يوسف ادريس

املي بالله

نائبة المدير العام
الأديب يوسف أدريس ومؤلفاتة


الأديب يوسف أدريس ومؤلفاتة

الأديب يوسف أدريس ومؤلفاتة


الأديب يوسف أدريس ومؤلفاتة





يوسف ادريس



حياته في سطور



طبيب بالقصر العيني، القاهرة، 1951-1960؛ حاول ممارسة الطب النفساني سنة 1956، مفتش صحة، صحفي محرر بالجمهورية، 1960، كاتب بجريدة الأهرام، 1973 حتى عام 1982. حصل على كل من وسام الجزائر (1961) ووسام الجمهورية (1963 و 1967) ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى (1980). سافر عدة مرات إلى جل العالم العربي وزار (بين 1953 و 1980) كلاً من فرنسا، إنجلترا، أمريكا واليابان وتايلندا وسنغافورة وبلاد جنوب شرق آسيا. عضو كل من نادي القصة وجمعية الأدباء واتحاد الكتاب ونادي القلم الدولي. متزوج من السيدة رجاء الرفاعي وله ثلاثة أولادالمهندس سامح والمرحوم بهاء والسيدة نسمة.
السيرة

ولد يوسف إدريس في 19 مايو 1927 وكان والده متخصصاً في استصلاح الأراضي ولذا كان متأثراً بكثرة تنقل والده وعاش بعيداً عن المدينة وقد أرسل ابنه الكبير (يوسف) ليعيش مع جدته في القرية.

ولما كانت الكيمياء والعلوم تجتذب يوسف فقد أراد أن يكون طبيباً. وفي سنوات دراسته بكلية الطب اشترك في مظاهرات كثيرة ضد المستعمرين البريطانيين ونظام الملك فاروق. وفي 1951 صار السكرتير التنفيذي للجنة الدفاع عند الطلبة، ثم سكرتيراً للجنة الطلبة. وبهذه الصفة نشر مجلات ثورية وسجن وأبعد عن الدراسة عدة أشهر. وكان أثناء دراسته للطب قد حاول كتابة قصته القصيرة الأولى، التي لاقت شهرة كبيرة بين زملائه.

ومنذ سنوات الدراسة الجامعية وهو يحاول نشر كتاباته. وبدأت قصصه القصيرة تظهر في المصري وروز اليوسف. وفي 1954 ظهرت مجموعته أرخص الليالي. وفي 1956 حاول ممارسة الطب النفسي ولكنه لم يلبث أن تخلى عن هذا الموضوع وواصل مهنة الطب حتى 1960 إلى أن انسحب منها وعين محرراً بجريدة الجمهورية وقام بأسفار في العالم العربي فيما بين 1956-1960.

وفي 1957 تزوج يوسف إدريس.

وفي 1961 انضم إلى المناضلين الجزائريين في الجبال وحارب معارك استقلالهم ستة أشهر وأصيب بجرح وأهداه الجزائريون وساماً إعراباً عن تقديرهم لجهوده في سبيلهم وعاد إلى مصر، وقد صار صحفياً معترفاً به حيث نشر روايات قصصية، وقصصاً قصيرة، ومسرحيات.

وفي 1963 حصل على وسام الجمهورية واعترف به ككاتب من أهم كتّاب عصره. إلا أن النجاح والتقدير أو الاعتراف لم يخلّصه من انشغاله بالقضايا السياسية، وظل مثابراً على التعبير عن رأيه بصراحة، ونشر في 1969 المخططين منتقداً فيها نظام عبد الناصر ومنعت المسرحية، وإن ظلت قصصه القصيرة ومسرحياته غير السياسية تنشر في القاهرة وفي بيروت. وفي 1972، اختفى من الساحة العامة، على أثر تعليقات له علنية ضد الوضع السياسي في عصر السادات ولم يعد للظهور إلا بعد حرب أكتوبر 1973 عندما أصبح من كبار كتّاب جريدة الأهرام.

