ايفےـلےـين
من الاعضاء المؤسسين
هدووء..
سكوون قآتل..
صوت يرجف بكل شوق..
نظرآت شآردهـ باهتهـ غابت عنها كل تعابير الكون
ألم سكن زوايا قلبي فاعتصرني بكل قسوهـ
تنفست الصعدآء..وزفرت بهـ كل ذاكـ الوجع لأرتحل على جنآح حلم
ارتميت على إحدى زواياهـ من أكف الحنين ليرحمني من بيدآء الهجير
واستفيق كل ليله على حقيقة الوهم
حقيقة رحيلكـ مااستنفذت كل تيارات الأشواق الجائرهـ
أوتعلم
دعني أبوح لكـ بأحد اسراري
طقوسٌ مارستها برحيلكــ لم أكن أتقنها
قلمي..أولازلت تذكرهـ..سخرتهـ لأجلكــ
فما نزف بحبرهـ إلا ندآء وشوقاً
خط لكـ من رسائل الأشواق حد الترف
استعرت من معاجم اللغهـ وابجديآت الحب حتى انها شكتني
استهلكتها واستحدثت لغةً لايدركها البشر
كل هذا لأجل أن لايقرأني سواكـ
كل هذا لأني لاأرتضي السُكنى إلا بين زواياكـ
قلبي أرهقتَ اوتآرهـ فهي تعزفكـ كل ليله لحناً بت لاأطرب إلا لهـ
بالرغم من أنه يعتصرني ألماً واصرخ بصمت قاتل صرخةً تزمجر وتزمجر
واخرسهـا رغماً عني لأنتشي بذكراكـ رغم كل شي
اشتاقكـ بصمت
اعشقكـ بجنون
أتلذذ بعذابكـ حتى أدمنتهـ
ويح قلبكـ
يالجبروتكـ..لم تعد ترحم
رحيل
رحيل
رحيل
أُدير ظهري عن هذه الكلمهـ وأصم أذني لدرجة أنها لم تعد تصغي لتلكـ الحروف الأربع
وأُصفع كل صبآح ٍعلى حقيقتها
لأرسم الحلم كل ليلهـ
وأعود من الغد لأستفيق من سكرتهـ على جفاف رحيلكـ
مللتهـا الأخيله
وملأتني الأسئلهـ
ولامناص من قسوة الأجوبه
وجبروت الأزمنهـ
ضحية أنا..جلادها أنت
تغيرتُ كثيراً..لم أعد تلكـ الأنثى التي تعرفها
لا لم أعد أطيق الأنتظآر
تجرعت الصبر كؤوساً...
واستزيد..
استزيد كل ليلهـ
مللت استجديها اشواقكــ
وأتسولها زياراتكـ
وياويح قلبيــــ.. هي الأخرى وهم ماكآنت يوماً حقيقهـ
ٌ
كل شيء سكنني تمرد وأعلن الحرب عليـ
حرب ضروس كانت خسائرها فادحهـ
تمرد قلبي
ووقفت بصفهـ أشواقي
أوردتي وشريآني
لم تخذلهما ايضاً
تمرد كل شيء كما تمردت أنت وأدرت ظهركـ لتخلفني
زهرة يسقيها الحنين بسخآء..وتقتص منها الذكرى
متناقضآت سكنتني..
كارثة تدعي الرحيل
هي أنت
تعال أرجوكـ لترى أثر الدمآر الذي خيم على تلكـ المدينهـ
تلكـ المدينهـ التي شيدتها من أجلكــ
هي لازالت تستجديكـ فلاتحرمها نظرتكـ علكـ تسقيها الحياهـ
اسوارها قلبي
اسوراها قلبي
اسوراها قلبي
لـــــــــــــذا لاتخشى عليها هي في مأمن
ستظل صآمدهـ وإن طال بكـ الهجير
وستظل بانتظآر
إلى حين اشراقة شمسكـــ
عُد ارجوكــ فصاقعة رحيلكــ ما اشتفقت منها
بحاجتكـ لأني تيقظني منها
لذا عد فأنا لازلت
...بانتظآركــ
سكوون قآتل..
