[font="]العصر العباسي >> البوصيري >> نَمْ هَنِيئاً مُحَمَّدَ بْنَ عَليٍّ
نَمْ هَنِيئاً مُحَمَّدَ بْنَ عَليٍّ
رقم القصيدة : 13800
-----------------------------------
نَمْ هَنِيئاً مُحَمَّدَ بْنَ عَليٍّ
بجميلٍ قدَّمتَ بين يديكا
لم تزلْ عوننا على الدهرِ حتى
غَلَبَتْنَا يَدُ المَنُونِ عَلَيْكا
أنتَ أحسنتَ في الحياة ِ إلينا
أحسنَ اللهُ في الممات إليكا[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر العباسي >> البوصيري >> عاشَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ البُوصِيرِيْعاشَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ البُوصِيرِيْ
رقم القصيدة : 13801
-----------------------------------
عاشَ مِنْ بَعْدِ مَوْتِهِ البُوصِيرِيْ
وحياة ُ الكلابِ موتُ الحميرِ
عاشَ قَوْمٌ مُذْ قِيلَ إنِّي قدمتُّ
فماتوا قبلي بوخز الصدورِ
لَسْتُ مِمَّنْ يَمُوتُ أوْ يَقْدُمُوني
وأبكي عليهم في القبورِ
وصحيحٌ بأنني كنتُ قد متُّ
وأحياني جودُ هذا الوزير[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر العباسي >> البوصيري >> أنشأتَ مدرسة ً ومارستاناأنشأتَ مدرسة ً ومارستانا
رقم القصيدة : 13802
-----------------------------------
أنشأتَ مدرسة ً ومارستانا
لتصححَ الأجسامَ والأبدانا[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر العباسي >> البوصيري >> كم قُلتُ للأكرمِ الحشاءِ أنصحهُكم قُلتُ للأكرمِ الحشاءِ أنصحهُ
رقم القصيدة : 13803
-----------------------------------
كم قُلتُ للأكرمِ الحشاءِ أنصحهُ
بأَنَّ عَبْدَكَ مُحْتاجٌ لِلَقَّانِ
فقالَ عَبْدِي عِفْريتٌ فَقُلْتُ لَهُ
إني أخافُ عليه من سُليمانِ[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر العباسي >> البوصيري >> مسافرٌ سارت أحاديثهمسافرٌ سارت أحاديثه
رقم القصيدة : 13804
-----------------------------------
مسافرٌ سارت أحاديثه
ما بَيْنَ كُلِّ العُرْبِ والعَجَمِ
سَرَى عَلَى النَجْم وَلا غَرْوَ فِي
مُسافرٍ يسرى على النجمِ[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر الجاهلي >> النابغة الذبياني >> كليني لهمٍ ، يا أميمة َ ، ناصبِ ،كليني لهمٍ ، يا أميمة َ ، ناصبِ ،
رقم القصيدة : 13882
-----------------------------------
كليني لهمٍ ، يا أميمة َ ، ناصبِ ،
و ليلٍ أقاسيهِ ، بطيءِ الكواكبِ
تطاولَ حتى قلتُ ليسَ بمنقضٍ ،
و ليسَ الذي يرعى النجومَ بآنبِ
و صدرٍ أراحَ الليلُ عازبَ همهِ ،
تضاعَفَ فيه الحزْنُ من كلّ جانبِ
عليَّ لعمرو نعمة ٌ ، بعد نعمة ٍ
لوالِدِه، ليست بذاتِ عَقارِبِ
حَلَفْتُ يَميناً غيرَ ذي مَثْنَوِيّة ٍ،
و لا علمَ ، إلا حسنُ ظنٍ بصاحبِ
لئِن كانَ للقَبرَينِ: قبرٍ بجِلّقٍ،
وقبرٍ بصَيداء، الذي عندَ حارِبِ
وللحارِثِ الجَفْنيّ، سيّدِ قومِهِ،
لَيَلْتَمِسَنْ بالجَيْشِ دارَ المُحارِبِ
و ثقتُ له النصرِ ، إذ قيلَ قد غزتْ
