يخاطبونني بود ويصيبوني بسكاكين الغدر من خلفي

املي بالله

نائبة المدير العام
لا أجبرهم على محبتي !! يوم طعنوني من الخلف






يخاطبونني بود ويصيبونني بسكاكين الغدر من خلفي !!!











يخاطبونني بود ويصيبوني بسكاكين الغدر من خلفي






فلن أعاتبهم ولكن :







أسقط كلماتهم أرضاً بإبتسامه ...






أخي العزيز .. أختي العزيزه ..






ماذا تعني لك هذه المقدمه ؟؟






تأملها جيداً !!






سوف تستخلص منها الكثير من العِبر والمواعظ






الرائعه والجميله ..






أستوقف عند كل مقطعٍ فيها ...






فكها وأجمعها !!






ألا تلاحظ جمال الكلام بها !!!






فالإنسان بجمال أخلاقه وطيبة قلبه






يكسب محبة الناس جميعاً ...






ولكن هناك الفئة القليله التي تضمر لك العِداء !!!






فتبتسم لك وتنافقك بالكلام ، وبداخلها حُقدٌ دفين





فتلقى الغدر دائماً يأتي لك من الخلف !!














وقد يصيبك الذهول والدهشه !!!
من ذلك الشخص الذي يودك وتوده وتصدر منه هذه الأفعال







المشينه !!!



فلا تصدق ما تراه وما تسمعه !!







فهؤلاء حقاً يجيدون الطعن منالخلف ولاتبدوا عليهم أي






علامات تدل على إنهم يضمرون لك شراً أو حقداً !!!






ومع كل هذا إلا إنك بحسن خُلقِك وطيبتك تسامحهم






وتبتسم لهم في كل مره رغم الجراح والغدر والطعن من خلفك !!!






وبالنهايه هم الذين سيخسرون وينكشفون






ولو بعد حين عندما تسقط أقنعتهم المزيفه
يخاطبونني بود ويصيبوني بسكاكين الغدر من خلفي


 
عودة
أعلى