قصة اليوم موضوع متجدد يوميا قصة قصيرة وجديدة

عزيزتي نغم
شكرا لمشاركتك قصة رائعة
دمتي بخير غاليتي
قصة اليوم موضوع متجدد يوميا قصة قصيرة وجديدة
 
خالد
شكرا لمرورك العطر
لك ارق تحية واطيب المى
دمت بخير
قصة اليوم موضوع متجدد يوميا قصة قصيرة وجديدة
 
سموله
شكرا لمرورك العطر
لكي ارق تحية واطيب المنى
دمتي بخير غاليتي
قصة اليوم موضوع متجدد يوميا قصة قصيرة وجديدة
 
قصة اليــوم
سيدنا ابراهيم وزوجته ساره



فقد كان يحبها حباً شديداً حتى أنه عاش معها ثمانين عاماً وهي لا تنجب ، لكنه من أجل حبه لا يريد أن يتزوج عليها أبداً ولم يتزوج من السيدةهاجر (أم اسماعيل) إلا حين طلبت منه سارة ذلك، وأصرت على أن يتزوج حتى ينجب.. هل يمكن للحب أن يصل لهذه الدرجة ؟ثمانين عاما لا يريد أن يؤذي مشاعر زوجته ،ثم بعد أن تزوج هاجر وأنجبت اسماعيل غارت سارة وهذه هي طبيعة المرأه- فرغبت ألا تعيش مع هاجر في مكان واحد .. فوافق ابراهيم عليه السلام وأخذ هاجر وابنه الرضيع اسماعيل الى مكان بعيد إرضاءً لزوجته الحبيبة امتثالا ايضا لكلام الله سبحانه..


 
قصة اليــــــــــــوم

حب سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
للسيده خديجه رضي الله عنها ..



حب عجيب للسيده خديجه حتى بعد موتها بسنه تأتيامرأه من الصحابه للنبي وتقول له:يا رسول الله ألا تتزوج؟
لديك سبعه عيال ودعوةهائله تقوم بها..فلا بد من الزواج قضيه محسومه لأي رجل فيبكي النبي وقال": وهل بعد خديجه أحد؟" ولولا أمر الله لمحمد صلى الله عليه وسلم بالزوجات التي جاءت بعد ذلك لما تزوجأبدا..محمدصلى الله عليه وسلم لم يتزوج كرجل إلا خديجه وبعد ذلك كانت زوجات لمتطلبات رساله النبي صلى الله عليه وسلم ولم ينسى زوجته أبدا حتى بعد وفاتها بأربعة عشر عاما..يوم فتح مكه والناس ملتفون حوله وقريش كلها تأتي إليه ليسامحها ويعفو عنها فإذا به يرى سيده عجوز قادمه من بعيد ..فيترك الجميع..ويقف معها ويكلمها ثم يخلع عباءته ويضعها على الأرض ويجلس مع العجوز عليها.. فسألت السيدة عائشه : من هذه التي أعطاها النبي وقته وحديثه وأهتمامه كله؟
فيقول: هذه صاحبة خديجه..فتسأله: وفيم كنتم تتحدثون يا رسول الله؟
فقال : كنا نتحدث عن أيام خديجه.فغارت عائشه وقالت: أما زلت تذكر هذه العجوز وقد واراها التراب وأبدلك الله خيرامنها..فقال النبي صلى الله عليه وسلم : والله ما أبدلني من هي خيرا منها ..
فقد واستني حين طردني الناس
وصدقتني حين كذبني الناس
فشعرت السيدة عائشه أن النبي غضب
فقالت له: استغفر لي يا رسول الله فقال:استغفري
لخديجه حتى استغفر لكِ .


 


قصة اليـــــــــــــــوم



آدم وحواء



الحديث الشريف يذكر أن آدم حين دخل الجنة استوحش وحدته في جنة الله والتي كل منا يعمل لينال رضى الله فتكون هذه سكنه وجزاء عمله .. ورغم ذلك الا انا آدم لم يهنا بالعيش وحيدا وشعر أنه محتاج لحواء،وهذا الكلام ليس من الخيال لكنه من حديث النبي صلى الله عليه وسلم فبينما هو نائم اذ خلق الله من ضلعه حواء. فاستيقظ فرآها بجواره

قال: من أنت؟؟..قالت: امرأةقال: ما اسمك؟؟قالت: حواء
قال: ولما خلقت؟؟
قالت: لتسكن الي..
وروي ان الملائكة سألت آدم عليه السلام : قالت : أتحبها ياآدم ؟قال : نعم
وقالوا لحواء: أتحبينهيا ؟؟
قالت حواء: لا
وكان في قلبها اضعاف مافي قلبه من حبه.
فقالوا : فلوصدقت أمرأة في حبها لزوجها لصدقت حواء..
وتحكي الآثار وقصص السابقين..أن آدم نزل بالهند وحواء بجده..
ويقال أن آدم ظل يبحث عن حواء حتى التقيا عند جبل عرفات ولو انتبهتم أن عرفات أقرب الى جده وبعيده جداً عن الهند , فسبحان الله آدم هو الذي تعب جداً وظل يبحث عن حواء كثيراً حتى وصل إليها وكانت هذه اول قصص الحب في التاريخ .
 

