جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))

  • تاريخ البدء
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]محمد بنيس[/font]
[font=&quot]
ولد بفاس 1948.
تابع دراسته العليا بكلية الآداب والعلوم الانسانية بفاس حيث حصل على شهادة الاجازة في الأدب العرب سنة 1978. وفي سنة 1978 دبلوم الدراسات العليا من كلية الأداب والعلوم الانسانية بالرباط، ومن نفس الكلية حصل على دكتوراه الدولة سنة 1988.
يعمل حالياً أستاذاً للشعر العربي الحديث بنفس الكلية.
أسس مجلة الثقافة الجديدة سنة 1974 وهو أحد مؤسسي (بيت الشعر في المغرب) إلى جوار محمد بنطلحة، صلاح بوسريف وحسن نجمي.
يتحمل حالياً مسؤولية رئاسة (بيت الشعر في المغرب).
حصل على جائزة المغرب عن ديوانه (ورقة البهاء).
تلازمت كتاباته الشعرية مع اهتماماته الثقافية والتنظيرية للشعر العربي.
دووانيه الشعرية:
1- ما قبل الكلام. فاس، مطبعة النهضة 1969.
2- شئ عن الاضطهاد والفرح. فاس،منشورات الاتحاد الوطني لطلبة المغرب، (مطبعة النهضة) 1972.
3- وجه متوهج عبر امتداد الزمن. مطبعة النهضة، 1974.
4- في اتجاه صوتك العمودي، الدار البيضاء، منشورات الثقافة الجديدة، 1980.
5- مواسم الشرق، ط1، الدار البيضاء، دار توبقال للنشر 1986.
6- صدرت الطبعة الثانية (مواسم الشرق تليها دكنة لمسكن الصباح) عن دار توبقال 1990.
7- ورقة البهاء، الدار البيضاء، دار توبقال للنشر 1988.
8- هبة الفراغ، الدار البيضاء، دار توبقال للنشر، 1992.
9- كتاب الحب، باشتراك مع الفنان التشكيلي العراقي ضياء العزاوي، الدار البيضاء، دار توبقال 1995.
10- المكان الوثني، الدار البيضاء، دار توبقال 1996.

[/font]

[font=&quot] [/font]
[font=&quot] [/font]
[font=&quot] [/font]
[font=&quot]
[/font]

[font=&quot]حمد الحجي[/font]
[font=&quot]
حمد سعد الحجي
ولد في (( مرات )) قرب الرياض -السعودية - عام 1938 و توفي عام 1989
درس في كليتي الشريعة و اللغة العربية
صدر له ديوان : (( عذاب السنين )) 1989[/font]

[font=&quot] [/font]
[font=&quot]
[/font]

[font=&quot]الحلاج
الحلاج

244 - 309 هـ / 858 - 922 م
الحسين بن منصور الحلاج.
فيلسوف، عدّه البعض في كبار المتعبدين والزهاد وأعده آخرون في زمرة الزنادقة والملحدين.
أصله من بيضاء فارس، ونشأ بواسط العراق، وظهر أمره سنة 299 فاتبع بعض الناس طريقته في التوحيد والإيمان.
وقيل: كان يظهر مذهب الشيعة للملوك (العباسيين) ومذهب الصوفية للعامة.
وكثرت الوشايات به إلى المقتدر العباسي فأمر بالقبض عليه فسجن وعذب وضرب وقطعت أطرافه الأربعة ثم قتل وحزّ رأسه وأحرقت جثته وألقي رمادها في نهر دجلة ونصب رأسه على جسر بغداد.
أورد ابن النديم له أسماء ستة وأربعين كتاباً غريبة الأسماء والأوضاع منها: (الكبريت الأحمر)، (قرآن القرآن والفرقان)، (هو هو)، (اليقين).[/font]


 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]
[/font]

[font=&quot]حميد العقابي[/font]
[font=&quot]
مواليد عام 1956 الكوت / العراق
· غادر العراق نهاية عام 1982
· صدر له:
-أقول احترس ايها الليلك 1986
-واقف بين يدي 1987
- بم التعلل 1988
- تضاريس الداخل 1992
-حديقة جورج 1994
-وحدي سافرت غدا ( بالدنماركية) 1996
-كمائن منتعظة ( ضمن كتاب " خمسة شعراء عراقيين" ) 1998
-أصغي الى رمادي ( فصول من سيرة ذاتية) 2002
·يقيم في الدنمارك منذ عام 1985[/font]

[font=&quot] [/font]
[font=&quot]
[/font]

[font=&quot]محمد مظلوم[/font]
[font=&quot]
ـ جاء إلى الحياة في بغداد منطقة الكرادة في 18/10/1963، من أبوين مهاجرين من إحدى قرى قضاء النعمانية بمحافظة واسط.
ـ أكمل الدراسة الابتدائية في مدينة الشماعية في مدرسة التوحيد التي كانت تتوسط مستشفى الأمراض العقلية ومركز لشرطة الخيالة آنذاك. ثم الدراسة المتوسطة في ثانوية بورسعيد بمدينة الثورة فثانوية البحتري المسائية.
ـ تخرج من قسم الدراسات الإسلامية في كلية الشريعة/ جامعة بغداد.
ـ سيق للخدمة العسكرية خلال الحرب العراقية الإيرانية سائق دبابة في سلاح الدروع ، بمناطق جمجمال وأغجلر وباسطكي في كركوك والسليمانية ودهوك في شمال العراق.
ـ عين مدرساً للغة العربية في المناطق الكردية في الشمال أيضاً ـ ثانوية ديانا على الحدود الإيرانية ثم ثانوية صلاح الدين في أربيل.
غادر العراق عن طريق الشمال عبر نهر الخابور إلى سوريا حيث يقيم منذ العام 1991.
ـ نشر أولى محاولاته عام 1978 وكانت قصيدة غزلية من الشعر العمودي في جريدة الراصد، ثم نشر أغلب شعره في مجلة الطليعة الأدبية وجريدة العراق في الثمانينات، وبعد مغادرته العراق في صحف السفير والنهار اللبنانيتين والملحق الثقافي لجريدة الثورة السورية.
ـ أسهم مع الشاعر السوري أحمد سليمان وعدد آخر من الأدباء العرب في إصدار مجلة كراس للإبداع المغاير في بيروت 1994.
ـ صدرت له الكتب التالية:
غير منصوص عليه ـ ارتكابات
( شعرـ دار الحضارة الجديدة ـ بيروت 1992)
المتأخر ـ عابراً بين مرايا الشبهات
( شعر ـ دار الكنوز الأدبية ـ بيروت 1994)
محمد والذين معه
( شعر ـ منشورات كراس ـ بيروت 1996)
النائم وسيرته معارك
( شعر ـ دار الكنوز الأدبية ـ بيروت 1998 )
خمسة شعراء عراقيين
( مختارات مع آخرين ـ دار الجندي دمشق 1998)
عبد الوهاب البياتي ـ كتاب المختارات [/font]

[font=&quot] [/font]
[font=&quot]( مقدمة في تجربته ومنتخبات من أشعاره ـ دار الكنوز الأدبية ـ بيروت 1998)
( أندلس لبغداد )
قصيدة ـ دار المدى ـ دمشق 2002[/font]


 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]
[/font]

[font=&quot]إبراهيم محمد إبراهيم[/font]
[font=&quot] من مواليد 22/12/1961م – دبي – دولة الإمارات العربية المتحدة.
خريج كلية الآداب – قسم اللغة العربية – جامعة بيروت العربية.
بدأ بنشر قصائده في الصحف والمجلات الإماراتية في العام 1980م،
حيث تزامن ذلك مع مشاركاته المستمرة في الأمسيات
والمهرجانات الشعرية التي كانت تقيمها مختلف المؤسسات التعليمية والثقافية والجمعيات ذات النفع العام.
نشر في العديد من الصحف والمجلات العربية.
تولى منذ بداية الثمانينيات عدة مهام في العمل الثقافي التطوعي، كان أهمها :
رئاسة اللجنة الثقافية بنادي الشباب الثقافي الرياضي.
رئاسة اللجنة الثقافية باتحاد كتاب وأدباء الإمارات، لدورتين متتاليتين.
رئاسة اللجنة الثقافية، ثم اللجنة الأدبية بالنادي الثقافي العربي بالشارقة.
بالإضافة إلى المهرجانات والأمسيات التي شارك فيها محليا، كانت له مشاركات كثيرة،
مثل خلالها كتاب وأدباء الإمارات ودولة الإمارات، في العديد من الدول مثل:
مصر-العراق-سوريا-الكويت-عمان-البحرين-فرنسا. إصداراته الشعرية:
صحوة الورق عام 1990م
فساد الملح عام 1997م
هذا من أنباء الطير عام 2000م
الطريق إلى رأس التل عام 2002م
عند باب المدينة عام 2003م
انتخب ضمن لجنة تحكيم جائزة راشد بن حميد للثقافة والعلوم الثانية عشرة عام 1995م.
انتخب ضمن لجنة تحكيم جائزة أندية الفتيات بالشارقة لإبداعات المرأة العربية في الأدب، لثلاث سنوات متتالية( 1999م-2000م-2001م).


