أنسيتى أنك أنثى ..؟
لماذا تهربين من أنوثتك ..؟ أهى عار ..؟ أم نقص ..؟ أم عيب ..؟ أيتها الأنثى ..
لماذا تتوقين للترجل والتذكير .. وتشتاقين لمحاكاة الذكور .. هل أنوثتك ينقصها شئ من الرجولة ..؟ وما العيب أنك أنثى ..؟
فلا الرجولة عيب ولا الأنوثة عيب ..؟ ولا الرجولة كمال ولا الأنوثة نقص ..؟ فالأنوثة والرجولة نصفين لجسد واحد .
كوني أنثى حتى تشعرين بجمالك.. ولا تتشبهين بالرجال فتحرمي جمال الإحساس بالأنوثة .
أختـــــــــــــــــــــاه :
أنسيتى انك أنثى وأنتي تقلدين الذكور في ملبسهم ..؟
أنسيتى انك أنثى وأنتي تتكلمين بكلمات الذكور ..؟
أنسيتى انك أنثى وأنتي تتحركين حركات الذكور ..؟
أنسيتى انك أنثى وأنتي تتجرئين في القول والفعل ..؟
أنسيتى انك أنثى عندما توراين عنك حجاب الخجل وتظهر وجه التبجح ..؟
أنسيتى انك أنثى وأنك لرجل واحد ..؟
أنسيتى انك أنثى ولستي ملكية اشتراكية لكل الرجال ..؟
أنسيتى انك أنثى عندما تجف منك ينابيع الرقة ..؟
أنسيتى انك أنثى عندما تجلسين في أحاديث سمر ليل نهار مع الذكور بلا حياء ولا استحياء ..؟
أنسيتى انك أنثى عندما تنظرين لأقبح الألفاظ وتقرأين أشين الكتابات ..؟
أنسيتى انك أنثى وأن لك عين طاهرة يجب ألا ترى إلا كل جميل ورقيق ونظيف ..؟
أنسيتي أنك أنثى التي هى رمزاً للرقة والعزوبة والجمال والحنية والنعومة في حياة البشر..؟
أنسيتى انك أنثى لا تفتح بابها الا لمن طرقه بشرع الله ..؟
أنسيتى أنك أنثى مسلمة لا تعرف الصديق ولا الصاحب ولا البوي فريندر..؟
أنسيتى أنك أنثى وأنت تضحكين بصوت عالٍ في قارعة الطريق ..؟
أنسيتى أنك أنثى وفتنتك أشد الفتن على الرجال ..؟ فلمن تتزينين ..؟ ولمن تتعطرين..؟ و لمن تخضعين بالقول وتتغنجين ..؟
ماذا دهاك يا بنت الإسلام ..؟ ماذا دهاك يا حفيدة خديجة وعائشة و أمهات المؤمنين ..؟
أين حياؤك عندما ترى أعين الناس تنهش في جسدك العاري ..؟
أين أخلاقك وأنتي تتمايعين وتتماليين فى الطرقات أمام أعين الرجال ..؟
أين دينك وأنتي تفتنين أخوك المسلم ..؟
لماذا تطلبين الاحترام معك وأنت لم تلتزمي احترام نفسك ولا احترام مشاعر الأخرين..؟ يبدو أنك نسيتى أنك أنثى ..!!
اجلسي مع نفسك وراجعى واسترجعى أنثوتك الجميلة الغالية جوهرتك المصونة حتى نرى ثانية الأم الغالية والأخت الحانية والزوجة الحبيبة والإبنة جوهرة البيت الراقية.
لقد اشتقنا بحق لرؤية تلك الأنثى الرقيقة والناعمة ليس فى الملمس ولكن ناعمة الطبع ، اشتقنا للأنثى التى هي نسمة البيوت والبلسم الذي يرطب حرارة الأحداث ومتاعب الحياة . وسئمنا من تلك الأنثى الفاتنة المفتنة ، سئمنا من تلك الأنثى الرخيصة السهلة المنال .. سئمنا من تلك الأنثى التي تدعي أنها أنثى بهتانا وزورا .