قصة اليوم
الزوجان
تزوج علي بن أبي طالب-رضي الله عنه- السيدة فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ولم يكن في بيته خادم ولا مساعد إلا والدته السيدة فاطمة بنت أسد-رضي الله عنها-. وكان علي-رضي الله عنه-فقيرًا، لاستطيع أن يشتري خادمًا. فكانت الأسرة كلها تتعاون في أعمال البيت، وقسَّم علي-رضي الله عنه-عمل البيت بين زوجته وأمه، فقال لأمه: اكْفِ بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم سقاية الماء وشراء الحاجات، وتَكْفِيك هي العمل في البيت. وكانت السيدة فاطمة-رضي الله عنها-خير عون لزوجها علي تحمل واجبات الحياة، فكانت تطحن وتعجن وتخبز وتنظف البيت بنفسها. وكان علي-رضي الله عنه-يعمل ويكدح خارج البيت.
 
قصة اليوم

المعصية
ذات يوم، أرسل أمير اليمن إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-يستشيره في أمر مجموعة من الناس تعاونوا على قتل غلام. فأرسل إليه عمر-رضي الله عنه-يأمره بقتلهم جميعًا، وقال: والله لو أن أهل صنعاء اشتركوا في قتله لقتلتُهم أجمعين. وهكذا يكون من أعان غيره في معصية كمن فعلها، قال صلى الله عليه وسلم : (من أعان على قتل مؤمن ولو بشطر (نصف) كلمة، لقي الله مكتوب بين عينيه: آيس من رحمة الله). ولقد نهانا الله-سبحانه-عن التعاون في الإثم، قال تعالى: وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان
 

قصة اليوم
البر بالمشرك

اختار الله -سبحانه- إبراهيم صلى الله عليه وسلم نبيَّا، ولكن أباه كان يصنع الأصنام ويبيعها لقومه، فكانوا يعبدونها، ويعتقدون أنها تنفعهم فتجلب لهم الرزق، وأنها تضرهم وتأتيهم بالمهالك. ولما كان إبراهيم صبارَّا بأبيه، فإنه دعاه إلى عبادة الله بأسلوب جميل، قال له: يأبت لم تعبد مالا يسمع ولا يبصر ولا يغنى عنك شيئًا.يأبت إنى قد جاءنى من العلم ما لم يأتك فاتبعنى أهدك صراطًا سويًا.يأبت لا تعبد الشيطان إن الشيطان كان للرحمن عصيَّا.يأبت إنى أخاف أن يمسك عذاب من الرحمن فتكون للشيطان وليَّا. لكن الأب رفض نصيحة ابنه، وأصرَّ على عبادة الأصنام، ولم يكتف بهذا، بل هدَّد إبراهيم بالرجم إن لم يرجع عن دعوته، وطلب منه أن يهجره ويبتعد عنه. فلم يثن هذا إبراهيم صعن بره بأبيه، وما زاد على أن هجر أباه هجرًا جميلا، وهو يقول: له: سلام عليك سأستغفر لك ربى إنه كان بى حفيَّا.

 

قصة اليوم

البِر مفتاح الفرج

فى يوم من أيام الشتاء، انطلق ثلاثة رجال فى سفر، فلما أقبل عليهم الليل دخلوا غارًا يبيتون فيه، فسقطت صخرة كبيرة على باب الغار فسدَّته. وفكَّر الثلاثة فى حل، فقال أحدهم: إنه لا ينجيكم من هذه الصخرة إلا أن تدعوا الله بصالح أعمالكم. فذكر أحدهم أنه كان له والدان كبيران، فكان يرعى الغنم نهارًا، وإذا عاد ليلا أخذ من لبن الأغنام لأبويه؛ ليطعمهما منه. وذات يوم، عاد الابن متأخرًا، فحلب شاة، وأسرع بلبنها إلى والديه، فوجدهما قد ناما.فظل واقفًا بجوارهما طوال الليل، وإناء اللبن فى يديه، حتى طلع الصبح واستيقظا فسقاهما من اللبن.ثم دعا الرجل، قال: اللهم إن كنتُ فعلتُ ذلك ابتغاء وجهك، فَفَرِّج عنا ما نحن فيه.فانفرجت الصخرة شيئًا قليلا بفضل برِّ هذا الرجل بوالديه. ثم ذكر كل واحد من الاثنين الآخَرَيْن عملا صالحًا له؛ فتباعدت الصخرة عن فوهة الغار ونجَّاهم الله –تعالى-.