[/font]

[font=&quot] [/font]
[font=&quot] [/font]
[font=&quot] [/font]
[font=&quot]
[/font]

[font=&quot]سوزان عليوان
وُلِدَتْ في 28/9/1974 في بيروت، من أب لبناني و أم عراقية الأصل
.بسبب الحرب في وطنها، صرفت سنوات طفولتها و مراهقتها بين الأندلس و باريس و القاهرة
.تخرجت عام 1997 من كلية الصحافة و الإعلام من الجامعة الأمريكية في القاهرة
:(صدر لها (في طبعات خاصة و محدودة
عصفور المقهى 1994 *
مخبأ الملائكة 1995 *
لا أشبه أحدًا 1996 *
شمس مؤقتة 1998 *
ما من يد 1999 *
كائن اسمه الحب 2001 *
مصباح كفيف 2002 *
لنتخيّل المشهد 2004 *
."تعيش الآن في بيروت، "خرافة الوطن[/font]

[font=&quot] [/font]

 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[FONT=&quot]إبراهيم أحمد الوافي[/FONT]
[FONT=&quot]
الاسم : إبراهيم أحمد الوافي
تاريخ ومكان الميلاد : 1969م - ينبع النخل - سويقة
المؤهلات العلمية :
- بكالوريس لغة عربية - كلية الآداب - جامعة الملك سعود -
- ماجستير في الأدب العربي - كلية الآداب - جامعة الملك سعود -
الخبرة العملية :
- مدرس لغة عربية في المرحلة الثانوية
- مشرف في مادة اللغة العربية
- عضو فريق التقويم الشامل ورئيس فريق في قسم التقويم الشامل بإدارة التربية والتعليم بمحافظة ينبع
- ترشّح للعمل في وزارة التربية والتعليم بدءا من العام الدراسي 1425هـ /1426هـ
- عضو جمعيّة الثقافة والاتصال
المؤهلات الأخرى :
- شاعر سعودي أصدر أربع مجموعات شعرية :
1- رماد الحب 1989
2- رائحة الزمن الآتي 1997
3- سقط سهوًا 2000م
4- وحدها تخطو على الماء (2004 )
5) وحيدًا من جهة خامسة ( 2005 )
وله تحت الطبع :
1- ثلاثة رابعهم قلبهم ( عمل سردي يشبه الرواية )
3- مريم ( ديوان محكي )
4 ) جنّة الحروف ... سطور لاتعني أحدا[/FONT]

[FONT=&quot] [/FONT]
[FONT=&quot]
[/FONT]

[FONT=&quot]منذر أبو حلتم
منذر أبو حلتم
قاص وشاعر .. من قرية ( ترقوميا ) احدى قرى منطقة الخليل في جنوب فلسطين ..
يحمل شهادة الهندسة الجيولوجية .... عضو رابطة الكتاب الاردنيين ..
أصدر :
مجموعة شعرية بعنوان (أراك مرفأي الاخير)
مجموعة قصصية بعنوان ( للبحر وجه أخر)
يشرف على عدة منتديات ومواقع أدبية على الإنترنت منها : ديوان الادب (آريبيا) ، منتدى القصة العربية (آريبيا) ومنتديات الجذور الثقافية (أستراليا) ومؤسس منتديات اوراق الثقافية .. ويكتب في عدة مواقع ومجلات أدبيه[/FONT]

[FONT=&quot] [/FONT]
[FONT=&quot]
[/FONT]

[FONT=&quot]مالك مالك
مالك مالك

ولد الشاعر في أحد أحياء مدينة بغداد الشعبية عام 1955م.
وفي مدينة الثورة التي قضى فيها أيام شبابه الأولى بدأ التعرف على الحركة الثقافية التي كان يزخر بها ذلك الحي البغدادي وفي هذه المدينة الصغيرة تابع دراسته الأولى حتى عام 1974 حيث بدأ العمل في الصحف والمجلات العراقية. وقبل خروجه من العراق عام 1981م ، أصدر مجموعته الشعرية الأولى "ثياب من الثلج" وذلك عام 1978م. أكمل دراسته العليا في إيطاليا وقرر الإقامة فيها حيث يعمل الآن أستاذا في قسم الدراسات الآسيوية ( كلية الآداب - المعهد الجامعي الشرقي) في مدينة نابولي.
وفي إيطاليا، واصل الكتابة الشعرية في اللغة العربية إضافة إلى كتابته لبعض القصائد في اللغة الإيطالية. شارك مع الشاعر الإيطالي [/FONT][FONT=&quot]Enrico D'Angelo[/FONT][FONT=&quot] في إصدار مجموعة شعرية مشتركة ، أطلق عليها الاثنان اسم ([/FONT][FONT=&quot]Andata[/FONT][FONT=&quot] & [/FONT][FONT=&quot]Ritorno[/FONT][FONT=&quot]) ، أي ذهاب وإياب وقد صدرت هذه المجموعة عام 1997م عن دار النشر الإيطالية [/FONT][FONT=&quot]Fenun[/FONT][FONT=&quot] في مدينة نابولي. توالى الشاعر رئاسة تحرير مجلة ([/FONT][FONT=&quot]Oriente[/FONT][FONT=&quot] & [/FONT][FONT=&quot]Occidente[/FONT][FONT=&quot]) ، عام 1990م. واصدر مجموعة من المؤلفات في اللغة الإيطالية منها كتابه عن الشاعر العراقي بدر شاكر السياب الذي حمل عنوان ([/FONT][FONT=&quot]IL POETA[/FONT][FONT=&quot]) ، [/FONT]

[FONT=&quot] [/FONT]
[FONT=&quot]وكتابه عن الشاعر عبد الوهاب البياتي الذي حمل عنوان ([/FONT][FONT=&quot]Amore di Fuoco[/FONT][FONT=&quot])، وهو الآن يشغل منصب رئيس تحرير مجلة ([/FONT][FONT=&quot]Mare dei popoli[/FONT][FONT=&quot]) ، الصادرة عن جمعية [/FONT][FONT=&quot]Amiczia tra i[/FONT][FONT=&quot] [/FONT][FONT=&quot]Popoli[/FONT][FONT=&quot]، التي يرأس ادراتها أيضا. وقد شارك الشاعر في الكثير من المؤتمرات واللقاءات التي تناولت موضوعات الهجرة والمجتمعات المتعددة الثقافات واللقاء بين الديانات حيث أن وجده في بلد أوروبي كإيطاليا يلزمه أن يكون متفاعلا وما تطرحه الأحداث من تداخلات تلزم جميع المثقفين العرب في أوروبا أن يكونوا نشطين في الدفاع عن جذورهم الثقافية إضافة إلى الإسهام في تفعيل المجتمع المتعدد الثقافات الذي يعيشون فيه. وقد شغل الشاعر منصب أستاذ اللغة والحضارة العربية لخمس سنوات في الـ [/FONT][FONT=&quot]Convitto[/FONT][FONT=&quot] [/FONT][FONT=&quot]Nazionale di Napoli[/FONT][FONT=&quot]. . واشرف أخيرا على معالجة وإصدار كتاب تناول قصائد الشاعر العراقي جواد الحطاب باللغة الإيطالية حمل اسم [/FONT][FONT=&quot]Diario Iracheno[/FONT][FONT=&quot] .[/FONT]
[FONT=&quot] [/FONT]

 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]جاسم محمد الصحيح[/font]
[font=&quot]
من شعراء المملكة العربية السعودية
ولد عام 1384في المنطقة الشرقية - الاحساء
عضو الجمعية العربية السعودية للثقافةوالفنون
عضو النادي الادبي بالمنطقة الشرقية
ترجم له العدير من المعاجم والدراسات الادبية
من دواوينه المطبوعة :
1- ظلي خليفتي عليكم
2- خميرة الغضب
3- عناق الشموع والدموع
4- حمائم تكنس العتمة
5- رقصة عرفانية
فاز بالعديد من الجوائز في مجال الشعر[/font]

[font=&quot] [/font]
[font=&quot]
[/font]

