لأن ولأن ولان

  • تاريخ البدء

sunshine

من الاعضاء المؤسسين
لأن .. و .. لأن .. و .. لأن



لأن

تلك الكلمة تكفي لمقدمة
..!!

لأن ولأن ولان


{ .. لأن
خير بداية يذكُرها كل قلبٍ و لُب
هي كتاب الله ...
الذي مازال مُترفعاً يرفعنا عما دَهانا
مما أصابنا مما قد يُصيبنا من حياة فانية

.... أفنْتنا معها
ليُذكِرُنا كتابه جلَّ وعلى بأنه مازال

هناك مُتسع للأوْسع ...
في رحاب الله ..
و أْن لا راحة إلا بِذكرِه سُبحانه سُبحانه سُبحانه


لأن ولأن ولان


{ .. لأن
كثيراُ مِنا لا يعلم بأن هُناك تفاصيل صغيرة
قد تحوي تفاصيل أصغر
تخبرنا بأن الحياة أفضل

....
تحوي على رشفة عـ[س]

ـل
تتلوها قرصة نحل و[ رقصة ]
خاملة لزهرة حاملة الكثير من الشجن ....
الألم .... و كثيراً من الحُب


لأن ولأن ولان

{ .. لأن
أبوابنا العتِيقة ملتْ الإنتظار
و أحتكْرت في زاوية الحنين
تنتظر أشلاء وجُوههم أن تأتي ... مع بقْايَّا عزف الريح
ِلتُنشد لحْن الغياب .... وتهلكنا من نشاز التغيب
لتًجبرنا على الصًّرير مع

ضُلوع الأبواب....
كلما هبت الريح

..... و طال الغياب ....
و طال الإنتظار

لأن ولأن ولان

{ .. لأن
كثيراً من الأشياء ليست كما هي
بل هي زاوية سُقوط شاردة
و أنًّ تَمعُننًّا في حذافير تلك الأشياء يجعلنا نكتشف لغة الإنحِدار
و أن بين مجامِيع الخيزُران تشكيلة من رعُبِ

مُبهم .... قد لا ندركه
إلا بمجرِد السقوط ... في بئر صنع من سلة خيزٌران
يتلوه سقوط

لأن ولأن ولان

{ .. لأن
حُفاة الأقدام ...برجلهم بَحْه من إصْرار
ُرغم يأْس الوُقوف

.... وقنوط المَسير
رُغم تقرح الركض و اللَهث

.... رغم فَرك القدم من فرط الألَم
مازال اؤلئك الحُفاة يطْمحُون بحذاء... يواري سوءْت أرجُلهم
....يأتيِهم بغيثِ الراحة .... منْ مؤونَة الرحْمة وكم أنتم صابرون


لأن ولأن ولان


{ .. لأن
الكُتب تجهَش مِن البُكاء .... و أنيِنُها أفجع

مضْجعها
تبكي على أيدِيكم البارِدة التي غادرتها راحِلة
و حرُوفها تندثر مُهاجرة

.... إلى رفُوف من الغُبار عابقهْ
و أغلفةٌ دُكت في طيات النسيان
فلقد أصبح الكتاب موضة قديمة .... فقْط تناسب أصحابْ العقول الفانيْة

....
فعذراً لك من إهمال لا يليقُ بمقامك ياكتاب ..عذراً

..





لأن ولأن ولان



{ .. لأن
مُعظمنا يؤُمن بأن حياَتنا صٌورة مِن ألبوم
نقُف دائماً نلتقط إنهْاك صُوره

... لننظر إليها في يوم بإنهاك
لنذكر السْعادة

و هي مقبُورة في أطار صُورة ...
وكأن الصورة هي نقطة النهاية لكُلِ جُملِ ذكرياتِنا السعِيده...
وياليتَنا صُور بالية يحضُنهم إطارُ صُدورهم المصنوع من ضُلوعِهم
مختُوم أنا بكثير من نقاط النهاية صُور


لأن ولأن ولان



{ .. لأن
إبتِساماتُنا معلقْة ببراعم مُهداة منهم
فإننا كلما أهْدِي إلينا برعم أطْبقنا عليه حدَّ الإختناق
لأننا نعلمُ بأن عدد براعمِهم المُهداه شحِيح

.... كشُح العذوبة في بحْرهم
فنخنُقها بإطباقِ شَفتينا

..
خوفاً على الإبتسامهْ ...خوفاً عليهم ... خوفاً منهُم

!!




لأن ولأن ولان

وفي النهاية
لأنَنا لا نعلم كثيراً مما نعلم
و لأن(ما بيننا) ... رافضين أنفسنا بكل مايحتوينا من (الأنا

)
بكل مايحتوَينا من تكسًر و تجمع .... من صلابه و من هشاشه
من تضاداتََِ أنهكتِ الضَّاد فلم يستطع أن يُعبر
لذلك سألثُم الحرف في فمنا و صمتنا..

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
رد: الأن .. والأن .. والأن.!

لان التميز عنوانه انتي

وجب علينا ان نقول لك.... تسلم الايادي على الانتقاء الررائع ياقمرر

خالص تحياتي

 

اربعه ظل باقي واحده بصيرو خمسه بوجه الحسود ههههههه

نوورت ظل بحضووورك الجميل .

 

تسلمي رغداا من بعدك غلاتي

نورتي بطلتك العذبه

كل الشكر لكي .
 

الروعه انتي منبعو يا بحرر

وحضورك ومتابعتك هيه الاجمل

كل الشكر لكي غاليه .
 
يسلمووووووووووو على الموضوع
اعجبني
[فعذراً لك من إهمال لا يليقُ بمقامك ياكتاب ..عذراً
تحياتي/size]
 

يسلموووو الايادى غلاتي ع المجهود الاكثر من رائع لاعدمنا جديدك تقبلى مرورى


لاهنتِ مع ودى واحترامي لك ِ
 
يعطيك العافيه على الموضوع الرائع

ويارب تعبك ولا يوم ضائع

وجزاك الله الخير

لأن ولأن ولان
 
الوسوم
لأن ولأن ولان
عودة
أعلى