 
قصة اليوم

الابن البار

كان لأحد الناس ابن صالح بارٌّ به، وكان هذا الابن يحرص دائمًا على رضا أبيه؛ فأحبَّه أبوه حبَّا شديدًا.وعُرف الابن بين الناس ببره العظيم بوالديه. فأخذ الناس يتساءلون فيما بينهم عما يفعله هذا الابن؛ حتى أصبح مثالاً يُحتذى فى البر بالوالدين ؟ وذات مرة قابل أحدُ الناس والدَ هذا الابن البارِّ وسأله عن سلوك ابنه معه؟ فأخبره الوالد أن ابنه إذا سار معه فى النهار سار خلفه احترامًا وتقديرًا، وإذا سار معه فى الليل فإنه يسير أمامه؛ ليرشده إلى الطريق، ولم يصعد سطح بيت يكون أبوه تحته أبدًا .
 
عزيزتي رنو
شكرا لمرورك العطر
لكي ارق تحية واطيب المنى
دمتي بخير غاليتي
قصة اليوم موضوع متجدد يوميا قصة قصيرة وجديدة
 
قصة اليوم

البر يدخل الجنة

كان حارثة بن النعمان - رضى الله عنه - يَبَرُّ والدته برَّا عظيمًا، فكان جزاؤه الجنة . فذات يوم، نام رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فرأى كأنه فى الجنة، وإذا به يسمع صوت قارئ يقرأ القرآن . فقال : من هذا ؟ قيل له: هذا حارثة بن النعمان . فقال صلى الله عليه وسلم: (كذاك البر، كذاك البر). فهنيئا له الجنة التى نالها ببره لوالدته
 

قصة اليوم

بر بعد الممات

كان هناك رجل، يبر والديه، ويعطف عليهما، ويرعاهما أحسن رعاية. وبعد أن مات والداه، ذهب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال له: هل علىَّ من بر أبوىَّ شىء أبرهما به بعد وفاتهما. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما، وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التى لا تُوصَل إلا بهما). فنِعْمَ ذلك الابن الحريص على برِّ والديه فى حياتهما، والدائم على برهما بعد مماتهما
 

قصة اليوم

طعام في الظلام

ذهب مجموعة من الرجال، يزيد عددهم علي ثلاثين رجلا؛لزيارة صديق لهم، ولم يكن عند الصديق إلا عددٌ محدودٌ من أرغفة الخبز، لا تكفي لإطعام هذا العدد. اقترح أحد الأصدقاء أن يقطِّعوا أرغفة الخبز التي معهم، ويقسموها إلي قطع صغيرة، ثم يأكلوا معًا. واقترح آخر أن يطفئوا المصباح عند الأكل؛حتى يأكل كل واحد ما يكفيه، دون أن يشعر بأن أحدًا يشاهده، فيشعر بالحرج. وبالفعل أحضروا الأرغفة، وقطعوها قطعًا صغيرة، ثم وضعوها أمامهم، وأَطْفَئُوا الأنوار، وجلسوا ليأكلوا. وبعد مدة أضاءوا الأنوار فوجدوا مفاجأة عجيبة.. وجدوا أن قطع الخبز كما هي لم تنقص. فلقد آثر كل واحد منهم الآخرين علي نفسه، ولم يمدَّ يده نحو الطعام، ولم يأكل، وفضَّل أن يبيت جائعًا، وترك الفرصة لإخوانه؛حتى يأكلوا ويشبعوا

 
قصة اليوم

التمرات الثلاثة
سمعت أم المؤمنين السيدة عائشة-رضي الله عنها-طرقات علي بابها، فلما نظرت، وجدت امرأة مسكينة، ومعها ابنتاها الصغيرتان، وطلبت المرأة منها طعامًا. ولم يكن في بيت السيدة عائشة-رضي الله عنها-في هذا اليوم إلا ثلاث تمرات، فأحضرتها، وأعطتها للمرأة. أخذتْ المرأة التمرات، وأَعطتْ لكل بنت تمرة، وأخذت هي التمرة الثالثة. فأكلت البنتان التمرتين، ثم نظرتا إلي التمرة التي في يد أمهما، فلم تتردد الأم، وشقتْ التمرة نصفين، وأعطت لكل بنت منهما نصفًا، وفضلت الأم أن تطعم ابنتيها وتبقي جائعة.فأعجبت أم المؤمنين عائشة-رضي الله عنها-بما فعلته هذه المرأة. ولما جاء رسول الله صلى الله عليه وسلم حكت له السيدة عائشة-رضي الله عنها-هذا الموقف الذي يدل علي إيثار الأم، فقال لها الرسول صلى الله عليه وسلم: (إن الله قد أوجب لها بها الجنة).
 