[font=&quot]عبدالوهاب البياتي
شاعر عراقي معاصر،
ولد في بغداد عام 1926
تخرج بشهادة اللغة العربية وآدابها 1950م، واشتغل مدرساً 1950-1953م، ومارس الصحافة 1954م مع مجلة "الثقافة الجديدة" لكنها أغلقت، وفصل عن وظيفته، واعتقل بسبب مواقفه الوطنية. فسافر إلى سورية ثم بيروت ثم القاهرة. وزار الاتحاد السوفييتي 1959-1964م، واشتغل أستاذاً في جامعة موسكو، ثم باحثاً علمياً في معهد شعوب آسيا، وزار معظم أقطار أوروبا الشرقية والغربية. وفي سنة 1963 أسقطت عنه الجنسية العراقية، ورجع إلى القاهرة 1964م وأقام فيها إلى عام 1970.
عضو جمعية الشعر.
توفي سنة 1999.
مؤلفاته:
1- ملائكة وشياطين - شعر - بيروت 1950.
2- أباريق مهشمة - شعر - بغداد 1954.
3- المجد للأطفال والزيتون - شعر - القاهرة 1956.
4- رسالة إلى ناظم حكمت وقصائد أخرى - شعر - بيروت 1956.
5- أشعار في المنفى - شعر - القاهرة - 1957.
6- بول ايلوار مغني الحب والحرية - ترجمة مع أحمد مرسي - بيروت 1957.
7- اراجون شاعر المقاومة- ترجمة مع أحمد مرسي- بيروت 1959.
8- عشرون قصيدة من بريلن - شعر - بغداد 1959.
9- كلمات لا تموت - شعر - بيروت 1960.
10- محاكمة في نيسابور- مسرحية - بيروت 1963.
11- النار والكلمات - شعر - بيروت 1964.
12-قصائد - شعر - القاهرة 1965.
13- سفر الفقر والثورة - شعر - بيروت 1965.
14- الذي يأتي ولا يأتي - شعر - بيروت 1966.
15- الموت في الحياة - - شعر - بيروت 1968.
16- عيون الكلاب الميتة - شعر - بيروت 1969.
17- بكائية إلى شمس حزيران والمرتزقة - شعر - بيروت 1969.
18- الكتابة على الطين - شعر - بيروت 1970.
19- يوميات سياسي محترف - شعر - بيروت 1970.
20- تجربتي الشعرية بيروت 1968.
21- قصائد حب على بوابات العالم السبع- - شعر - بغداد 1971.
22- كتاب البحر - شعر - بيروت 1972. [/font]

[font=&quot] [/font]
[font=&quot]23- سيرة ذاتية لسارق النار- - شعر - بيروت 1974.
24- قمر شيراز - شعر - بيروت 1978.[/font]

[font=&quot] [/font]

 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]أيمن اللبدي[/font]
[font=&quot]
مواليد طولكرم العام 1962 فلسطين
بكالوريوس علوم جامعة بيرزيت العام1985/1986
العمل في حقول التعليم والصحافةوالتسويق
البداية مع الحرف 1978 -
قصائد ومقالات ودراسات أدبية منوعة -
مساهمات في عدد من الأمسيات الأدبية والمواقع على الشبكة-
جائزة درع القصيدة العمودية من أسبوع فلسطين -سوق عكاظ /جامعة بيرزيت-
عدد من المجموعات الشعرية:
*نشر الأول منها عام - من وصايا النزف1980
*هوامش على تغريبة القمر العائد 1996
*انتفاضيات 2003
-ثلاثة كتب إليكترونية من إصدار ناشري
-مدير تحرير الحقائق الثقافية - المملكة المتحدة/لندن[/font]

[font=&quot] [/font]
[font=&quot]
[/font]

[font=&quot]راشد حسين
راشد حسين

(1936 - 1977)
"مُصمُص"
- ولد راشد حسين في قرية مصمص من قرى أم الفحم سنة 1936، وانتقل مع عائلته إلى حيفا سنة 1944 ، ورحل مع عائلته عن حيفا بسبب الحرب عام 1948وعاد ليستقر في قرية مصمص مسقط رأسه .
- واصل تعليمه في مدرسة أم الفحم ، ثم أنهى تعليمه الثانوي في ثانوية الناصرة .
- بعد تخرجه عمل معلماً لمدة ثلاث سنوات ثم فُصل من عمله بسبب نشاطه السياسي .
- عمل محرراً لمجلة "الفجر" ، " المرصاد " والمصوّر ، وكان نشطاً في صفوف حزب العمال الموحد .
- ترك البلاد عام 1967 إلى الولايات المتحدة حيث عمل في مكتبة منظمة التحرير هناك ، وسافر إلى دمشق عام 1971 للمشاركة في تأسيس مؤسسة الدراسات الفلسطينية ، كما عمل فترة من الزمن في القسم العبري من الإذاعة السورية .
- عاد إلى نيويورك عام 1973 حيث عمل مراسلاً لوكالة الأنباء الفلسطينية " وفا " .
- توفي في الأول من شهر شباط عام 1977 في حادث مؤسف على أثر حريق شبّ في بيته بنيويورك ، وقد أعيد جثمانه إلى مسقط رأسه في قرية مصمص حيث ووري هناك .
- منح اسمه وسام القدس للثقافة والفنون في عام 1990.
أعماله الشعرية:
1. مع الفجر (مطبعة الحكيم، الناصرة، 1957م، ط2: القاهرة، 1957م).
2. صواريخ (مطبعة الحكيم، الناصرة، 1958م).
3. أنا الأرض لا تحرميني المطر (الاتحاد العام للكتّاب والصحفيين الفلسطينيين، بيروت، 1976م).
4. كتاب الشعر الثاني / يضم المجموعتين الأولى والثانية (لجنة إحياء تراث راشد حسين ( دار القبس العربية، عكا، 1978م).
5. قصائد فلسطينية (لجنة إحياء تراث راشد حسين، القاهرة، 1980م).
6. ديوان راشد حسين / الأعمال الشعربة الكاملة (بيروت).
الترجمات:
1. حاييم نحمان بياليك: نخبة من شعره ونثره / ترجمة عن العبرية (دار دفير للنشر، تل أبيب، 1966م). [/font]

[font=&quot] [/font]
[font=&quot]2. النخيل والتمر؛ مجموعة من الأغاني الشعبية العربية، ترجمها بالتعاون مع شاعر يهودي من العربية إلى العبرية.
3. العرب في إسرائيل: تأليف صبري جريس / جزءان، ترجمة الشاعر من العبرية إلى العربية ( مركز الأبحاث، بيروت 1967م).[/font]


 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:70%;background-color:eek:range;"][cell="filter:;"][align=center]

أبو إسحاق الألبيري
أبو اسحاق الألبيري

375 - 460 هـ / 985 - 1067 م
إبراهيم بن مسعود بن سعد التُجيبي الإلبيري أبو إسحاق.
شاعر أندلسي، أصله من أهل حصن العقاب، اشتهر بغرناطة وأنكر على ملكها استوزاره ابن نَغْزِلَّة اليهودي فنفي إلى إلبيرة وقال في ذلك شعراً فثارت صنهاجة على اليهودي وقتلوه.
شعره كله في الحكم والمواعظ، أشهر شعره قصيدته في تحريض صنهاجة على ابن نغزلة اليهودي ومطلعها (ألا قل لصنهاجةٍ أجمعين).



أبو الشمقمق
أبو الشمقمق

112 - 200 هـ / 730 - 815 م
مروان بن محمد أبو الشمقمق.
شاعر هجاء، من أصل البصرة، قراساني الأصل، من موالي بني أمية، له أخبار مع شعراء عصره، كبشار، وأبي العتاهية، وأبي نواس ، وابن أبي حفصة.
وله هجاء في يحيى بن خالد البرمكي وغيره، وكان عظيم الأنف، منكر المنظر.
زار بغداد في أول خلافة الرشيد العباسي، وكان بشار يعطيه كل سنة مائتي درهم، يسميها أبو الشمقمق جزية.
قال المبرد: كان أبو الشمقمق ربما لحن، ويعزل كثيراً، ويجد فيكثر.



أبو الشيص محمد
أبو الشيص الخزاعي

130 - 196 هـ / 747 - 811 م
محمد بن علي بن عبد الله بن رزين بن سليمان بن تميم الخزاعي.
شاعر مطبوع، سريع الخاطر رقيق الألفاظ.
من أهل الكوفة غلبه على الشهرة معاصراه صريع الغواني وأبو النواس. وانقطع إلى أمير الرقة عقبة بن جعفر الخزاعي فأغناه عقبة عن سواه.
ولقبه أبو الشيص ويقال للنخلة إذا لم يكن لها نوى وذلك رديء مذموم.
وهو ابن عم دعبل الخزاعي، عمي في آخر عمره قتله خادم لعقبة في الرقة.<


أبو العتاهية
أبو العَتاهِيَة

130 - 211 هـ / 747 - 826 م
إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني، العنزي، أبو إسحاق.
شاعر مكثر، سريع الخاطر، في شعره إبداع، يعد من مقدمي المولدين، من طبقة بشار وأبي نواس وأمثالهما. كان يجيد القول في الزهد والمديح وأكثر أنواع الشعر في عصره. ولد ونشأ قرب الكوفة، وسكن بغداد.
كان في بدء أمره يبيع الجرار ثم اتصل بالخلفاء وعلت مكانته عندهم. وهجر الشعر مدة، فبلغ ذلك الخليفة العباسي المهدي، فسجنه ثم أحضره إليه وهدده بالقتل إن لم يقل الشعر، فعاد إلى نظمه، فأطلقه. توفي في بغداد.



