قصة حب نادره

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
في صباح هذا اليوم قرأت هذه القصه على احدى المواقع الألكترونيه فجذبتني واثارت فضولي واحببت ان اطلعكم عليها
معا في الحياة 70 عاما وعلى سرير المرض وحتى الموت
لندن..
ربطت وشائج الحب العميق بين تيد وماري وليامس عندما كانا في سن المراهقة وعاشا حياة سعيدة معا كزوجين لنحو سبعين سنة، ولكن المرض فرقهما بسبب تلقي كل منهما العلاج في مستشفى بعيد عن الآخر إلى أن جمعها الموت معا مرة أخرى في آخر المطاف.
وذكرت صحيفة الدايلي مايل أن الأطباء نقلوا الزوجين تيد، 90 سنة، الذي يعاني من مرض الزهايمر، وماري، 87 سنة، من التهاب رئوي إلى مستشفيين متباعدين لتوفير الرعاية الطبية الملائمة لهما.
لم تحتمل ماري فراق زوجها لها وكتبت له رسالة بثته فيها لواعجها وبدأتها "تيد… أريد أن أراك، لماذا لم تأت لزيارتي يا حبيبي؟".
ولامست هذه الرسالة قلوب الأطباء، الذين يتولون رعاية تيد في مستشفى فرنشاي في بريستول فقرروا نقله إلى مستشفى ساوثميد حيث تعالج زوجته في المدينة ذاتها، فوضعوه معها في غرفة واحدة وخصص لهما سريران وأمضيا معظم وقتهما المتبقي لهما وهما يمسكان بأيدي بعضهما.
وبعد ثلاث ساعات من انضمام زوجها إليها توفيت ماري، ثم ما لبث أن توفي تيد، وهو مهندس سابق، بعد ذلك بثلاثة أيام بسبب قصور في عمل القلب.
واتصل ابنهما طوني، 67 سنة بالمستشفى من أجل شكرها على السماح لوالديه بالبقاء معا أواخر أيامهما وقال "لقد أدركوا أن أمي سوف تموت قريبا وتريد أن تمسك بيد والدي قبل رحيلها وإني أشكرهم على ذلك".
وأضاف "قال لي والدي إن أيامي شارفت على النهاية وأريد أن أكون مع أمك".
وتابع "ماتت أمي وهي سعيدة بتمضية آخر أيامها مع أبي".
ومن المقرر ترتيب مراسم دفن مشتركة للزوجين اللذين ظلا وفيين لبعضهما حتى آخر رمق من حياتهما.
 
عقبال المحبين ههههههههه
قصة حلوووووووة عيوون البحررررر
يسلمووو
 
عيون البحر

والله قصه رائعه

ومثال للحب والوفاء بين زوجين

خالص تحياتى

تقبل مرورى
 
اخي وحبيبي الغالي بندق الروعة هو احساسك الطيب في المعاني
مشكوووووووووووووور يا امور
 
رائعه فعلا


.... اد كده ارواحهم كانت متشابكه ... الحب الحقيقى يمزج الارواح فعلا


... لا ننحرم من روعة انتقائاتك ....
 
روحك الطيبه هي التي لامست حقيقة معاني القصه
مشكوووووووووره على اطرائك ..... بوركتي
 
لك لا يكون هي قصتك لما متت بلووووووود
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الوسوم
حب قصة نادره
عودة
أعلى