عبدالله سعد اللحيدان
الاعضاء
عندما لا تكونين
لا يكون فضائي سماء ولا منزلي وطنا
أو مسائي بساتين
من كلمات
ولا الحزن أنثى أبادلها بسمة أو حنين
ولا يفتح العطر نافذة يتفتّح فيها غناء الحساسين
لاشيء . لاشيء, برد وحمّى
ولا شيء لاشيء . . يهبطني ثم يصعدني . . سلّما سلّما
هل تجيئين ؟
أجلس منتظرا , ربّما ربّما
مرّة . . وأنا أسأل الحب عنّا
فجأة
إنتبهت على زمرة من سكاكين
تعبرني
أصدقائي ! !
( هل لا يزالون يكتبون التقارير ؟ )
وأرهفت قلبي
الضباب يرفرف
ماذا أرى بيننا
أدمعا أو دما ؟
ولكن , ولكن ,
كلما نثرتني السنين
صرت أقوى وأعلى
صرت أولى بحكمتها وبفطنتها
وبهاء عظيما
وأسطورة للمساكين
ومثالا
وأغنية لا يزال صداها يجوب الميادين .
لا يكون فضائي سماء ولا منزلي وطنا
أو مسائي بساتين
من كلمات
ولا الحزن أنثى أبادلها بسمة أو حنين
ولا يفتح العطر نافذة يتفتّح فيها غناء الحساسين
لاشيء . لاشيء, برد وحمّى
ولا شيء لاشيء . . يهبطني ثم يصعدني . . سلّما سلّما
هل تجيئين ؟
أجلس منتظرا , ربّما ربّما
مرّة . . وأنا أسأل الحب عنّا
فجأة
إنتبهت على زمرة من سكاكين
تعبرني
أصدقائي ! !
( هل لا يزالون يكتبون التقارير ؟ )
وأرهفت قلبي
الضباب يرفرف
ماذا أرى بيننا
أدمعا أو دما ؟
ولكن , ولكن ,
كلما نثرتني السنين
صرت أقوى وأعلى
صرت أولى بحكمتها وبفطنتها
وبهاء عظيما
وأسطورة للمساكين
ومثالا
وأغنية لا يزال صداها يجوب الميادين .