كتائبُ منْ غسانَ ، غيرُ أشائبِ
بنو عمه دنيا ، وعمرو بنُ عامرٍ ،
أولئِكَ قومٌ، بأسُهُم غيرُ كاذبِ
إذا ما غزوا بالجيشِ ، حلقَ فوقهمْ
عَصائبُ طَيرٍ، تَهتَدي بعَصائبِ
يُصاحِبْنَهُمْ، حتى يُغِرْنَ مُغارَهم
مِنَ الضّارياتِ، بالدّماءِ، الدّوارِبِ
تراهنّ خلفَ القوْمِ خُزْراً عُيُونُها،
جُلوسَ الشّيوخِ في ثيابِ المرانِبِ
جوَانِحَ، قد أيْقَنّ أنّ قَبيلَهُ،
إذا ما التقى الجمعانِ ، أولُ غالبِ
لُهنّ علَيهِمْ عادة ٌ قد عَرَفْنَها،
إذا عرضَ الخطيّ فوقَ الكواثبِ
على عارفاتٍ للطعانِ ، عوابسٍ ،
بهنّ كلومٌ بين دامٍ وجالبِ
إذا استُنزِلُوا عَنهُنّ للطّعنِ أرقلوا،
إلى الموتِ ، إرقالَ الجمالِ المصاعبِ
فهمْ يتساقونَ المنية َ بينهمْ ،
بأيديهمُ بيضٌ ، رقاُ المضاربِ
يطيرُ فضاضاً بينها كلُّ قونسٍ ،
ويتبَعُها مِنهُمْ فَراشُ الحواجِبِ
ولا عَيبَ فيهِمْ غيرَ أنّ سُيُوفَهُمْ،
بهنّ فلولٌ منْ قراعِ الكتائبِ
تورثنَ منْ أزمانِ يومِ حليمة ٍ ،
إلى اليومِ قد جربنَ كلَّ التجاربِ
تَقُدّ السَّلُوقيَّ المُضاعَفَ نَسْجُهُ،
وتُوقِدُ بالصُّفّاحِ نارَ الحُباحِبِ
بضَرْبٍ يُزِيلُ الهامَ عن سَكَناتِهِ،
و طعنٍ كإيزاغِ المخاضِ الضواربِ
لهمٌ شيمة ٌ ، لم يعطها اللهُ غيرهمْ ،
منَ الجودِ، والأحلامُ غيرُ عَوازِبِ
محلتهمْ ذاتُ الإلهِ ، ودينهمْ ،
قويمٌ ، فما يرجونَ غيرَ العواقبِ
رقاقُ النعالِ ، طيبٌ حجزاتهمْ ،
يُحيَوّنْ بالريحانِ يومَ السبَّاسِبِ[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر الجاهلي >> النابغة الذبياني >> إني كأني ، لدى النعمانِ خبرهُإني كأني ، لدى النعمانِ خبرهُ
رقم القصيدة : 13883
-----------------------------------
إني كأني ، لدى النعمانِ خبرهُ
بعضُ الأودّ حديثاً، غيرَ مَكذوبِ
بأنّ حِصنْاً وحَيّاً منْ بَني أسَدٍ،
قاموا ، فقالوا : حمانا غيرُ مقروبٍ
ضلتْ حلومهمُ عنهم ، وغرهمُ
سنُّ المعيديّ غي رعيٍ وتغريبِ
قادَ الجيادَ منَ الجولانِ ، قائظة ً ،
منْ بينِ منعلة ٍ تزجى ، ومجنوبِ
حتى استغاثتْ بأهلِ الملحِ ، ما طمعتْ ،
في منزلٍ ، طعمَ نومٍ غيرَ تأويبِ
يَنضَحْنَ نَضْحَ المزادِ الوُفْرِ أتأقَها
شدُّ الرواة ِ بماءٍ ، غيرِ مشروبِ
قُبُّ الأياطِلِ تَردي في أعِنّتِها،
كالخاضِباتِ منَ الزُّعرِ الظّنابيبِ
شُعْتٌ، عليها مِساعيرٌ لِحَرْبِهِمُ،
شُمُّ العَرانِينِ مِنْ مُرْدٍ ومن شِيبِ
و ما بحصنٍ نعاسٌ ، إذ تؤرقهُ
أصْواتُ حَيٍّ، علي الأمرارِ، مَحرُوبِ
ظَلّتْ أقاطيعُ أنعامٍ مُؤبَّلة ٍ،
لدى صَليبٍ، على الزّوْراءِ، منصوبِ
فإذا وُقيتِ، بحمدِ اللَّهِ، شِرّتَها،
فانجي، فَزارَ، إلى الأطوادِ، فاللُّوبِ
ولا تُلاقي كما لاقَتْ بَنو أسَدٍ،
فقدَ أصابَتْهُمُ منها بشُؤبُوبِ
لم يَبقَ غيرُ طَريدٍ غير مُنْفَلِتٍ،
ومُوثَقٍ في حِبالِ القِدّ، مَسْلوبِ
أو حُرة ٍ كَمهَاة ِ الرّملِ قد كُبِلَتْ
فوقَ المعَاصِمِ منها، والعَراقيبِ
تدعو قعيناً وقد عضّ الحديدُ بها ،
عَضَّ الثّقافِ على صُمّ الأنابيبِ
