا، و اعنا على طاعتك، و اعتق رقابنا من النار، و بلغنا فيك منانا، و ارزقنا صدق النية و التوكل عليك و الخشوع بين يديك، و ارزقنا و إياكم التوفيق لليلة القدر قياما و احتسابا متقبلا، و أعلِ درجاتنا يآآآ رب، و اجر على ألسنتنا و إياكم كل الدعوات الصالحة، و تقبّل منا و ارزقنا من عطايا فضلك و رحمتك يآآآآآآ رب، يآآآرب و ثبتنا علي دينك، و فرّحنا و أسعد قلوبنا و أيامنا، و ألف بين قلوبنا، و يسر لنا قضاء حوائجنا و انت أعلم بها ، سبحانك ربنا وبحمدك ، تبارك اسمك ، وتعالى جدُّكَ ، ولا إله غيرك ... اللهم آمين