دعوه الى القلق

smile

شخصية هامة
[frame="2 80"]قد يصيب البعض الدهشة من هذة الدعوة لأنها حقا قد تكون
مسار تعجب فهل يذهب أى شخص إلى هذا اللقاء؟
هل أنت محب للقلق وتفتقده إذا ما إبتعد عن حياتك؟
هل القلق فى حياتك لحظات أم أنه شئ إعتدت عليه؟
هل تحب أن يسيطر عليك شئ ما أم أنك تعرف معنى الحرية؟
أسئلة كثيرة قد تتبادر إلى الأذهان فما أكثر العوائق والعقبات
التى قد تهدم الحياة بلذاتها وقد تحول النجاح إلى حلقات متتاليه من الفشل ولكن.
لحظة من فضلك…………
القلق والتوتر على أعتاب بابك . قد يخرجوك من أقوى لحظات الإنتصار والنجاح إلى أكثر الكهوف ظلاما. اليأس والفشل . فعادة يأتى القلق والتوتر حينما تقترب من النجاح
يأخذانك معهما إلى مرحلة إنعدام التفكير التى يليها إنعدام الأمل تصبح بعدها معدما ومحبطا شارد الذهن والفكر لا تستطيع أن تحرك ساكنا فأنت من قبلت بهما رفاقا أما آن الأوان أن تكون صلبا لاتعرف معنى القلق أن تكون لحظات الأمل اكثر سيطرة أن تشاهد نفسك فى مرآة النجاح .
لقد شهد التاريخ لحظات عثرات للعظماء ولكنهم اصبحو عظماء رغم كل التحديات أتدرى لماذا لأنهم رفضو دعوة القلق رفضو إستقباله فى حياتهم ضيفا أما آن الأوان ان ترفض هذة الدعوة أنت ايضا.
[/frame]
 
الوسوم
القلق الى دعوه
عودة
أعلى