َ رائعة الحريه ََ

(( أنا لو كنت رئيساً عربيا

لحللت المشكلة…

وأرحت الشعب مما أثقله…

أنا لو كنت رئيساً

لدعوت الرؤساء…

ولألقيت خطاباً موجزاً

عما يعاني شعبنا منه

وعن سر العناء…

و لقاطعت جميع الأسئلة…

وقرأت البسملة…

وعليهم وعلى نفسي قذفت القنبلة...)) أحمد مطر
 
والمشكلة المتوقّعة : إذا رجعوا القادة العرب تصالحوا .. واتّفقوا - علينا - من جديد ..
مين اللي راح يدفع الثمن ( مين راح ياكل هوى .. ويطلع بسواد الوجه ) ؟
أكيد الشعوب المعتّرة .. والذين اندفعوا للمشاركة في المسرحيات ووضعوا أنفسهم في فوهة المدفع ..
وساعتها وين راح يروحوا .. بيروحوا وماحدا راح ينفعهم ولا يسمّي عليهم ..

وبالآخر راح يتفّقوا علينا وعلى إقتسامنا !!

اللهم أشغل الظالمين بالظالمين ، وأتعب الظالمين بالظالمين ، واضرب الظالمين بالظالمين ، ودمّر الظالمين بالظالمين ، وأهلك الظالمين بالظالمين ، وعذّب الظالمين بالظالمين ، والعن الظالمين أجمعين ، ياربّ العالمين .
اللهم أخرجنا و إخواننا المستضعفين المظلومين من بينهم سالمين ، ياربّ العالمين .
اللهم كن معنا ومع إخواننا في كلّ ثغر ورباط وصبر وعبادة ، وفك قيدنا وأسرنا وقيودهم وأسرهم ، وداو جرحانا وجرحاهم ، واشف مرضانا ومرضاهم ، وأعطنا ما وعدت من نصرك وإرث أرضك يا ربّ العالمين .
اللهم عليك بالظلمة ومن عاونهم ومن ركن إليهم فإنّهم لا يعجزونك ولا يمتنعون منك ، ياربّ العالمين .
اللهم لا ترفع للظالمين راية ، ولا تحقق للظالمين غاية ، وأرنا اللهم في الظالمين آية من آياتك وعجيبة من عجائب قدرتك وبطشك وانتقامك ، ياربّ العالمين .
اللهم كن معنا ومع إخواننا المستضعفين في كل زمان ومكان ، ياربّ العالمين .
والحمد لله ربّ العالمين .
عبدالله سعد اللحيدان .
 
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله سعد اللحيدان َ  رائعة الحريه  ََ
وبالآخر راح يتفّقوا علينا وعلى إقتسامنا !!

اللهم أشغل الظالمين بالظالمين ، وأتعب الظالمين بالظالمين ، واضرب الظالمين بالظالمين ، ودمّر الظالمين بالظالمين ، وأهلك الظالمين بالظالمين ، وعذّب الظالمين بالظالمين ، والعن الظالمين أجمعين ، ياربّ العالمين .
اللهم أخرجنا و إخواننا المستضعفين المظلومين من بينهم سالمين ، ياربّ العالمين .
اللهم كن معنا ومع إخواننا في كلّ ثغر ورباط وصبر وعبادة ، وفك قيدنا وأسرنا وقيودهم وأسرهم ، وداو جرحانا وجرحاهم ، واشف مرضانا ومرضاهم ، وأعطنا ما وعدت من نصرك وإرث أرضك يا ربّ العالمين .
اللهم عليك بالظلمة ومن عاونهم ومن ركن إليهم فإنّهم لا يعجزونك ولا يمتنعون منك ، ياربّ العالمين .
اللهم لا ترفع للظالمين راية ، ولا تحقق للظالمين غاية ، وأرنا اللهم في الظالمين آية من آياتك وعجيبة من عجائب قدرتك وبطشك وانتقامك ، ياربّ العالمين .
اللهم كن معنا ومع إخواننا المستضعفين في كل زمان ومكان ، ياربّ العالمين .
والحمد لله ربّ العالمين .
عبدالله سعد اللحيدان .



اللهم أأمين اللهم امين اللهم امين
بارك الله فيك استاذ عبدالله .
 
(( أنا لو كنت رئيساً عربيا

لحللت المشكلة…))

1: أسرق البلد وماولد
2: أعطي لأصحابي وأقاربي الباقي اللي ماقدرت أسرقوا ليسرقوه
3: أقول : أنا ربّكم الأعلى
4: أحرق سلّاف سلّاف اللي ما يركع لي ويركع لعصابتي
5: أورّي الشعب نجوم الظهر .. بعزّ الظهر
6/ 7 / .... إلخ : أنا ومن بعدي الطوفان .
 
(( أنا لو كنت رئيساً عربيا ..))
كنت خلّيت الشعب العربي يتمنّى إنّه سيريلانكي (( مع احترامي وتقديري للأمّة السيريلانكيّة العظيمة ))
 
(( أنا لو كنت رئيساً عربيا

لحللت المشكلة…))

1: أسرق البلد وماولد
2: أعطي لأصحابي وأقاربي الباقي اللي ماقدرت أسرقوا ليسرقوه
3: أقول : أنا ربّكم الأعلى
4: أحرق سلّاف سلّاف اللي ما يركع لي ويركع لعصابتي
5: أورّي الشعب نجوم الظهر .. بعزّ الظهر
6/ 7 / .... إلخ : أنا ومن بعدي الطوفان .