فلا تنسي أنك أنثى ..
لماذا تهربين من أنوثتك ..؟ أهى عار ..؟ أم نقص ..؟ أم عيب ..؟ أيتها الأنثى ..
لماذا تتوقين للترجل والتذكير .. وتشتاقين لمحاكاة الذكور .. هل أنوثتك ينقصها شئ من الرجولة ..؟ وما العيب أنك أنثى ..؟
فلا الرجولة عيب ولا الأنوثة عيب ..؟ ولا الرجولة كمال ولا الأنوثة نقص ..؟ فالأنوثة والرجولة نصفين لجسد واحد .
كوني أنثى حتى تشعرين بجمالك.. ولا تتشبهين بالرجال فتحرمي جمال الإحساس بالأنوثة .
أختـــــــــــــــــــــاه :
أنسيتى انك أنثى وأنتي تقلدين الذكور في ملبسهم ..؟
أنسيتى انك أنثى وأنتي تتكلمين بكلمات الذكور ..؟
أنسيتى انك أنثى وأنتي تتحركين حركات الذكور ..؟
أنسيتى انك أنثى وأنتي تتجرئين في القول والفعل ..؟
أنسيتى انك أنثى عندما توراين عنك حجاب الخجل وتظهر وجه التبجح ..؟
أنسيتى انك أنثى وأنك لرجل واحد ..؟
أنسيتى انك أنثى ولستي ملكية اشتراكية لكل الرجال ..؟
أنسيتى انك أنثى عندما تجف منك ينابيع الرقة ..؟
أنسيتى انك أنثى عندما تجلسين في أحاديث سمر ليل نهار مع الذكور بلا حياء ولا استحياء ..؟
أنسيتى انك أنثى عندما تنظرين لأقبح الألفاظ وتقرأين أشين الكتابات ..؟
أنسيتى انك أنثى وأن لك عين طاهرة يجب ألا ترى إلا كل جميل ورقيق ونظيف ..؟
أنسيتي أنك أنثى التي هى رمزاً للرقة والعزوبة والجمال والحنية والنعومة في حياة البشر..؟
أنسيتى انك أنثى لا تفتح بابها الا لمن طرقه بشرع الله ..؟
أنسيتى أنك أنثى مسلمة لا تعرف الصديق ولا الصاحب ولا البوي فريندر..؟
أنسيتى أنك أنثى وأنت تضحكين بصوت عالٍ في قارعة الطريق ..؟
أنسيتى أنك أنثى وفتنتك أشد الفتن على الرجال ..؟ فلمن تتزينين ..؟ ولمن تتعطرين..؟ و لمن تخضعين بالقول وتتغنجين ..؟
ماذا دهاك يا بنت الإسلام ..؟ ماذا دهاك يا حفيدة خديجة وعائشة و أمهات المؤمنين ..؟
أين حياؤك عندما ترى أعين الناس تنهش في جسدك العاري ..؟
أين أخلاقك وأنتي تتمايعين وتتماليين فى الطرقات أمام أعين الرجال ..؟
أين دينك وأنتي تفتنين أخوك المسلم ..؟
لماذا تطلبين الاحترام معك وأنت لم تلتزمي احترام نفسك ولا احترام مشاعر الأخرين..؟ يبدو أنك نسيتى أنك أنثى ..!!
اجلسي مع نفسك وراجعى واسترجعى أنثوتك الجميلة الغالية جوهرتك المصونة حتى نرى ثانية الأم الغالية والأخت الحانية والزوجة الحبيبة والإبنة جوهرة البيت الراقية.
لقد اشتقنا بحق لرؤية تلك الأنثى الرقيقة والناعمة ليس فى الملمس ولكن ناعمة الطبع ، اشتقنا للأنثى التى هي نسمة البيوت والبلسم الذي يرطب حرارة الأحداث ومتاعب الحياة . وسئمنا من تلك الأنثى الفاتنة المفتنة ، سئمنا من تلك الأنثى الرخيصة السهلة المنال .. سئمنا من تلك الأنثى التي تدعي أنها أنثى بهتانا وزورا .
فلا تنسي أنك أنثى ..