[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:80%;background-color:limegreen;border:4px solid seagreen;"][cell="filter:;"][align=center]
أبو الفضل الميكالي
أبو الفضل الميكالي

? - 436 هـ / ? - 1045 م
عبيد الله بن أحمد بن علي الميكالي أبو الفضل.
أمير من الكتاب الشعراء، من أهل خراسان، صنف الثعالبي (ثمار القلوب) لخزانته وأورد في يتيمة الدهر محاسن ما نثره ونظمه.
وكذلك مختارات من كتابه المخزون المستخرج من رسائله.
وسماه صاحب فوات الوفيات "عبد الرحمن بن أحمد" وأورد من شعره ما يوافق بعض ما في اليتيمة، مما يؤكد أنهما شخص واحد.
وذكر له من المؤلفات مخزون البلاغة، (المنتحل -ط) و(ديوان شعره) وغيره.
وفي كشف الظنون أسماء بعضها منسوبة إلى مؤلفها عبيد الله بن أحمد.



أبو الفضل بن الأحنف
أبو الفضل العَبّاسِ بنِ الأَحنَف

? - 192 هـ / ? - 807 م
العبّاس بن الأحنف بن الأسود، الحنفي (نسبة إلى بني حنيفة)، اليمامي، أبو الفضل.
شاعر غَزِل رقيق، قال فيه البحتري: أغزل الناس، أصله من اليمامة بنجد، وكان أهله في البصرة وبها مات أبوه ونشأ ببغداد وتوفي بها، وقيل بالبصرة.
خالف الشعراء في طرقهم فلم يمدح ولم يَهجُ بل كان شعره كله غزلاً وتشبيباً، وهو خال إبراهيم بن العباس الصولي، قال في البداية والنهاية: أصله من عرب خراسان ومنشأه ببغداد.


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:90%;background-color:black;border:1px groove limegreen;"][cell="filter:;"][align=center]
أبو القاسم الشابي
ولد أبو القاسم الشابي في يوم الأربعاء في الرابع والعشرين من شباط عام 1909م الموافق الثالث من شهر صفر سنة 1327هـ وذلك في بلدة توزر في تونس .
أبو القاسم الشابي هو ابن محمد الشابي الذي ولد عام 1296هـ ( 1879 ) وفي سنة 1319هـ ( 1901 ) ذهب إلى مصر وهو في الثانية والعشرين من عمره ليتلقى العلم في الجامع الأزهر في القاهرة. ومكث محمد الشابي في مصر سبع سنوات عاد بعدها إلى تونس يحمل إجازة الأزهر.
ويبدو أن الشيخ محمد الشابي قد تزوج أثر عودته من مصر ثم رزق ابنه البكر أبا القاسم الشابي ، قضى الشيخ محمد الشابي حياته المسلكية في القضاء بالآفاق ، ففي سنة 1328هـ 1910 م عين قاضيا في سليانه ثم في قفصه في العام التالي ثم في قابس 1332هـ 1914م ثم في جبال تالة 1335هـ 1917م ثم في مجاز الباب 1337هـ 1918م ثم في رأس الجبل 1343هـ 1924م ثم انه نقل إلى بلدة زغوان 1345هـ 1927م ومن المنتظر أن يكون الشيخ محمد نقل أسرته معه وفيها ابنه البكر أبو القاسم وهو يتنقل بين هذه البلدان ، ويبدو أن الشابي الكبير قد بقي في زغوان إلى صفر من سنة 1348هـ – أو آخر تموز 1929 حينما مرض مرضه الأخير ورغب في العودة إلى توزر ، ولم يعش الشيخ محمد الشابي طويلاً بعد رجوعه إلى توزر فقد توفي في الثامن من أيلول –سبتمبر 1929 الموافق للثالث من ربيع الثاني 1348هـ.

كان الشيخ محمد الشابي رجلاً صالحاً تقياً يقضي يومه بين المسجد والمحكمة والمنزل وفي هذا الجو نشأ أبو القاسم الشابي ومن المعروف أن للشابي أخوان هما محمد الأمين وعبد الحميد أما محمد الأمين فقد ولد في عام 1917 في قابس ثم مات عنه أبوه وهو في الحادية عشر من عمره ولكنه أتم تعليمه في المدرسة الصادقية أقدم المدارس في القطر التونسي لتعليم العلوم العصرية واللغات الأجنبية وقد أصبح الأمين مدير فرع خزنة دار المدرسة الصادقية نفسها وكان الأمين الشابي أول وزير للتعليم في الوزارة الدستورية الأولى في عهد الاستقلال فتولى المنصب من عام 1956 إلى عام 1958م.
وعرف عن الأمين أنه كان مثقفاً واسع الأفق سريع البديهة حاضر النكتة وذا اتجاه واقعي كثير التفاؤل مختلفاً في هذا عن أخيه أبي القاسم الشابي. والأخ الآخر عبد الحميد وهو لم تتوفر لدي معلومات عن حياته.
يبدو بوضوح أن الشابي كان يعلم على أثر تخرجه في الزيتونة أو قبلها بقليل أن قلبه مريض ولكن أعراض الداء لم تظهر عليه واضحة إلا في عام 1929 وكان والده يريده أن يتزوج فلم يجد أبو القاسم الشابي للتوفيق بين رغبة والده وبين مقتضيات حالته الصحية بداً من أن يستشير طبيباً في ذلك وذهب الشابي برفقة صديقة زين العابدين السنوسي لاستشارة الدكتور محمود الماطري وهو من نطس الأطباء ، ولم يكن قد مضى على ممارسته الطب يومذاك سوى عامين وبسط الدكتور الماطري للشابي حالة مرضه وحقيقة أمر ذلك المرض غير أن الدكتور الماطري حذر الشابي على أية حال من عواقب الإجهاد الفكري والبدني وبناء على رأي الدكتور الماطري وامتثالاً لرغبة والده عزم الشاي على الزواج وعقد قرانه.