مؤلفاته
قصص

* - أرخص ليالي ،
القاهرة، سلسلة “الكتاب الذهبي”، روز اليوسف، ودار النشر القومي، 1954.
* - جمهورية فرحات ، قصص ورواية قصة حب، القاهرة، سلسلة “الكتاب الذهبي” روز اليوسف، 1956. مع مقدمة لطه حسين. صدرت جمهورية فرحات بعد ذلك مستقلة، ثم مع ملك القطن، القاهرة، دار النشر القومية، 1957. وفي هذه المجموعة رواية: قصة حب التي نُشرت بعدها مستقلة في كتاب صادر عن دار الكاتب المصري بالقاهرة.
* - البطل، القاهرة، دار الفكر، 1957.
* - حادثة شرف، بيروت، دار الآداب، والقاهرة، عالم الكتب، 1958.
* - أليس كذلك؟، القاهرة، مركز كتب الشرق الأوسط، 1958. وصدرت بعدها تحت عنوان: قاع المدينة، عن الدار نفسها.
* - آخر الدنيا، القاهرة، سلسلة “الكتاب الذهبي” روز اليوسف، 1961.
* - العسكري الأسود، القاهرة، دار المعارف، 1962؛ وبيروت، دار الوطن العربي، 1975 مع رجال وثيران والسيدة فيينا.
* - قاع المدينة ، القاهرة، مركز كتب الشرق الأوسط، 1964.
* - لغة الآي آي، القاهرة، سلسلة “الكتاب الذهبي” ، روز اليوسف، 1965.
* - النداهة، القاهرة، سلسلة “رواية الهلال”، دار الهلال، 1969؛ ط2 تحت عنوان مسحوق الهمس، بيروت، دار الطليعة، 1970.
* - بيت من لحم، القاهرة، عالم الكتب، 1971.
* - المؤلفات الكاملة، ج 1:القصص القصيرة، القاهرة، عالم الكتب، 1971.
* - ليلة صيف، بيروت، دار العودة، د.ت. والكتاب بمجمله مأخوذ من مجموعة: أليس كذلك؟
* - أنا سلطان قانون الوجود، القاهرة، مكتبة غريب، 1980.
* - أقتلها، القاهرة، مكتبة مصر، 1982.
* - العتب على النظر، القاهرة، مركز الأهرام، 1987.

روايات

* - الحرام، القاهرة، سلسلة “الكتاب الفضي”، دار الهلال، 1959.
* - العيب، القاهرة، سلسلة “الكتاب الذهبي”، دار الهلال، 1962.
* - رجال وثيران، القاهرة، المؤسسة المصرية العامة، 1964.
* - البيضاء، بيروت، دار الطليعة، 1970.
* - السيدة فيينا، بيروت، دار العودة 1977. (انظر رقم 5 أعلاه) .
* - نيويورك 80، القاهرة، مكتبة مصر، 1980.

مسرحيات

1- ملك القطن (و) جمهورية فرحات، القاهرة، المؤسسة القومية. 1957 مسرحيتان.

2- اللحظة الحرجة، القاهرة، سلسلة “الكتاب الفضي”، روز اليوسف، 1958.

3- الفرافير، القاهرة، دار التحرير، 1964. مع مقدمة عن المسرح المصري.

4- المهزلة الأرضية، القاهرة سلسلة “مجلة المسرح” 1966.

5- المخططين، القاهرة، مجلة المسرح، 1969. مسرحية باللهجة القاهرية.

6- الجنس الثالث، القاهرة، عالم الكتب، 1971.

7- نحو مسرح عربي، بيروت، دار الوطن العربي، 1974. ويضم الكتاب النصوص الكاملة لمسرحياته: جمهورية فرحات، ملك القطن، اللحظة الحرجة، الفرافير، المهزلة الأرضية، المخططين والجنس الثالث.

8- البهلوان، القاهرة، مكتبة مصر، 1983.



 
الوسوم
ادريس يوسف
عودة
أعلى