مُستَشعِرينَ قدَ الفَوا، في ديارِهِمُ،
دُعاءَ سُوعٍ، ودُعميٍّ، وأيّوبِ[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر الجاهلي >> النابغة الذبياني >> أتاني أبيتَ اللعنَ أنكَ لمتني ،أتاني أبيتَ اللعنَ أنكَ لمتني ،
رقم القصيدة : 13884
-----------------------------------
أتاني أبيتَ اللعنَ أنكَ لمتني
و تلكَ التي أهتمّ منها وأنصبُ
فبتُّ كأنّ العائداتِ فرشن لي
هراساً، به يُعلى فِراشي ويُقْشَبُ
حَلَفْتُ، فلم أترُكْ لنَفسِكَ ريبَة ً،
وليسَ وراءَ اللَّهِ للمَرْءِ مَذهَبُ
لئنْ كنتَ قد بُلغتَ عني وشايةً،
لَمُبْلغُكَ الواشي أغَشُّ وأكذَبُ
و لكنني كنتُ امرأً ليَ جانبٌ
منَ الأرضِ ، فيه مسترادٌ ومطلب
مُلوكٌ وإخوانٌ، إذا ما أتَيتُهُمْ،
أحكمُ في أموالهمْ ، وأقربْ
كفعلكَ في قومٍ أراكَ اصطفيتهم ،
فلم ترَهُمْ، في شكر ذلك، أذْنَبُوا
فلا تتركني بالوعيدِ ، كأنني
إلى النّاسِ مَطليٌّ به القارُ، أجْرَبُ
ألمْ ترَ أنّ اللهَ أعطاكَ سورة ً
ترى كلّ مَلْكٍ، دونَها،يتذَبذَبُ
فإنكَ شمسٌ ، والملوكُ كواكبٌ
إذا طلعتْ لم يبدُ منهنّ كوكبُ
و لستَ بمستبقٍ أخاً ، لا تلمهُ
على شَعَثٍ، أيُّ الّرجال المُهَذَّبُ؟
فإنْ أكُ مظلوماً ؛ فعبدٌ ظلمتهُ
وإنْ تكُ ذا عُتَبى ؛ فمثلُكَ يُعتِبُ[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر الجاهلي >> النابغة الذبياني >> فإنْ يَكُ عامِرٌ قد قالَ جَهلاً،فإنْ يَكُ عامِرٌ قد قالَ جَهلاً،
رقم القصيدة : 13885
-----------------------------------
فإنْ يَكُ عامِرٌ قد قالَ جَهلاً،
فإنّ مَظِنّة َ الجَهْلِ الشّبابُ
فكُنْ كأبيكَ، أو كأبي بَراءٍ،
توافقكَ الحكومة ُ والصوابُ
ولا تَذهَبْ. بحِلمِكَ، طامِياتٌ
منَ الخيلاءِ ، ليسَ لهنّ بابُ
فإنكَ سوفَ تحلمُ ، أو تناهى ،
إذا ما شبتَ ، أو شابَ الغرابُ
فإن تكُنِ الفَوارِسُ، يومَ حِسْيٍ،
أصابوا، مِنْ لِقائِكَ، ما أصابوا
فما إنْ كانَ مِنْ نَسَبٍ بَعيدٍ،
ولكنْ أدرَكوكَ، وهُمْ غِضابُ
فوارسُ ، منْ منولة َ ، غيرُ ميلٍ ،
و مرة ً ، فوقَ جمعهمُ العقابُ[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر الجاهلي >> النابغة الذبياني >> مَنْ يطلبِ الدّهرُ تُدرِكْهُ مخالبُهُ،مَنْ يطلبِ الدّهرُ تُدرِكْهُ مخالبُهُ،
رقم القصيدة : 13886
-----------------------------------
مَنْ يطلبِ الدّهرُ تُدرِكْهُ مخالبُهُ،
والدّهرُ بالوِترِ ناجٍ، غيرُ مطلوبِ
ما من أناسٍ ذوي مجدٍ ومكرمة ٍ ،
إلاّ يشدّ عليهم شدة َ الذيبِ
حتى يبيدَ ، على عمدٍ ، سراتهمُ ،
بالنافذاتِ منَ النبلِ المصاييبِ
إني وجدتُ سِهامَ الموتِ مُعرِضَة ً
بكلّ حتفٍ، من الآجالِ، مكتوبِ[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر الجاهلي >> النابغة الذبياني >> أرَسماً جديداً من سُعادَ تَجَنَّبُ؟أرَسماً جديداً من سُعادَ تَجَنَّبُ؟
رقم القصيدة : 13887
-----------------------------------
أرَسماً جديداً من سُعادَ تَجَنَّبُ؟