يبدو أن الشابي كان مصاباً بالقلاب منذ نشأته وأنه كان يشكو انتفاخاً وتفتحاً في قلبه ولكن حالته ازدادت سوءاً فيما بعد بعوامل متعددة منها التطور الطبيعي للمرض بعامل الزمن والشابي كان في الأصل ضعيف البنية ومنها أحوال الحياة التي تقلّب فيها طفلاً ومنها الأحوال السيئة التي كانت تحيط بالطلاب عامة في مدارس السكنى التابعة للزيتونة. ومنها الصدمة التي تلقاها بموت محبوبتة الصغيرة ومنها فوق ذلك إهماله لنصيحة الأطباء في الاعتدال في حياته البدنية والفكرية ومنها أيضاً زواجه فيما بعد.لم يأتمر الشابي من نصيحة الأطباء إلا بترك الجري والقفز وتسلق الجبال والسياحة ولعل الألم النفساني الذي كان يدخل عليه من الإضراب عن ذلك كان أشد عليه مما لو مارس بعض أنواع الرياضة باعتدال. يقول بإحدى يومياته الخميس 16-1-1930 وقد مر ببعض الضواحي : " ها هنا صبية يلعبون بين الحقول وهناك طائفة من الشباب الزيتوني والمدرسي يرتاضون في الهواء الطلق والسهل الجميل ومن لي بأن أكون مثلهم ؟ ولكن أنى لي ذلك والطبيب يحذر علي ذلك لأن بقلبي ضعفاً ! آه يا قلبي ! أنت مبعث آلامي ومستودع أحزاني وأنت ظلمة الأسى التي تطغى على حياتي المعنوية والخارجية ".
وقد وصف الدكتور محمد فريد غازي مرض الشابي فقال: " إن صدقنا أطباؤه وخاصة الحكيم الماطري قلنا إن الشابي كان يألم من ضيق الأذنية القلبية أي أن دوران دمه الرئوي لم يكن كافياً وضيق الأذنية القلبية هو ضيق أو تعب يصيب مدخل الأذنية فيجعل سيلان الدم من الشرايين من الأذنية اليسرى نحو البطينة اليسرى سيلاناً صعباً أو أمراً معترضاً ( سبيله ) وضيق القلب هذا كثيرا ما يكون وراثياً وكثيراً ما ينشأ عن برد ويصيب الأعصاب والمفاصل وهو يظهر في الأغلب عند الأطفال والشباب مابين العاشرة والثلاثين وخاصة عند الأحداث على وشك البلوغ ". وقد عالج الشابي الكثير من الأطباء منهم الطبيب التونسي الدكتور محمود الماطري ومنهم الطبيب الفرنسي الدكتور كالو والظاهر من حياة الشابي أن الأطباء كانوا يصفون له الإقامة في الأماكن المعتدلة المناخ. قضى الشابي صيف عام 1932 في عين دراهم مستشفياً وكان يصحبه أخوه محمد الأمين ويظهر أنه زار في ذلك الحين بلدة طبرقة برغم ما كان يعانيه من الألم ، ثم أنه عاد بعد ذلك إلى توزر وفي العام التالي اصطاف في المشروحة إحدى ضواحي قسنطينة من أرض القطر الجزائري وهي منطقة مرتفعة عن سطح البحر تشرف على مساحات مترامية وفيها من المناظر الخلابة ومن البساتين ما يجعلها متعة الحياة الدنيا وقد شهد الشابي بنفسه بذلك ومع مجيء الخريف عاد الشابي إلى تونس الحاضرة ليأخذ طريقة منها إلى توزر لقضاء الشتاء فيها. غير أن هذا التنقل بين المصايف والمشاتي لم يجد الشابي نفعاً فقد ساءت حاله في آخر عام 1933 واشتدت عليه الآلام فاضطر إلى ملازمة الفراش مدة. حتى إذا مر الشتاء ببرده وجاء الربيع ذهب الشابي إلى الحمّة أو الحامه ( حامة توزر ) طالباً الراحة والشفاء من مرضه المجهول وحجز الأطباء الاشتغال بالكتابة والمطالعة. وأخيراً أعيا الداء على التمريض المنزلي في الآفاق فغادر الشابي توزر إلى العاصمة في 26-8-1934 وبعد أن مكث بضعة
أيام في أحد فنادقها وزار حمام الأنف ، أحد أماكن الاستجمام شرق مدينة تونس نصح له الأطباء بأن يذهب إلى أريانا وكان ذلك في أيلول واريانا ضاحية تقع على نحو خمس كيلومترات إلى الشمال الشرقي من مدينة تونس وهي موصوفة بجفاف الهواء. ولكن حال الشابي ظلت تسوء وظل مرضه عند سواد الناس مجهولاً أو كالمجهول وكان الناس لا يزالون يتساءلون عن مرضه هذا : أداء السل هو أم مرض القلب؟.
ثم أعيا مرض الشابي على عناية وتدبير فرديين فدخل مستشفى الطليان في العاصمة التونسية في اليوم الثالث من شهر أكتوبر قبل وفاته بستة أيام ويظهر من سجل المستشفى أن أبا القاسم الشابي كان مصاباً بمرض القلب.
توفي أبو القاسم الشابي في المستشفى في التاسع من أكتوبر من عام 1934 فجراً في الساعة الرابعة من صباح يوم الأثنين الموافق لليوم الأول من رجب سنة 1353هـ.
نقل جثمان الشابي في أصيل اليوم الذي توفي فيه إلى توزر ودفن فيها ، وقد نال الشابي بعد موته عناية كبيرة ففي عام 1946 تألفت في تونس لجنة لإقامة ضريح له نقل إليه باحتفال جرى يوم الجمعة في السادس عشر من جماد الثانية عام 1365هـ.
[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:seagreen;border:1px ridge deeppink;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
أبو الهدى الصيادي
أبو الهدى الصيادي

1266 - 1328 هـ / 1849 - 1909 م
محمد بن حسن وادي بن علي بن خزام الصيادي الرفاعي الحسيني، أبو الهدى.
أشهر علماء الدين في عصره، ولد في خان شيخون (من أعمال المعرة) وتعلم بحلب وولى نقابة الأشراف فيها، ثم سكن الآستانة، واتصل بالسلطان عبد الحميد الثاني العثماني، فقلده مشيخة المشايخ، وحظى عنده فكان من كبار ثقاته، واستمر في خدمته زهاء ثلاثين سنة، ولما خلع عبد الحميد، نفي أبو الهدى إلى جزيرة الأمراء في (رينكيبو) فمات فيها.
كان من أذكى الناس، وله إلمام بالعلوم الإسلامية، ومعرفة بالأدب، وظرف وتصوف، وصنف كتباً كثيرة يشك في نسبتها إليه، فلعله كان يشير بالبحث أو يملي جانباً منه فيكتبه له أحد العلماء ممن كانوا لا يفارقون مجلسه، وكانت له الكلمة العليا عند عبد الحميد في نصب القضاة والمفتين.
وله شعر ربما كان بعضه أو كثير منه لغيره، جمع في (ديوانين) مطبوعين، ولشعراء عصره أماديح كثيرة فيه، وهجاه بعضهم.
له: (ضوء الشمس في قوله صلى اللّه عليه وسلم بني الإسلام على خمس - ط)، و(فرحة الأحباب في أخبار الأربعة الأقطاب - ط)، و(الجوهر الشفاف في طبقات السادة الأشراف - ط)، و(تنوير الأبصار في طبقات السادة الرفاعية الأخيار -ط)، و(السهم الصائب لكبد من آذى أبا طالب - ط)، و(ذخيرة المعاد في ذكر السادة بني الصياد - ط)، و(الفجر المنير - ط) من كلام الرفاعي.
Free counter




أبو تمام
أَبو تَمّام

188 - 231 هـ / 803 - 845 م
حبيب بن أوس بن الحارث الطائي.
أحد أمراء البيان، ولد بجاسم (من قرى حوران بسورية) ورحل إلى مصر واستقدمه المعتصم إلى بغداد فأجازه وقدمه على شعراء وقته فأقام في العراق ثم ولي بريد الموصل فلم يتم سنتين حتى توفي بها.
كان أسمر، طويلاً، فصيحاً، حلو الكلام، فيه تمتمة يسيرة، يحفظ أربعة عشر ألف أرجوزة من أراجيز العرب غير القصائد والمقاطيع.
في شعره قوة وجزالة، واختلف في التفضيل بينه وبين المتنبي والبحتري، له تصانيف، منها فحول الشعراء، وديوان الحماسة، ومختار أشعار القبائل، ونقائض جرير والأخطل، نُسِبَ إليه ولعله للأصمعي كما يرى الميمني.
وذهب مرجليوث في دائرة المعارف إلى أن والد أبي تمام كان نصرانياً يسمى ثادوس، أو ثيودوس، واستبدل الابن هذا الاسم فجعله أوساً بعد اعتناقه الإسلام ووصل نسبه بقبيلة طيء وكان أبوه خماراً في دمشق وعمل هو حائكاً فيها ثمَّ انتقل إلى حمص وبدأ بها حياته الشعرية.
وفي أخبار أبي تمام للصولي: أنه كان أجش الصوت يصطحب راوية له حسن الصوت فينشد شعره بين يدي الخلفاء والأمراء.


[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:90%;background-color:deeppink;border:1px solid limegreen;"][cell="filter:;"][align=center]
أبو طالب
أَبو طالِب

85 - 3 ق. هـ / 540 - 619 م
عبد مناف بن عبد المطلب بن هاشم من قريش، أبو طالب.
والد الإمام علي كرم الله وجهه، وعم النبي صلى اللَه عليه وسلم وكافله ومربيه ومناصره.
كان من أبطال بني هاشم ورؤسائهم، ومن الخطباء العقلاء الأباة.
وله تجارة كسائر قريش. نشأ النبي صلى الله عليه وسلم في بيته، وسافر معه إلى الشام في صباه. ولما أظهر الدعوة إلى الإسلام همّ أقرباؤه (بنو قريش) بقتله فحماه أبو طالب وصدهم عنه.
وفي الحديث: ما نالت قريش مني شيئاً أكرهه حتى مات أبو طالب.
مولده ووفاته بمكة.



أبو فراس الحمداني
أبو فِراس الحَمَداني

320 - 357 هـ / 932 - 967 م
الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي الربعي، أبو فراس.
شاعر أمير، فارس، ابن عم سيف الدولة. له وقائع كثيرة، قاتل بها بين يدي سيف الدولة، وكان سيف الدولة يحبه ويجله ويستصحبه في غزواته ويقدمه على سائر قومه، وقلده منبج وحران وأعمالها، فكان يسكن بمنبج ويتنقل في بلاد الشام.
جرح في معركة مع الروم، فأسروه وبقي في القسطنطينية أعواماً، ثم فداه سيف الدولة بأموال عظيمة.
قال الذهبي: كانت له منبج، وتملك حمص وسار ليتملك حلب فقتل في تدمر، وقال ابن خلّكان: مات قتيلاً في صدد (على مقربة من حمص)، قتله رجال خاله سعد الدولة.



أبو منصور الثعالبي
أبو منصور الثعالبي

350 - 429 هـ / 961 - 1038 م
عبد الملك بن محمد بن إسماعيل أبو منصور الثعالبي.
من أئمة اللغة والأدب، من أهل نيسابور، كان فراءاً يخيط جلود الثعالب، فنسب إلى صناعته.
واشتغل بالعلم والأدب فنبغ فيهما.
وصنف الكتب الكثيرة الممتعة، منها: (يتيمة الدهر ـ ط) أربعة أجزاء في تراجم شعراء عصره، و(فقه اللغة ـ ط)، و(سحر البلاغة ـ طـ)، و(من غاب عنه المطرب ـ ط)، (وغرر أخبار ملوك الفرس ـ ط)، و( مكارم الأخلاق ـ ط).