بالتأكيد لاأريد لأحد أن يعتقد انّني أستخدم هذه العبارات بألفاظها الحقيقية لدلالاتها الحقيقيّة وأن أحدا من الحكّام المعاصرين سبق أن قالها أو يجرؤ على قولها أو فعلها، بل هو استخدام مجازي للتعبير عن حالات يمرّ بها بعض الحكّام العرب وكأنّ لسان حالهم يفهم منه مالا يقولونه ولا يفعلونه !
وبالتأكيد هذا التعبير المجازي ودلالاته المجازيّة يشمل المداخلات السابقة واللاحقة .
 
ويـــن الملاييــــن؟ الشعب العربي ويـــــن ؟
الغضب العربي ويــــن ؟ الدم العربي ويـــن ؟
الشرف العربي ويــــن ؟ ويـــــن الملاييــــن ؟
وووووووووووووووين؟
 

( دمشق ياكنز احلامي ومروحتي .. أشكو العروبة أم أشكو لك العربا )
 
أدمت سياط حزيران ظهورهمــو فأدمنوها وباسوا كف من ضربـــا

وطالعوا كتب التاريخ وامتنعـــوا ... متى البنادق كانت تسكن الكتبــــا

سقوا فلسطين أحلاماً ملونــــــة ... وأطعموها سخيف القول والخطبا

عاشوا على هامش التاريخ ما انتفضوا ... للأرض منهوبة والعرض مغتصبا

وخلفوا القدس فوق الوحل عارية ... تبيح عزة نهديها لمن رغبـــــــا
 
دمشـقُ، يا كنزَ أحلامي ومروحتي ... أشكو العروبةَ أم أشكو لكِ العربا؟
أدمـت سياطُ حزيرانَ ظهورهم ... فأدمنوها.. وباسوا كفَّ من ضربا
وطالعوا كتبَ التاريخِ.. واقتنعوا ... متى البنادقُ كانت تسكنُ الكتبا؟
سقـوا فلسطـينَ أحلاماً ملوّنةً ... وأطعموها سخيفَ القولِ والخطبا
وخلّفوا القدسَ فوقَ الوحلِ عاريةً ... تبيحُ عـزّةَ نهديها لمـن رغِبـا..
هل من فلسطينَ مكتوبٌ يطمئنني ... عمّن كتبتُ إليهِ.. وهوَ ما كتبا؟
وعن بساتينَ ليمونٍ، وعن حلمٍ ... يزدادُ عنّي ابتعاداً.. كلّما اقتربا
أيا فلسطينُ.. من يهديكِ زنبقةً؟ ... ومن يعيدُ لكِ البيتَ الذي خربا؟
شردتِ فوقَ رصيفِ الدمعِ باحثةً ... عن الحنانِ، ولكن ما وجدتِ أبا..
تلفّـتي… تجـدينا في مَـباذلنا ... من يعبدُ الجنسَ، أو من يعبدُ الذهبا
فواحـدٌ أعمـتِ النُعمى بصيرتَهُ ... فانحنى ... وأعطى الغـواني كـلُّ ما كسبا
وواحدٌ ببحـارِ النفـطِ مغتسـلٌ ... قد ضاقَ بالخيشِ ثوباً فارتدى القصبا
وواحـدٌ نرجسـيٌّ في سـريرتهِ ... وواحـدٌ من دمِ الأحرارِ قد شربا
إن كانَ من ذبحوا التاريخَ هم نسبي ... على العصـورِ ، فإنّي أرفضُ النسبا
يا شامُ، يا شامُ، ما في جعبتي طربٌ ... أستغفرُ الشـعرَ أن يستجديَ الطربا
ماذا سأقرأُ مـن شعري ومن أدبي؟ ... حوافرُ الخيلِ داسـت عندنا الأدبا
وحاصرتنا.. وآذتنـا.. فلا قلـمٌ ... قالَ الحقيقةَ إلا اغتيـلَ أو صُـلبا
يا من يعاتبُ مذبوحـاً على دمـهِ ... ونزفِ شريانهِ، ما أسهـلَ العـتبا
من جرّبَ الكيَّ لا ينسـى مواجعهُ ... ومن رأى السمَّ لا يشقى كمن شربا
حبلُ الفجيعةِ ملتفٌّ عـلى عنقي ... من ذا يعاتبُ مشنوقاً إذا اضطربا؟
الشعرُ ليـسَ حمامـاتٍ نـطيّرها ... نحوَ السماءِ، ولا ناياً وريحَ صَبا
لكنّهُ غضـبٌ طـالت أظـافـرهُ ... ما أجبنَ الشعرَ إن لم يركبِ الغضبا
 
إن كانَ من ذبحوا التاريخَ هم نسبي ... على العصـورِ ، فإنّي أرفضُ النسبا

يا من يعاتبُ مذبوحـاً على دمـهِ ... ونزفِ شريانهِ، ما أسهـلَ العـتبا
من جرّبَ الكيَّ لا ينسـى مواجعهُ ... ومن رأى السمَّ لا يشقى كمن شربا
 
الوسوم
الحريه رائعة
عودة
أعلى