قصة اليوم
كلهم من الأخيار

نادي أمير المؤمنين عمر بن الخطاب-رضي الله عنه-علي خادمه، وأعطاه صُرَّة بها أربعمائة دينار، وأمره أن يذهب بها إلي أبي عبيدة بن الجراح-رضي الله عنه-وطلب منه أن ينتظر عنده ساعة، حتى يري ما يصنع أبو عبيدة بهذه الدنانير. فأخذ الخادم الصرة، وذهب بها إلي أبي عبيدة-رضي الله عنه-، فقال: يقول لك أمير المؤمنين: اجعل هذه في بعض حاجتك. فقال: وَصَلَه الله ورَحمه. ثم نادي علي خادمته، وقال لها: اذهبي بهذه الدنانير السبعة إلي فلان، وبهذه الخمسة إلي فلان، وبهذه الخمسة إلي فلان.حتى انتهت كل الدنانير. وعاد الخادم إلي أمير المؤمنين-رضي الله عنه-فأخبره بما حدث، فأعطاه مثل ما أعطاه في المرة السابقة، وقال له: اذهب بها إلي معاذ بن جبل-رضي الله عنه-. فذهب الخادم بالدنانير إلي معاذ-رضي الله عنه-، وأخبره بأن أمير المؤمنين قد أرسل له تلك الدنانير؛لينفقها في حاجته، فدعا لأمير المؤمنين بالخير، ثم نادي علي خادمته، وأخذ يعطيها الدنانير، ويقول لها: اذهبي إلي بيت فلان بكذا، و بيت فلان بكذا. فعلمت زوجة معاذ ـ رضي الله عنهماـ بوجود المال، فقالت: نحن- والله-مساكين، فأعطنا، فنظر فيما تبقي معه، فلم يجد إلا دينارين، فأعطاهما لها. ورجع الخادم إلي أمير المؤمنين، فأخبره بما حدث، فقال أمير المؤمنين: إنهم إخوة بعضهم من بعض.
 
قصة اليوم
الراعي الأمين


خرج عبد الله بن عمر بن الخطاب- رضي الله عنهما- مع أحد رفاقه في سفر، فلما شعرا بالتعب جلسا يستريحان بجوار جبل، فمر بهما راعي غنم، فنادي عليه عبد الله، وسأله:هل أنت راعٍ لهذه الأغنام؟ فقال الراعي: نعم. فقال له عبد الله: بع لي شاة من أغنامك. فقال الراعي: هذه الأغنام ليست ملكي، بل إنني أرعاها لسيدي. فأراد عبد الله- رضي الله عنه- أن يختبر أمانته، فقال له: قل لسيدك: قد أكلها الذئب. فقال الراعي: أيها الرجل! إن قلت ذلك لسيدي لأنه لا يراني، فماذا أقول لله الذي يراني إن سألني عنها يوم القيامة؟! فأعجب عبد الله -رضي الله عنه- بما قاله الراعي، وبكي من خشية الله. ثم علم أن هذا الراعي مملوك فأسرع إلي سيده واشتراه منه، وأعتقه، واشتري الغنم، وأعطاها لذلك الراعي مكافأة له علي أمانته.

 

قصة اليوم
إيثار..


وتعفف لما هاجر النبى صلى الله عليه وسلم إلي المدينة، آخي بين المهاجرين والأنصار. فكان كل أنصاري يستضيف أخًا له من المهاجرين، ويقتسم معه ماله وبيته. واستضاف سعد بن الربيع-رضي الله عنه-عبد الرحمن بن عوف-رضي الله عنه-، وقال له: يا أخي! هذا نصف مالي، ونصف بيتي، وهاتان زوجتاي، اختر ما شئت منهما حتى أطلقها؛فتتزوجها بعد انتهاء عدتها. فشكره عبد الرحمن بن عوف-رضي الله عنه-علي هذا الكرم وهذا الإيثار، وقال لسعد في تعفف: بارك الله لك يا أخى في مالك وبيتك وأهلك، دُلَّني علي السوق. فذهب عبد الرحمن إلي السوق، وعمل بالتجارة، فباع واشتري، والتزم بأخلاق التاجر المسلم التقي. ومع مرور الوقت..صار عبد الرحمن بن عوف-رضي الله عنه-من أغني أغنياء المدينة.

 
الوسوم
اليوم جوليا قصيرة متجدد موضوع وجديدة
عودة
أعلى