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:90%;background-color:black;border:1px solid red;"][cell="filter:;"][align=center]
أحمد شوقي

ولد أحمد شوقي في القاهرة عام1868م، في أسرة ميسورة الحال تتصل بقصر الخديوي أخذته جدته لأمه من المهد ، وكفلته لوالديه.... وفي سن الرابعة أدخل كتاب الشيخ صالح بحي السيدة زينب... انتقل الى مدرسة المبتديان الابتدائية ، وبعد ذلك المدرسة التجهيزية الثانوية حيث حصل على المجانية كمكافأة على تفوقه...
أتم الثانوية..ودرس بعد ذلك الحقوق، وبعد ان أتمها..عينه الخديوي في خاصته..وأرسله بعد عام إلى فرنسا ليستكمل دراسته، وأقام هناك 3 أعوام..عاد بالشهادة النهائية سنة1893 م....
عاد شوقي إلى مصر أوائل سنة 1894 م فضمه توفيق إلى حاشيته
أصدر الجزء الأول من الشوقيات – الذي يحمل تاريخ سنة 1898 م وتاريخ صدوره الحقيقي سنة1890م
نفاه الإنجليز إلى الأندلس سنة 1914 م بعد أن اندلعت نيران الحرب العالمية الأولى ، وفرض الإنجليز حمايتهم على مصر 1920 م
أنتج فى أخريات سنوات حياته مسرحياته وأهمها : مصرع كليوباترا ، ومجنون ليلى ، قمبيز ، وعلى بك الكبير
توفى شوقي فى 14 أكتوبر 1932 م مخلفاً للأمة العربية تراثاً شعرياً خالداً.



أسامة بن منقذ
أسامة بن منقذ

أسامة الشيزري
488 - 584 هـ / 1095 - 1188 م
أسامة بن مرشد بن علي بن مقلد بن نصر بن منقذ الكتاني الكلبي الشيزري أبو المظفر مؤيد الدولة.
أمير، من الجابر بني منقذ، أصحاب قلعة شيزر (بقرب حماة) ومن العلماء الشجعان، ولد في شيزر، وسكن دمشق، وانتقل إلى مصر سنة (540 هـ)، وقاد عدة حملات على الصليبيين في فلسطين، وعاد إلى دمشق.
ثم برحها إلى حصن كيفي فأقام إلى أن ملك السلطان صلاح الدين دمشق، فدعاه السلطان إليه، فأجابه وقد تجاوز الثمانين، فمات في دمشق،
وكان مقرباً من الملوك والسلاطين.
له تصانيف في الأدب والتاريخ منها: (لباب الآداب-ط)، و(البديع في نقد الشعر-ط)،
و(المنازل والديار-ط)، و(النوم والأحلام-خ)، و(القلاع والحصون )، و(أخبار النساء)، و(العصا-ط) منتخبات منه .
وله (ديوان شعر-ط )، وكتب سيرته في جزء سماه (الاعتبار-ط) ترجم إلى الفرنسية والألمانية.


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]

جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:90%;background-color:black;border:1px inset limegreen;"][cell="filter:;"][align=center]
أوس بن حجر
أوس بن حَجَر

95 - 2 ق. هـ / 530 - 620 م
أوس بن حجر بن مالك التميمي أبو شريح.
شاعر تميم في الجاهلية، أو من كبار شعرائها، أبوه حجر هو زوج أم زهير بن أبي سلمى، كان كثير الأسفار، وأكثر إقامته عند عمرو بن هند في الحيرة. عمّر طويلاً ولم يدرك الإسلام.
في شعره حكمة ورقة، وكانت تميم تقدمه على سائر الشعراء العرب. وكان غزلاً مغرماً بالنساء.



ابن الخياط
ابن الخياط

450 - 517 هـ / 1058 - 1123 م
أحمد بن محمد بن علي بن يحيى التغلبي أبو عبد الله.
شاعر، من الكتاب، من أهل دمشق مولده ووفاته فيها.
طاف البلاد يمدح الناس، ودخل بلاد العجم وأقام في حلب مدة له (ديوان شعر - ط) اشتهر في عصره حتى قال ابن خلكان في ترجمته: "ولا حاجة إلى ذكر شيء من شعره لشهرة ديوانه".



ابن الرومي
ابن الرومي

221 - 283 هـ / 836 - 896 م
علي بن العباس بن جريج أو جورجيس، الرومي.
شاعر كبير، من طبقة بشار والمتنبي، رومي الأصل، كان جده من موالي بني العباس.
ولد ونشأ ببغداد، ومات فيها مسموماً قيل: دس له السمَّ القاسم بن عبيد الله -وزير المعتضد- وكان ابن الرومي قد هجاه.
قال المرزباني: لا أعلم أنه مدح أحداً من رئيس أو مرؤوس إلا وعاد إليه فهجاه، ولذلك قلّت فائدته من قول الشعر وتحاماه الرؤساء وكان سبباً لوفاته.
وقال أيضاً: وأخطأ محمد بن داود فيما رواه لمثقال (الوسطي) من أشعار ابن الرومي التي ليس في طاقة مثقال ولا أحد من شعراء زمانه أن يقول مثلها إلا ابن الرومي.



ابن الزقاق البلنسي
ابن الزقاق البلنسي

490 - 528 هـ / 1096 - 1134 م
علي بن عطية بن مطرف أبو الحسن اللخمي البلنسي بن الزقاق البلنسي.
شاعر، له غزل رقيق، ومدائح اشتهر بها.
عاش أقل من أربعين عاماً، وشعره أو بعضه في (ديوان - خ) بالظاهرية.


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[align=center][tabletext="width:90%;background-color:limegreen;border:1px solid red;"][cell="filter:;"][align=center]
ابن الفارض
ابن الفارض

576 - 632 هـ / 1181 - 1235 م
عُمر بن علي بن مرشد بن علي الحموي الأصل، المصري المولد والدار والوفاة، الملقب شرف الدين بن الفارض.
شاعر متصوف، يلقب بسلطان العاشقين، في شعره فلسفة تتصل بما يسمى (وحدة الوجود).
اشتغل بفقه الشافعية وأخذ الحديث عن ابن عساكر، وأخذ عنه الحافظ المنذري وغيره، إلا أنه ما لبث أن زهد بكل ذلك وتجرد، وسلك طريق التصوف وجعل يأوي إلى المساجد المهجورة وأطراف جبل المقطم، وذهب إلى مكة في غير أشهر الحج ‍‍‍‍‍‍‍‍! ‍
وأكثر العزلة في وادٍ بعيد عن مكة.
ثم عاد إلى مصر وقصده الناس بالزيارة حتى أن الملك الكامل كان ينزل لزيارته.
وكان حسن الصحبة والعشرة رقيق الطبع فصيح العبارة، يعشق مطلق الجمال وقد نقل المناوي عن القوصي أنه كانت له جوارٍ بالبهنا يذهب اليهن فيغنين له بالدف والشبابة وهو يرقص ويتواجد.



ابن القيسراني
ابن القيسراني
478 - 548 هـ / 1085 - 1153 م
محمد بن نصر بن صغير بن داغر المخزومي الخالدي، أبو عبد الله، شرف الدين بن القيسراني.
شاعر مجيد، له (ديوان شعر -خ) صغير. أصله من حلب، وولده بعكة، ووفاته في دمشق. تولى في دمشق إدارة الساعات التي على باب الجامع الأموي، ثم تولى في حلب خزانة الكتب. والقيسراني نسبة إلى (قيسارية) في ساحل سورية، نزل بها فنسب إليها، وانتقل عنها بعد استيلاء الإفرنج على بلاد الساحل. ورفع ابن خلكان نسبه إلى خالد بن الوليد، ثم شك في صحة ذلك لأن أكثر علماء الأنساب والمؤرخين يرون أن خالداً انقطع نسله.



ابن المعتز
ابن المُعتَز

247 - 296 هـ / 861 - 908 م
عبد الله بن محمد المعتز بالله ابن المتوكل ابن المعتصم ابن الرشيد العباسي، أبو العباس.
الشاعر المبدع، خليفة يوم وليلة. ولد في بغداد، وأولع بالأدب، فكان يقصد فصحاء الأعراب ويأخذ عنهم.
آلت الخلافة في أيامه إلى المقتدر العباسي، واستصغره القواد فخلعوه، وأقبلو على ابن المعتز، فلقبوه (المرتضى بالله)، وبايعوه للخلافة، فأقام يوماً وليلة، ووثب عليه غلمان المقتدر فخلعوه، وعاد المقتدر، فقبض عليه وسلمه إلى خادم له اسمه مؤنس، فخنقه.
وللشعراء مراث كثيرة فيه.



