مشوش حتى النخاع: الصوت الخارج من حنجرتي يسكب كلمات لا أعنيها،
والحرف الذي تورطت في كتابته يشي بتفاصيل لم أنوي الحديث عنها،
وكل الصفعات التي قررت أن أتحاشها تصيبني في مؤخرة رأسي،
وحين أردت أن أصف علّتي وجدتني أصور كيف كانت وحدتي! يا رب:كيف أهتدي إلى الصواب
وأنا أعجز في ترجمة ما أريد بالطريقة الصحيحة؟