صوت يرجف بكل شوق..
نظرآت شآردهـ باهتهـ غابت عنها كل تعابير الكون
ألم سكن زوايا قلبي فاعتصرني بكل قسوهـ
تنفست الصعدآء..وزفرت بهـ كل ذاكـ الوجع لأرتحل على جنآح حلم
ارتميت على إحدى زواياهـ من أكف الحنين ليرحمني من بيدآء الهجير
واستفيق كل ليله على حقيقة الوهم
حقيقة رحيلكـ مااستنفذت كل تيارات الأشواق الجائرهـ
أوتعلم
دعني أبوح لكـ بأحد اسراري
طقوسٌ مارستها برحيلكــ لم أكن أتقنها
قلمي..أولازلت تذكرهـ..سخرتهـ لأجلكــ
فما نزف بحبرهـ إلا ندآء وشوقاً
خط لكـ من رسائل الأشواق حد الترف
استعرت من معاجم اللغهـ وابجديآت الحب حتى انها شكتني
استهلكتها واستحدثت لغةً لايدركها البشر
كل هذا لأجل أن لايقرأني سواكـ
كل هذا لأني لاأرتضي السُكنى إلا بين زواياكـ
قلبي أرهقتَ اوتآرهـ فهي تعزفكـ كل ليله لحناً بت لاأطرب إلا لهـ
بالرغم من أنه يعتصرني ألماً واصرخ بصمت قاتل صرخةً تزمجر وتزمجر
واخرسهـا رغماً عني لأنتشي بذكراكـ رغم كل شي
اشتاقكـ بصمت
اعشقكـ بجنون
أتلذذ بعذابكـ حتى أدمنتهـ
ويح قلبكـ
يالجبروتكـ..لم تعد ترحم
رحيل
رحيل
رحيل
أُدير ظهري عن هذه الكلمهـ وأصم أذني لدرجة أنها لم تعد تصغي لتلكـ الحروف الأربع
وأُصفع كل صبآح ٍعلى حقيقتها
لأرسم الحلم كل ليلهـ
وأعود من الغد لأستفيق من سكرتهـ على جفاف رحيلكـ
مللتهـا الأخيله
وملأتني الأسئلهـ
ولامناص من قسوة الأجوبه
وجبروت الأزمنهـ
ضحية أنا..جلادها أنت
تغيرتُ كثيراً..لم أعد تلكـ الأنثى التي تعرفها
لا لم أعد أطيق الأنتظآر
تجرعت الصبر كؤوساً...
واستزيد..
استزيد كل ليلهـ
مللت استجديها اشواقكــ
وأتسولها زياراتكـ
وياويح قلبيــــ.. هي الأخرى وهم ماكآنت يوماً حقيقهـ
ٌ
كل شيء سكنني تمرد وأعلن الحرب عليـ
حرب ضروس كانت خسائرها فادحهـ
تمرد قلبي
ووقفت بصفهـ أشواقي
أوردتي وشريآني
لم تخذلهما ايضاً
تمرد كل شيء كما تمردت أنت وأدرت ظهركـ لتخلفني
زهرة يسقيها الحنين بسخآء..وتقتص منها الذكرى
متناقضآت سكنتني..
كارثة تدعي الرحيل
هي أنت
تعال أرجوكـ لترى أثر الدمآر الذي خيم على تلكـ المدينهـ
تلكـ المدينهـ التي شيدتها من أجلكــ
هي لازالت تستجديكـ فلاتحرمها نظرتكـ علكـ تسقيها الحياهـ
اسوارها قلبي
اسوراها قلبي
اسوراها قلبي
لـــــــــــــذا لاتخشى عليها هي في مأمن
ستظل صآمدهـ وإن طال بكـ الهجير
وستظل بانتظآر
إلى حين اشراقة شمسكـــ
عُد ارجوكــ فصاقعة رحيلكــ ما اشتفقت منها
بحاجتكـ لأني تيقظني منها
لذا عد فأنا لازلت
...بانتظآركــ