ابن النبيه
ابن النبيه

كمال الدين ابن النبيه
560 - 619 هـ / 1164 - 1222 م
علي بن محمد بن الحسن بن يوسف أبو الحسن كمال الدين.
شاعر منشئ من أهل مصر، مدح الأيوبيين وتولى ديوان الإنشاء للملك الأشرف موسى ورحل إلى نصيبين فسكنها وتوفي بها.
له (ديوان شعر -ط) صغير انتقاه من مجموع شعره.



ابن حيوس
اِبنِ حَيّوس
394 - 473 هـ / 1003 - 1080 م
محمد بن سلطان بن محمد بن حيوس، الغنوي، من قبيلة غني بن أعصر، من قيس عيلان، الأمير أبو الفتيان مصطفى الدولة.
شاعر الشام في عصره، يلقب بالإمارة وكان أبوه من أمراء العرب.
ولد ونشأ بدمشق وتقرب من بعض الولاة والوزراء بمدائحه لهم وأكثر من مدح أنوشتكين، وزير الفاطميين وله فيه أربعون قصيدة.
ولما اختلّ أمر الفاطميين وعمّت الفتن بلاد الشام ضاعت أمواله ورقت حاله فرحل إلى حلب وانقطع إلى أصحابها بني مرداس فمدحهم وعاش في ظلالهم إلى أن توفي بحلب.


[/align]
[/cell][/tabletext][/align]
جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:90%;background-color:eek:range;border:1px solid blue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
ابن خفاجة
ابن خفاجة
450 - 533 هـ / 1058 - 1138 م
إبراهيم بن أبي الفتح بن عبد الله بن خفاجة الجعواري الأندلسي.
شاعر غَزِل، من الكتاب البلغاء، غلب على شعره وصف الرياض ومناظر الطبيعة. وهو من أهل جزيرة شقر من أعمال بلنسية في شرقي الأندلس.
لم يتعرض لاستماحة ملوك الطوائف مع تهافتهم على الأدب وأهله.

ابن دارج القسطلي
ابن دراج القسطلي
347 - 421 هـ / 958 - 1030 م
أحمد بن محمد بن العاصي بن دراج القسطلي الأندلسي أبو عمر.
شاعر كاتب من أهل (قسطلّة درّاج) قرية غرب الأندلس ، منسوبة إلى جده.
كان شاعر المنصور أبي عامر ، وكاتب الإنشاء في أيامه.
قال الثعالبي : كان بالأندلس كالمتنبي بالشام.
وأورد ابن بسام في الذخيرة نماذج من رسائله وفيضاً من شعره.

ابن دريد
ابن دريد الأزدي
223 - 321 هـ / 838 - 932 م
محمد بن الحسن بن دريد الأزدي القحطاني، أبو بكر.
من أئمة اللغة والأدب، كانوا يقولون: ابن دريد أشعر العلماء وأعلم الشعراء، وهو صاحب المقصورة الدريدية، ولد في البصرة وانتقل إلى عمان فأقام اثني عشر عاما وعاد إلى البصرة ثم رحل إلى نواحي فارس فقلده آل ميكال ديوان فارس، ومدحهم بقصيدته المقصورة، ثم رجع إلى بغداد واتصل بالمقتدر العباسي فأجرى عليه في كل شهر خمسين دينارا فأقام إلى أن توفي.
من كتبه (الاشتقاق -ط) في الأنساب، و(المقصور والممدود -ط)، و(الجمهرة-ط) في اللغة، ثلاثة مجلدات، و(أدب الكاتب)، و(الأمالي).

ابن رشيق القيرواني الأزدي
ابن رشيق القيرواني
390 - 463 هـ / 1000 - 1071 م
الحسن بن رشيق القيرواني أبو علي.
أديب، نقاد، باحث، كان أبوه من موالي الأزد، ولد في المسيلة (بالمغرب) وتعلم الصياغة، ثم مال إلى الأدب وقال الشعر.
رحل إلى القيروان سنة 406هـ "مدح ملكها" واشتهر فيها.
وحدثت فتنة فانتقل إلى جزيرة صقلية، وأقام بمازر إحدى مدنها، إلى أن توفي،
وجمع الدكتور عبد الرحمن ياغي ما ظفر به من شعره في (ديوان - ط) بيروت.
كتبه (العمدة في صناعة الشعر ونقده - ط)، (وقراضة الذهب - ط) في النقد، و(الشذوذ في العلة)، و(أنموذج الزمان في شعراء القيروان).
(وديوان شعره - ط)، (شرح موطأ مالك)، وغيرها الكثير.

ابن زمرك
ابن زَمرَك
733 - 795 هـ / 1333 - 1392 م
محمد بن يوسف بن محمد بن أحمد الصريحي، أبو عبد الله.
المعروف بابن زمرك وزير من كبار الشعراء والكتاب في الأندلس، أصله من شرقيها، ومولده بروض البيازين (بغرناطة) تتلمذ للسان الدين ابن الخطيب وغيره.
وترقى في الأعمال الكتابية إلى أن جعله صاحب غرناطة (الغني بالله) كاتم سره سنة 773هـ، ثم المتصرف برسالته وحجابته.
ونكب مدة، وأعيد إلى مكانته، فأساء إلى بعض رجال الدولة، فختمت حياته بأن بعث إليه ولي أمره من قتله في داره وهو رافع يديه بالمصحف.
وقتل من وجد معه من خدمه وبنيه، وكان قد سعى في أستاذه لسان الدين بن الخطيب حتى قتل خنقاً فلقي جزاء عمله.
وقد جمع السلطان ابن الأحمر شعر ابن زمرك وموشحاته في مجلد ضخم سماه (البقية والمدرك من كلام ابن زمرك) رآه المقري في المغرب ونقل كثيراً منه في نفح الطيب وأزهار الرياض.
قال ابن القاضي:
كان حياً سنة 792 ذكرت الكوكب الوقاد فيمن دفن بسبتة من العلماء والزهاد.

جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور (( خالد الطيب ونور حياتى ))
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

بارك الله فيك مجهود رائع يعطيك العافية يارب
 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]
[/font]

[font=&quot]ابن زيدون
ابن زيدون
394 - 463 هـ / 1003 - 1070 م
أحمد بن عبد الله بن أحمد بن غالب بن زيدون المخزومي الأندلسي، أبو الوليد.
وزير، كاتب وشاعر من أهل قرطبة، انقطع إلى ابن جهور من ملوك الطوائف بالأندلس، فكان السفير بينه وبين ملوك الأندلس فأعجبوا به. واتهمه ابن جهور بالميل إلى المعتضد بن عباد فحبسه، فاستعطفه ابن زيدون برسائل عجيبة فلم يعطف.
فهرب واتصل بالمعتضد صاحب إشبيلية فولاّه وزارته، وفوض إليه أمر مملكته فأقام مبجّلاً مقرباً إلى أن توفي باشبيلية في أيام المعتمد على الله ابن المعتضد.
ويرى المستشرق كور أن سبب حبسه اتهامه بمؤامرة لإرجاع دولة الأمويين.
وفي الكتاب من يلقبه بحتري المغرب، أشهر قصائده: أضحى التنائي بديلاً من تدانينا.
ومن آثاره غير الديوان رسالة في التهكم بعث بها عن لسان ولاّدة إلى ابن عبدوس وكان يزاحمه على حبها، وهي ولاّدة بنت المستكفي.
وله رسالة أخرى وجهها إلى ابن جهور طبعت مع سيرة حياته في كوبنهاغن وطبع في مصر من شروحها الدر المخزون وإظهار السر المكنون.[/font]




[font=&quot][/font]
[font=&quot]ابن سهل الأندلسي
ابن سهل الأندلسي
605 - 649 هـ / 1208 - 1251 م
إبراهيم بن سهل الإشبيلي أبو إسحاق.
شاعر غزل، من الكتّاب، كان يهودياً وأسلم فتلقّى الأدب وقال الشعر فأجاده، أصله من إشبيلية، وسكن سبتة بالمغرب الأقصى. وكان مع ابن خلاص والي سبتة في زورق فانقلب بهما فغرقا.[/font]




[font=&quot][/font]
[font=&quot]ابن شهيد
ابن شهيد
ابن شهيد الأندلسي
323 - 393 هـ / 935 - 1003 م
عبد الملك بن أحمد بن عبد الملك بن شهيد القرطبي أبو مروان.
وزير، من أعلام الأندلس ومؤرخيها وندماء ملوكها.
ولد ومات بقرطبة.
له (تاريخ) كبير يزيد على مائة جزء، بدأه بعام الجماعة (40 هـ) وختمه عام وفاته، مرتباً على السنين.
وجمع ما وجد من شعره في (ديوان - ط).[/font]


[font=&quot][/font]

