عبدالله البردوني شاعر اليمن

املي بالله

نائبة المدير العام


1929- ولد عبدالله بن صالح بن حسن الشحف "البردوني" في قرية البردون من قبيلة بني حسن- ناحية الحدا- شرق مدينة ذمار.

1933- أصيب بالجدري الذي أدى الى فقدان بصره.

1934- التحق بـ(كتاب القرية) وفيها حفظ ثلث القرآن الكريم على يد يحيى حسين القاضي ووالده.

1937- انتقل الى مدينة "ذمار" ليكمل تعلم القرآن حفظاً وتجويداً.. وفي المدرسة الشمسية درس تجويد القرآن على القراءات السبع.

1948- اعتقل بسبب شعره وسجن تسعة أشهر.

1949-انتقل الى الجامع الكبير في مدينة صنعاء حيث درس على يد العلامة احمد الكحلاني، والعلامة أحمد معياد.. ثم انتقل الى دار العلوم ومنها حصل على إجازة في العلوم الشرعية والتفوق اللغوي.

1953- عين مدرسا للأدب العربي في دار العلوم وواصل قراءاته للشعر في مختلف أطواره إضافة الى كتب الفقه والمنطق والفلسفة.

1954-1956- عمل وكيلاً للشريعة "محامٍ" وترافع في قضايا النساء فأطلق عليه "وكيل المطلقات".

1958- وفاة والدته (نخلة بنت أحمد عامر).

1959- اقترن بزوجته الأولى "فاطمة الحمامي".

1961- صدر ديوانه الأول "من أرض بلقيس".

1969- عين مديراً لإذاعة صنعاء.

1970- أبعد عن منصبه كمدير للإذاعة، وواصل إعداد برنامجه الإذاعي "مجلة الفكر والأدب".

1970- انتخب رئيساً لاتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين.

1971-نال جائزة مهرجان أبي تمام بالموصل في العراق.

1974- توفيت زوجته الأولى "فاطمة الجرافي".

1977- اقترن بزوجته الثانية فتحية الجرافي.

1981- نال جائزة مهرجان جرش الرابع بالأردن.

1981-نال جائزة شوقي وحافظ في القاهرة.

1982- أصدرت الأمم المتحدة عملة فضية عليها صورة الأديب البردوني كمعوق تجاوز العجز.

1982-تقلد وسام الأدب والفنون في عدن.

1983- نال جائزة وسام الأدب والفنون في صنعاء.

1984- تقلد وسام الأدب والفنون في صنعاء.

1988- توفي والده صالح بن عبدالله الشحف (البردوني).

1990- شارك في مهرجان الشعر العربي الثامن عشر بتونس.

1992- شارك في مهرجان الشعر العربي التاسع عشر بالأردن.

1997- اختير كأبرز شاعر ضمن استبيان ثقافي.

1998-سافر سفرته الأخيرة الى الأردن للعلاج.

1999- الحادية عشرة من صباح الاثنين 30 أغسطس توقف قلب الأديب عن الخفقان بعد أن خلد اسمه كواحد من أعظم شعراء العربية في القرن العشرين.


أعماله الشعرية:
من أرض بلقيس- المجلس الأعلى للآداب والفنون- القاهرة 1961م.
في طريق الفجر- بيروت- 1967.
مدينة الغد- بيروت- 1970م
لعيني أم بلقيس- بغداد- 1972م.
السفر الى الأيام الخضر- مطبعة العلم- دمشق- 1974م.
وجوه دخانية في مرايا الليل- بيروت 1977م.
زمان بلا نوعية- مطبعة العلم- دمشق 1979م.
ترجمة رملية لأعراس الغبار- الكاتب العربي- دمشق 1981م.
كائنات الشوق الآخر- الكاتب العربي- دمشق 1987م.
رواغ المصابيح- الكاتب العربي- دمشق 1989م.
جواب العصور- الكاتب العربي- دمشق- 1991م.
رجعة الحكيم ابن زايد- دار الحداثة- بيروت- 1994م.
الأعمال الكاملة- المجلد الأول- دار العودة- بيروت- 1986م.
الأعمال الكاملة- المجلد الثاني- دار العودة- بيروت- 1989م.
دراساته:
رحلة في الشعر اليمني قديمه وحديثه- 1972م.
قضايا يمنية- 1977م.
فنون الأدب الشعبي في اليمن- 1982م.
الثقافة الشعبية تجارب وأقاويل يمنية 1987م.
الثقافة والثورة- 1989م.
من أول قصيدة الى آخر طلقة: دراسة في شعر الزبيري وحياته- 1993م.
أشتات- 1994م.
اليمن الجمهوري 1997م.
أعماله التي لم تنشر:
الجمهورية اليمنية- دراسة (تناول فيها تاريخ الوحدة اليمنية وما سبقها من إرهاصات).
الجديد والمتجدد في الأدب اليمني.
العشق في مرافئ القمر- ديوان شعري.
رحلة ابن من شاب قرناها- ديوان شعري
العم ميمون- رواية (كان قد أشار إليها البردوني في بعض حواراته).
السيرة الذاتية (يعتبرها البردوني أكبر كتاب له وتضم عدداً من الحلقات التي كان ينشرها في صحيفة 26 سبتبمر).
أعماله المترجمة:
الثقافة الشعبية- مترجم الى الإنجليزية.
مدينة الغد- مترجم الى الفرنسية.
اليمن الجمهوري- مترجم الى الفرنسية.
الخاص والمشترك في ثقافة الجزيرة والخليج- مترجم الى الفرنسية.
عشرون قصيدة مختارة- مترجم الى الإنجليزية.
كتب ودراسات عنه:
البردوني شاعراً وكاتباً: طه أحمد إسماعيل- القاهرة.
الصورة في شعر عبدالله البردوني: وليد مشوح- سورية.
شعر البردوني: محمد احمد القضاه- الأردن.
قصائد من شعر البردوني: ناجح جميل العراقي.
البردوني والمقالح شاعران مختلفان: حميدة الصولي.

 
عبدالله البردوني شاعر اليمن

بحر
 
هو واحد من ثلاثة , هم عمالقة الشعر العربي التقليدي ( العمودي , الخليلي , الموزون , المقفّى ) في القرن العشرين , والآخران هما : الجواهري , وبدوي الجبل .
(( سوف أبكي ولن يغيّر دمعي ....... أيّ شيء من طبع غيري وطبعي ))
 
الوسوم
البردوني اليمن شاعر عبدالله
عودة
أعلى