أجامل وأبتسم وأضحك وأنا في داخلي مقهور

املي بالله

نائبة المدير العام
أجامل وأبتسم وأضحك وأنا في داخلي مقهور ..
أحاول أكتم أحزاني ورى صدري وأخبيها ..
أحاول أكتم همومي وأخبيها
وأنا مجبور ..
وأحاول قد ماأقدر أبعد عن حراويها ..
لو اني كنت بنطقها مع أنها واقفه بالزور ..
ولاكن لازم أكتمها ولاأبين معانيها ..
لو اني كنت بنطقها مع أنها واقفه بالزور ..
ولاكن لازم أكتمها ولاأبين معانيها ..
ولو بعض البشر تدري وتكشف خافي المستور ..
أببلش في شماتتها وبتعب من حكاويها ..
أجامل
وأبتسم وأضحك وأنا في داخلي مقهور ..
أحاول أكتم أحزاني ورى صدري وأخبيها ..
أحاول أكتم همومي وأخبيها
وأنا مجبور ..
وأحاول قد ماأقدر أبعد عن حراويها ..
طبيعه ماتفارقهم .طبيعه من قديم عصور ..
براحك يالقفى تطرد وتنبش في خوافيها ..
وإذا طاح الرجل مره وصار من الزمن مكسور ..
تجي له طعنه بظهره تفأجى مادرى فيها ..
تفأجى مادرى باللي يصير من وراه يدور ..
وخابت هقوته فيهم بعد ماكان هاقيها ..
أجامل
وأبتسم وأضحك وأنا في داخلي مقهور ..
أحاول أكتم أحزاني ورى صدري وأخبيها ..
أحاول أكتم همومي وأخبيها
وأنا مجبور ..
وأحاول قد ماأقدر أبعد عن حراويها ..
وأحاول قد ماأقدر أبعد عن حراويها ..
لأجل هذا كتمت الهم في صدري
وأنا معذور ..
همومي في وسط قلبي أخبيها وأخليها ..
وإذا زاد الحزن فيني كأني بعالم مهجور ..
كأني بدنيتي وحدي وكل الناس جافيها ..
ولو بعض البشر تدري وتكشف خافي المستور ..
أببلش في شماتتها وبتعب من حكاويها ..
أجامل
وأبتسم وأضحك وأنا في داخلي مقهور ..
أحاول أكتم أحزاني ورى صدري وأخبيها ..
أحاول أكتم همومي وأخبيها
وأنا مجبور ..
وأحاول قد ماأقدر أبعد عن حراويها ..
وأحاول قد ماأقدر أبعد عن حراويها ..
مصير الهم يترحل وأعيش في دنيتي مسرور ..
مصير الهم ينساني ونفسي مايعنيها ..
مصير القلب لو يُظلم يجيه يوم ويشوف النور ..
مصير الناس تتبدل وتتغير ماشيها ..
ولكن بكتم همومي وأخبيها
وأنا مجبور ..
وطبع الهم مايهنأ بغير ضلوع راعيها ..
أجامل
وأبتسم وأضحك وأنا في داخلي مقهور ..
أحاول أكتم أحزاني ورى صدري وأخبيها ..
أحاول أكتم همومي وأخبيها
وأنا مجبور ..
وأحاول قد ماأقدر أبعد عن حراويها ..
للمنشد ( سمير البشيري )


ط§ط¬ط§ظ…ظ„.mp3 - 4shared.com - online file sharing and storage - download
 
يسلمو بحر كلمات تلامس القلب في روعتها
ارق تحية غاليتي
 
الوسوم
أجامل داخلي في مقهور وأبتسم وأضحك وأنا
عودة
أعلى