 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]ابن عبد ربه
ابن عبد ربه الأندلسي
246 - 328 هـ / 860 - 939 م
أحمد بن محمد بن عبد ربه بن حبيب بن حُدير بن سالم أبو عمر.
الأديب الإمام صاحب العقد الفريد، من أهل قرطبة. كان جده الأعلى سالم مولى هشام بن عبد الرحمن بن معاوية.
وكان ابن عبد ربه شاعراً مذكوراً فغلب عليه الاشتغال في أخبار الأدب وجمعها.
له شعر كثير، منه ما سماه الممحصات، وهي قصائد ومقاطع في المواعظ والزهد، نقض بها كل ما قاله في صباه من الغزل والنسيب.
وكانت له في عصره شهرة واسعة وهو أحد الذين أثروا بأدبهم بعد الفقر.
أما كتابه (العقد الفريد -ط) فمن أشهر كتب الأدب سماه العقد وأضف النساخ المتأخرون لفظ الفريد.
وله أرجوزة تاريخية ذكر فيها الخلفاء وجعل معاوية رابعهم !!
ولم يذكر علياً فيهم وقد طبع من ديوانه خمس قصائد وأصيب بالفالج قبل وفاته بأيام.[/font]






[font=&quot][/font]
[font=&quot]ابن عنين
ابن عنين
549 - 630 هـ / 1154 - 1232 م
محمد بن نصر الله بن مكارم بن الحسن بن عنين أبو المحاسن شرف الدين الزرعي الحوراني الدمشقي الأنصاري.
أعظم شعراء عصره، مولده ووفاته بدمشق، كان يقول أن أصله من الكوفة، من الأنصار.
كان هجاءً، قل من سلم من شره في دمشق، حتى السلطان صلاح الدين، ذهب إلى العراق والجزيرة وأذربيجان وخراسان، واليمن ومصر.
وعاد إلى دمشق بعد وفاة صلاح الدين فمدح الملك العادل وتقرب منه، وكان وافر الحرية عند الملوك.
وتولى الكتابة والوزارة للملك المعظم، بدمشق في آخر دولته، ومدة الملك الناصر، وانفصل عنها في أيام الملك الأشرف فلزم بيته إلى أن مات.[/font]




[font=&quot][/font]
[font=&quot]ابن مشرف
ابن مشرف
أحمد بن علي بن مشرف
? - 1285 هـ / ? - 1868 م
أحمد بن علي بن حسين بن مشرف الوهيبي التميمي.
فقيه مالكي، كثير النظم، سلفي العقيدة، من أهل الأحساء بنجد تعلم ودرّس وتوفي فيها، ولي قضاءها مدة.
له منظومات في التوحيد، ومدائح جمعت في (ديوان ابن مشرف -ط).[/font]




[font=&quot][/font]
[font=&quot]ابن معتوق
ابن معتوق الموسوي
1025 - 1087 هـ / 1616 - 1676 م
شهاب الدين بن معتوق الموسوي الحويزي.
شاعر بليغ، من أهل البصرة. فلج في أواخر حياته، وكان له ابن اسمه معتوق جمع أكثر شعره (في ديوان شهاب الدين -ط).[/font]




[font=&quot][/font]
[font=&quot]ابن معصوم المدني
ابن معصوم
ابن معصوم
1052 - 1119 هـ / 1642 - 1707 م
علي بن أحمد بن محمد معصوم الحسني الحسيني، المعروف بعلي خان بن ميرزا أحمد، الشهير بابن مَعْصُوم.
عالم بالأدب والشعر والتراجم شيرازي الأصل، ولد بمكة، وأقام مدة بالهند، وتوفي بشيراز، وفي شعره رقة.
من كتبه (سلافة العصر في محاسن أعيان العصر-ط)، و(الطراز- خ) في اللغة، على نسق القاموس، و(أنوار الربيع- ط)، و(الطراز- خ) شرح بديعية له، و(سلوة الغريب- خ) وصف به رحلته من مكة الى حيدر آباد، و(الدرجات الرفيعة في طبقات الامامية من الشيعة- خ)، وله (ديوان شعر- خ).[/font]

 
رد: جميع دواوين الشعر العربى على مر العصور

[font=&quot]ابن مقبل
ابن مقبل
تميم بن أبيّ
70 ق. هـ - 37 هـ / 554 - 657 م
تميم بن أبيّ بن مقبل من بني العجلان من عامر بن صعصعة أبو كعب.
شاعر جاهلي أدرك الإسلام وأسلم فكان يبكي أهل الجاهلية !!
عاش نيفاً ومئَة سنة وعدَّ في المخضرمين وكان يهاجي النجاشي الشاعر.
له (ديوان شعر -ط) ورد فيهِ ذكر وقعة صفين سنة 37ه‍.[/font]

[font=&quot]
[/font]


[font=&quot][/font]
[font=&quot]ابن نباتة المصري
ابن نباتة المصري
686 - 768 هـ / 1287 - 1366 م
محمد بن محمد بن محمد بن الحسن الجذامي الفارقي المصري أبو بكر جمال الدين.
شاعر عصره، وأحد الكتاب المترسلين العلماء بالأدب، أصله من ميافارقين، ومولده ووفاته في القاهرة.
وهو من ذرية الخطيب عبد الرحيم بن محمد بن نباتة.
سكن الشام سنة 715ه‍ وولي نظارة القمامة بالقدس أيام زيارة النصارى لها فكان يتوجه فيباشر ذلك ويعود.
ورجع إلى القاهرة سنة 761 هـ فكان بها صاحب سر السلطان الناصر حسن.
وأورد الصلاح الصفدي في ألحان السواجع، مراسلاته معه في نحو 50صفحة .
له (ديوان شعر -ط ) و(سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون -ط).
(سجع المطوق -خ) تراجم وغيرها.[/font]




[font=&quot][/font]
[font=&quot]ابن هانئ الأندلسي
ابن هانئ الأندلسي
326 - 362 هـ / 938 - 973 م
محمد بن هانئ بن محمد بن سعدون الأزدي الأندلسي، أبو القاسم يتصل نسبه بالمهلب بن أبي صفرة.
أشعر المغاربة على الإطلاق وهو عندهم كالمتنبي عند أهل المشرق، وكانا متعاصرين.
ولد بإشبيلية وحظي عند صاحبها، واتهمه أهلها بمذهب الفلاسفة وفي شعره نزعة إسماعيلية بارزة، فأساؤا القول في ملكهم بسببه، فأشار عليه بالغيبة، فرحل إلى أفريقيا والجزائر.
ثم اتصل بالمعز العبيدي (معدّ) ابن إسماعيل وأقام عنده في المنصورية بقرب القيروان، ولما رحل المعز إلى مصر عاد ابن هانئ إلى إشبيلية فقتل غيله لما وصل إلى (برقة).[/font]




[font=&quot][/font]
[font=&quot]الأبيوردي
الأبيوردي
457 - 507 هـ / 1064 - 1113 م
أبو المظفر محمد بن العباس أحمد بن محمد بن أبي العباس أحمد بن آسحاق بن أبي العباس الإمام.
شاعر ولد في كوفن، وكان إماماً في اللغة والنحو والنسب والأخبار، ويده باسطة في البلاغة والإنشاء.
وله كتب كثيرة منها تاريخ أبيورنسا, المختلف والمؤتلف، قبسة العجلان في نسب آل أبي سفيان وغيرها الكثير.
وقد كانَ حسن السيرة جميل الأمر، حسن الاعتقار جميل الطريقة.
وقد عاش حياة حافلة بالأحداث، الفتن، التقلبات، وقد دخل بغداد، وترحل في بلاد خراسان ومدح الملوك، الخلفاء ومنهم المقتدي بأمر الله وولده المستظهر بالله العباسيين.
وقد ماتَ الأبيوردي مسموماً بأَصفهان.
له (ديوان - ط).[/font]




[font=&quot][/font]
[font=&quot]الأحوص
الأحوص
الأحوص الأنصاري
? - 105 هـ / ? - 723 م
عبد الله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري.
من بني ضبيعة، لقب بالأحوص لضيق في عينه،
شاعر إسلامي أموي هجّاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب، وكان معاصراً لجرير والفرزدق.
وهو من سكان المدينة. وفد على الوليد بن عبد الملك في الشام فأكرمه ثم بلغه عنه ما ساءه من سيرته فردّه إلى المدينة وأمر بجلده فجلد ونفي إلى دهلك (وهي جزيرة بين اليمن والحبشة) كان بنو أمية ينفون إليها من يسخطون عليه.
فبقي بها إلى ما بعد وفاة عمر بن عبد العزيز وأطلقه يزيد بن عبد الملك، فقدم دمشق ومات بها، وكان حماد الراوية يقدمه في النسيب على شعراء زمنه.[/font]


[font=&quot][/font]
 
الوسوم
الشعر العربي العصور جميع دواوين
عودة
أعلى