موضوع يستاهل النقاش فيه
الصغير يكبر، والذي كنا بالأمس نحاول إسكاته، أصبحنا اليوم نفكر في سحب الكلمات من فيه، وصرنا نطرح على أنفسنا أسئلة عدة: لماذا لا يطلعنا على عالمه؟ وما هي الشعرة التي تفصلنا عنه؟
تبدأ هذه الرحلة من كتمان الأسرار تحديدًا في سن المراهقة، وهو المقطع الذي يشكل أخطر مفترق طرق يمر به الشاب والفتاة. ونحن هنا نحاول وضع أيدينا على هذه القضية الشائكة وهي: لمن يبوح الأبناء بأسرارهم؟ ولماذا لا يبوحون بأسرارهم لأهليهم؟
لماذا هناك فجوة بين الشباب و بين اهاليهم
لماذا ليس هناك علاقة صداقة بين الشباب و الاهل ؟
من المخطئ اهم الاهل ام الشباب ؟
و انت يا من تقرا موضوعي ... هل هناك علاقة صداقة بينك و بين اهلك ؟
و لمن تبوح باسرارك ؟ و ان لم يكن لوالديك فلمن ؟
ارجو التفاعل
تبدأ هذه الرحلة من كتمان الأسرار تحديدًا في سن المراهقة، وهو المقطع الذي يشكل أخطر مفترق طرق يمر به الشاب والفتاة. ونحن هنا نحاول وضع أيدينا على هذه القضية الشائكة وهي: لمن يبوح الأبناء بأسرارهم؟ ولماذا لا يبوحون بأسرارهم لأهليهم؟
لماذا هناك فجوة بين الشباب و بين اهاليهم
لماذا ليس هناك علاقة صداقة بين الشباب و الاهل ؟
من المخطئ اهم الاهل ام الشباب ؟
و انت يا من تقرا موضوعي ... هل هناك علاقة صداقة بينك و بين اهلك ؟
و لمن تبوح باسرارك ؟ و ان لم يكن لوالديك فلمن ؟
ارجو التفاعل