عفتْ روضة ُ الأجداد منها ، فيثقبُ
عفا آية ُ ريحُ الجنوبِ معَ الصبا ،
وأسحَم دانٍ، مزنُهُ متَصَوِّبُ[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر الجاهلي >> النابغة الذبياني >> كأنَّ قتودي ، والنسوعُ جرى بهاكأنَّ قتودي ، والنسوعُ جرى بها
رقم القصيدة : 13888
-----------------------------------
كأنَّ قتودي ، والنسوعُ جرى بها
مصكٌّ ، يباري الجونَ ، جأبٌ معقربُ
رعى الروضَ حتى نشتِ الغدرُ والتوتْ
برِجْلاتِها، قِيعانُ شرجٍ وأيهَبُ[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر الجاهلي >> النابغة الذبياني >> حذّاءُ مدبرة ٌ، سكّاءُ مقبلة ٌ،حذّاءُ مدبرة ٌ، سكّاءُ مقبلة ٌ،
رقم القصيدة : 13889
-----------------------------------
حذّاءُ مدبرة ٌ، سكّاءُ مقبلة ٌ،
للماء ، في النحرِ منها ، نوطة ٌ عجبُ
تدعو القطا ، وبها تدعى ، إذا نسبتْ
يا حسنها ، حين تدعوها ، فتنتسبُ[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر الجاهلي >> النابغة الذبياني >> لعمري ، لنعمَ المرءُ من آلِ ضجعمٍ ،لعمري ، لنعمَ المرءُ من آلِ ضجعمٍ ،
رقم القصيدة : 13890
-----------------------------------
لعمري ، لنعمَ المرءُ من آلِ ضجعمٍ ،
تزورُ ببُصرى ، أو ببُرقة ِ هارِبِ
فتى ، لم تلدهُ بنتُ أمٍ قريبة ٍ ،
فيضوي ، وقد يضوى رديدُ الأقاربِ[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر الجاهلي >> النابغة الذبياني >> وما حاوَلتُما بقيادِ خَيلٍ،وما حاوَلتُما بقيادِ خَيلٍ،
رقم القصيدة : 13891
-----------------------------------
وما حاوَلتُما بقيادِ خَيلٍ،
يصولُ الوَرْدُ فيها والكُمَيتُ
إلى ذُبيانَ، حتى صبّحَتْهُمْ،
و دونهمُ الربائعُ والخبيتُ[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر الجاهلي >> النابغة الذبياني >> كأنّ الظُّعنَ، حينَ طَفَوْنَ ظُهراً،،كأنّ الظُّعنَ، حينَ طَفَوْنَ ظُهراً،،
رقم القصيدة : 13892
-----------------------------------
كأنّ الظُّعنَ، حينَ طَفَوْنَ ظُهراً،،
سَفِينُ البَحرِ يَمّمْنَ القَراحاَ
قفا ، فتبينا أعريتناتٍ
يوخي الحيُّ ، أمْ أموا لباحا
كأنّ ، على الحدوجِ ، نعاجَ رملٍ ،
زهاها الذعرُ ، أو سمعتْ صياحاَ[/font]
[font="]
[/font]
[font="] [/font]
[font="]العصر الجاهلي >> النابغة الذبياني >> و استبقِ ودكَ للصديقِ ، ولا تكنو استبقِ ودكَ للصديقِ ، ولا تكن
رقم القصيدة : 13893
-----------------------------------
و استبقِ ودكَ للصديقِ ، ولا تكن
قتباً يعضّ بغاربٍ ، ملحاحا
فالرفقُ يمنٌ ، والأناة ُ سعادة ٌ ،
فتأنّ في رفقٍ تنالُ نجاحاَ
واليأسُ ممّا فاتَ يُعقِبُ راحَة ً،
ولربّ مَطعَمة ٍ تَعودُ ذُباحا
يعدُ ابنَ جَفنَة َ وابن هاتكِ عَرشه،
و الحارثينِ ، بأن يزيدَ فلاحا
ولقد رأى أنّ الذين هوَ غالَهُمْ،
قد غالَ حميرَ قيلها الصباحاَ
والتَّبّعينِ، وذا نُؤاسٍ، غُدوَة ً
و علا أذينة َ ، سالبَ الأرواحا[/font]